أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - لقد سلموا مفاتيح الحضارة ( والحضارة التي نقصدها ) - ج2















المزيد.....

لقد سلموا مفاتيح الحضارة ( والحضارة التي نقصدها ) - ج2


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 8185 - 2024 / 12 / 8 - 20:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من مدونتي 5-12-2024

نعرف ان علوم وتكنولوجيا دول الغرب , وصل الكثير منها لدول أخري آسيوية بالذات .. اليابان والصين والهند وكوريا الجنوبية والشمالية وسنجابور وتايوان وماليزيا ..

الحضارة التي أقصدها والتي أخشي - عليها من السقوط - و أأسف وأحزن اذا سقطت - .. ليست حضارة أجهزة وآلات ومعدات ومباني شاهقة , و وسائل مواصلات عملاقة في البر والجو والبحر , ووسائل اتصالات بالغة الحداثة فائقة الروعة والاعجاز ..تجعل العالم - والعلم والمعرفة والأخبار .. كلها بين يديك .. .. ليست تلك الأشياء وحدها هي الحضارة التي أقصدها ,, كلا
فاحدث الموبايلات الموجودة في أيادي الرؤساء : الأمريكي والصيني والروسي والفرنسي والألماني .. لن يدهشكم كونها موجودة أيضاً في أيادي البرهان وحمديتي - اللذان يقودان الحرب الأهلية في وطنهما : السودان .. !
وموجودة في يد بشار الأسد ! , والرئيس الأوكراني , و رئيس كل من اثيوبيا والصومال وما شابه هؤلاء الرؤساء وما شابه أحوال تلك الدول ؟؟!

وانما توجد دساتير وقوانين و قيم وآداب واخلاقيات وعادات وتقاليد راقية تصاحب التكنولوجا والصروح والمباني البالغة الحداثة , وعلي نفس مستواها من العلو .. هنا أسميها حضارة - متكاملة ..
وبدون الدساتير والقونين و الأخلاقيات والتقاليد والعادات المتحضرة - تكون كل المخترعات والمبتكرات التكنولوجية بكافة انواعها هي طربوش ..
انما الأمم الأخلاق ما بقيت *** فان همُ ذهبت أخلاقهم ذهبوا
ليست الأخلاق التي لها جهاز شُرطة , باسمها " شرطة الأخلاق " ! مهمتها : حراسة الحجاب "خشية أن ينزلق قليلا من فوق رأس فتاة أو إمرأة ايرانية , فتقوم القيامة قبل ميعادها . أو قد يتسبب ذلك في تأخير - وليس تعجيل - الأفراج عن المهدي المنتظر ( عج ) ! ...

أعجبني عنوان.. مقال قرأته لاحد الاخوة الكُتّاب . منشور يوم 3-12-2024 , يقول : " رغم التقدم العلمي واستكشاف الفضاء، فإن تجار الحكم من القتلة والجهلة لا يزالون يهيمنون على العالم " - الكاتب : أحمد موكراني "

حقاً ..كيف يتشوه التقدم العلمي واستكشاف الفضاء في تلك الحالة .. ويصير كما عالِم جليل من العلماء .. ألبسته طرطور مُهرج ؟؟؟

