أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - لم يبقى للسعيد 🇹🇳 سوى النوم 🛌 😴 على عزف الفرقة الموسيقية 🎵🎸🎷🎹 …















المزيد.....

لم يبقى للسعيد 🇹🇳 سوى النوم 🛌 😴 على عزف الفرقة الموسيقية 🎵🎸🎷🎹 …


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 8319 - 2025 / 4 / 21 - 19:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ ليست مصادفة أن يواصل الكيان الصهيوني 🇮🇱 تذكير العالم بمدى إخلاصه لنهج القتل والدمار 🩸 ، بل هو فعل ممنهج يؤكد انتماءه إلى قائمة أعتى الأنظمة الإجرامية في التاريخ الحديث 🦹 ، ففي كل عدوان جديد ، يكشف هذا الكيان عن وجهه الحقيقي 😡 : دولة قائمة على العنف ، تنتهك الإنسان وتستبيح الحياة ، بلا رادع أو محاسبة ، وفي غزة 🇵🇸 الجرح المفتوح على الدوام ، تتجلى بشاعة المشهد: أبرياء يُقتلون وبيوت 🏡 🚀 تُقصف وأحلام تُدفن 😴 تحت الركام ، لكن تبقى غزة واحدة☝من أبشع الجرائم التي شهدها التاريخ المعاصر 📅 📚 ، بالفعل 😣 يخطّ الإحتلال أسمه مرة أخرى ، كمجرم محترف 🇮🇱 لا يعرف الرحمة ، حتى أن الفلسطيني 🇵🇸 ، حين يجد رغيفاً من الخبز 🥖 ، لا يملك إلا أن يغمّسه بدم الشهداء 🩸 ، وقد صار الدم هو الماء 💧 الوحيد المتاح لغسل وجعه اليومي .

لكن في مقابل هذا المشهد القاتم ، لا يزال النظام العربي ، بمختلف أوجهه ، يرفض مغادرة نهجه القديم ؛ لا يرى في الدولة إلا آلة قمعية 🦯 ✊🏿 ، تتقن هندسة 📐 السلطة وتتجنب بعناية أي بناء 🔨 حقيقي لدولة القانون ، وكأن المطالبة بالعدالة ⚖ والكرامة جريمة تستحق القمع والمطاردة ، وفي قلب هذا التناقض ، يبرز صوت المواطن العربي 🗣 ، والتونسي 🇹🇳 على وجه الخصوص ، الذي لم يخرج إلى الشارع بحثاً👀🧐 عن صراع وجودي أو فرض أيديولوجيا ما ، بضبط 🤝 كما فعلت الثورات الأوروبية 🇪🇺 في مراحلها التاريخية السابقة ، بل خرج ليطالب بحقه في الحد الأدنى من الحياة الكريمة ، في العيش بحرية🗽وكرامة وفي دولة لا تُدار بمنطق الوصاية والتهميش ، وبدوره الإنساني مطالباً بضرورة تحقيق العدالة الإجتماعية والتنمية ، ولم تكن في جوهرها ، موجهة لتقويض الإيمان أو نسف العقيدة ، بل كانت دعوة صادقة إلى تغيير جذري ، لا موسمي ولا فصلي ولا مرتبطة بالمناسبات ، بل تغيير ينطلق من هوية الأمة ، ويترجم نفسه في سياسات عامة تُنهي شيخوخة الدولة والمجتمع ، وتفتح باباً نحو مستقبلٍ أكثر إنسانية وصدقاً ، وبالفعل 😤 ، كان ومازال التغيير المطلوب ليس تجميلياً ولا مفرغاً من مضمونه ، بل هو مشروع وطني يعيد الإعتبار للكرامة ، ويضع الإنسان في قلب المعادلة ، لا على هامشها .

في الوقت الذي إستطاعت فيه شعوب عديدة أن ترسّخ مبدأ سيادة القانون ، وترفع من شأن الحريات السياسية والاجتماعية ⚖🗽🗳، وتؤسس لدول قائمة على المحاسبة والمساءلة ، تواجه تونس 🇹🇳 وضعاً مغايراً ، حيث تتعرض مؤسسات الدولة للتفريغ من مضمونها ، في ظل سلطة تنفرد بإدارة البلاد وتعطل كل مسار ديمقراطي🗽 . ومنذ تولي الرئيس قيس سعيّد 🙃 رئاسة الجمهورية ، لم تحقق البلاد أي تقدم يُذكر على المستوى السياسي أو الاقتصادي ، بل شهدت تراجعاً ملحوظًا في مؤشرات الحرية وتدهوراً في الأوضاع المعيشية ، فقد انهارت العملة الوطنية وأرتفعت معدلات البطالة وتراجعت جودة الخدمات العامة ، فيما باتت الحريات السياسية والاجتماعية والثقافية في وضع حرج .

