صفاء علي حميد
الحوار المتمدن-العدد: 8289 - 2025 / 3 / 22 - 00:03
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
كتب رسلي المالكي ...
أكبر خسارة يواجهها العراق هو شيخوخة ووفاة النخب والعقول العراقية الكبيرة وعدم تعويضها بما يكافئها.
العراقيون خسروا آلاف العقول بكواتم إيران وذيولها من الخونة بعد 2003، ثم مر الزمن ليشيخ الباقون ويُفقَدون تباعاً بكبر السن.
أما عن التعويض فماذا تنتج لك وزارة التعليم العالي التي يقودها هؤلاء؟ وما نوعية العقول التي يمكن توليدها من رحم العفن الطائفي والتعليم المؤدلج؟
أما خريجو الجامعات الايرانية فحدث ولاحرج.
قلت ...
صدقت بارك الله بك .
¥¥¥¥¥
جلال الدين الرومي ...
إن الفتنة تخرج من تحت العمامة لا من جرة النبيذ .
قلت ...
صدقت الرومي ...
والتاريخ عامر بالامثلة ...
والحاضر امامنا مثال حي على ذلك !
¥¥¥¥¥
كتب طلال الحريري ...
الميليشيات الإيرانية التي تورطت في حرب الإسناد لن تفلت من العقاب. العراق لن يكون تابعاً لأجندة طهران، ولن يكون عدوًا لإسرائيل. ستنتصر إرادة الأمة بمساعدة محور الخير، وسيكون السلام والتنمية طريقنا نحو عراق مزدهر ومتقدم.
قلت ...
انتصار الارادة العراقية على محور الشر يحتاج الى تكاتف كبير يوازي ما تفعله ايران لعملاءهم في العراق ... المليشيات ستهدم البلد اكثر مما فعل البعث وصدام ...!
¥¥¥¥¥
كتب احدهم ...
علي الطالقاني عباله الفيفا تابعة للعتبة .
قلت ...
هؤلاء السفلة يستغلون اسم اهل البيت حتى يصلوا الى تحقيق امراضهم الخبيثة والعتب ليس عليهم وانما على الناس التي تسير خلفهم بدلاً عن رفضهم وعدم تقبلهم ...!
¥¥¥¥¥
كتب عدنان الطائي ...
شتريدون حرب طائفية اخرى ؟؟ ما عدكم خطاب مختلف ؟ منو مهددكم ؟ منو اللي مقترب منكم ؟ هذا الطالقاني وغيره يجب تأديبهم يا هو اللي شد عمامة صار براسنا قديس ومنزل ومحصن !!
قلت ...
التأديب الحقيقي الذي يستحقه هؤلاء هو ابتعاد الناس عنهم ورفضهم كما حصل في السعودية للمطاوعة ... وان لم تفعل الناس ذلك سيحصل باذن الله عن طريق حكومة شريفة حرة بعد زوال مليشيات ايران الارهابية القاتلة ...!
#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