أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جاسم المناعي - تأثير تصاعد النزعة الشعبوية في الدول الغربية















المزيد.....

تأثير تصاعد النزعة الشعبوية في الدول الغربية


جاسم المناعي

الحوار المتمدن-العدد: 8273 - 2025 / 3 / 6 - 12:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ﺗﺻدرت ﻣؤﺧرا أﺣزاب اﻟﺷﻌﺑوﺑﯾﺔ الأﻟﻣﺎﻧﯾﺔ اﻻﻧﺗﺧﺎﺑﺎت الأﺧﯾرة ﺑﺷﻛل ﻛﺑﯾر، ﺣﯾث ﺣﺻل ﺣزب اﻟﻣﺣﺎﻓظﯾن ﻋﻠﻰ أﻛﺛر ﻣن 29% وﺣزب اﻟﺑدﯾل ﻋﻠﻰ 20% ﻣن الأﺻوات، وھذه اﻟﻧﺳب ﺗﻌﺗﺑر ﻣرﺗﻔﻌﺔ ﺗﺎرﯾﺧﯾﺎ في أﻟﻣﺎنيا. طﺑﻌﺎ وﻗﺑﻠﮭﺎ ﻋﺎد ﺗراﻣب ﻣﺟددا إﻟﻰ رئاﺳﺔ أمريكا ﺑﻣﺎ ﻋرف ﻋﻧﮫ ﻣن ﻧزﻋﺔ ﻗوﻣﯾﺔ ﻣﺗﺷددة ﻟﯾس ﻓﻘط ﻋﻠﻰ ﺻﻌﯾد اﻟﺳﯾﺎﺳﺔ اﻟداﺧﻠﯾﺔ وﻟﻛن أﯾﺿﺎ ﻋﻠﻰ ﺻﻌﯾد اﻟﻌﻼﻗﺎت ﻣﻊ دول اﻟﻌﺎﻟم. اﻟﻣﺷﻛﻠﺔ في الأﻣر أن ھذه الأﺣزاب اﻟﺷﻌﺑوﯾﺔ آﺧدة في اﻻﻧﺗﺷﺎر ودورھﺎ في ﺗﺻﺎﻋد ﻣﺳﺗﻣر، الأﻣر اﻟذي ﯾﺑﻌث ﻋﻠﻰ اﻟﻘﻠﻖ وﻛﺛﯾر ﻣن اﻟﺗﺣوط واﻟﺣذر.

ھذه اﻟظﺎھرة اﻟﺷﻌﺑوﯾﺔ أﺻﺑﺣت ﺗﻧﺗﺷر ﺑﺷﻛل واﺿﺢ في اﻟدول اﻟﻐرﺑﯾﺔ، ﺣﯾث إن الأﻣر ﻻ ﯾﻘﺗﺻر ﻋﻠﻰ أمريكا، ﺑل إن ھذه اﻟﻧزﻋﺔ ﻣوﺣودة في اﻟدول اﻻوروﺑﯾﺔ ﺑدءا ﺑﺎﻟﻣﺟر وﻓرﻧﺳﺎ، وﻣؤﺧرا في أﻟﻣﺎﻧﯾﺎ وﻓﻘﺎ ﻟﻧﺗﺎﺋﺞ اﻻﻧﺗﺧﺎﺑﺎت الأﺧﯾرة.

وﻣن اﻟﻣﺗوﻗﻊ ان ﺗﺗﻛرس أﻛﺛر في اﻻﻧﺗﺧﺎﺑﺎت اﻟﻔرﻧﺳﯾﺔ اﻟﻘﺎدﻣﺔ، ﺣﯾث اﺣﺗﻣﺎﻟﯾﺔ وﺻول ﺣزب اﻟﯾﻣﯾن اﻟﻣﺗطرف اﻟﻰ اﻟﺳﻠطﺔ ھﻲ ﻛﻣﺎ ﯾﺑدو أﻣر أﻗرب اﻟﻰ اﻟواﻗﻊ.

