أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. بعد سوريا، الدور على مين؟!















المزيد.....

فيسبوكيات .. بعد سوريا، الدور على مين؟!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8187 - 2024 / 12 / 10 - 07:30
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*لم يسقط عاصمة المشرق العربي "دمشق" سوى الأستبداد الشرقي، أسوأ انواع الأستبداد.
البلاد كما الأفراد اذا ماقسمت لا تعود موحدة أبداٌ.

*أي قرار يفضحه توقيته!
بعد أجهاد المقاومة الفلسطينية واللبنانية، وتهديد أيران، وماَزق روسيا، و"حياد" الصين، هذا هو التوقيت السوري.

*ليست المشكلة في حق الشعوب في الثورة على حكام المنطقة القمعيين الفاسدين، المشكلة في توظيف الامبريالية الأمريكية لثورات هذه الشعوب.

*أطفال غزه يسألون:
نحن في غزه نذبح،
أين أنتم؟!

*ان تعاطف بعض اليهود مع القضية الفلسطينية يعتبر من أهم المؤشرات على الهزيمة الحتمية لمغتصبي فلسطين.

*أول أنجازات الثورة "الأمريكاني":
تفكيك الجيش المركزي، عندها تفكك الدولة المركزية، هذه "الحرب على الأرهاب"، توجيه المدفع نحو الشعب.

*الدرس
لا تدعموا ديكتاتور
تحت أي دعاوي.

*أستراتيجياٌ
خروج روسيا من الشرق الأوسط، وعودة السيطرة الأمريكية الكاملة الغير منقوصة عليه.

*الأنظمة الديكتاتورية العربية نمر من ورق.

*اللوبي الأمريكي في مصر، نظامي وخاص، يمتنعون.
هل مقدر لمصر ان تفلت من مصير "الديمقراطية الأمريكية"، المخطط له، والسائرة نحوه؟!.

*الأمر لا يحتاج لأكثر من، اقل عدد ممكن من العملاء الخونه، وأكثر عدد ممكن من المغفلين الجهلة.

*"انا المخ وانت العضلات"!
في مرحلة تحرير الأوطان، ليس هناك فصل تعسفي بين النضال النظري والنضال العملي، فمن يقول انا فنان او اديب او اكاديمي .. الخ، وانا امارس النضال من خلال ادائي المهني فقط، وعلكم انتم النضال السياسي على طريقة "انا المخ وانت العضلات"، هو مجرد أختراع جواز مرور مزور للهروب من مسئوليته المباشرة في النضال تجاه شعبه، وجواز مرور هذا يمكن ان يستخدمه كل صاحب مهنة، الطبيب، المهندس، المحامي، المدرس، المحاسب، الرياضي .. الخ، أي في كلمة، كل النخبة التي يحتاجها ويبحث عنها الشعب لتقوده في مشوار التحرر.
ليس هناك اي مهنة "على راسها ريشة"، الشجاعة الشرط الأساسي لأي مناضل.

*المصير!
المسار الحالي للصراع المدني الاسلامي في مصر، مصيره "المستهدف" من قوى خارجية ووكلاء لها في الداخل، لوبي نظامي وخاص، "المستهدف" هو السير بالصراع الحالي وتأجيجه في أتجاه التطور الطبيعي له، الحرب الأهلية، ومن ثم تقسيم مصر، الجائزة الكبرى.
المخرج الوحيد المبدئي من هذا المصير المشئوم هو ان ننهل معاٌ من كنز القيم والرموز التقدمية المضيئة في التاريخ الثقافي العربي الأسلامي، هذا يجمعنا، مدنيين وأسلاميين وطنيين، على أسس مبدئية، ولا يفرقنا، ونفلت من المصير المشئوم، تقسيم مصر.

*البؤساء!
يناصبون الأسلاميين العداء، ومع الهزيمة يلجأون للجيش، ثم يشتكون من "حكم العسكر".. وهكذا دواليك، وهلم جرا.

