أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - طلال الربيعي - التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 85















المزيد.....

التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 85


طلال الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 8297 - 2025 / 3 / 30 - 03:02
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الانقسام والاسقاط النفسي في خدمة قمع الحقيقة!

يهتم المحللون النفسيون بقيمة الكشف عن "حقيقة" الانقسام او الانفصال splitting off (مثلا, الشخص يفصل شعوره بالمثلية في عقله الباطن والذي يقترن عادة باسقاطه على الآخرين ومعاداته للمثليين والتسبب في رهاب المثلية والزعم بكون المثلية مخالفة للدين او العادات الخ هو مجرد عقلنة لهذا الرهاب), ومساعدة الاشخاص على الاعتراف به واستعادته كجزء منهم وإعادة دمجه في دواخلهم وهي أجزاء من أنفسهم غالبًا ما تكون عدائية، وأحيانًا مكتئبة، وحسودة، وكلية القدرة omnipotent، وعدوانية، ومدمرة، كي يتاح لحدوث عمليات الحداد التي أثبتت أهميتها لمزيد من التطوير النفسي.
ذكرت من قبل في الحلقة 77 ان المحللة النفسية ميلاني كلاين ترى ان الانفصال يحدث عندما يرى الطفل ثدي الام اما كشيء جيد-خير عند ارضاع الام لطفلها او كشئ سيئ-شرير عند عدم الارضاع او التأخر به. في مرحلة الحداد يدرك الطفل ان الثدي الجيد والثدي السيء هو نفس الثدي.

على الرغم من الاعتقاد السائد في اوساط التحليل النفسي بأن انفصال الدوافع المثلية اللاواعية واسقاطها يؤدي إلى البارانويا (الشعور باضطهاد لا اساس له في الواقع او لديه اساس في الواقع ولكن قناعة المريض بوجود الاضطهاد لا يتم التوصل اليها من خلال استنتاج منطقي)، فقد أشار أوفيسي إلى أن الدوافع المثلية اللاواعية لا تؤدي بالضرورة إلى البارانويا واقترح أربع نتائج للرغبات المثلية اللاواعية:
1. جنون العظمة: أحبه ← لا أحبه ← لا أحب أحدًا.
2. جنون الغيرة (اضطراب عطيل-شكسبير): أحبه ← لا أحبه ← لأنها تحبه.
3. جنون باعتقاد ان شخص ما يحبه erotomania: أحبه ← لا أحبه ← أحبها لأنها تحبني.
4. جنون البارانويا: أكرهه ← يكرهني لأنه يضطهدني.
The relationship between parnanoid delusion and homoxexuality
david lester
https://www.researchgate.net/profile/David-Lester-3/publication/22060627_The_relationship_between_paranoid_delusions_and_homosexuality/links/5887bef3aca272b7b4525b7e/The-relationship-between-paranoid-delusions-and-homosexuality.pdf

في كتابه "علم النفس الجماعي وتحليل الأنا" (1921)، يقدم فرويد تعريفًا أوضح للمثلية الجنسية لدى الذكور. هنا، يدّعي فرويد أن المثلية الجنسية تنشأ بعد البلوغ حيث كانت هناك، خلال الطفولة، رابطة قوية بين الأم والابن. فبدلًا من أن يتخلى الابن عن أمه، يتماهى معها، ويتحول إلى مثلها، ويبحث عن أشياء يمكن أن تحل محل أناه، ويمكنه أن يحب كما أحبته أمه. وأخيرًا، في رسالة بتاريخ 9 أبريل 1935، إلى امرأة أمريكية منزعجة من مثلية ابنها الجنسية، كتب فرويد: "من الواضح أن المثلية الجنسية ليست ميزة، لكنها ليست سببًا للعار، وليست رذيلة ولا عارًا، ولا يمكن تسميتها مرضًا؛ فنحن نعتبرها تباينًا في الوظيفة الجنسية، ينتج عن توقف النمو الجنسي". كان العديد من الشخصيات المرموقة، من العصور القديمة إلى الحديثة، مثليين جنسياً، ومن بينهم بعضٌ من أعظم الرجال (أفلاطون، مايكل أنجلو، ليوناردو دافنشي، وغيرهم). إن اضطهاد المثلية الجنسية كجريمة ظلمٌ وقسوة بالغة. إن لم تُصدّقيني، فاقرأي كتب هافلوك إليس.

