أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ألين مايرزشارك - فيتنام: انتصار لن يُنسى أبدًا















المزيد.....

فيتنام: انتصار لن يُنسى أبدًا


ألين مايرزشارك

الحوار المتمدن-العدد: 8326 - 2025 / 4 / 28 - 09:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



قبل نصف قرن، يوم 30 أبريل 1975 تحررت سايغون (اسمها اليوم مدينة هوشي منه) بعد حرب طاحنة اندحر فيها الجيش الأمريكي الذي فرت قواته تجر أذيال الهزيمة في مشاهد تظل خالدة شاهدة على مقدرة الشعوب المضطهدة الكفاحية. نصر عظيم لمضطهدي/ة الأرض، خلده أحمد فؤاد نجم والشيخ إمام في انشودة طالما رددها ثوريو/ت المنطقة الناطقة بالعربية :

طلعت شــــمس اليوم ده أغاني كل ما نسمع نعشق تاني

طلعت شمس اليوم ده حريقه تكوي الجرح وتبري الألمٌ



ســــايجون عادت للثوار فـــوق الدم وتحت النار



زعموا الفانتوم شايل موت سقط الموت بعلم أمريكا



سايجون درة يا ثوار عادت حرة للأحرار

ده احنا حنشبع بكرا أغاني إسمع وحفظ يا كتباني



فينا وبينا ولينا الثورة إحنا الثورة وهي الناس

فينا الماضي وبينا الحاضر والمستقبل هو الناس

**************

اليوم والعدوان الإجرامي الإسرائيلي الأمريكي متواصل ضد شعب فلسطين، لا يسعنا إلا أن نستلهم دروس الملحمة التاريخية لشعب فيتنام بقيادة شيوعييه الثوريين. ننشر الملف عن دروس فيتنام، هدية لشباب اليوم الذي بات أمام مهام من الجسامة بقدر لم يشهده تاريخ البشرية: مهام دحر الامبريالية، وإنقاذ كوكبنا من التدمير الرأسمالي لبيئته، وبناء المجتمع الاشتراكي الايكولوجي.

المناضل-ة

فيتنام: انتصار لن يُنسى أبدًا

بقلم؛ ألين مايرزشارك

إنها ذكرى تاريخية تود الطبقة الحاكمة في الولايات المتحدة، وحلفاؤها عبر العالم، أن يجعلونا ننساها. قبل خمسين عامًا، يوم 30 أبريل 1975، مُنيت الإمبريالية الأمريكية بأنكر هزيمة عسكرية في تاريخها عندما سيطرت قوات الجيش الفيتنامي الشمالي وجبهة الوطنية لتحرير جنوب فيتنام على مدينة هوشي منه (التي كانت تسمى آنذاك سايغون) وعلى مناطق قليلة متناثرة في الجنوب التي لم تكن قد حُررت بعد.

كان الانتصار الفيتنامي تتويجاً لأكثر من ثلاثة عقود من النضال ضد الإمبريالية اليابانية والبريطانية والفرنسية والأمريكية. كانت الولايات المتحدة آنذاك، كحالها اليوم، القوة العسكرية الأولى في العالم. ومع ذلك، هُزمت تلك القوة الهائلة على يد مجتمع صغير متخلف، معظمه ريفي.

حشدت الحرب الأمريكية ضد فيتنام، في بعض لحظاتها، أكثر من نصف مليون جندي أمريكي. ونشرت الولايات المتحدة، إبان الحرب، قوة نارية لم تكن متصورة من قبل ضد القوات الفيتنامية والسكان عامة. بلغ وزن القنابل الملقاة على فيتنام حوالي ثلاثة أضعاف إجمالي تلك المستعملة في جميع ميادين الحرب العالمية الثانية. كما استعملت الولايات المتحدة أسلحة كيميائية، مثل مبيدات الأعشاب المحتوية على الديوكسين، والتي لا تزال تسبب الوفيات والأضرار الجينية حتى اليوم.

تلقت فيتنام إمدادات عسكرية محدودة من الصين والاتحاد السوفيتي، لكنها لم تكن أبدا كافية لتكون حاسمة. على سبيل المثال، زادت الصواريخ أرض-جو خسائر القوات الجوية الأمريكية، لكنها لم تفلح أبدًا في وقف الحرب الجوية الأمريكية.