لذا فان كل ذاك التقدم العلمي والتكنولوجي للعالم أجمع .. يمكن ان يضيع - ويسكن في الحفريات لمئات الآلاف أو لملايين , أو مليارات السنين القادمة علي ايادي هؤلاء الحكام الذين أغلبهم ممن يستهينون بحياة ال 7 مليار انسان و كوكب الأرض باكمله . فقد يسهل عليهم الضغط بسهولة علي أزرار إطلاق مخزوناتهم من القنابل الذرية والنووية و النيترونية والهيدروجينية - وغيرها من اسلحة الدمار الشامل - التي سمعنا عنها والتي لم نسمع عنها بعد ! - التي يتفاخر كلٌ منهم بمقتنيات بلاده منها ويهددون ويتوعدون بعضهم والعالم !- ..
  ليست تلك وحدها هي الحضارة التي نخشى عليها السقوط .. بل نتمني ابطال و إنهاء كل أسلحة الدمار  و وقف السباق حولها .  ومنع إنتاجها 
فالصين صارت تنافس اوروبا وامريكا في مختلف الصناعات - لكن اشتراكيتها أو شيوعيتها  تحولت لنوع غريب من الرأسمالية التي تأنفها رأسمالية رحيمة علي شعبها -   ( لسنا في محل تفاصيل هنا ,وفصلنا ذلك في كتابات سابقة .. و رأسمالية الصين تمضي تحت راية الحزب الشيوعي ! )
التكنولوجيا الحديثة انتقلت من الغرب للصين , لكن هونج كونج  تحرمها حكومة الصين من حق استقلال سياستها الاقتصادية والاجتماعية - وتخمد مظاهراتها . ولو عرفت تايوان ان حكومة الصين ستحترم استقلاليتها - في اتحاد كونفدرالي .. فلا نظن تايوان سوف ترفض الاتحاد مع البلد الأم .. 
ذكرت في مقال سابق - عن صديق شيوعي زار الصين مرتين - ضمن فوج سياحي - ويقول لي العامل قد لا يكون مؤمن عليه صحيا فاذا مرض قد يبيع ملابسه ليدبر تكاليف العلاج لذا فإن التفوق التكنولوجي والصناعي الصيني المتعدد الجوانب - و وصول الصين للجانب المظلم من القمر  وسفينة فضاء للمريخ وكيان عسكري نووي و , و  الخ  ,, لا اعتبر ذلك سوي جناح واحد للحضارة ينقصه الجناح آخر المكمل .. لنقول ان في الصين حضارة
شاهدت فيديو لرحالة يوتيوبر في روسيا اظهر لنا فخامة محطات مترو الأنفاق في موسكو .. .. وكأن المترو لا يسير ويقف في محطة مغلقة تحت الأرض - كالمعروف عن أي مترو أنفاق ! بل كأنه ( كأنه ) وسط المدينة !! من روعة وعظمة التصميم وفن التشكيل ..  
لكن كم مواطن روسي, هو راضي عما حدث لأوكرانيا ولشعبها وملايين النساء الأطفال الأوكران الذين فروا من هول الحرب الروسية , و تشردوا في مختلف الدول ؟ وكم فقد شعب روسيا من أبنائه في تلك الحرب . وكم مواطن روسي , يجرؤ علي الجهر بمعارضة تلك الحرب ؟( لا أري مبررات تلك الحرب كافية لتبرئة شنها واستمرارها ووحشية من أمر بشنها )

في دول إمارات الخليج .. أقاموا مجمع للأديان - يضم معابد كما للإسلام ,كذلك  للمسيحية  واليهودية والهندوسية . و . وأنا لا أشكك في حسن نوايا من أقاموا مجمع الأديان ذاك .. لكن توجد مشكلة كبري :من منكم يثق في حسن نوايا تلك الأديان .. نوايا كل دين منها تجاه الأديان الأخري ؟؟
توجد دول أضحت تنافس أمريكا وأوروبا في مبانيها الشاهقة ومنتجعاتها وفنادقها .. وفي نفس الوقت تجد قادة تلك الدول متمسكون بملابس ونعال .. تعود لما قبل بداية القرن الأول من الهجرة! ( لما قبل 1445 هجرية ! ) ويتمسكون بقوانين ونُظُم وأعراف - أغلبها قبلية .. مستمدة من ذاك الزمن الهجري البعيد جداً ..أليس من الواجب ان يلتزموا أيضاً  بوسائل مواصلات ذاك العصر القديم , وهي المواصلات الشرعية - المنصوص عليها شرعا : " الخيل والبغال والحمير لتركبوها " سورة النحل - آية 8 تلك هي وسائل المواصلات الشرعية ... أما وسائل العصر الحديث فهي مختلقة اختلاقا , اختلقها البشر في عالم الكفار غير المؤمنين - وتعتبر بدعة من بدع ومحدثات الفرنجة - الذين لا يجوز شرعا تقليدهم .. حديث كل محدثة بدعة صحيح :موقع إسلام ويب :https://www.islamweb.net › fatwaتعرف على صحة حديث فإن كل محدثة بدعة . الذي يتحدث عن البدع في الدين. يشير الحديث إلى أن كل ما يُحدث في الدين هو بدعة، وينبه على أهمية التمسك بسنة الرسول محمد 