*يعني لو انتوا ف الهند ولقيتوا الملايين بيعبدوا اله للبقر واله للقرود، حطالبوا برضوا بحرمانهم من حقوقهم السياسية؟!.
معنى قبول الاخر

*من لا يؤمن بقدرته على الأنتصار،
فقد هزم قبل أن يبدأ.

*كل من يدعم هزيمة المقاومة، أياٌ كانت أسبابه، هو موضوعياٌ يدعم الأستعمار.

*"قد لا تكون مصر أكبر سجن في العالم،
ولكنها أقدم سجن في التاريخ".
جمال حمدان "شخصية مصر"، الجزء الثاني. ص 580

*"ياخوفي في يوم النصر،
ترجع سينا وتضيع مصر".
الشعوب تدفع ثمن هزائمها العسكرية، أقتصاد.

*في انتظار مشهد القاء الحذاء على الرئيس بايدن في مؤتمر صحفي بدمشق.


*الايجور جاين من الصين عشان يحرروا سوريا!
الدولار ليس له وطن ولا دين.

*"الحدايه مابترميش كتاكيت"!
دعوه للشعب السوري الحبيب، أنظروا في الدول المحيطة بكم، والتي لا تبعد عنكم سوى خطوات، انظروا ماذا فعلت "الديمقراطية" الامريكية فيها، وهذا ليس ضد حقيقة ان حكامها كانوا ديكتاتورين قساة، بمن فيهم الأسد، هذه ليست دعوة للاستسلام، ولكنها دعوة للأفلات من المصير المشئوم. من حكم الديكتاتور لحكم العملاء ياقلبي لا تحزن.

*الطريق الى طهران!
يمر عبر المقاومة الفلسطينية واللبنانية والنظام السوري.
الهدف احكام القبضة الأمبريالية الأمريكية المهيمنة على ثروات الشرق الأوسط في مواجهة التمدد الصيني والروسي.
كتبنا في يونيه 2019:
لماذا العدوان الامريكي على ايران، حتمي؟!.
https://m.ahewar.org/s.asp?aid=640976&r=0&fbclid=IwY2xjawHEajhleHRuA2FlbQIxMQABHcrdHctl53zR1xFxCQksLvYL8Mjo2T10j9LpdEiD6S9Z64Lc6ttjHqF-0Q_aem_oJM6qm5N07Cc9WmsHlZ95g

*كل الخطوات في اتجاه طهران!
كتبنا في يونيه 2019:
لماذا العدوان الأمريكي على أيران، حتمي؟!
https://m.ahewar.org/s.asp?aid=640976&r=0

*من أين أتت الأسلحة الثقيلة "للمعارضة" السورية؟!.

*ياله أستمتعوا بالديمقراطية الأمريكية!
بعد سقوط دمشق يصبح سقوط طهران والمحور المعادي لأمريكا، مسألة وقت.
ولكم في العراق أسوة حسنة.

*مشروع النكبة الشرق أوسطية.
الثلث يقتل، والثلث يهجر، والثلث مواطن درجة تالته.
اولاٌ، غزه، ثانياٌ، الضفة، ثالثاٌ، الشرق الاوسط.

*هذه حقيقة الديكتاتورين العرب،
جبابرة على شعوبهم،
نعاج عند الجد.

*مباهج الديمقراطية الأمريكية!
ملايين من الشعب السوري الغالي يعتقدون ان حرب "المعارضة" الجارية تدور لصالح الشعب السوري حرية وديمقراطية ورفاه، وغاب عنهم الأحوال التي ألت اليها دول الجوار التي نشرت فيها الولايات المتحدة ديمقراطيتها.
مباهج الديمقراطية الامريكية في السودان!
https://m.ahewar.org/s.asp?aid=744522&r=0&fbclid=IwY2xjawHEchJleHRuA2FlbQIxMQABHZqFRnd9ggijSuPrJEHqIJSODT5isn7Ue7XqKOUHlHapWQxyZN51KaJhxA_aem_cYmK15LlBRsGkvfAy4GtFw

*مشهد أسقاط تمثال الأسد، نسخة من مشهد أسقاط تمثال صدام.
الفرق بينهما ان الثاني كان ديكتاتور شجاع، بينما الأول كان ديكتاتور جبان.

