أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد إبريهي علي - المسلمون ونزاع الهويات: رأي على هامش الأحداث















المزيد.....


المسلمون ونزاع الهويات: رأي على هامش الأحداث


أحمد إبريهي علي

الحوار المتمدن-العدد: 8287 - 2025 / 3 / 20 - 07:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أعرف ان هذا الموضوع يشتغل عليه أكثر من إختصاص في العلوم الأجتماعية، ولا أدعي مؤهلات الخوض فيه، لكني أستاذن القراء الكرام لتدوين وجهة نظر حول التوظيف غير المسؤول لتاريخ الدولة العربية والمرويات بكيفية إنتهت إلى تكتل المجتمعات الوطنية في جماعات مُستنفَرة للتعارض والصدام. وقد تواطأت الكثير من القوى وسياسات الدول مع هذا المسار رغم اهوال الرعب وسفك الدماء في العراق والشام، بما فيه لبنان منذ عام 1975، واليمن. وقد وصل الأمر إلى إنقسام دول المشرق، على المكشوف، في كل السياسة الخارجية على الأقل خلف دوافع التعصب الديني لمجتمعاتها. الأمر الذي يهدد فعلا مقومات السلام والأمل بالرفاه والعدالة، وصارت دول المنطقة ساحة لتقاسم النفوذ وأخْرِجت شعوبها من دائرة حقوق الإنسان وحقوق الدول في نظام ما بعد الحرب العالمية الثانية.
واريد القول أنّ المسلمين احوج البشر لتبني حق الأنسان في حرية الإعتقاد والخلاف، والإعتراف المتبادل بحق الوجود والحياة الطيبة لجميع الناس. والمشاركة التامة للمواطنين في السياسة وخدمة الصالح العام في الدول والمجتمعات بغض النظر عن خلفياتهم الديبنية والأثنية. وعلى المسلمين بذل الجهد كي يكتشفوا ان إحترام المعتقدات والممارسات الدينية والثقافية لللاخرين، شركاؤهم في الوطن، وكل العالم لا يعني تهديدا لأمنهم الثقافي وإضعاف تمسكهم بدينهم ، بل العكس هو الصحيح.
إنتشر المسلمون في كل العالم جماعات صغيرة وكبيرة لدول بأكثريات من ديانات أخرى، في الهند 200 مليون مسلم ضمن مليار ونصف نسمة أو نحو ذلك، كيف يحيى هؤلاء بسلام وكرامة لولا ان التعددية سنة تكوينية مغروسة عميقا في الأنسان وتبقى هكذا إلى ان تُطمس بتعبئة شيطانية. وعلى سبيل المثال في أثيوبيا التي يتجاوز سكانها 110 مليون منهم 31 % مسلمين، وفي روسيا الإتحادية يقال 15 % من مواطنيها، وفي فرنسا 10% من السكان وفي بقية أوربا أعداد لا يستهان بها ، ...، وهكذا في كل الدول يوجد المسلمون. وحتى في الدول الإسلامية، نايجيريا التي بلغ سكانها 228 مليون نسمة نصفهم من غير المسلمين ومع ذلك نشطت فيها جماعات متطرفة قاتلة. بل نلاحظ دولة أو إثنتين ضمن منظمة التعاون الإسلامي أو تقدمت للإنتماء إليها أغلبية سكانها من غير المسلمين. ولا توجد دولة أكثريتها مسلمة دون جماعات دينية أخرى من مواطنيها والمقيمين. وإلى جانب طيف التنوع الديني الواسع في المجتمعات حيث يعيش المسلمون، نعرف أنهم في المشرق العربي الآسيوي وتركيا وإيران وباكستان وافغانستان وغيرها مذاهب، أو طوائف، بغض النظر عن الأحجام النسبية. ودلت تجارب العقود الأخيرة أن إدامة السلام والأمن المجتمعي مع التنوع الديني والمذهبي تتطلب شروطا لا بد من التذكير بخطورة إنتهاكها.
هذا الواقع الجليّ يُحتّم على المسلمين مزاولة أقصى مستويات الحذر من الترويج لمنافيات المبادئ الضامنة للسلم الأهلي، بتأكيد حق الإنسان في الإختلاف الديني والفكري دون تأويل يصادر أمان الناس في دينهم وممارساتهم العبادية وحقوقهم السياسية ، من قبيل وصف المخالفين او الجماعات الدينية الأخرى بأنها معادية محاربة. إذ لو، لا سمح الله، إنتشر التنابذ الديني والمذهبي في العالم سيكون المسلمون ضحيته الأولى، ونؤكد لولا إيمان البشر على الفطرة السوية بحق الأختلاف لتعذر إنتشار المسلمين في الأرض كما كانوا او اصبحوا عليه فلماذا نلقي الأحجار في بئر نرتوي منه.
لقد تصاعد الإحساس بالهوية الدينية رئيسية أو فرعية ، مذهبية أو غير ذلك، تدريجيا، وعلى الأخص في الشرق الأوسط الكبير خلال الخمسين سنة الأخيرة. ولا نقصد بذلك قوة الميل إلى التدين، حب العبادة والطهر والتعلق بالفضائل كلها ومؤازرة الضعفاء، والترفع عن الفحشاء والمنكر من الأفعال والبغي والظلم، والخوف من عواقب الإساءة للبشر... لا ليس من هذا وذاك مما يندرج ضمن إشراقات النفس المطمئنة والقلب السليم.
