أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - عامر سليم - البحث عن شبح متسكع في الحوار المتمدن!














المزيد.....


البحث عن شبح متسكع في الحوار المتمدن!


عامر سليم

الحوار المتمدن-العدد: 8219 - 2025 / 1 / 11 - 10:02
المحور: حقوق الانسان
    


هذا التعقيب هو رد على مقال : رداً على هجوم شبح يتسكع في الحوار المتمدن

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=854066
….. والذي هو رد على تعليق لمقال : الابداع والمنفى ....... المختفي والمغيب!
هذا التعقيب لا يناقش موضوع المقال المغيب , فليس من المنطقي , مناقشة مقال غير موجود احتراماً لعقول للقراء ,ولكنه يحلل أدبيات طريقة تناول الرد ولغته.

.......................

السيد حميد عضو هيئة تحرير الموقع ومنسق مروج التمدن ........

مقالك! السابق (رداً على هجوم شبح يتسكع في الحوار المتمدن ) وهو كما يبدو لنا انه رد على هجوم (شبح يتسكع!) على مقال لك سابق بعنوان ( الابداع والمنفى) ! …. حسناً اين المقال المعني وماهو بالضبط تعليق او هجوم هذا ( الشبح) كما تسميه؟!.
من حسن حظي انني قرأت المقال السابق وقرأت تعليق القارئ عليه , و وجدت تعليق القارئ نقد موضوعي وبمصادر ولم يسيء الى شخصك لا من قريب ولا من بعيد , ومن عادتي الاحتفاظ بالتعليقات المهمة (بالنسبة لي) ولذا انا احتفظ بالتعليق كاملاً وكما نشر على الفيسبوك, فاين مقالك المغيب قسراً؟!.
من مبادئ وبديهيات الاخلاق الادبية في الحوار والنقد ان تنشر مقالك وتعليق القارئ حتى يتنسى للجميع معرفة الموضوع وبالتالي آرائهم, اليس هذا هو ديدن الاسوياء من الكُتاب والمثقفين؟!, ام اخفاء المقال وتعليقه وكتابة مقال جديد دون اي مرجعية وحجة ودليل واعتباره رد موضوعي!!.
لم اجد البيان التأسيسي لموقع الحوار المتمدن ولكن هناك اعلان مختصر يقول :
( الحوار المتمدن مؤسسة مجتمع مدني تطوعية غير حكومية وغير نفعية وغير ربحية
تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث )
اذن الحوار المتمدن يشجع على الدخول الى موقعه وقراءة مواضيعه والكتابة فيه والتعليق لان اراء القراء تهم الموقع ( رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع ) حث وحرص صادق ومشكور على المشاركة في القراءة والتعليق والكتابة , ليجد القارئ المشارك نفسه فجأة وقد تحول الى شبح متسكع وكأنه في الشوارع الخلفية المشبوهه وليس في موقع الحوار! لماذا يتسكع اي قارئ في موقع الحوار؟ وهل موقع الحوار مكان مناسب للمتسكعين او يغري بالتسكع او يشجع على التسكع ,وهل كل الرواد كتاب وقراء ومعلقين متسكعين؟ ام بعضهم؟ ومن يحدد من هو المتسكع ومن هو غير المتسكع منهم؟ ولماذا ليس هناك منسق شؤون المتسكعين في الموقع ؟ ام ان هناك متسكع وحيد اوحد لاغيره؟ اسئلة كثيرة تجد جوابها عند حميد فقط! , اللعنة والمهزلة ليست هنا بل في الذي يوجه تهمة التسكع وهو في هيئة تحرير الموقع ومنسق مروج التمدن!!. موقع يشجع على المشاركة وعضو هيئة التحرير يسمي المشاركة تسكع!.
هذا يسمى ارهاب السلطة واستخدام هراوتها بوصف قارئ بالشبح اللدود والمتسكع والاستعراضي لمجرد انه اختلف مع كاتب في السلطة ولم يمدحه! , اذن ايها القارئ العزيز انت مشروع دائم ومهدد بالتسكع والشبح اللدود والاستعراضي !! اذا عارضت!!.
اخطأت حين لملمت مهرولاً مقالك بتعليق القارئ واخفيته قسراً واغلقت الباب مستغلاً صلاحياتك المحصورة بافراد الهيئة بالتعديل والتصحيح ورفع المقال والغاء التعليقات!.
والآن ,السؤال الذي سيجول في ذهن القارئ هو :
اين مقالك؟ لماذا اخفيته؟ لو كنت على حق والمعلق غير جدي فلم لا تحتكم للقراء؟ ولماذ تنشر رد على مقال مغيب لا نعرف اصله من فصله! وتعليق معدوم لا يستطيع الدفاع عن نفسه!؟ اسئلة كثيرة يا حميد! لا يجيب عليها سوى مقالك الذي دفنته خائفاً!.
ثم تعود بمقال لترد ( تردعلى من؟ على من تقول انه قال؟ على تعليق غير موجود لمقال غير موجود؟ على لا شيئ؟) على شبح متسكع يسكنك انت لا غير! لتؤكد موقفك وبرد باهت وبلا مصادر ومن نتاج الذكاء الاصطناعي كعادتك!.
والان مرة اخرى ... هل ستهرول مجددا لتخفي مقالك هذا هو الآخر وتعدم التعليق وتدفنهما معاً كعادتك الاثيرة؟!.
اخطأت فهل تمتلك شجاعة ثقافة الاعتذار ؟ كما امتلكت شجاعة الاعتراف سابقاً باستخدام الذكاء الاصطناعي !.
ففي النهاية, نحن دائما نواجه انفسنا!
“Every life is in many days, day after day. We walk through ourselves, meeting robbers, ghosts, giants, old men, young men, wives, widows, brothers-in-love, but always meeting ourselves.”
James Joyce, Ulysses



#عامر_سليم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بنغ بونغ ثقافي
- فريدا
- فرويد والسريالية
- أصل التوحش
- الشرطي
- كيسنجر العرّاب الأمريكي
- موسى مجرم التاريخ الأكبر والمعلم الأول
- المنارة
- شذرات تشكيلة
- التحرر من الذكورية السلطوية
- كمال غمبار
- جل وعلا والأطفال
- مقامات عراقيه
- أبو يوسف ... وداعاً
- غابـو
- في شجون وشؤون القطيع
- الديكتاتور الأرعن
- المرأة الباكية
- الروّاف
- لماذا خلق الله العالم؟


المزيد.....




- عودة النازحين وملف المفقودين على طاولة مباحثات نجيب ميقاتي و ...
- إيغور محتجزون في تايلاند يطالبون بوقف ترحيلهم إلى الصين وسط ...
- سقوط نظام الأسد يحيي آمال النازحين السوريين بالعودة إلى ديار ...
- بقرار يخص المهاجرين.. بايدن يراكم العصي في عجلات ترامب
- الأمم المتحدة تتوقع استقرار نمو الاقتصاد العالمي عند 2.8% في ...
- لازاريني: الأونروا هي الوصي الأمين على هوية لاجئي فلسطين وتا ...
- انتهاكات عديدة ترتكبها الجماعات التابعة للسلطة الجديدة ضد ال ...
- الأمم المتحدة: 3.2 مليون طفل دون الخامسة يعانون من سوء التغذ ...
- الامم المتحدة: توقعات بمعاناة 3.2 مليون طفل سوداني من سوء ال ...
- غموض مصير الأونروا يشعل الجدل بين الأمم المتحدة وإسرائيل


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - عامر سليم - البحث عن شبح متسكع في الحوار المتمدن!