ومؤخراً ، أصدرت المحاكم التونسية ⚖ 👎 أحكاماً قاسية وصلت إلى 66 عاماً من السجن بحق معارضين سياسيين ، في قضايا وُصفت من قبل منظمات حقوقية ومحامين بأنها تفتقر للعدالة ⚖ وتخضع لإملاءات سياسية ، وقد أثارت هذه الأحكام موجة من الغضب 😡 والسخرية 😱😇، حيث اعتبرها البعض دليلاً على تحوّل القضاء إلى أداة طيّعة في يد النظام 🤚 ، بدلاً من أن يكون ضامناً للعدالة ، بل مراقبون يصفون هذه الأحكام بأنها سياسية بامتياز ، وتهدف إلى ترهيب الخصوم والمعارضين 🦯 ، وإستكمال مشروع السلطة في السيطرة على الفضاء العام ، وإخماد كل صوت معارض🗣🗽، وتأتي هذه التطورات في ظل إتهامات متكررة للرئيس سعيّد بتوظيف تهم الإرهاب والتآمر ضد عدد كبير من السياسيين ، بينهم وزراء سابقون ومحامون وقيادات حزبية ، وفي ظل هذا المشهد ، تتضاءل الآمال بإمكانية بناء دولة قانون والمؤسسات ، في وقت تزداد فيه المخاوف من إنزلاق البلاد إلى مزيد من الإنغلاق السياسي والقمع والفساد ، هو ما يطرح تساؤلات جدية حول مستقبل الديمقراطية 🗽 🗳 في تونس 🇹🇳 ، البلد الذي شكّل ذات يوم شرارة “الربيع العربي” ، فمنذ أكثر من عقد على إندلاع شرارة 🧨 الثورة التونسية 🇹🇳 ، التي ألهمت شعوباً وكسرت جدران الخوف 😨 ، تتهاوى أحلام 😴 التغيير واحدة☝تلو الأخرى ، ما نعيشه اليوم ليس مجرد تراجع سياسي أو اقتصادي ، بل سقوط ممنهج لمشروع الدولة الحديثة التى حلم 😴 بها التونسيون 🇹🇳 ، وسط إدارة متغطرسة لا ترى في الإنسان إلا تابعاً أو متهماً .

لقد مضت سنوات ، قرن أنقضى وآخر بدأ ، بينما تتوالى الإحباطات والانتكاسات من كل حدب وصوب ، حكومات تتعاقب ، والبلاد تنحدر من سيئ إلى أسوأ ، دون رؤية واضحة أو إرادة حقيقية 😳 للإصلاح ، والأسوأ من ذلك ، أن النظام الحالي ، الهش بطبيعته ، يقف دائماً على حافة الإنهيار ، ولا يحتاج سوى إلى دفعة 🤛 شعبية صغيرة ليترنح ، بل حتى غير قادر على الإستفادة من دروس السابقة ، بالفعل 🥴 ، لقد سقطت أنظمة أكثر عنفاً من هذا النظام ، رغم إمتلاكها أدوات القمع والبطش ، أنظمة مثل صدام والأسد ومبارك والقذافي وصالح وغيرهم وانهارت لأن بنيتها كانت تقوم على الأهواء ، لا على العقل 🧠 والقانون 📕 ، تماماً 🤝 كما هو الحال الآن في تونس 🇹🇳 ، ما نراه من قرارات وأحكام لا علاقة لها بالعدالة أو القانون ⚖ ، بل هو نتاج قناعة مسبقة وإرادة متعمدة لتصفية الخصوم ، وفي مشهد عبثي ، يعامل النظام الحالي المعارضة كأنها مجموعة “أطفال طفيليين” يبدون كأنهم راشدون ، لكنه يجرّهم إلى المحاكم بتهم جاهزة مثل التآمر والإرهاب ، وهو نظام يُصدر أحكاماً غيابية ، يغيب عنها المتهمون والإعلام 📺 🎥 🎤 ، ويرفض وجود الإنسان الحر 🗽 ضمن إطار القانون والدستور .

