|
هل ستتمكن السفيرة -جاكوبسون - من تنفيذ وعودها في العراق؟
محمد رياض حمزة
الحوار المتمدن-العدد: 8022 - 2024 / 6 / 28 - 22:57
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
السفيرة الأمريكية الجديدة ( تريسي آن جاكوبسون )* في شهادتها أمام الكونغرس الأمريكي ركزت على أهم ثلاثة محاور وعدت أن تعمل علي تنفيذها : "سأعمل على تعزيز أمن و إستقرار وسيادة العراق ، وأشارت إلى أن الوقت قد حان للجيش الأمريكي أن ينتقل إلى دور جديد ، سأضمن أن يكون أي الإنتقال من " عملية العزم "** إلى ترتيب أمني ثنائي موجها نحو إلحاق الهزيمة بداعش و ضمان أمن العراق ". " أُدرك أن التهديد الرئيسي للعراق هو المليشيات المتحالفة مع إيران . ساعمل بكل الوسائل السياسية المتاحة لتحقيق أمن العراق و إستقراره و التصدي لهذا التهديد وتحجيم النفوذ الإيراني. "ألتزم بتعزيز القطاعات الحيوية كالطاقة و المصارف بهدف تحقيق إستقلالية العراق و حمايته من التدخلات الخارجية و ربطه بالنظام العالمي لتحقيق التنمية المستدامة و تعزيز الإستقرار الإقتصادي " المصدر : برنامج ( بالعراقي ) قناة الحرة/ عراق 21 حزيران / يونيو 2024. ـــــــــ في شهادتها أمام الكونغرس صاغت السيدة " جاكوبسون" وعودها بلغة منتقات وبحذر ، ومع ذلك فإنها أشارت إلى محور أمني عسكري وقالت إنها ستعمل على " ترتيب أمني ثنائي موجها نحو إلحاق الهزيمة بداعش و ضمان أمن العراق ". بدلا من " عملية العزم " التي شكّلتها القيادة المركزية الأمريكية في تشرين الأول/ أكتوبر عام 2014 التي ساهمت بهزيمة داعش . بمعنى أنها تتسلم المهمة الأمنية العسكرية بترتيب ثنائي بين الجيش الأمريكي و حكومة العراق ... فهل أن وزارة الدفاع الأمريكية ( البنتاغون ) و القادة الميدانيين في القواعد العسكرية الأمريكية في العراق وسورية سيكونون منفذين لتوجه السفيرة "جاكوبسون"؟.علما بأن القوات الأمريكية كانت و ما تزال موجودة بكثافة على جانبي الحدود بين العراق وسورية . ويوم تسلل الدواعش من سورية وإحتلوا ثلث العراق على مرأي من القوات الأمريكية وما تعرّضت تلك القوات يوما لهجمات من الدواعش .؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!! ـــــــ المحور الآخر الذي ركزت عليه جاكوبسون .. يتعلق بأمن العراق الداخلي معتبرة أن النفوذ الإيراني و المليشيات المساندة المتحالفة مع إيران تهديد لإستقرار العراق و أمنه ، و وعدت بالتصدي لهذا النفوذ و تحجيمه . لابد أن ان تكون السيدة جاكوبسون على علم بالواقع السياسي في العراق بعد 2003 ، حيث أتيح لإيران ، وبكل رحابة ، الدخول إلى العراق بكافة الوسائل ، عسكريا وسياسيا و إقتصاديا ، وبدعم من معظم قادة العملية السياسية و أحزابها . وبعد عقدين من الزمن ... فالنفوذ الإيراني تسانده مليشيات عقائدية مسلحة ومسؤولون موالون في مواقع صنع القرار في السلطات الثلاثة . مهمة تحجيم النفوذ الإيراني تنطوي على مخاطر قد تفجّر العنف و الصدام المسلّح ... فهل لدى السيدة جاكوبسون عصاً سحرية تنهي النفوذ الإيراني في العراق.؟ ـــــــ جدير بتذكير السيدة جاكوبسون بأن اتفاقية الإطار الاستراتيجي لعام2008 ما زالت قائمة و مُعترف بما ورد فيها من إلتزامات بين الطرفين . بيان وزارة الخارجية العراقية الصادر في 7 نيسان / إبريل 2023 الذي جاء فيه : "وفقاً لاتفاقية الإطار الاستراتيجي لعام 2008 الخاصة بعلاقة الصداقة والتعاون بين جمهورية العراق والولايات المتحدة الامريكية، ترأس وزير الخارجية العراقي، فؤاد حسين، ووزير الخارجية الامريكي، أنطوني بلينكن، وفدي جمهورية العراق والولايات المتحدة الامريكية في اجتماع لجنة التنسيق العليا عبر المهاتفة المرئية في 7/4/2021. جدد الجانبان تأكيدهما على أهمية العلاقات الثنائية القوية التي تعود بالنفع على الشعبين العراقي والأمريكي." . يُفهم من البيان أن الخارجيتين