أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أمين بن سعيد - هرطقات في هيكل العروبة (3): عن الثقافة والمُثَقَّف















المزيد.....


هرطقات في هيكل العروبة (3): عن الثقافة والمُثَقَّف


أمين بن سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 8281 - 2025 / 3 / 14 - 06:53
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


كاتب في الموقع، كتاباته كثيرة، علقتُ بطريقة ساخرة مؤخرا على أحد مقالاته التي يزعم فيها أن القرآن لا يُخالف العلم [https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=860379]، لاحظتُ أن البعض قالوا أنه يستخدم البرامج المعلوماتية في مقالاته، قد يكون ذلك صحيحا، لكني تساءلتُ لماذا لم يخطر ذلك ببالي، فقد رأيتُ أنه ربما يكون متفرغا/ متقاعدا، وتلك المقالات ربما تكون مكتوبة قبل تاريخ نشرها بمدة؟ طبعا موقفي لم يكن أصله أني أرى فقط الجانب الجيد، وقد يكون الكاتب المذكور مثلما قيل عنه، لكن ذلك لم يعنني في شيء، ولم يكن اهتمامي الأول... ربما اهتممت أكثر لكون الكاتب "دكتور" ولا أعلم في ماذا، لكنه يكتب عن الفلسفة، وذلك ما جلب اهتمامي، لأن سؤالا لا يزال يدور في عقلي: كيف لمن عرف ألف باء فلسفة أن يبقى مؤمنا بالأديان والآلهة؟! والسؤال من قبيل أنك تعرف الجواب الذي يعرفه الجميع لكن عقلك لا يقبله! عبد الرحمن بدوي ختم مسيرته الفلسفية المحترمة جدا بالدفاع عن القرآن ومحمد! [بالفرنسية... دفاع عن القرآن ضد منتقديه 1989 و... دفاع عن حياة النبي محمد ضد المنتقصين من قدره 1990]
يمكن القول عن المثقف أنه مزارع، بما أن أصل تعريف الثقافة الزراعة، والمزارع لا يزرع وحده، بل يشترك في العمل مع غيره من الرجال والنساء، ومن ذلك نفهم كيف احتُقرت المرأة البدوية واحتُرمت المزارعة. الثقافة إذن عمل مشترك، تلاقح وتنافس، جدلية مع الواقع، وكل من انعزل تقهقر. نرى جيدا من هذه النقطة، خطورة التوحيد والرأي الواحد الذي مهما علا شأنه فإنه يستحيل أن يُنتج ما تُنتجه التعددية ووجود الآراء المختلفة المتلاقحة والمتصارعة، يعطينا الذي قيل مفتاحا لفهم تخلف المنطقة المقدسة في كل المجالات وكيف يستحيل أن تتقدم والأرضية التي يبني عليها الجميع: العروبة-إسلام... الأصل في الإسلام (واقتلوهم حيث ثقفتموهم/ البقرة 191) أي حيث وجدتموهم وظفرتم بهم، والأصل في العروبة (ثقفه بالرمح طعنه به)، أول قول يورده ابن فارس في مقاييس اللغة هو: "ويُقال ثَقَّفْتُ القناةَ إذا أَقَمْتَ عِوَجَهَا." والقناة هي الرمحُ الأَجوف: الكلام إذن يخص السلاح لا الزراعة. أما الثقافة بالمعنى الشائع اليوم كنشاط فكري فقد دخل إلى الكتابات بالعربية مع سلامة موسى في بدايات القرن الماضي. الذي قيل ليس طعنا، ولا هجوما، بل هو حقيقة الإسلام والعروبة: المنشأ كان الصحراء، والصحراء ليست مكان زراعة وثقافة بل مكان بداوة وسيوف. من هذا المثال البسيط، نرى جيدا كيف لا يمكن أن يكون أصل أي تقدم وتحضر و... ثقافة! الإسلام والعروبة. وكل المحاولات التي حاولت الهروب من الأصل، وإدخال تفسيرات ومفاهيم حديثة -أغلبها غربية- على الإسلام والعروبة، كلها باءت بالفشل! والنتيجة تُرى أمام الجميع: السيف لا يزال يعمل، لا الكلمة والانتاج الفكري وتلاقح الأفكار! الثقافة هي "اقتلوهم حيث ثقفتموهم"، في كل مكان، لأن الفكر الحاكم بدوي ومسلم، ولا فرق بين قيس سعيد ومحاكماته السياسية، وبين الجولاني وتصفياته الجسدية: الأصل واحد، ويستحيل أن يكون أرضية تقدم! هل الذي قيل "عنصرية" أم دعوة إلى إعمال العقل في حقيقة واضحة وضوح الشمس؟ المسألة دين عند من يُدافعون عنها، مهما كانت ردودهم ودفاعاتهم، نتيجة إيمانهم وما يكتبون وما يدعون إليه يستحيل أن تبتعد عن مثال الكاتب المذكور أو مثال عبد الرحمن بدوي: الأصل فاسد وللجميع! للعرب ولغير العرب والحل هو نفسه للجميع: اهجروا الدينيْن! للعرب: عودوا إلى العصماء وأم قرفة والنضر بن الحارث وأبي الحكم والوليد بن المغيرة بل إلى أبي لهب! أبو لهب فضح أكاذيب محمد لكنه لم يقطع رأسه! للمستعربين: لماذا التشبث بأصول ليست أصولكم؟ ثم، لو كانت تصلح لقبلنا لكنها غير صالحة! لليساريين: تحت العروبة، الجدلية ستكون مع الثقافة المذكورة، فكيف يُعقَل تصورُ تقدّمٍ معها أو تغييرها وتطويرها وهي أصل يُقدسه الجميع وأولهم أنتم؟!