بل ما جرى ولم يزل، وعلى نحو أشد، نزعة إنغلاق ومشاعر نبذ وإقصاء وكراهيات لتقسيم المجتمعات إلى جماعات مستعدة لمواجهات دامية تُختَزل عن تاريخ الإجتماع الإنساني في وطنها وجغرافيتها البشرية، معبأة بنقائض السلم والتعاون والمودة المتعارف عليها بين البشر الأسوياء. يستولي عليها خطاب الإنكار المريض لمجتمع الدولة والفضاء الثقافي الكبير والنطاق الحضاري الجامع والمشترك الإنساني في الكفاح من أجل الخير العام والإرتقاء الأخلاقي. وفي هذا السياق تكاثرت نماذج العقل المبرمج بروايات كانت وظيفتها الإعلام السياسي للسلاطين في مدونات القرون الأولى. إضافة على إقتران تكفير الجماعات المخالفة رسم صور مشوهة عنهم ومنها إتهامهم بالخبل والسلوك اللاأخلاقي . في تاريخ مُنمّط بالحذف والإغضاء والوضع والإختلاق لتحويل المتلقي إلى روبوت مبرمج.
تنميط لا يفهم ان التاريخ مختبر المعرفة الإجتماعية وعندما يُعرض مشوها بمعيارية متحيزة ضيّقة متطرفة لا يُنتج عقلا يستطيع مشاركة العالم بجدارة. أصبحت مجتمعاتنا ضحية لمؤسسات صناعة توجهات ومواقف تجهل أو تتجاهل حقيقة العلاقة بين الدين والدولة والناس في التاريخ بحيث حتى استاذ الجامعة في العلوم الإجتماعية عندما يكون على سجيته تلقائيا، اي قبل ان يراجع ويفكر، يتصور، مثلا، ان العراق وبلاد الشام ومصر، في بنيتها الأثنية والدينية ومدوناتها ومذاهبها، كانت في القرن السابع الميلادي كما هي الآن، لكنها آنذاك افضل كما يرى لأول وهلة. أحدهم خاطب السوريين " تسري في عروقعكم دماء الأمبراطورية" في خلط واضح بين الدولة المعاصرة ودول السلالات القديمة التي ترسم حدودها طلائع جيشها. ومع هذا التصور لا بأس في تحويل حياة الناس إلى مسرح لإستعادة التاريخ بقضه وقضيضه رغم أن سهم الزمن لا يعود إلى الوراء، وأن سكان هذه البلاد عام 2025 لا مسؤولية لهم، دينيا وأخلاقيا، عما جرى في التاريخ قبل مئات السنين.
بل اكثر من هذا ان سكان العراق ومصر والشام في عهد الفتوحات الأولى لا شأن لهم في السياسة أصلا ولا في غيرها، والذين ذهبوا من العراق ومصر واستباحوا دم الخلفية هم انفسهم جنود الفتوحات وقادتها من الحجاز وبقية الجزيرة واليمن وكذلك ماساة كربلاء. عندما يقال في الروايات يا اهل الشام ويا أهل العراق ... ليس المقصود سكان الأرض المفتوحاة إنما الفاتحون في مدن المعسكرات. حسبما أفهم من قراءات عرضية إن تقديرالمسلمين في الشام منتصف القرن الثامن الميلادي يدور حول 5% من السكان؛ وفي مصر لا يتجاوزون 10 % من السكان على أقصى تقدير حتى قيام الدولة الفاطمية وقس على ذلك. ربما هذه تقديرات متحيزة لكنها تشير إلى بعض الحقائق الموضوعية.
لقد ذكرت في البداية إنتشار المسلمين في العالم وللدور الكبير لبلاد العرب وجيرانهم في صناعة الوعي الديني للمسلمين، بما في ذلك مضامينه السياسية والأجتماعية وصورة الآخر الديني والمذهبي في عقل وضمير الأنسان المسلم، لا بد من مراجعة جريئة لوقاية المسلمين من مهالك التطرف. وأفضل الممكن لخدمة هذا التوجه أن ننجح في تكوين الصورة الإيجابية للعلاقة بين الناس المختلفين في المعتقدات والإنتماءات في منطقتنا بصفتها مركز الإشعاع الإسلامي، ويقتدى بها عادة.
والأوْلى أن تبادر الدول والمؤسسات ذات التأثير الكبير لترويض الناس على الواقعية وان الدين منزه عن التاريخ السياسي، بل وتاريخ الممارسات الدينية ذاتها، فهذه وتلك سلوكيات بشرية متغيرة والأفضل تحصين الدين وحمايته منها. والأهم مطالبة الجميع للإعتراف عَلَنا بالضرورة الأخلاقية والعملية لقبول الأختلاف في الآراء والمعتقدات الدينية وغيرها بصفته من خصائص الوجود البشري. وتجريم إزدراء الأفراد والجماعات او الأنتقاص من حقوقهم في الحرية الدينية والمشاركة السياسية والمساواة في المواطنة بسبب يَمُتُّ بصلة إلى دينهم او اصلهم او لغتهم. والكف عن سخافات مثل نحن لا نعادي هؤلاء لمعتقدهم الديني او وضعهم الأثني ولكنهم متآمرون أضمروا لنا الشر... إذ لا يجوز الحكم على الجماعات الدينية أو الأثنية او محاكمتهم في عرف العالم المعاصر.