يُشير إليس مجددًا إلى عبثية السعي لتحويل المثلي إلى مغاير جنسياً.
(هنري هافلوك إليس, 1859 - 1939, طبيبٌ إنجليزي، وباحثٌ في تحسين النسل، وكاتبٌ، ومفكرٌ تقدمي، ومصلحٌ اجتماعي، درس الجنس و شارك في تأليف أول كتابٍ طبيٍّ بالإنجليزية عن المثلية الجنسية عام 1897، ونشر أيضًا أعمالًا حول مجموعةٍ متنوعةٍ من الممارسات والميول الجنسية، بالإضافة إلى علم نفس المتحولين جنسيًا. طوّر مفاهيم النرجسية والذاتية، التي تبناها التحليل النفسي لاحقًا. تحدى القيم الفيكتوريانية المتزمتة التي كانت تعتبر مناقشة مسائل الجنس علنا من المحرمات
Havelock Ellis
British essayist and physician
(https://www.britannica.com/biography/Havelock-Ellis

في حركة التحليل النفسي، كان إرنست جونز وآنا فرويد، على عكس فرويد، أكثرَ من تبنّيا مواقفَ رجعية تجاه المثلية الجنسية.
Anna Freud
https://www.britannica.com/biography/Anna-Freud

لماذا دافعت ابنة فرويد عن موقفٍ مُعارضٍ لموقف والدها، مُعيدةً تصنيف المثلية الجنسية كمرضٍ نفسي، ومُدّعيةً أن العلاج التحليلي المُجرّى جيدًا يُمكن أن يُؤدي إلى شفاء المثلي من مثليته؟ اتُهمت آنا نفسها بالمثلية الجنسية لأنها امرأةٌ عزباء لم تُقم علاقةً جسديةً مع رجلٍ قط، وسعت، قبل كل شيء، إلى صداقةٍ نسائية. وهكذا يتجلى نوع من "كراهية الذات" في إدانتها للمثلية الجنسية، ورفضها لما كان، ربما، مصدرًا للذنب بالنسبة لها.

وكما هو الحال في أي عدد من العائلات في المجتمع البرجوازي في القرن التاسع عشر، لعبت آنا دور "العانس"، الابنة التي يجب أن تعتني ليس فقط بالأب، ولكن أيضًا بالإرث الأبوي: كانت نسخة طبق الأصل من أنتيجون. كان فرويد مولعًا بها للغاية ويحميها. لقد احتفظ بها لنفسه بغيرة، دافعًا أي من طلابه الذين ربما أرادوا التودد إليها (مثل المحلل النفسي الكبير لاحقا) ارنست جونز على وجه الخصوص. حتى أنه أصر على تحليل ابنته (في عامي 1921 و1922)، وهو ما اعتبره أتباعه تجاوزًا لا يُصدق، ونوعًا من الاستيلاء الأوديبي.

ولكن في الوقت نفسه، دفعها فرويد إلى تحمل مصير امرأة مثقفة في العصر الحديث. أكملت آنا دراستها ونجحت في ترسيخ نفسها كزعيمة لمدرستها الفكرية الخاصة داخل حركة التحليل النفسي. كانت رائدة في التحليل النفسي للأطفال، وأرست أسس ما عُرف لاحقًا باسم آنا فرويدية. كانت آنا فرويد، إن صح التعبير، ابنةً مخلصةً لأبيها، محافظةً على تراثه وتقاليده، وبالتالي محافظةً بالضرورة في مسائل الأخلاق الجنسية. كانت من أتباع هذا المذهب المتشدد. نشأت بينها وبين والدها قصة حب عاطفية تنافس المأساة اليونانية.
Elisabeth Roudinesco and François Pommier
“OTHER” SEXUALITIES – I”. Psychoanalysis and Homosexuality: Reflections on the Perverse Desire, Insult and the Paternal ---function---
https://www.journal-psychoanalysis.eu/articles/other-sexualities-i-psychoanalysis-and-homosexuality-reflections-on-the-perverse-desire-insult-and-the-paternal----function---/