ومع ذلك، لم تمنع كل هذه القوة النارية انتصار الفيتناميين. أثبت شيء ما أنه أقوى من التسلح الكثيف. هذه الحقيقة هي الدرس الذي يريد الإمبرياليون أن ننساه.

شكل تحرير مدينة هو تشي منه رمزًا صارخًا لحدود القوة العسكرية التكنولوجية. بينما كانت المروحيات تنقل الأمريكيين المتبقين وبعض عملائهم الفيتناميين إلى سفن حربية تنتظرهم قبالة الساحل، دفعت البحرية الأمريكية كل مروحية فارغة إلى البحر لإفساح المجال لتلك التي ما زالت في الجو.

ما الذي هزم القوة العسكرية الأمريكية في نهاية المطاف؟ أولاً وقبل كل شيء، بطولة الفيتناميين وصمودهم. بتت المقاومة الفيتنامية تدريجيا الشك، وقسمت المجتمع الأمريكي، ممهدة طريق معارضة الحرب الإمبريالية داخل الولايات المتحدة، ثم على صعيد العالم.

بنحو كبير أسهمت هذه المعارضة المتنامية باستمرار، إلى جانب عجز الولايات المتحدة عن إلحاق هزيمة عسكرية حاسمة، في استنتاج الحكام الأمريكيين بأن استمرار الحرب قد يكلفهم أكثر مما قد يكسبون. لقد أدركوا أن الشعوب المضطهدة والمستغلة في جميع أنحاء العالم توصلت إلى استنتاج أن الولايات المتحدة ليست غير قابلة للهزم وأنه يمكن مقاومتها بنجاح.

أثرت نضالات سابقة أيضا على الحركة المناهضة للحرب. فبعد حقبة الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي، المطبوعة بالمكارثية و «الخوف الأحمر» وتدمير معظم النقابات العمالية، بدأت الأمور تتغير مع صعود حركة الحقوق المدنية للسود التجذر الثقافي والسياسي في الستينيات. كان معارضو حرب فيتنام الذين نظموا أولى دورات التثقيف الشعبي في الجامعات يتبعون، جزئياً، نموذج الدعاية والعمل الذي اعتمده المناضلون الأوائل من أجل حقوق السود، لا سيما في جنوب الولايات المتحدة.

كان التأثير متبادلا. في أبريل 1967، تم تجنيدي (”تجنيد إجباري“) في الجيش الأمريكي في شيكاغو. صدف أن هذا حدث في نفس يوم تلقي بطل الملاكمة محمد علي أمر الحضور للتجنيد، وهو ما أعلن علناً أنه سيرفضه بسبب دينه، كعضو في أمة الإسلام، واعتراضاته الأخلاقية على الحرب.

قال علي، الذي كان يتمتع بموهبة التعبير الموجز والملون: ”يا رجل، أنا لا أكن أي ضغينة للفيتكونغ. لم يسبني أي فيتكونغ يوما بالزنجي“. (”الفيتكونغ“ هو الاسم الذي أطلقه الجيش الأمريكي ووسائل الإعلام على جبهة التحرير الوطنية). قبل أسبوع من موعد تجنيده، أضاف علي:

”لن أذهب إلى مكان يبعد 10 آلاف كلم عن بيتي للمساعدة في قتل وحرق أمة فقيرة أخرى لمجرد استمرار هيمنة أسياد العبيد البيض على الأشخاص ذوي البشرة الداكنة في جميع أنحاء العالم. لو كنت أعتقد أن الحرب ستجلب الحرية والمساواة لـ 22 مليون من أبناء شعبي، لما كان عليهم تجنيدي؛ كنت سألتحق بالجيش غدًا“.

كان هناك اهتمام كبير من الجمهور بما سيفعله علي، وأحد الجنود العاملين في مركز التجنيد في شيكاغو شغل راديو على محطة إخبارية. عندما أذاع الخبر عن رفض علي التجنيد، سمعت أحد الجنود السود يهمس بصوت خافت: ”اللعنة، ليتني فعلت ذلك“.

مع إجبار المقاومة الفيتنامية الولايات المتحدة على زيادة عدد قواتها في البلد، ازداد التجنيد الإجباري بالضرورة، حتى المجندين معارضين للحرب أو بالأقل متشككين فيها. كفت الحرب، بالنسبة لآلاف الشباب الأمريكيين وأصدقائهم وأقاربهم وشركائهم، عن كونها صراعًا غريبًا في بلد بعيد، بل أصبحت تهديدًا مباشرًا لرفاههم. وكان التأثير أشد بسبب إمكان مشاهدة صور الحرب في نشرة الأخبار التلفزيونية المسائية.