القول ونقيضه؟ في مقال سابق قلتُ: (العروبة دين اعتنقته شعوب المنطقة المقدسة منذ قرون، وككل دين، يستحيل القضاء عليها وتجاوزها نهائيا. أقصى ما يُمكن رجاؤه هو تهذيبها وتطويرها، لكن كيف ستُهذب العنتريات وكيف سيُرى لون آخر غير صفرة الصحراء؟) [https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=859535]. وفيما مرّ، دعوة إلى القطع وتجاوز أرضية العروبة! أشبه الأمر بقريب لي، "زنديق" من الطراز الأول عندما ترى كيف يُفكر، وكيف يتصرف مع أبنائه وكل من يعرفهم، لا يقوم بأي شعائر، ويوم العيد يشرب الخمر مع الشواء إلخ... لكنه يصوم! منذ سنوات عدلتُ عن الكلام معه بشأن الصيام، لأن ذلك مضيعة وقت ولا جدوى منه، فالرجل نفسه يقول أنه خرافة، ومحمد كان يقتل ويسبي في رمضان الذي أصله عبادة للقمر، لكنه "تعوّد" ولا يستطيع أن يفطر! في منزل قريبي، لا يوجد رمضان أصلا، ووقت الإفطار عادة يأكل وحده لأن زوجته وأبناءه لا يتعشون ذلك الوقت بل بعده! هذا بالنسبة لشخص يعرف، فكيف عمن يجهل ويؤمن؟! قريبي لا يضر أحدا، ولذلك عدلتُ عن الكلام معه في شأن الصيام، العروبة-إسلام أرضية تخلف، ويستحيل التقدم وهما الأصل الذي ينطلق منه الجميع، ولذلك، وبرغم قناعتي باستحالة تجاوز الدين العروبي، أقول وأكرر أنه لا يصلح، أملا في إخراج أكثر عدد ممكن من هذا الوهم العظيم! لكن، كل هذا لا ينف وجود التناقض، بل والإيمان بوهم، وحالي لا يختلف عمن يعرف أن ذلك العزيز ميت لا محالة، لكنه ينتظر -حتى دون أن يدري- حدوث معجزة فيشفى من مرضه! الذي قيل ليس تفاؤلا، بل شيزوفرنيا أصلها رفض حقيقةٍ كل الأدلة تقول بها؛ أي لو حكمتُ على من أنتقدهم، سأكون مثلهم ولا فرق: هم يريدون إحياء ميت مات وتعفن، وأنا أريدهم ألا يفعلوا، ولا هم ولا أنا سنقبل بذلك الواقع المرير: أنه مات ولن يعود، وأنهم لن يتركوه، بل سيواصلون رؤيته حيا ولا مستقبل دونه!
بالنسبة للثقافة ومفاهيمها العديدة، أستطيع أن أعطي مفهوما لا يعتني بالأصول أصلا، وهو: الثقافة هي كل شيء تعرفه خارج اختصاصك الأكاديمي/ المهني وما ورثتَه، وهو تعريف يدعو إلى الإنتاج والتميز، فلستَ مثقفا إذا عرفتَ الكثير في مجالك بل أنتَ كذلك في كل جديد تعرفه خارج اختصاصكَ. لكنه تعريف مشكل، فكيف نفعل مع مؤرخ يعرف الكثير والكثير جدا عن كل ما حدث في تاريخ البشرية؟ مع مختص فلسفة؟ إشكال التعريف يأتي من كل ما سيصدر عن ذلك المؤرخ أو الفيلسوف أو عالم الاجتماع أو السياسة أو أو... هل ما يقوله مجرد اختصاص أكاديمي؟ أم "ثقافة"؟ وهنا تظهر أهمية التعريف، في كونها لا تهتم إلا للجديد! مختص الفلسفة أو غيره، الذي يجتر ما قيل قبله، بل الذي يمكن أن يكون وبالا على مجتمعه كمثال الكاتب المذكور، هل حقا هو "مثقف"؟ الثقافة أصلها الزراعة، أي الإنتاج، والإنتاج يعني الجديد، وإن لم يكن جديدا، المفيد! وهل سيزرع المزارع سموما تضر بصحته وصحة أهله؟! وأستطيع أن أذهب بعيدا جدا، فأقول أن أقوى وأهم حكام العالم اليوم هم اللوبي المالي (وال ستريت، السيتي، البنوك...)! وهم لا يُنتجون شيئا غير مص دماء كل شعوب الأرض: الرأسمالية التجارية/ الصناعية تُنتج، تستغل وتمص الدماء نعم، لكنها تنتج! المالية لا تُنتج! أغلب المسيطرين على اللوبي المالي يهود وبعدهم بنسبة أقل بروتستانت، أي: بدو! البدوي لا يُنتج بل ينهب ما يُنتجه غيره! البداوة لا تُنتج حضارة بل تُدمرها، ولذلك دمّر هؤلاء الاقتصاد الفعلي/ الحقيقي ولا خلاص ولا استقرار لكل شعوب الأرض ما لم يُقضى على سلطتهم! قولي في المقال السابق أن من يُدمرون عالمنا ومن يسعون إلى استعباد كل البشر ليسوا ملحدين، تجد أقوى الأدلة عليه المثال الذي مرّ: الكلام عن اليهودية وأعوانها، ليس فنتازيا