سردية اما/او تجسدها رواية فيكتور هيغو, البؤساء. في هذه الرواية, الشرطي يافير يستمر في مطاردة جان فالجان بعد اطلاق سراحه وقضاء سنوات في السجن بسبب سرقته رغيف خبز. وعندما كان بامكان جان فالجان قتل يافير فانه يعفو عنه. ولكن العفو نفسه كان بمثابة حكم بالاعدام على يافير ويؤدي به الى الانتحار لأن سردية يافير النفسية هي من نوع اما/او: اما جان فالجان (الذي لا زال بنظر القانون مجرما لانه خالف شروط اطلاق سراحه بضرورة التبليغ عن محل سكناه) او ممثل القانون يافير. لأن جان فالجان عفى عن يافير, فان السردية النفسية storytellig self ليافير لا تسمح بوجود الاثنين, هو وجان فالجان. وبما ان الوضع السياسي ابان انتفاضة باريس عام 1832- الفيلم الغنائي يتحدث خطأ عن الثورة الفرنسية, لم يمكّن يافير من القضاء على جان فالجان, فلم يتمكن يافير من ايجاد حل آخر منسجما مع سرديتة-منطقه, اما/او, فيقرر الانتحار غرقا. وهذا الموقع هو الموقع الانفصامي: اما انا او جان فالجان!

سرقة رغيف خبز جعلت من جان فالجان مجرما بعرف القانون الذي لا يأبه قيد شعرة الى الباعث للسرقة. واجب القانون هو الانصياع الى منطق اما/او. اما مجرم او بريء! بما ان السرقة جريمة, مهما كان بواعثها, بنظر القانون, اذن ان جان فالجان مجرم ينبغي معاقبته. ودوغماتية القانون, منطق اما /او, هو فوق كل اعتبار, فلا مجال لبحث دوافع او اسباب السرقة: القانون يصطف مع غربزة الموت وبالضد من غريزة الحياة لأن سرقة جان فالجان كانت لدرء الموت بسبب الجوع, و لكننا لو قرأنا ما يقوله أبتون سنكلير أدناه فلربما نتعرف على ماهية المجرم الحقيقي الذي يقمع المُشِرَع حقيقة التعرف عليه. المشرع يقمع الحقيقة, يقمع تبيان ماهية المجرم الحقيقي ويفضل بدلا عن ذلك الخضوع لهيمنة منطق اما/او لابقاء الاوضاع كما هي.

صنف أبتون سنكلير الرواية بأنها "واحدة من أعظم ست روايات في العالم"، وأشار إلى أن هوغو حدد هدف "البؤساء" في المقدمة:
"ما دام هناك، بحكم القانون والعرف، إدانة اجتماعية تُنشئ، في وجه الحضارة، جحيمًا مصطنعًا على الأرض، وتُعقّد مصيرًا إلهيًا بالهلاك البشري؛ ما دامت مشاكل العصر الثلاث - تدهور الإنسان بالفقر، وهلاك المرأة بالجوع، وتقزيم الطفولة بالظلم الجسدي والروحي - لم تُحلّ؛ ما دام الاختناق الاجتماعي ممكنًا في بعض المناطق؛ بمعنى آخر، ومن منظور أوسع، ما دام الجهل والبؤس قائمين على الأرض، فإن كتبًا كهذه لا يمكن أن تكون عديمة الفائدة."
The Preface to “Les Miserables
https://www.bartleby.com/lit-hub/upton-sinclair/victor-hugo/
في نهاية الرواية، يشرح هوغو البنية الشاملة للعمل:
"الكتاب الذي بين يدي القارئ الآن، من طرفه إلى طرفه، بكل تفاصيله... رحلة من الشر إلى الخير، من الظلم إلى العدل، من الباطل إلى الحقيقة، من الليل إلى النهار، من الشهوة إلى الضمير، من الفساد إلى الحياة؛ من البهيمية إلى الواجب، من الجحيم إلى الجنة"
Alexander Welsh, "Opening and Closing Les Misérables", in Harold Bloom, ed., Victor Hugo: Modern Critical Views (NY: Chelsea House, 1988), 155 Vol. 5, Book 1, Chapter 20
https://www.amazon.com/Victor-Blooms-Modern-Critical-Views/dp/1555462901