بدأت الطبقة الحاكمة في الولايات المتحدة تتعلم شيئًا لم يبدأ في الظهور إلا إبان الحرب الكورية 1950-1953: الفرق الكبير بين ”جيش مواطنين“ حيت يشعر المواطنون بأنهم مهددون بنحو جسيم بخطر مثل الفاشية، وجيش يواجه عدوًا مجردًا مثل ”الشيوعية“ التي لا تمثل تهديدًا مباشرًا – أو شعبًا مظلومًا يقاتل من أجل تحرره. كل الذين شهدوا الاحتجاجات الجماهيرية المناهضة للحرب، أو شاركوا فيها، يميلون إلى زيادة معارضتهم، وليس إضعافها، بعد التجنيد في الجيش.

إبان العامين اللذين قضيت في الجيش، 1967-1969، داخل الولايات المتحدة، لم يكن التحدي إقناعُ زملائي الجنود بأن الحرب خاطئة. كان علينا إقناع الجنود الآخرين بأنهم يستطيعون فعل شيء لإنهائها. كانت هذه هي الفترة التي انتشرت فيها ”الصحف“ المناهضة للحرب (في الواقع كانت نشرات إخبارية) بين الجنود في القواعد العسكرية في الولايات المتحدة وخارجها.

في فورت ديكس في نيوجيرسي، أطلقنا على صحيفتنا اسم Ultimate Weapon السلاح النهائي، لأن الوظيفة الرئيسية للقاعدة كانت تدريب المشاة، وكان الجيش يحب أن يطلق على مشاته اسم ”السلاح النهائي“. في أوائل السبعينيات، أطلقت لجنة تعبئة الطلاب، وهي أكثر التحالفات المناهضة للحرب راديكالية، خدمة صحفية للجنود (GI Press Service)، سعت إلى توفير المعلومات والتبادل والتعاون بين مختلف المنشورات العسكرية المناهضة للحرب. في النهاية، أحصينا أكثر من مائة منها.

ساعدت الجهود البيروقراطية التي بذلها كبار المسؤولين لقمع الأنشطة المناهضة للحرب على انتشارها في الجيش الأمريكي. فقائد كتيبة علم بوجود أنشطة ”تخريبية“ في نطاق سلطته، خوفًا من أن تعيق فرص ترقيته، فرتب لنقل واحد أو أكثر من ”قادة“ هذه الأنشطة إلى قاعدة أخرى، على أمل أن تكون بعيدة عند الإمكان. لم يكن إتيان أفضل من هذه إذا كان الهدف تشجيع انتشار الأنشطة المناهضة للحرب. وصف العقيد روبرت د. هاينل الابن الوضع النهائي في مجلة Armed Forces Journal، في 7 يونيو 1971 بقول:

”إن معنويات القوات المسلحة الأمريكية وانضباطها وقدرتها القتالية، مع بعض الاستثناءات البارزة، أقل وأسوأ من أي وقت في هذا القرن وربما في تاريخ الولايات المتحدة. وبحسب كل المؤشرات الممكنة، فإن جيشنا الذي لا يزال في فيتنام يقترب من الانهيار، حيث تتجنب الوحدات الفردية القتال أو ترفضه، وتقتل الضباط وضباط الصف، وتنتشر فيها المخدرات، وتسود حالة إحباط تصل حد التمرد. وفي أماكن أخرى غير فيتنام، الوضع خطير بنفس الدرجة تقريباً“.

باختصار، كان حكام الولايات المتحدة قلقين من تأثير الحرب، ليس فقط على قواتهم في فيتنام، بل على قواتهم المسلحة بشكل عام. حاول الرئيس نيكسون تحسين هذا الوضع من خلال برنامجه لـ ”إضفاء طابع فيتنامي“ على الحرب، بسحب القوات الأمريكية من فيتنام وتزويد ”جمهورية فيتنام“ العميلة بالأسلحة والتمويل الكافي لمواصلة القتال من أجل مصالح الولايات المتحدة.

كان هذا أملًا ضائعًا، من وجهة نظر الولايات المتحدة، وأصبح واضحًا بشكل متزايد بعد رحيل القوات البرية الأمريكية في عام 1973. عندما شنت قوات التحرير هجومها النهائي في أوائل عام 1975، انهارت قوات ”جمهورية فيتنام الجنوبية“ أو تلاشت إلى حد كبير.