تعقيب صلاح : وما دامت الخيل والبغال والحمير - قد جاءت في القرآن كوسائل مواصلات , فما عداها ( من البسكليت والسيارة والقطار .. حتي الطائرة . واليخوت البحرية والسفن العملاقة الحديثة . هي من البدع والابتداع في الدين .. وتعد وسائل غير شرعية ..  لوجود نص قرآني يحدد للمؤمنين المسلمين , وسائل المواصلات الشرعية .. والوسائل المستحدثة - ( ليست مخلوقة بل مختلقة . اختلقها الفرنجة - أهل الغرب .. و لا تنطبق عليها بقية الآية التي تقول : " ويخلق ما لا تعلمون " .  ) لكن ما تحويه تلك البلاد من رفاهية عمرانية وما يقتنيه زعماؤها من أفخم اليخوت البحرية وافخم الطائرات الخاصة والمباني العامة وأحدث السيارات . مما جعلها مزارا سياحيا عالميا .. في رأيي .. ان كل ذاك ليس سوي : ديكور حضاري أو بتعبير الشاعر الكبير نزار قباني : لبسنا قشرة الحضارة  والروح جاهلية-----( نعتذر للقراء الكرام عن هذه الانعطافة الطويلة .. التي اضطررنا إليها لسد الباب أمام التبريرات ومزاعم وجود تفسيرات  .. فعذرا )

ويوجد سلطان عثمانلي جديد " رجب أردوغان " يصنع ويصدر أحدث و أمكر وأخبث آلات الحرب الحديثة   انها طائرات الدرون - الذاتية القيادة  والتركية الصنع .. التي تهزل بجانبها : الطير الأبابيل - جاء بالقرآن - سورة الفيل "
فهل ما عند جناب أفندينا السلطان أردوغان ..( طائرات الدرون ) / اردوغان , الذي جعل بلاده من قبل , ممراً للدواعش الذين دعشوا العراق وسوريا أسوأ دعش .. ! تعتبر حضارة .. ؟كلا .. بل ينقصها شيء هام  مما يجعلني لا اعتبرها حضارة كما تلك التي أحزن لكونها صارت تقف علي عتبة السقوط .. في الايام الماضية -  رفض أحد المواطنين الكنديين , مصافحة  رئيس حكومة كندا " ترودو ",. سأله ترودو عن السبب ؟  فقال له إن سياسة حكومته سيئة  لسبب كذا وكذا .. وبالتحديد الكثرة الزائدة في المهاجرين واللاجئين .. مما أثر بالسلب علي حياة الكنديينتكلم معه الرئيس الكندي , و عند انصرافه ..  مرة أخري رفض المواطن مصافحته ..
 ذاك المواطن أهله لا يبحثون عنه - لم يختفي  كلا .. بل يعيش بينهم في سلام وأمان .. ولم يفاجأ بأن سيارته قد أحرقها من أحرقوها - عقب حديثه غير الودي  مع رئيس الحكومة .. كلا .. ولم يُفصَل من وظيفته لتجويعه وتجويع أولاده ولا تربص به مجموعة بلطجية  وانهالوا عليه ضربا ونقل للمستشفي . بين الحياة والموت .. كلا كلا .. ولا يوجد مخبر أمني يراقبه و يتعقبه في كل مكان يذهب اليه ! كلا .. بل هو في سلام وأمان تاااام / ليس هذا وحسب .. :بل رئيس الحكومة الكندية .. غير من سياسته التي انتقدها المواطن برافووو للمواطن الكندي المعارض  برافووو رئيس حكومة كندا " ترودو " 

( هذا من الوجه المشرق لكندا , ولكن في مقالي السابق وضعتها ضمن دول الغرب التى تسلم مفاتيح الحضارة .. فالشواهد علي ذلك كثيرة وتزداد - مع الأسف -) .##  هامش - انظر نهاية المقال

-  من أهم مظاهر التحضر والحضارة التي أعنيها - حق المواطن في إبداء الرأي حتي في وجه الحاكم مباشرة ,,  ويبقى في سلام وأمان , ومصدر رزقه يظل محفوظاً مصوناً  وبالمناسبة : كم معارض سياسي روسي  قتله الرئيس  بوتين  - في خارج وداخل روسيا ؟؟؟ لذا لا اعتبر التقدم الآلي والعمراني والتسليحي الروسي هو حضارة في حد ذاته ,, كلا .. طالما الحاكم يتحايل للانفراد بالحكم , أو يعبث بالدستور لهذا الغرض .  ويقتل معارضيه .. ويرسل جيشه للقتل في عدة قارات - أوروبا - أوكرانيا - وافريقيا - ليبيا و السودان - و قارة آسيا - سوريا - .. ويستأجر محاربين مرتزقة من دول شتى لقتل وتشريد شعوب أخري وتدمير بلادها ..  للتنافس علي الهيمنة الدولية السياسية والاقتصادية ,, فكيف نعتبر ان روسيا بسلطتها الحالية  دولة متحضرة . فيها حضارة ؟؟الحضارة تسير علي ساقين .. وحضارة روسيا في ظل " الرئيس بوتين " ونظامه = حضارة عرجاء . ذات ساق واحدة ..