وفي الموقع الحدادي او الاكتآبي يدرك الطفل ان نفس الثدي هو مصدر المتعة والالم -الجبيب هو مصدر متعة وألم في آن واحد. كثير من الاغاني العربية, ومنها اغاني السيدة ام كلثوم, تميل الى مساواة اللذة والمتعة عند المُحِب مع قسوة الحبيب او عدم مبادلته الحب بمثله. الألم لدى المُحِب هو مقياس للحب لديه(ا), وليس مبعثا لهجر الحبيب والتفكير في البحث عن حبيب آخر يبادل العاطفة بمثلها وبدون الم للمحب لأن حبا بدون الم, بعرف هذا النوع من "الحب", سيكون ليس حبا-ما الحاجة عندها الى اغان لا يكون فيها الحب صنوا للألم ؟ ولكن ماذا اذا كان الحبيب يمتلك شخصية نرجسية او تسممية, وبذلك يكون الألم لدى المُحِب ليس دليلا على الحب, بل انه قد يكون شاهدا على نرجسية او سمية شخصية الحبيب التي قد لا تستطيع حتى الحب؟ الألم, شعور المحِب, هو الشاهد على قوة حب المُحِب. ولكن لأن الحدود ببن المُحِب والحبيب, من وجهة نظر المُحِب, قد اضمحلت او اختفت, لذا ان قوة حب المحِب هي نفس قوة حب الحبيب رغم ان كل الدلائل تدلل على وجود اسقاط وان حب المُحِب ليس معادلا او مساويا, حتى بالقدر المعقول, لحب الحبيب, بل ان العكس قد يكون صحيحا: قد يمتلك الحبيب شخصية نرجسية او تسممية, وبذلك يكون الالم لدى المُحِب ليس دليلا على الحب, بل ان انه شاهد على نرجسية او سمية شخص الحبيب الذي قد لا يستطيع حتى الحب ويعاني من "افلاس عاطفي". وعلاقة المُحِب بالحبيب تتشكل من خلال السرديات التي يسردها الشخص لنفسه وتشكل شخصيته. وهنالك مجلة متخصصة في هذا النوع من السرديات النفسية تسمى
Storytelling, Self, Society
An Interdisciplinary Journal of Storytelling Studies
https://wsupress.wayne.edu/journals/storytelling-self-society/

ويمكن التعرف على سمات الشخصية النرجسية وآثارها المدمرة في العلاقات البشرية عموما, والحميمية بالأخص, من خلال هذا الفيديو
https://www.facebook.com/100090970386162/videos/1383320012691845/?mibextid=rS40aB7S9Ucbxw6v
طبعا الغرض هنا هو ليس شيطنة هؤلاء البشر بقدر التعرف على سمات الشخصية النرجسية لحماية النفس ومساعدة النرجسي في معرفة نفسه بشكل افضل لتجنب خلق مشاكل له في العلاقات الحميمية ومجالات الحياة الاخرى وللحصول على مساعدة قد تخفف من وطأة النرجسية ان لم تكن قادرة على ازالتها بالكامل.
وبالطبع قد يكون الحبيب النرجسي شخصية معنوية مثل الحزب او الطائفة او العشيرة الخ.
وقد يكون هدف المُحِب اللاواعي هو حب الحب فقط, بغض النظر عن شخصية الحبيب, لأسباب منها الرغبة في سد الثقب في النفس البشرية والذي لا يمكن سده بتاتا, كما لا يمكن سد الثقب الاسود بعرف فيزياء الفضاء.

يتبع



#طلال_الربيعي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 84
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 83
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 82
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 81
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 80
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 79
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 78
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 77
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 76
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 75
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 74
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 73
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 72
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 71
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 70
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 69
- العلم في التراث الماركسي التقليدي (السائد)4!
- العلم في التراث الماركسي التقليدي (السائد)3!
- العلم في التراث الماركسي التقليدي (السائد) 2!
- العلم في التراث الماركسي التقليدي (السائد) 1!


المزيد.....




- الكويت.. حادثة خطف واعتداء جنسي على طفل والداخلية تكشف تفاصي ...
- وصول طائرتي إنقاذ روسيتين إضافيتين إلى ميانمار
- كيف يؤثر منع مارين لوبان من الترشح على انتخابات الرئاسة الفر ...
- مقتل 3 أشخاص وإصابة 7 آخرين في حصيلة أولية جراء الغارة الإسر ...
- انفجار أنبوب للغاز في ماليزيا يتسبب بحريق ضخم وإخلاء المنازل ...
- البرازيل تعترف بالتجسس على باراغواي في عهد بولسونارو
- الصين تعلمت الدرس من اليابان.. كيف تهزم البحرية الأميركية؟
- أبرز محطات الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع
- راجي صهيون أحد مؤسسي إذاعة فلسطين في القاهرة
- دير مار إلياس.. معبد حصين قرب القدس سمي على نبي


المزيد.....

- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - طلال الربيعي - التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 85