أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمين أحمد ثابت - رواية ( هروب . . بين مضيقين ) / الحلقة ( 11 )















المزيد.....


رواية ( هروب . . بين مضيقين ) / الحلقة ( 11 )


أمين أحمد ثابت

الحوار المتمدن-العدد: 8292 - 2025 / 3 / 25 - 16:47
المحور: الادب والفن
    


* * *

عدن تستوطن روحك دون مدن اليمن الاخرى ، رغم ارتحالك واسرتك الى تعز . . كان وعمرك اربعة عشرة عاما ، ورحل ما تبقى لاحقا من الاقارب فيها الى شمال اليمن ، لم تبقى سوى ابنة خال واحدة تعيش وزوجها في منطقة القلوعة ثم استقروا في التواهي – تحن إلى مسقط رأسك واخوتك ، وحيث يوجد قبر ابيك – تجد مهما تقدم بك العمر . . تلهبك ذكريات الطفولة وبدء مراهقتك – لم يعد لك بيتا فيها ، لمن تذهب إليه ، فجميع من لعبت ولهوت معهم . . قد كبروا في دارهم ، وقد يكون قد تحصل منهم على بيت له غير بيت ابويه – فالمساكن صارت تابعة للدولة ، توزع وفق الاحتياج بنظام التسجيل والانتظار . . حتى يصل دورك ضمن دفعة المستحقين لاستلام السكن – كان انتقال العيش الى الشمال بإلحاح عائلة والدتي لتكون وصغارها القصر تحت رعاية اخوتها وابنائهم واولاد عمها كثيري العدد ، المقيمين في موطنهم الاصلي لتاريخ العائلة منذ ما لا يقل عن مائتين عام – إنها عائلة كبيرة ذات مكانة اجتماعية عالية وبأملاك شاسعة – ما تعملي في عدن لوحدك ومعك ستة اطفال صغار ، بينما ستكوني واولادك بين اهلك ، لن تحتاجي لأحد في عيشكم ، فإرثك وغلول الارض وايجاراتها تمكنك من تربيتهم حتى يكبروا – لن يقو احد على الاقتراب منكم . . فأنت لك من يحميك واولادك – انت وزوجك الله يرحمه من تعز ابا عن جد لمئات من السنين الماضية ، حتى املاك ابو اولادك لا تحصى هناك و . . ضروري ستسترد ، واسمه كبير من قادة الثورة الاصليين ، وما وجوده في عدن إلا كهارب من الامام بعد حكم الاعدام عليه – مثله كغيره من قادة 1948 – الذين عادوا بعد قيام الجمهورية وفضل البقاء في الجنوب بسبب بقاء فلول البدر بن الامام وغير المجمهرين الملكيين من مشايخ وقبائل شمال الشمال و . . من غرسوا الكثير منهم في تعز عبر حكم الامامة الزيدية . . كعائلات نافذة ترتبط بانتمائهم القبلي والمذهبي لشمال شمال اليمن ، حتى من تعايشوا مع الجمهورية – مادام نظام الحكم الجديد في سعيه لاستمالة ولائهم له . . لا يغير من واقع وجودهم التمييزي لهم – كما اعتادوا عليه من قبل أن يكونوا - فوق ابناء تعز ، عدم المس بملكياتهم ونفوذهم وسطوتهم ووضع ابنائهم في المناصب العليا و . . منحهم الامتيازات عن سواهم . . في كل شيء ، وهم كإرث عائلي متناقل الى الابناء والاحفاد . . يبطنون سرا ولاء ارتباطهم بالملكية ونزعة التقوي بالعصبية لشمال الشمال – هو ما عرفته ممن ألتقيت لاحقا من رفاق والدك ، أنه طلع الى الشمال ، واكد عبدالرحمن نعمان والامين العام المساعد لحزب الاحرار . . أن ابك هو من كتب واعلن بيان الثورة والجمهورية في تعز و . . ليس كما دون زيفا كتابته واعلانه من قبل شخص اخر بإلقائه عبر الاذاعة في صنعاء – كان قد غادر اليوم التالي الى عدن رافضا البقاء وتعيينه لمنصب وزاري عند اعلان الحكومة – كنت تسمع احاديثه فيما دفعه للعودة الى عدن ، لطفليه الذين تركهما بعمر السنتين والثلاث . . وزوجته وليس لهم احد غيره هناك ، وأن الجمهورية رغم سقوط نظام الامامة ستظل مهددة بسطوة قبائل شمال الشمال غير المتمدنة ، المتسلطة بالسلاح والمال والعصبية ، والمغروس منها في تعز ومختلف المناطق من شمال اليمن ليس بقليل ، وليس الامر فقط بالفلول الملكية المحاربة ضد الجمهورية ، وهو ما تأكد استمرار الحرب ضد الملكيين لستة سنوات بعد سقوط النظام الامامي في سبتمبر1962 . . بدعم سعودي كامل – كان سنوات الحرب الستة قد كشفت للحكم السعودي استحالة عودة الحكم الملكي في اليمن ، وبإرضاء سري غير معلن لبريطانيا . . غيرت اللعبة بعقد اتفاقية ملزمة بين الطرفين المتقاتلين ، يتم الاعتراف بالنظام الجمهوري لإنهاء الحرب . . مقابل اشراك جانب الملكيين كمجمهرين في الدولة الجديدة ، تمت عمليات اغيال متعددة لرموز سبتمبر ، خاصة العسكريين منهم ، فكانت اخر محاولات اسقاط النظام الجديد بذريعة فشله بحصار صنعاء من القبائل الموالية سرا لعودة الملكية ، فتح الحصار بالمقاومة الشعبية وقوة الجيش . . فكان اعلان الانقلاب على الرئيس ليستبدل برئيس قاضي شرعي . . ترضى به الاسرة السعودية الحاكمة ، ازيح المدنيين والعسكريين من المناصب العليا في الدولة . . من المناطق الاخرى . . المنتمين اصلا للثورة– غابت عدن بعد الانتقال الى الشمال ، اخرجت وثائق تعريفية رسمية وبطائق بكونك واخوتك من مواطني اليمن الشمالي ، مسقط رأسكم ذبحان تعز ، لا يربطكم شيء بالجنوب – لا تذكروا انكم جئتم من عدن . . تضروا انفسكم – بعد حكم يسار الجبهة القومية للجنوب بدأت الحرب العدائية بين الدولتين – بملعوب دولي – احداهما ملحدة كافرة والاخرى رجعية ، لا يجرأ شمالي النزول الى الجنوب لزيارة اهله خوفا من تهمة عمالته للأمن الوطني لنظام الشمال ، ولا يطلع من الجنوب انسانا لزيارة اقاربه في الشمال خوفا من اتهامه كعميل لجهاز امن الدولة لنظام الجنوب ، يخفى المرء فيه . . بين الموت تحت التعذيب الوحشي او التصفية الجسدية ، يختفي الانسان . . ولا يعرف له اثر . . . .