ھذه الأحزاب اﻟﺷﻌﺑوﯾﺔ ﺳواء في أمريكا أو أوروﺑﺎ ﺗﺟﻣﻌﮭﺎ اھداف ﻣﺷﺗرﻛﺔ ﺗﺗﻣﺛل في اﻟﻐﺎﻟب في ﺗﺑﻧﻲ ﺳﯾﺎﺳﺎت ﻗوﻣﯾﺔ ﺗﻘوم ﻋﻠﻰ ﻧﺑذ اﻟﮭﺟرة واﻟﻣﮭﺎﺟرﯾن، واﺗﺑﺎع ﺳﯾﺎﺳﺎت اﻗﺗﺻﺎدﯾﺔ ﺣﻣﺎﺋﯾﺔ ﻣن ﺧﻼل رﻓﻊ اﻟرﺳوم اﻟﺟﻣرﻛﯾﺔ واﻟﺣد ﻣن ﺣرﯾﺔ ﺣرﻛﺔ اﻟﺗﺟﺎرة والأﻓراد.

وﯾﻣﻛن أن ﻧﺗﺑﯾن ذاﻟك ﻣن ﺧﻼل الإﺟراءات اﻟﺗﻲ اﺗﺧذھﺎ ﺗراﻣب ﻣﻧذ وﺻوﻟﮫ ﻟﻠﻣره اﻟﺛﺎﻧﯾﺔ اﻟﻰ اﻟﺳﻠطﺔ، ﺣﯾث ﺑدأ ﺑﺣﻣﻠﺔ ﺗﮭﺟﯾر ﻟﻛﺛﯾر ﻣن اﻟواﻓدﯾن ﻣن أمريكا اﻟﺟﻧوﺑﯾﺔ، ﻛﻣﺎ ﺷرع في ﻓرض رﺳوم ﺟﻣرﻛﯾﺔ ﻣرﺗﻔﻌﺔ ﻋﻠﻰ واردات أمريكا ﻣن ﻛل ﻣن اﻟﻣﻛﺳﯾك وﻛﻧدا واﻟﺻﯾن. ﻛﻣﺎ أﻧﮫ ﯾﻌﺗزم ﻛﻣﺎ ﯾﺑدو ﻓرض رﺳوم إﺿﺎﻓﯾﺔ ﻋﻠﻰ واردات أمريكا ﻣن دول اﻻﺗﺣﺎد اﻻوروﺑﻲ. إن ﻣﺛل ھذه الإﺟراءات ﻣن ﺷﺄﻧﮭﺎ أن ﺗؤدي إﻟﻰ ﺣروب ﺗﺟﺎرﯾﺔ ﺗﺿر ﺑﺣرﻛﺔ اﻟﺗﺟﺎرة واﻟﻧﻣو اﻻﻗﺗﺻﺎدي اﻟﻌﺎﻟﻣﻲ. إن ﺗداﻋﯾﺎت ﻣﺛل ھذه الإﺟراءات ﺗﺗﺟﺎوز ھذه اﻻﻣور اﻟﻰ ﻣﺎ ھو أﺑﻌد ﻣن ذلك، ﺣﯾث إن ﻣﺛل ھذه الإﺟراءات ﻣن ﺷﺄﻧﮭﺎ أن ﺗﻌﯾﻖ ﻣﺳﯾرة اﻟﻌوﻟﻣﺔ اﻟﺗﻲ اﺳﺗﻔﺎدت ﻣﻧﮭﺎ دول ﻛﺛﯾرة ﻣن اﻟﻌﺎﻟم، وﺑﺧﺎﺻﺔ اﻟدول اﻟﻧﺎﻣﯾﺔ.

ھذا ﻛﻣﺎ أن ﻣﺛل ھذه الإﺟراءات اﻟﺣﻣﺎﺋﯾﺔ ﻣن ﺷﺄﻧﮭﺎ رﻓﻊ وزﯾﺎدة الأﺳﻌﺎر، وﺑﺎﻟﺗﺎﻟﻲ ﻋودة اﻟﺗﺿﺧم. ﻛذاﻟك، وﻛﻣﺎ ﺗﺷﯾر ﺑﻌض اﻟﺗﻘدﯾرات، ﻓإن رﻓﻊ اﻟرﺳوم اﻟﺟﻣرﻛﯾﺔ ﻣن ﺷﺄﻧﮫ أن ﯾﺿﻌف اﻟﻘدرة اﻟﺗﻧﺎﻓﺳﯾﺔ ﻟﻠﺻﻧﺎﻋﺎت اﻟﻣﺣﻠﯾﺔ. ووﻓﻘﺎ ﻟﺑﻌض اﻟدراﺳﺎت، ﻓإن رﻓﻊ اﻟرﺳوم اﻟﺟﻣرﻛﯾﺔ ﺑﻣﻘدار 10% ﻣن ﺷﺄﻧﮫ أن ﯾﻧﻌﻛس في ﺷﻛل ﺿﻌف اﻻﻧﺗﺎﺟﯾﺔ اﻟﻣﺣﻠﯾﺔ ﺑﻧﺳﺑﺔ ﺗﺗراوح ﺑﯾن 25% إﻟﻰ 35%.