لا بد من الإشارة إلى ان التعصب والأنغلاق أو النبذ والإقصاء، هذه سلوكيات تُغذّى من التكوين النفسي – الثقافي أكثر منها قرارات تستند إلى محاكمات منطقية. ولذا لا ينفع الوعظ البسيط مثل نحن أخوة دعونا نتسامح ونتعاون ونعيش بسلام ...بل لا بد من النقد العميق وتقديم مادة جديدة تساعد على نزع المتفجرات تدريجيا من اعماق التكوين. بحيث يكتشف الأفراد بانفسهم مدى الإنحراف عن السوية عندما يكره الأنسان أبناء بلده أو سواهم لإختلاف في مفهوم المشروعية او الشرعية السياسية في تاريخ الدولة العربية ، او لفروقات في فلسفة الإعتقاد ظهرت في سياقات جدل المدارس الفكرية أيام العباسيين.
لو تمكنّا من دراسة وضعية Positive لتاريخنا مثل ما فعل الأوربيون ، وبعدها لا باس من التباين في الحكم المعياري كل حسب منظومته المرجعية، فقد يختلف الوعي كثيرا ويتطور ليلائم عالم هذا الزمن. أن إقتران تكوين الدولة العربية بالديانة الإسلامية وتوسعها إلى إمبراطوية عظمى لا ينبغى أن يُخفي كونها مثل غيرها من الدول والإمبراطوريات نتاج شروط موضوعية. وكانت تحكم بشرا في جغرافية عريضة كانوا على ديانات أخرى ولهم تاريخ ولغات وحضارات، لا نعرف سوى اليسير غير الكافي عن حياتهم ومعاشهم وعلاقاتهم فيما بينهم والحاكمين. ومن المتوفع منطقيا إختلاف التصورات والمواقف آنذاك وعبر الزمن.
لنتذكّر ان الكثير من الشعوب كالنت لهم إمبراطوريات مثل الصين والهند والترك والإيرانيين واليونان والرومان والقبائل الألمانية بعد إنهيار الامبراطورية الرومانية الغربية ...، وفي العصر الحديث الروس والبريطانيين ، التي كانت لا تغيب الشمس عن إمبراطوريتهم ايام العصر الفكتوري وفيما بعد حتى الحرب العالمية الثانية ...فلا ينبغي وليس من المعقول لأننا كانت لنا إمبراطورية في التاريخ لا بد أن نتذابح حول مجرياتها الآن او نصنف أبناء شعبنا تبعا لدرجة الولاء لها. وايضا للناس أديان يعتزون بها كما نحن لنا دين، والمقارنة ضرورية للتمييز بين التطرف والأعتدال. وصلت الأمور إلى حد، في الغالب الأعم، انك تستشعر ديانة او طائفة المتحدث او الكاتب في كل الأحداث الجارية صغيرها وكبيرها. وهو امر خطير لأن الحقيقة قد ضاعت ولا قيمة لها، وكذلك قيم العدل والأنصاف وهذا سلوك ناقض للدين الذي أعرف.
ينسى كثير من إخواننا في غمرة الحماس ان الوطن للمواطنين وسيادة الدولة للشعب. وتبعا للمبادئ المعاصرة، التي تحكم الدساتير والقوانين، الشعب افراد وكل منهم يكافئ الآخر بغض النظر عن جماعته دينية ، أثنية او طائفية، بخلاف ذلك هو الظلم بعينه.
تاريخ أوربا مليء بالنزاعات ومنها حروب دامية على العروش أو وراثتها، خلّفوها وراءهم ليصلوا إلى ماصاروا إليه. لماذا العقل العربي بقي عاجزا عن إستيعاب خلافات حول شرعية الرئاسة في تاريخنا أقل مما حصل في أوربا بكثير. لا تطلب من الآخر الإعتراف بأن معتقدك افضل مما يعتقد وانت اجدر منه بسمو الموقع والمكانة لأنك سلسيل المجد التليد وهو ليس كذلك. الإعتراف الذي تقوم عليه حياة الناس هذا الزمن وأمنهم ورخاءهم أن لك نفس الحق الذي لكل الآخرين في حرية الإعتقاد والعبادة والدَوْر في الشأن العام وحقوق الإنسان كافة لا أكثر ولا أقل.
بليد هو الحكم المعياري إن لم ينظر في الوقائع والتاريخ الوضعي أولا. والمهم، كما أرى ولست من اصحاب الإختصاص، محاولة تجميع وتنسيق مدونات وآثار للكشف اكثر واكثر عن تاريخ شعوب المشرق العربي منذ قبل الفتح الإسلامي وإلى يومنا. وفي الجامعات دراسة أفضل لتاريخ العالم، وفي الكليات الدينية دراسة الاديان والمذاهب الأخرى كما يراها اهلها وليس كما نفهمها نحن، هذه ايضا تُوسّع الآفاق.
وعلى السياسيين بما في ذلك الأحزاب الأسلامية ان يدرسوا نظام الدولة كما هي أولا والمجتمع بعلومه وليس بايديولوجيات تعبوية للتنافس على السلطة. وياحبذا لو وجد علماء الدين طريقا من قوام الأصول والفقه يمنع ترويج مدونات تشوه معتقدات الاخرين وتتهمهم بالخّبل او بسوء الطوية. السلام والتعاون والتراحم بين الناس ينفع الجميع، وفي النهاية ليس افضل من الهوية الوطنية الجامعة في السياسة والدولة.