عاد الحنين يتملك كل مشاعرك واحاسيسك و . . زادهما ثقلا عليك مع تشكل رؤاك وقناعاتك العاطفية في عمر الستة عشرة سنة . . خلال ابناء خالك ، العائدين في اجازاتهم الدراسية الجامعية خارج اليمن – كانوا جميعهم منتمين بين الفكر القومي واليساري – كانوا وضعيين الاعتقاد ، يعادون التقاليد البالية والاعتقاد الخرافي والفكر الديني المتزمت ، يؤمنون بأن الواقع بضروراته يفرز القوانين والفكر الملائم لإدارته . . وليس من خلال افكار ومعتقدات قديمة . . كانت تحكم المجتمع قبل قرون طويلة ماضية – كانوا من اسرة ارستقراطية بكويه عثمانية ، ذات مكانة ونفوذ خلال حكم الامامة لشمال اليمن ، ولتلاشي سند الباب العالي العثماني و . . وجودهم في منطقة حضرية وحيدة فيه ، تنسب ولاء اجيالها الشباب لمنحى المدنية ، تم استهداف قوة استمرار تاريخها طوال حكم الجمهورية بحكامه المتعاقبين – كما غيب تاريخ والدك ونهبت املاكه – فكك ارثها . . مع اضعاف مكانة ابناء اجيالها اللاحقين ، نهبت الاملاك وضاعت بعد . . إيقاعهم في شرك التفرقة فيما بينهم . . بتنمية نزعة الاستحواذ الفردي على حق الجماعة . . كرمز للقوة والسطوة ، يعتقد المنتصر منهم أنه الامتداد الحقيقي المستحق والوحيد لإرث العائلة العريق القديم ، دونا عن بقية الاخوة واولاد العمومة الضعاف – قلة من فروع العائلة ، التي نزعت للحفاظ على استمرار وضعيتها الماضية من خلال وضع نفسها خادمة تابعة امينة في ولائها لمركز القوة في الحكم وعصبته المتسلطة واقعا ، مقابل انسحابها من رابطة الدم العائلي ، فتحسب مكانتها من العائلات والمشيخات ربيبة سلطة الحكم . . بنسبها العائلي وعن المنطقة . . تحتكره لنفسها فقط .