إن اﺳﺗﻔﺣﺎل وﺗﺻﺎﻋد اﻟﻧزﻋﺔ اﻟﺷﻌﺑوﯾﺔ ﻻ ﺗﻘﺗﺻر ﺗداﻋﯾﺎﺗﮭﺎ ﻋﻠﻰ ﺗراﺟﻊ وﺗﯾرة اﻟﻌوﻟﻣﺔ وارﺗﻔﺎع اﻻﺳﻌﺎر وﻋودة اﻟﺗﺿﺧم فقط، ﺑل الأھم ﻣن ذاﻟك ھو ﺧطورة اﻟﻧزﻋﺔ اﻟﻘوﻣﯾﺔ اﻟﺗﻲ في ﺣد ذاﺗﮭﺎ ﻻ ﺗﻘف ﻋﻧد ﺣدود ﻣﻌﺎداة اﻟﮭﺟرة واﻟﻣﮭﺎﺟرﯾن، ﺑل ھﻲ ﺗﻣﺛل ﺗﮭدﯾدا ﺧطﯾرا ﻟﺑﻌض اﻟﺗﺟﻣﻌﺎت اﻻﻗﻠﯾﻣﯾﺔ، وﺑﺧﺎﺻﺔ ﻓﯾﻣﺎ ﯾﺗﻌﻠﻖ ﺑﺎﻻﺗﺣﺎد الأوروﺑﻲ اﻟذي ﻣﻊ ﺗزاﯾد ھذه اﻟﻧزﻋﺔ اﻟﻘوﻣﯾﺔ ﯾﻛون ﻣﻌرﺿﺎ ﻟﻼﻧﻘﺳﺎم واﻟﺗﻔﻛك. وﻛﻣﺎ ﻧﺗذﻛر، ﻓإن ﺑداﯾﺔ ھذه اﻟﻣؤﺷرات ﺗرﺟﻊ اﻟﻰ ﺗﺎرﯾﺦ ﺧروج ﺑرﯾطﺎﻧﯾﺎ ﻋن اﻟﺗﺟﻣﻊ الأوروﺑﻲ.

وﺣﺗﻰ ﺑﻌد ﺧروج ﺑرﯾطﺎﻧﯾﺎ، ﻓإن ﺑﻘﯾﺔ أﻋﺿﺎء اﻻﺗﺣﺎد ﻏﯾر ﻣﺗﺟﺎﻧﺳﯾن، ﻓﺎﻟﻣﺟر ﻋﻠﻰ ﺳﺑﯾل اﻟﻣﺛﺎل ﺗﻧﻔرد ﺑﺳﯾﺎﺳﺎت وﻣواﻗف ﻟﯾﺳت داﺋﻣﺎ ﻣﺗطﺎﺑﻘﺔ ﻣﻊ ﺳﯾﺎﺳﺎت اﻻﺗﺣﺎد الأوروﺑﻲ، ﺑﺎﻟرﻏم ﻣن اﻧﮭﺎ ﻋﺿو ﻛﺎﻣل اﻟﻌﺿوﯾﺔ في ھذا اﻻﺗﺣﺎد. والآن، وفي ﺿوء ﻧﺗﺎﺋﺞ اﻻﻧﺗﺧﺎﺑﺎت الأﻟﻣﺎﻧﯾﺔ الأﺧﯾرة، ﻓإﻧﮫ ﻣن ﻏﯾراﻟﻣﺳﺗﺑﻌد أن ﺗﺗﺧذ أﻟﻣﺎﻧﯾﺎ ﻣواﻗف وﺳﯾﺎﺳﺎت ﻗد ﻻ ﺗﻧﺳﺟم ﺑﺎﻟﺿرورة ﻣﻊ ﺳﯾﺎﺳﺎت اﻻﺗﺣﺎد اﻻوروﺑﻲ.