لا يزال تأثير انتصار الفيتناميين قائماً، وهو أمر لا يزال الحكام الرأسماليون يحاولون التغلب عليه. في الولايات المتحدة، غالباً ما أُطلق على هذا التأثير اسم ”متلازمة فيتنام“، كما لو كان يصف نوعاً من المرض المؤسف. في الواقع، كان يشير إلى حقيقة أن قسما عريضا من الرأي العام الأمريكي أدرك كذب حكامه المخزي بشأن صراع عسكري كبير. ونتيجة لذلك، أصبح ينظر بعين الشك إلى أي عمليات عسكرية أخرى.

منذئذ، باتت العقيدة السياسية الأمريكية تقوم على خوض أي مغامرة عسكرية بسرعة حتى لا يتسنى لجزء كبير من الرأي العام أن يدركها حقًا. وبقصد استعادة مقدرة التدخل العسكري في جميع أنحاء العالم، ارتأى قادة الولايات المتحدة ضروريا إلغاء التجنيد الإجباري، وإعادة بناء الجيش على أساس «الطوعية» – أي استخدام الإكراه الاجتماعي والاقتصادي لتجنيد الفقراء والأقليات العرقية المضطهدة بشكل أساسي.

كان إلغاء التجنيد الإجباري نكسة كبيرة للإمبريالية الأمريكية، واليوم، بعد نصف قرن، يتساءل حكامها عما إذا كان بإمكانهم إعادة اعتماده.

يمكن أن نرى درسًا آخر استخلصته الطبقات الحاكمة من فيتنام في ردود فعل الحكومات على انتفاضة التضامن الواسعة مع الفلسطينيين ضد حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة والضفة الغربية. أظهرت سرعة ردود فعل الحكومات وقصويتها ضد المخيمات الاحتجاجية الأولى في الجامعات خوفها من تزايد الاحتجاجات وانتشارها كما حدث في فيتنام. هذا سببُ محاولات قمع حرية التعبير والهجمات شبه الهستيرية على المتظاهرين. وكما سعى دعاة الحرب الإمبريالية في فيتنام إلى تشويه سمعة المعارضة بوصفها بـ ”الشيوعية“، يحاول اليوم مؤيدو الإبادة الصهيونية وصف أي معارضة بـ ”معاداة السامية“.

نحن أيضاً استنتجنا بعض الدروس، وهو أحد أسباب اتخاذ الاحتجاجات الفلسطينية الشكل الذي اتخذته: في الآن ذاته اعتصامات أولية وتعبئة فئات أوسع من السكان عبر تجمعات ومسيرات كبيرة وصاخبة. في جميع أنحاء العالم، هناك أعداد لا حصر لها من المضطهدين والمستغلين قد لا يعرفون سوى القليل، أو لا شيء، عن حرب فيتنام، لكنهم استوعبوا فكرة أن الإمبريالية ليست غير قابلة للهزم، وأنه يمكن هزمها بالنضال الحازم، وأن ”من لا يقاتل، يخسر“.

المصدر: https://redflag.org.au/article/vietnam-a-victory-never-to-be-forgotten

ترجمة مستعينة بدييبل Deepl



#ألين_مايرزشارك (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- بوتين يُعلن وقف إطلاق نار في أوكرانيا لمدة 3 أيام ابتداء من ...
- أعرب عن -إعجابه- بتأثيره على إيران ووصفه بـ-محور المحور-.. ن ...
- صحة غزة: حصيلة قتلى القصف الإسرائيلي للقطاع بلغت 52314
- ألمانيا.. العثور على الكاتبة ألكسندرا فروليش مقتولة
- روسيا.. النمور الثلجية تستقبل بفرح عودة فصل الشتاء المفاجئة ...
- الرئيس اللبناني جوزيف عون: حصر السلاح بيد الدولة قرار اتخذ و ...
- محكمة العدل الدولية تنظر في منع إسرائيل دخول المساعدات إلى ق ...
- آلاف يحتفلون بيوم الرقص العالمي في مكسيكو سيتي
- -طوفان كوكايين-.. لماذا يتزايد تعاطي المخدرات في ألمانيا؟
- بعد 8 سنوات.. محاكمة -عصابة الأجداد- لسرقة مجوهرات كيم كاردا ...


المزيد.....

- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ألين مايرزشارك - فيتنام: انتصار لن يُنسى أبدًا