محيت حقيقتك كمئات والاف مثلك واخوتك . . بتغير موطن اقامتك . . بين نظامي حكم عدائي كل واحد منهما تجاه الاخر ، جرا بلديهما للاحتراب ، لعقود دون توقف تقود الى تعمق الكراهية بين اليمنيين و . . تمزق ما كان يعرف باليمن الطبيعي قديما . . الى دويلات كانتونات مناطقية مليشاوية متخلفة ملتحفة صبغة المذهبية الدينية ، التابعة لمركز النفوذ الخارجي . . الذي يمنحها قوة تسيدها في الداخل – تقول أنك من ابناء عدن . . يلفظونك من هم هناك ، وإن كانوا وافدين من السلطنات . . خارجها – تخفف ازمتك فتقول انا شمالي ومن تعز ، يحقرك القابضون على الشمال . . فنحن سادة عليكم وانتم لم تخلقون إلا لتكونوا طوع امرنا – تهرب الى تعز منطقة ابائك واجدادك . . انت وافد غريب بيننا ، لا مكان لك إلا أن تكون نكرة وسطنا ، و . . زمان اباؤك واجدادك محي و . . لم يعد له اثر – اين تذهب ، اين وطنك الذي تنتمي اليه – ما دمت دون عصبية منتفعة تحمي ظهرك ف . . انت لا وجود لك – ضجيج يبدو لن يغادرني ابدا ، إن تناسيته لحظة . . يعود مجددا و . . يأبى أن يفارقك ، حين بسطت عمرك بين اهلك وصحبك ، وعندت بأن لك هوية ووطن . . اجبرت على الهروب الى بلد اخر ، ومازال يؤرقك ذات الضجيج . . حتى في ضياعك ببلد غريب . . لا صفة او معنى لوجودك – وجدتني في دوراني اليومي في شوارع وازقة القاهرة واماكنها المختلفة . . بعد رجوعي من الاسكندرية ، لا تفارقني الاحاسيس والهواجس نفسها ، كل مرة تأتي بصور وكلمات معدلة جديدة ، لكنها تترك داخلي ذات الاثر ، أكان هناك ما يسر أو كان هناك ما يجرح مشاعري او يصدمني ويرجعني الى حالة الاكتئاب وانشوطة الاحساس بالضياع . . .


كان لي . . وطن
يقف على راحة يدي
- خمسون عاما –
أشكله بساتينا – تارة –
بألف لون . . ولون
، يترامى فيها . . اسراب عاشقين
. . يمارسون حلمهم
، يماحكون ظلهم
. . ولوقتهم يرسمون
. . صورهم القادمة
. . أطياف مدى
. . تتبرعم خفية في ارضها
طيور . . وعصافير منيرة
، تحيل المحيط
. . أغنية
. . بكل لون
، بكل نبض
. . يسكن النفس
. . سحرا
. . ويزول العداء

- خمسون عاما
. . كان عنــــدي وطن
، أشكله . . ســرا
، وحين اعلنته جهرا
انهمرت اللعنات - طولا و . . عرضا - علـي
، تكفير
، تخــوين
، حتى . . شوارع بلدان التجأت إليها
. . لم تستر ضعفي
- منها . . استوقفني
. . بخلو الاسباب
، واخرى
. . توقيف اشتباه
، فيزه للمرور -
عيون تلاحق خطوك
، ترصد . . مسار احلامك
. . عند المنام
، تنسل خلسة . . إليك

، وتعرف . . وجهتك القادمة

- خمسون عاما
. . اعيد رسم عشقي
لبلد . . مرتحل دائم
، امسحه خلجان . . تنبسط خجلى
- عن عيون الزائرين -
، تخفي كعوب جزرها المرجانية
، وأطرافها المرمرية . . تغطيها
. . بعشب ألوان قزح
، وبصخور قذفتها السماء
- درء فتنتها
، فيحدس السنونو
، ويملأ طير البحر
. . الكون زعيقا
، وتستثار رياح المحيط
، تغزل الزوابع
. . برمل الارض
. . وزخات متكثفات الماء البارد
- لي وحدي . . اشكله وطنا
، اخفيه عن اقوام . . يعشقون الفيد
. . بديلا عن المدنية
، يعشقون ذلهم

. . توهما بالحرية

- وحدي . . في كل مرة
أعيد خطوط رسمه
. . ولا تستوقفني السنون
، ولا إعلان . . قتلي
. . ببرود
، حتى استوقفني الذهان لحظة
- نعم . . وجدتني على الدوام غريبا -
حتى . . تساقطت الانباء
، بلدي . . موطن للدم . . والاشلاء
، موطن للوباء
. . للجوع
، للانتهاك
. . والنهب المشرعن
، باسم دين ينقذ الانسان
. . بإزهاق الروح
، باغتصاب الاطفال
. . وتقطيع اوصال المدن
وانتهاك حرمات النساء
- تتقاذفني . . ملايين الشائعات
، ومساحات الهروب . . من القاذفات
، من كل صوب