والمطلوب ، في ظل هذا النظام ، ليس المواطن المسؤول أو الحر 🗽 ، بل المهرّج أو المطيع 🤹 🤡 ، إنها مواطنة عبثية تُفرغ المعنى من قيم الحرية والكرامة🗽 ، وتعيد الدولة إلى حالة من الإنحطاط الرمزي ، حيث تصبح تابعة للقوى الخارجية ، وتُخوّن كل من يعارض الإذلال والانحدار ، في حين يُمنح الفاسدون والخارجون عن القانون من الداخل والخارج حصانة كاملة ، ولقد فقدت تونس 🇹🇳 أهم منجزات ثورتها عندما تم تقويض دولة القانون ، وتحولت السلطات إلى أدوات بيد 🤚 من يسكن قصر قرطاج ، تحكمها حاشية أمنية تعيد اليوم تصفية حساباتها مع من كانوا في الصفوف الأولى لإسقاط النظام السابق ، وهذه الأحكام كما ذكرنا سابقاً لا علاقة لها بالعدالة ، بل هي إمتداد لمنظومة بوليسية فاشلة كان الشعب قد أطاح بها ، تعيد فعلياً هندسة 📐 القمع وتُخضع الدولة مجدداً لمنطق الخوف 😨 والترهيب .

لكن هذا المسار لن يدوم فالشارع يغلي 😡😤 غليان ، والثقة في مؤسسات الدولة تتآكل بسرعة مخيفة 😨 ، في ظل عجز تام عن إنجاز إصلاحات حقيقية 😱 تطال الإقتصاد والبنية التحتية ، فلا يمكن لدولة تنحصر مهمتها في قمع حرية الصحافة 🗞 👨‍💻 📝 وملاحقة الصحفيين بسبب آرائهم 🗣 أن تشهد إصلاحاً حقيقياً 😳 ، بل هو نظاماً هشّاً 🤫 يعيد إنتاج القمع ، ومثل هذا النظام لن يصمد طويلاً أمام شعب دفع ثمناً باهظاً من أجل كرامته 🗽، فالمشهد اليوم قاتم ، لكن التاريخ علمنا أن إرادة الشعوب لا تُهزم ، مهما طال زمن القهر .

في المحصلة ، يمكن القول إن النظام الذي لا يُبصر إلا في الضوء 💡 ، ولا يُصغي إلا لما يدور في محيطه الضيّق 🗣 ، هو نظام يفتقر فعلياً إلى القدرة على الرؤية والإستماع بالمعنى الشامل للكلمة ، وما يُثير الإنتباه في هذا السياق هو حالة التناسق غير المعلنة بين أفراد المجتمع ، الذين يُعاد إنتاجهم فكرياً 🧐 وسلوكياً بصورة تُحاكي بعضهم البعض ، وكأن الفرد يُولَد ليكون عنصراً ضمن مشهد عبثي دامس على القهر والتكرار ، ورغم أن الخطابات التربوية والدينية ، المتجسدة في الكتب 📚 التي تُتداول داخل البيوت 🏠 والمدارس 🏫 ودور العبادة 🕌 ⛪ ، تؤكد على مفاهيم التنوع والطهارة والنعيم والعدالة ، فإن الواقع السياسي والاجتماعي يعكس مساراً مغايراً ، تَسِمُهُ أحادية السلطة ، وإقصاء الرأي الآخر ، وإعادة تدوير الأطر الفكرية 🧐 بما يخدم مصالح النظم القائمة ، وفي ظل هذه الصورة ، يُطرح تساؤل منطقي : هل يُعقل من حيث المبادئ السياسية واللياقة المؤسساتية ، أن يواصل نظام انقلابيّ ، إنقلب على نفسه ، أن يرسخ أسسه على حساب حقوق المواطنين ؟ وإن كان الرئيس قيس سعيّد 🙃 ، على سبيل المثال ، يسير على نهج ديكتاتوريات تاريخية مثل أدولف هتلر 🇩🇪 ، والذي صعد إلى السلطة في أواخر الحرب العالمية الأولى وأثار جدلاً واسعاً بين المؤرخين وعلماء النفس والاجتماع 🔬 📚 ، فإن سلوكه السياسي يدعو بدوره إلى التساؤل ، إذ يبدو أن لديه شغفاً بالحكم يتسم بالغموض ، وتوجهاً سلطوياً يُثير الكثير من علامات الإستفهام .