*الجعان يحلم بسوق العيش!
الشعب السوري كما كل شعوب الأرض يتوق للحرية، لكن للأسف الطريق الى جهنم مليء بالنوايا الحسنة. السلامه لسوريا

*مصير مصر!
د. جمال حمدان
مصير مصر مرتبط عضوياٌ بمصير الشام!
".. ان كل خطر خارجى يهدد الشام، يهدد مصر تلقائياً وعلى الفور، بل نكاد نقول ان مصير مصر مرتبط عضوياً بمصير الشام عموماً وبالاخص منه فلسطين التى شبهها كيبلنج "بتوكه على حزام العالم" والتى يصفها كول بأنها متوسطة فى اكثر أقاليم العالم القديم توسطاً، ان الذى يسيطر على الشام يهدد مصر استراتيجياً بمثل ما يهددها هيدرولوجيا من يسيطر على السودان .." (وبالطبع اثيوبيا)
شخصية مصر - دراسة فى عبقرية المكان، جمال حمدان.
الجزء الثانى – الباب السادس – الفصل الخامس والعشرون – شخصية مصر الاستراتيجية.

*تعويم بدون تعويم!
بالأرتفاع المستمر في اسعار السلع والخدمات يستمر التعويم الخفي للجنيه وفقاٌ لسياسات صندوق النقد النيوليبرالية.

*بسبب وأد عبد الناصر للمجتمع المدني، نحن نعيش طور أنحدار دولة يوليو، من السادات، فبدلاٌ من المشروع الوطني التحرري، مشروع التبعية.

*العدمية!
ان القول بهدم المصنع الذي يسيطر عليه الفساد، بخلاف كونه قول أعمى، فأنه يضع الفاسدين المسيطرين من مجلس الأدارة وكبار الاداريين والموردين والمقاولين الخاصين .. الخ، في سلة واحدة، مع الاف العمال والموظفين الشرفاء، الذين اول من تقع عليهم عواقب الفساد، أي انه يخسر أهم حلفاؤه المستقبليين قبل ان يبدأ.

*أكثر من 10 ألاف متابعة لمنشور واحد*، ولكن للأسف التفاعل ضعيف جداٌ بشكل عام، طبعاٌ، هناك من يتابع ولكن لا يريد ترك أي أثر له!، ولكن هناك اخرين كثر ليس لديهم نفس الدافع النفسي للأختباء، فلماذا لا يتفاعلون؟!.
هذه فرصة للتقدم بكامل الشكر والأمتنان للأصدقاء الأعزاء الذين لديهم من الشجاعة وصفاء النفس ليتركوا أثرهم الكريم الغالي.
*المنشور:
".. بعد سوريا
الدور على مين؟!."

*هناك فرق بين العلماني والعلمانية، زي ما هناك فرق بين الأسلامي والأسلام، اذا ما استمر الصراع بينهما عندنا، من الرابح ومن الخاسر؟!.

*غياب نكتة المصريين!
أولى أهداف السياسات النيوليبرالية الأقتصادية، محو الثقافة الوطنية، ليس هناك أحتلال أقتصادي بدون أحتلال ثقافي.