، من خنادق . . دمى الاقتتال
، تلاحقني . . والمسالمين هربا من المعركة
. . معركة كاذبة
، معركة خاسرة
، تلطخ لوحة وطني
، تحقن الارض باللون الاحمر
، وتوزع اشلاء الطفولة
. . في كل المواضع
، حتى خطوط مقياس الرسم
، والجدر الذي تقف عليه

- تلفت . . إلــــي
. . في مخبئي عن الغافلين
، وجدتـني
لا بيت لــــــي
، لا حقوق
- لا وجود -
سوى . . كوني المصادر
، تائها . . في وهم طفولتي
( الخمسين )
- كيف مرق العمر . . بك
، وسرا . . همست إلـــــي :
لم يكن هناك وطن

يقف على راحة يديك
، لم تكن سوى منسب . . لبلد
. . اسمه . . يسبي العقول
، وثوبه السحري . . لا يعادله وجود
، لم تكن غير . . طفو معذب
يعيش ارضا . . كما ليس له وجود
، ارض . . حقنت بالسواد
- من ألف عام -
حين جفت مياهها
واستبدلت . . بمعارك التفيد
والرجولة . . بإسالة الدماء
- في كل وقت -
ما أن تنتهي المعركة
، يعود القتلة . . لإدارة المعاش
، ويعودوا الناس
. . إلــى التوهم . . وعيش الذهان
، ويعود الانفجار مجددا
، حصــــار
، ذل
، وبرك . . من الدمـــــاء
- ما أن غادرك الذهان لحظة
، وجدتك . . معرش بالوهم
، لم يكن . . لك وطن

، وحتى . . البلد الذي . . صلبت إليـــه
، ورضعت الفخر . . بالانتســـاب
. . إليـــه
. . مهدد الان
بالـــــــزوال .



#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رواية ( هروب . . بين المضيقين ) / حلقة ( 10 )
- رواية ( هروب . . بين المضيقين ) / الحلقة ( 9 )
- رواية . . بين المضيقين / الحلقة ( 8 )
- أسير . . في متاهة لا تنتهي
- رواية ( هروب . . بين المضيقين ) / الحلقة ( 7 )
- رواية ( هروب . . بين المضيقين ) / الحلقــــــة ( 6 )
- رواية ( هروب . . بين المضيقين ) / الحلقة ( 5 )
- من قصيدة ( للشحاري . . يوسف عن أبي )
- رواية ( هروب . . بين المضيقين ) / الحلقة ( 3 & 4 )
- رواية ( هروب . . بين المضيقين ) / الحلقة ( 2 )
- كشف مترائيات العلمية والنقد العلمي (2- ج)
- رواية ( هروب . . بين المضيقين ) / الحلقـــــــة ( 1 )
- كشف مترائيات العلمية والنقد العلمي (2- ب)
- حنين . . في زمن مبكر / أغسطس 1984م.
- كشف مترائيات العلمية والنقد العلمي (2-أ)
- مترائيات العلمية والنقد العلمي - الانتهازيات وقيم السوق
- النخب العربية واوهام تحرير العقل ( 3 )
- النخب العربية وأوهام تحرير العقل ( 2 )
- وطن متلون بالجنون
- متوازنة قوانين الوجود والحياة بين مفهومي العبثية والضرورة ( ...


المزيد.....




- -طمس الرواية الفلسطينية-.. خطة الجيش الإسرائيلي لمخيمات الضف ...
- مشاهد -جريئة- في مسلسل -رحمة- تثير حفيظة الجمهور المغربي
- جديد التعليم الجامعي للطلاب الأجانب والمنح الدراسية بماليزيا ...
- تحليل.. ماذا قالت أمانبور عن ضرورة -حماية- المخرج الفلسطيني ...
- حبكة عبقرية وسرد ممتع.. -المعلم ومارغاريتا- يفوز بجائزة Nika ...
- الباحثة المعمارية سارة فؤاد: مدينة الإسكندرية معرضة للغرق بس ...
- إطلاق سراح المخرج الفلسطيني الحائز الأوسكار بعد تعرضه للاعتد ...
- تركي آل الشيخ يصدم -سعفان- بقرار مخرج بريطاني (فيديو)
- الجيش الإسرائيلي يعتقل مخرج فيلم -لا أرض أخرى- عقب تعرضه للض ...
- تركيا تلفت أنظار صناع السينما العالمية بفضل صادرات الدراما


المزيد.....

- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمين أحمد ثابت - رواية ( هروب . . بين مضيقين ) / الحلقة ( 11 )