أناس "حاقدين" "كذبة" "عنصريين" "نازيين" "مرضى نفسيين"! بل حقيقة لا يُمكن ألا يقول بها إلا جاهل أو ذمي أو شريكٌ حاكمٌ/ مسترزقٌ! البدو منذ فجر التاريخ وهم يُدمرون الحضارة، وينهبون ويسلبون، السيف لا يزال يعمل إلى اليوم، وعبث كبير وجهل ذلك الذي لا يذكر البداوة إلا لينسبها إلى العرب! العرب أدخلهم الإسلام التاريخ وبه وبغباء وذمية شعوب المنطقة، صاروا أعيانا وحكاما، لكن ذلك اليوم مجرد تاريخ يستحيل أن يعود! من أراد التكلم عن البداوة الحقيقية عليه بالبداوة اليهودية التي تسيطر في كل العواصم الغربية: ذلك الفكر البدوي الذي لا يعترف لا بيمين ولا بيسار، لا بأوطان ولا بحدود، لا بثقافات ولا بأديان، بل فقط بأن يبقى أهله مسيطرين وشركاء في الحكم والقرار! والطريقة لا تزال نفسها منذ قرون، وهي التغلغل في كل التيارات والتوجهات، ومثلما موّلت البنوك الأعداء المتحاربين أيام الحرب الأولى والثانية وقبلهما، لا يزال أعوان تلك البداوة يمولون كل التيارات الفكرية والسياسية من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار بالفكر والأيديولوجيا والمال! ولذلك كل فكر فيه ذرة عالمية، ستجدهم وراءه! ليس لأنهم دعاة حرية وتسامح وإنسانية بل لأنهم بدو هدفهم سحق كل البشرية وأنجع طريقة لذلك لن تكون شيئا آخر غير العالمية!
أعود إلى التعريف الذي قلتُه... هل الميكانيكي الذي يعمل في ورشته ويصلح سيارتك مهما كان العطب الذي فيها "مثقف"؟ أكيد استغربت وربما ضحكت... أزيد: هل الطبيب الذي يُعالج المرض ويقوم بالجراحة مهما كان نوعها ودقتها "مثقف"؟ مع الاستغراب ستقول الكلام هنا يخص الكفاءة لا الثقافة! أسألك الآن: لماذا لا يُسأل نفس السؤال مع من تراهم "مثقفين"؟ شخص دارس علوم سياسية مثلا، عندما تسمعه يحلل ويتكلم عن كل ما يحدث في العالم وفي كل مكان عنده رأي وتنظير: هل ذلك "ثقافة" منه أم ميكانيكي يُصلح سيارتك؟ لماذا لا يُحكم عليه مثل الحكم على الميكانيكي والطبيب، أي الكفاءة ولا دخل للثقافة بكل ما يقول؟ الثقافة ستكون لذلك الميكانيكي إذا ما كان يعرف ما يحصل حوله في العالم وكيف يُدار وتسير الأمور فيه... لن تلوم الميكانيكي إذا أخطأ، وكل قول صحيح منه سيُحسب له، لكن مع مختص العلوم السياسية، كل خطأ سيُحاسب عليه! تماما كخطأ الميكانيكي في ورشته! ولن ننتظر منه إلا الكفاءة، الإبداع، الجديد، الحلول: مهما كانت درجاته وشهاداته، هو مجرد مختص في مجال ما، ولا ينبغي الاغترار بما يُقال عنه من تفخيم وتعظيم ما لم يكن كفؤا أي ما لم ينتج، وكالمزارع عليه انتاج ما يُفيد وإلا فكل شهاداته لا قيمة لها!
من التعريف المتكلم عنه، تكون الثقافة كل معرفة جديدة خارج الاختصاص الأكاديمي، والإبداع وإنتاج الجديد المفيد داخل الاختصاص: الذي يقول عن رجال الدين أن مكانهم إما السجون وإما مصحات الأمراض العقلية، لم يأت بقوله من فراغ، والذي يقول مثلي عن أسماء كبيرة كعبد الرحمن بدوي أنه مهزلة من مهازل العقل البشري، أيضا كلامه ليس لا إجحافا ولا مبالغة، والأعمال بخواتيمها مثلما يُقال، والرجل ختم مسيرته بدفاع بائس عن محمد وقرآنه! وشتان بينه، وأشبهه بمزارع أحرق مزرعته آخر أيامه وأشهر سيفا، وبين خليل عبد الكريم المختص في موضوع كتاباته ولا فضيلة هنا، لكن الفضيلة في تميزه وكفاءته ومن ثم في إنتاجه الذي أشبهه بحقول خضراء غراء في قلب تصحر مخيف!
ما يقال هنا، من أهم أهدافه تحطيم القداسة عن كل شيء يحكم المنطقة، والتي أطلق عليها دائما وبطريقة ساخرة: المنطقة المقدسة! من أهم عوارض وأسباب التخلف: التقديس! كلامي في هذا المقال اهتم بقداسة زائفة تُعطى لكثيرين، هؤلاء مجرد حراس وسدنة لهياكل الوهم والقداسة التي تحكم المنطقة، مجرد ديناصورات لم تنقرض بسبب جهل وسذاجة وتقديس الشعوب المغيَّبة، مجرد متخصصين أكاديميين لا تصلح أقوالهم إلا للضحك على المغفلين في مدارج جامعاتهم والسذج الذين يسمعون لهم في الإعلام أو يقرؤون السموم التي ينشرون في كتبهم ويظنون أنهم "يُثَقِّفُون" أنفسهم... لا أكثر ولا أقل!