اﻻﻧﺗﺧﺎﺑات اﻟﻔرﻧﺳﯾﺔ اﻟﻘﺎدﻣﺔ ﻗد ﺗﻛرس أﯾﺿﺎ ھذا اﻻﻧﻘﺳﺎم، ﺣﯾث اﺣﺗﻣﺎﻟﯾﺔ وﺻول ﺣزب اﻟﯾﻣﯾن اﻟﻣﺗطرف اﻟﻰ ﺳدة اﻟﺣﻛم، وﻣن ﺷﺄنه أن يجعل ﻓرﻧﺳﺎ ﺗﺑﺗﻌد أﯾﺿﺎ في ﻧﮭﺟﮭﺎ اﻟﺳﯾﺎﺳﻲ واﻻﻗﺗﺻﺎدي ﻋﻣﺎ اﻟﺗزﻣت ﺑﮫ ﺳﺎﺑﻘﺎ ﺿﻣن ﻣﻘﺗﺿﯾﺎت اﻻﺗﺣﺎد الأوروﺑﻲ. ﻛل ھذه اﻟﺗطورات ﻣن ﺷﺄﻧﮭﺎ ﺑﺎﻟطﺑﻊ أن ﺗﺿﻌف ﻣن ﻣوﻗف وﺗﻣﺎﺳك اﻻﺗﺣﺎد اﻻوروﺑﻲ ھذا إذا ﻟم ﺗؤدِّ اﻟﻰ ﺣﺎﻟﺔ ﻣن اﻟﺗﻔﻛك واﻻﻧﻘﺳﺎم. في اﻟواﻗﻊ إن ﺗداﻋﯾﺎت اﻧﺗﺷﺎر الأحزاب اﻟﺷﻌﺑوﯾﺔ في اﻟدول اﻟﻐرﺑﯾﺔ ﻟن ﺗﻘﺗﺻر ﻋﻠﻰ ھذه اﻟدول ﻓﻘط، وﻟﻛن ﺳوف ﯾﻧﺳﺣب ﻋﻠﻰ ﺑﻘﯾﺔ دول اﻟﻌﺎﻟم ﺑﺷﻛل أو ﺑﺂﺧر.

وﻟذﻟك، ﻓإن اﻟﺗﺳﺎؤل ﯾﺛﺎر ﺣول ﻧوع اﻟﻣواﻗف واﻟﺳﯾﺎﺳﺎت اﻟﺗﻲ ﺗﺣﺗﺎج اﻟدول الأﺧرى اﻟﻰ اﻧﺗﮭﺎﺟﮭﺎ في ﻣواﺟﮭﺔ ھذه اﻟﺗطورات، وﻓي ﻣواﺟﮭﺔ ھذا اﻟﻣد اﻟﺷﻌﺑوي اﻟذي ﻟن ﺗﻘف آﺛﺎره ﻋﻧد ﺣدود اﻟدول اﻟﻐرﺑﯾﺔ ﻧﻔﺳﮭﺎ، ﺑل ﻗد ﺗطﺎل ﻣﺻﺎﻟﺢ ﻛﺛﯾرا ﻣن دول اﻟﻌﺎﻟم.



#جاسم_المناعي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- ليدي غاغا بمخالب وريش..إليكم أغرب إطلالات المشاهير بمهرجان - ...
- جورجينا رودريغيز بالعباءة وغطاء الرأس في جامع الشيخ زايد بأب ...
- وفاة البابا فرنسيس عن عمر يناهز 88 عاما وزعماء العالم يبعثون ...
- -عودة الرهائن ليست الهدف الأهم-.. سموتريش يثير جدلا في إسرائ ...
- القسام تنشر فيديو لكمين نفذه عناصرها قرب السياج الفاصل شمال ...
- البابا فرنسيس والشرق الأوسط: شغف قد لا يتكرر
- في يوم الماريجوانا العالمي: ما هي العلاقة بين الحشيش وعيد ال ...
- إسرائيل تلغي تأشيرات نواب فرنسيين قبل زيارتهم لها
- البابا فرنسيس.. حصيلة ختامية بوعود وإنجازات -الحبر الأعظم-
- إسرائيل تستدعي وزير شؤون القدس وتقرر إبعاده عن الضفة الغربية ...


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جاسم المناعي - تأثير تصاعد النزعة الشعبوية في الدول الغربية