قبل الرئيس  الكندي ترودو . كان رئيس وزراء كندا هو" ستيفن هاربر " وجرت الانتخابات . وقتها كان كل هؤلاء  تحت رئاسة" هاربر " :وزير الدفاعوزير الداخلية - و كل جهاز الشرطةكل جهاز الأمن الكندي
ولم يطلب منهم " الرئيس هاربر " أن يدعموه في الانتخاباتولو طلب .. لرفضوا - لمخالفة ذلك للدستور والقانون .وخسر الرئيس" هاربر " الانتخابات ! .. فخرج من السلطة بهدؤ وبكل أدب ..
في المقابل  .. و كما عَرِفَت الدنيا كلها " الرئيس الأميريكي المنتخب " دونالد ترامب  " قبل بدء الانتخابات الرئاسية الأمريكية الاخيرة . كان قد هدد بانه ان لم يفز .. فسوف يشعلها حربا أهلية فَشوَّه وجه الحضارة - والديموقراطية  في بلاده - أغني وأقوي دولة بالعالم ! - . .
 
ما سبق .. كانت أمثلة لمن تفوقوا في صناعة - أو شراء واقتناء - أغلفة وقشور وطلاء الحضارة .. وكل من شابههم  بدرجة أو بأخري .. كذلك ما هو موجود في بلادهم أو تحت أيديهم من أحدث المعدات والأدوات و أغلي وأفخم المباني ..ليس حضارة .. : بل ديكور حضاري .. ----## هامش :(( هامش : يعيب حكومة  ترودو , ان الاسعار منفلتة ! / أتكلم عما في مدينة مونتريال . كيبيك - صحيح ان رئيس الحكومة  " بيير ترودو " يعوض عن ذلك بِمِنَح مالية من وقت لآخر . - و مزايا طبية - .. لكن الأسعار لا تتوقف عن القفز ! مما يسبب تضخم نقدي . كما ان المواد الغذائية المنتجة محليا أو المستوردة , المعروضة بمحلات البيع .. تنقصها رقابة صحية واعية و دؤوبة  ))
-------------



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الآن اقول : لقد سَلّموا مفاتيح الحضارة
- منوعات - من هنا وهناك
- تكتيك واستراتيجية
- ويبقي للتاريخ تصويت و أحكام
- سياسة وانتخابات - من الغرب للشرق وبالعكس
- الأمريكان في المريخ صوتوا للعِلم وفي الأرض صوتوا لترامب
- ترامباويات - قبيل نهاية انتخابات الرئاسة الأمريكية
- في زمن الحروب والغضب / قليل من الغناء والطرب - الشوطة ع الطا ...
- الأفيون السماوي
- انتخابات أمريكا وتأثيرها علي العالم
- حقيقة صِدَام الحضارات - 1
- الثأر عند الشعوب والدول ج - 1
- عن إيران وتركيا
- الانتخابات الأمريكية .. هل تهم شعوب العربفون ؟
- مؤشرات علي قرب نهاية دُوَل وحضارات
- مقتطفات من حوارات - 1
- التنبؤ العلمي ومستقبل الانسان
- عودة المتنبي ونبوءاته
- تيارات من الرؤي و الآراء
- منوعات - خواطر وأفكار وقراءات ومشاهدات - 7


المزيد.....




- الرئيس التركي أردوغان: اتخذنا الخطوة الأولى لبداية جديدة بين ...
- قوات -قسد- تسقط طائرة أمريكية مسيرة
- -CBS NEWS-: ترامب يوجه دعوة إلى شي جين بينغ لحضور حفل تنصيبه ...
- مجلس النواب الأمريكي يصادق على الميزانية الدفاعية بحجم 884 م ...
- العراق.. استهداف -مفرزة إرهابية- في كركوك (فيديو)
- موسكو تقوم بتحديث وسائل النقل العام
- قوات كردية تسقط بالخطأ طائرة أميركية بدون طيار في سوريا
- رئيس الإمارات وملك الأردن يبحثان التطورات الإقليمية
- أوكرانيا على موعد مع صاروخ روسيا -الرهيب-
- فيديو.. اكتشاف نفق سري ضخم في جبال القلمون


المزيد.....

- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - لقد سلموا مفاتيح الحضارة ( والحضارة التي نقصدها ) - ج2