#أحمد_إبريهي_علي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النفط ومستقبل الوقود الأحفوري
- المشاريع العامة والتجهيزات: خلل في التنظيم والإدارة
- الواجب الأول في السياسة تأكيد إستقلال وسيادة العراق
- إعادة تنظيم أجهزة الدولة في العراق
- التمويل الحكومي للقطاع الخاص: مصارف التنمية في ضوء التجربة ا ...
- الإ ئتمان والخدمات المصرفية للمالية العامة وإعادة تنظيم المص ...
- الإستثمار العام وفجوة البنى التحتية في العراق
- عود على بدء: الإحتياطي الفدرالي لم يُذكَر في قرار مجلس الأمن ...
- لا بد من تأكيد حق العراق في إدارة إحتياطياته الدولية بحرية ت ...
- إيضاح حول مقال إستلام إيرادات النفط
- العراق لم يعد مُلزَما بإستلام إيرادات النفط في الإحتياطي الف ...
- ملاحظة حول النفط والغاز والقانون المنتظر
- التحرك السريع لحماية الأموال العامة
- الفشل السياسي في العراق أساسه عميق وشامل
- ملاحظة حول الإصلاح المالي في العراق
- العملة الأجنبية في العراق والتصرف بها: بعض الحساب الإقتصادي
- الإشتباه بين التعويم وتغير سعر الصرف
- نافذة بيع العملة الأجنبية: ثانيا
- نافذة بيع العملة الأجنبية وسعر الصرف في العراق: حقائق واضحة
- من إدارة الأزمة الى التنمية الأقتصادية في العراق


المزيد.....




- بانتظار تحديد مصيره.. أكرم إمام أوغلو يندد باتهامات -لا أساس ...
- نتنياهو يأمر بـ-موجة ثانية من الهجمات- على أهداف لحزب الله ف ...
- شاهد غارات إسرائيلية واسعة النطاق على -أهداف- لحزب الله.. ما ...
- مراسل RT: غارات جوية أمريكية تستهدف مطار الحديدة في اليمن
- الحرس الثوري الإيراني يهدد أعداء طهران بإرسالهم إلى -قعر جهن ...
- استجواب رئيس بلدية إسطنبول المحتجز لليوم الثاني على التوالي ...
- أردوغان: انتهى عصر النزول إلى الشوارع والبلاد لن تكون في صف ...
- البنتاغون يفتح تحقيقا على إثر فضيحة تسريب معلومات بعد زيارة ...
- قيادي في حماس: المفاوضات غير المباشرة مع إسرائيل مستمرة ونرف ...
- ملك الأردن يطالب بتحرك دولي لوقف الهجمات الإسرائيلية على غزة ...


المزيد.....

- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد إبريهي علي - المسلمون ونزاع الهويات: رأي على هامش الأحداث