*بمناسبة حزب العرجاني!
الوطنية هى آخر ملاذ للأنذال
صمويل جونسون
تكاد الوان العلم الأسرائيلي تغطي مصر!
من يضع السياسات التي تنفذ في مصر والمنطقة؟!
أن السياسات التي تنفذ في مصر والمنطقة يضعها رأس المال المالي العالمي بقيادة رأس المال الأمريكي، الحكام الحقيقيين والمهيمنين على السياسات الدولية، وأن كل أدارات الدول المحلية والأقليمية والعالمية الرأسمالية، بمن فيها الأدارة الأمريكية، هى مجرد أدارات تنفيذية، وأي تحليل لا يرى ذلك حتى الان هو تحليل لا قيمة له.
غزه فلسطين - صفقة القرن – الحرب العالمية على الارهاب – المليشيات المسلحة – ماذا يعني الغطاء السياسي "حزب" لمليشيا مسلحة؟!– دور الأمارات – الأنقلاب على الدولة المركزية والجيش المركزي "الدولة الموحدة": ميليشيا الدعم السريع في السودان، وميليشيات فاجنر في روسيا.

الصورة الأولى: لمؤتمر للرئيس السيسي، يوم الثلاثاء 17 مايو 2016، على هامش افتتاح مشروعات خاصة بالطاقة بأسيوط، والتي قال فيه إن حل القضية الفلسطينية سيجعل اتفاق السلام المبرم بين مصر وإسرائيل "أكثر دفئا".
الصورة الثانية: لمؤتمر عقد يوم الُأثنين 13 مايو 2024، بالجيزة، كأول مؤتمر لأتحاد القبائل العربية في مصر.
الصورة الثالثة: لوجو الشركة الوطنية للطيران "مصر للطيران".
الصورة الرابعة: (مساهمة مشكورة من الصديق عمر الفباني) لواجهة المقر الرئيسي للشركة الوطنية المصرية للسياحة "مصر للسياحة".

*مؤسسات المجتمع المدني المستقلة، المصادرة منذ 52 ولليوم، تعتبر مركز التدريب لتخريج القادة الأجتماعيين، مفرزة القادة السياسين الجدد.

*محاولة تشويه الصورة الذهنية لبرنامج "بدون رقابة"!
أرتست قامت بأيعاز من أحدى الأجهزة بعمل برنامج أسمه "بدون رقابة"، عندما علمت قلت مفيش مشكله، وعندما رأيته وجدت انه برنامج اصفر عن فضائح المشاهير أقمت دعوى قضائية واوقفته.

*أرتدادات "بدون رقابة"!
تاجر سيارات قرر أنتاج أفلام سينمائية فأنتج فيلم أسمه "بدون رقابة"!

*ناشيونال جيوجرافيك ابو ظبي عملت برنامج أسمه "بدون رقابة"!
https://www.natgeotv.com/ae/uncensored-with-michael-ware

*الأنتصار تاريخياٌ!
ما يضمن الأنتصار النهائي للمقاومة الفلسطينية، ان الأرض الأم تدافع عن، وتحارب مع، أبنائها، ضد الغريب المعتدي.

*شاف وشوفنا رأس الأسد الطائر.
ماذا هو بفاعل؟!، (سلطة(
والأهم، ماذا نحن بفاعلون؟!.
)تيار ديني - تيار مدني).

* .. قرأ مشهد سقوط مبارك ونظامه القمعي، بأن الحل، حتى لا يتكرر هذا المشهد، هو مزيد من القمع. هل يصلح، والى متى يصمد؟!.

*الأنظمة العربية العجوزه، كلها قمعية، وكلها أوهن من بيت العنكبوت.

*بعد تبني روسيا والصين للسياسات النيوليبرالية الأقتصادية، وتحولهما الى أحدث وأكبر مستعمرتان رأسماليتان، من يدعم اليسار في العالم؟!.