وعلى الرغم من أن بعض الفترات الاستبداديّة قد شهدت ما يُعد إنجازات على الصعيدين الداخلي والخارجي ، فإنها كانت في كثير من الأحيان مشروطة بفرض القمع وغياب الحريات 🗽 ، كما أن الشخصيات السلطوية ، مثل هتلر وستالين ، قد خلفت وراءها إرثاً دموياً🩸من المجازر والانتهاكات ، ذهب ضحيتها ملايين من الأبرياء ، وهو ما لا يمكن نكرانه أو تبريره تحت أي ظرف تاريخي ، وعليه ، لا يمكن اعتبارنا قرّاء مبتدئين للتاريخ ، بل على العكس ، فإن الدروس المستفادة من تجارب الطغاة في القرن العشرين كافية لتفنيد أي خطاب تبريري للسلطة المطلقة ، فهؤلاء القادة ، رغم ما حققوه من طموحات وإنجازات ظرفية ، لم يُخلّدهم التاريخ إلا من خلال ما ارتكبوه من جرائم بحق شعوبهم ومعارضيهم .

وفي هذا السياق ، يبدو أن الرئيس سعيّد 🙃 🇹🇳 على دراية جيدة بالتاريخ ، إلا أن هذه الدراية لم تُوظَّف في مسار إصلاحي ، بل في ترسيخ القمع وتهميش قضايا الإنجاز الفعلي ، وكأنها تُرحَّل عمداً إلى الهامش ، لصالح منظومة سلطوية مغلقة .

أما الخلاصة ، تبقى أن الشرعية لا تُبنى على الخوف 😨 ، ولا يُكتب للأنظمة الاستمرارية حين تُقصي حقوق شعوبها ، مهما طال عمرها السياسي . والسلام 🙋‍♂ ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هارفارد التى قالت لاء بالفم المليان ، للحرية 🗽 ثمناً ...
- الذكرى السنوية لرحيل ابو محمود الصباح 🇵🇸 - ب ...
- معركة الناقل 🇨🇳 من المبتكر 🇺🇸 ...
- التمرد التاريخي لفرنسا 🇫🇷 على الحركة الصهيون ...
- الذهب الأبيض - من الإقتصاد🏦🏭العائلي إلى محاو ...
- من هنا👈مرّ موكب🚘الرئيس-العشوائيات في سوريا ت ...
- العقاري الشاب ترمب 🎷يحقق مشروعه في البيت الأبيض ...
- الإنحياز للاحتلال يهدد سمعة إقتصاد🏦السوق🇺 ...
- هل سيشاهد العالم نتنياهو عما قريب 🔜 بجدايل 🪢 ...
- المعلومات طارت والإعلام أصطادها 😂🥴 - أخبرهم ...
- سلام بوتين في أوكرانيا 🇺🇦 …
- رداً على مكتب مستشار الأمن القومي الأميركي 🇺🇸 ...
- فذكر الناس بأيام الثورة الفلسطينية 🇵🇸 - ابو ...
- ليس وحدك في الساحة - إضطهاد الجميع من أجل 🙌 إرضاء ال ...
- إستعمار فكري 🧐 - إغتيال رابين وقانون قومية الدولة &# ...
- من على جانب مدفئة 🔥 البيت الأبيض 🇺🇸& ...
- المواجهة 👈---👉--- بين الرأسمالية المفتونة &# ...
- خطبة التغيير والمواجهة -
- سجالاً بين الأب والرئيس …
- عندما يصبح الوطن قابلاً للتغيير والتخلي عنه …


المزيد.....




- هارفارد تقاضي ترامب بعد تجميد التمويل الفدرالي وتصف قراره با ...
- إشادات عربية بمواقف البابا فرانشيسكو من الحرب على غزة وحوار ...
- فنزويلا تعلن الحداد ثلاثة أيام على وفاة البابا فرنسيس
- جامعة هارفارد تقاضي إدارة ترامب بسبب تجميد منح بـ2.2 مليار د ...
- الأردن ينكس أعلامه لمدة ثلاثة أيام حدادا على وفاة البابا فرن ...
- إعلام: سرقة حقيبة وزيرة الأمن الداخلي الأمريكي في مطعم بواشن ...
- غارات أمريكية تستهدف صنعاء اليمنية
- رئيس البرازيل: البابا فرنسيس كان بابا الأمل
- تحذير أممي: هايتي على شفا -نقطة اللاعودة- مع تصاعد عنف العصا ...
- جامعة هارفارد تقاضي ترامب


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - لم يبقى للسعيد 🇹🇳 سوى النوم 🛌 😴 على عزف الفرقة الموسيقية 🎵🎸🎷🎹 …