#أمين_بن_سعيد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإلحاد والملحد: رفض المقارنة مع الدين والمؤمن!
- الإلحاد والملحد: -التكبر على خلق الله-؟ سامي ال‍ذيب -حاكم تف ...
- هرطقات في هيكل العروبة (2): وهم تحرير المرأة -العربية-
- جرثومة -العامية-
- -المحارم- بين الحب والجنس
- وهم حرية التعبير بين الغرب والمنطقة المقدسة
- هرطقات في هيكل العروبة
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7 ملاك: 14-4
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7 ملاك: 14-3
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7 ملاك: 14-2
- عن الكراهية والحق فيها
- قاتم (6) ليلة
- قاتم (5) ملفات
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7 ملاك: 14-1
- الإلحاد والملحد ونقد الإسلام في الغرب: سلوان موميكا لا يُمثل ...
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7 ملاك: 13-28
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7 ملاك: 13-27
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7 ملاك: 13-26
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-25
- نحن نقص عليك أحسن القصص...7: ملاك 13-24


المزيد.....




- بطراز أوروبي.. ما قصة القصور المهجورة بهذه البلدة في الهند؟ ...
- هرب باستخدام معقم يدين وورق.. رواية صادمة لرجل -حبسته- زوجة ...
- بعد فورة صراخ.. اقتياد رجل عرّف عن نفسه بأنه من المحاربين ال ...
- الكرملين: بوتين أرسل عبر ويتكوف معلومات وإشارات إضافية إلى ت ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في كورسك
- سوريا بين تاريخيْن 2011-2025: من الاحتجاجات إلى التحولات الك ...
- -فاينانشال تايمز-: الاتحاد الأوروبي يناقش مجددا تجريد هنغاري ...
- -نبي الكوارث- يلفت انتباه العالم بعد تحقق توقعاته المرعبة خل ...
- مصر.. مسن يهتك عرض طفلة بعد إفطار رمضان ويحدث جدلا في البلاد ...
- بيان مشترك للصين وروسيا وإيران يؤكد على الدبلوماسية والحوار ...


المزيد.....

- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أمين بن سعيد - هرطقات في هيكل العروبة (3): عن الثقافة والمُثَقَّف