*قبل اكثر من مائة عام في مصر!
برنامج الحزب "الأشتراكي"، يوليو 1922*:
-العمل على تحرير مصر والسودان.
-تأييد حق الشعوب في الحرية، ومقاومة العسكرية والديكتاتورية، والغاء المعاهدات العسكرية.
-تأميم قناة السويس.
-الغاء الدين العام، والغاء الأمتيازات الاجنبية.
- اطلاق سراح المسجونين السياسيين.
-أشاعة الحريات العامة.
-الغاء ديون الفلاحيين، وتدشين مزارع الشعب.
-انهاء أستغلال فئة لأخرى، ومحو الفوارق بين الطبقات، وتأسيس مجتمع أشتراكي، بالتوزيع العادل للثمرات على العاملين.
-أشاعة التعليم ومجانيتن.
-نشر ثقافة الديمقراطية.
-رفع الأجور وتحسين حال العمال، وتوفير الضمان الأجتماعي.
-تحرير المرأة.
* الأهرام (القاهرة)، 29/ 8/ 1921.

*45 عالم أزهري وأكثر من 800 طالب ازهري أعتنقوا البلشفية عام 1919.
"الحركة الشيوعية المصرية"، عبد القادر ياسين ص 19

*في المجتمع الطبقي!
الفقر محجوز حصراٌ للفقراء،
والثراء محجوز حصراٌ للأثرياء.

*في مجتمع اللاعدل،
الفقر والغنى،
الأثنان يورثان.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.


إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات خطأ أستراتيجي!
- فيسبوكيات أتفاق فصل لبنان عن غزة! الأعتراف بعدم الأنتصار في ...
- فيسبوكيات مفاجأة -الأستبداد الشرقي-!
- فيسبوكيات اليسار المصري وثقافة العزلة!
- فيسبوكيات بلاها -كاتيرين- خد -ترنسباي-!.
- فيسبوكيات هل حقاً نخب العرب والمسلمين بشر؟!
- فيسبوكيات أسرائيل مشروع غير هادف للربح!
- فيسبوكيات قصف حيفا بالصواريخ تطور نوعي لبداية مرحلة جديدة من ...
- فيسبوكيات أستراتيجية المقاومة العسكرية!
- فيسبوكيات خبرة عام من المقاومة!
- فيسبوكيات الفعل وتوسعة رقعة الحرب!
- فيسبوكيات من عبد الناصر الى السيسي!. من يلف مصر بعلم أسرائيل ...
- كيف نوقع على وثيقة تزور تصنيف النيل من -نهر دولي- الى -نهر ع ...
- فيسبوكيات .. ولا تكتموا الشهادة!
- فيسبوكيات الطريق الى -العشرية السوداء- )مدني & أسلامي) في مص ...
- نحو -حركة تحرر عربية!-
- الأنتصار رهن بالجماهير العربية!
- مكرراً .. النداء الأخير
- لماذا يعادي الحكام العرب المقاومة الفلسطينية؟!
- الموقف الثوري المبدئي من تراثنا الثقافي. وبعيداً عن -سيكلوجي ...


المزيد.....




- جيم كاري في جزء ثالث من -سونيك القنفذ-.. هل عاد من أجل المال ...
- الجولاني: نعمل على تأمين مواقع الأسلحة الكيميائية.. وأمريكا ...
- فلسطينيون اختفوا قسريا بعد أن اقتحمت القوات الإسرائيلية مناز ...
- سوريا: البشير يتعهد احترام حقوق الجميع وحزب البعث يعلق نشاطه ...
- مصادر عبرية: إصابة 4 إسرائيليين جراء إطلاق نار على حافلة بال ...
- جيش بلا ردع.. إسرائيل تدمر ترسانة سوريا
- قوات كييف تقصف جمهورية دونيتسك بـ 57 مقذوفا خلال 24 ساعة
- البنتاغون: نرحب بتصريحات زعيم المعارضة السورية بشأن الأسلحة ...
- مارين لوبان تتصدر استطلاعا للرأي كأبرز مرشحة لرئاسة فرنسا
- -الجولاني- يؤكد أنه سيحل قوات الأمن التابعة لنظام بشار الأسد ...


المزيد.....

- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. بعد سوريا، الدور على مين؟!