العراقية و الأمريكية متفقتان على بقاء إتفاقية الإطار الاستراتيجي لعام 2008 سارية المفعول . لعلّ أهم ما وجب التذكير بما ورد نصاً في تلك الإتفاقية بشأن سيادة العراق وأمنه و إقتصاده في محورين ً: ـ1 ــ الوجود العسكري الأمريكي : "تعترف الولايات المتحدة بالحق السيادي لحكومة العراق في أن تطلب خروج قوات الولايات المتحدة من العراق في أي وقت. وتعترف حكومة العراق بالحق السيادي للولايات المتحدة في سحب قواتها من العراق في أي وقت" ــ 2 ــ الاقتصاد و إعادة الإعمار : " لتمكين العراق من الاستمرار في تنمية نظامه الاقتصادي الوطني عن طريق إعادة تأهيل البنى التحتية الاقتصادية العراقية، وكذلك توفير الخدمات الحيوية الأساسية للشعب العراقي، وللاستمرار في الحفاظ على موارد العراق من النفط والغاز والحفاظ كذلك على اصوله المالية والاقتصادية في الخارج، بما في ذلك صندوق التنمية للعراق . ــــــ منذ أن أعلن في واشنطن عن تعيين السفيرة السيدة "جاكوبسون" بدلا عن السفيرة الحالية السيدة "إلينا رومانسكي". لم تبق وسيلة إعلام مرئية و مسموعة و مكتوبة ، عراقية ، عربية ، و شرق أوسطية ، إلّا و تناولت الخبر بنقله و بالتعليق و التحليل . جاءت معظمها متوقعة تصاعد التوتر بين الوجود العسكري الأمريكي في العراق وبين عدد فصائل الحشد الشعبي المسلحة الموالية لإيران . معظم التوقعات إسْتُشِفت من تعهدات " جاكوبسون " أمام الكونغرس بالتصدي لهذه الفصائل و للنفوذ الإيراني في العراق. رغم أن وعود و تعهدات "جاكوبسون" لم تأتِ بجديد ، إذ كانت "رومانسكي " ومن سبقها من سفراء واشنطن في بغداد قد تعهدوا بما تتعهدت "جاكوبسون" ، إلّا أن سبب الإهتمام و التوقعات الي تُنذِر بالصدام هو الظرف المُبْهِر في منطقة الشرق الأوسط الذي أوجدته ثورة ( طوفان الأقصى ). ــــــــ تؤكد السيرة العملية للسيدة "جاكوبسون " إنها إمرأة للمهمات الصعبة . إذ تقاعدت عام 2017... ثم عادت لخدمة الدبلوماسية الأمريكية عام 2021 . والآن قبلت التحدي بقبول ترشيحها سفيرة للولايات المتحدة في بغداد. المؤكد أن السيدة " جاكوبسون" مطلعة وتعرف جيدا تطورات الإحداث و تعقيدات الواقع المتشابك سواء في العراق و في المنطقة العربية و الشرق الأوسط بعد (طوفان الإقصى) في غزّة. وأن ما أعلنته وتعتزم تنفيذه في العراق "ضد الفصائل المسلحة الموالية لإيران و تحجيم النفوذ الإيراني " قد يتطور للأسوأ وقد يصبح أحد أسباب حرب أوسع ، الذي لا تريد وقوعها إدارة " بايدن " في سنة الإنتخابات الرئاسية. ــــــــ معظم العراقيين ، وأستثني أقطاب العملية السياسية و مرتزقتهم ، ناقمون و يتطلعون لعراق مستقل من غير وصاية أو نفوذ يصادر سيادته ، أمريكياً كان أم إيرانياً ، وينشدون تغيير نظام الحكم القائم على المحاصصة و الفساد المشرعن المقيم وفقر وبطالة و إقتصاد ريعي مهدد بمخاطر تقلبات أسعار النفط و... و.... والكثير مما يقال عن العلل الإجتماعية . هذا الواقع يدعم تطلُّع قوى المعارضة في داخل العراق و خارجه و يتساءلون ما إذا كانت السيدة " جاكوبسون " ستتمكن من تفيذ وعودها؟. حكومة السوداني إن هي إلّا واجهة مرهونة بمواقف و مصالح القوى السياسية ،أحزاب و تكتلات وشخصيات ، في مايعرف ب (تحالف إدارة الدولة)*** الذي تعتري مكوناته التناقضات بشأن الوجود العسكري الأمريكي في العراق بين أغلبية معرضة وأقلية مؤيدة . ـــــــــ معظم الإعلاميين العراقيين ، وهم مواطنون مخلصون ، في قنواتهم وبرامجهم توقعوا أن تكون مهمة "جاكوبسون " ليست باليسيرة . وقال بعضهم متفائلاً لن يحدث شيء . غير أن هناك آراء تقول أن أقطاب العملية السياسية و قادة الأحزاب حكّام العراق منذ 2003 ، يوم كانوا " معارضة " عملوا مع أمريكا و بريطانيا فساعدوا على إسقاط حكم صدام حسين بغزو العراق و إحتلاله . اليوم هناك معارضة ستعمل وتمد يدها لكل من يساعدها على إسقاط نظام الحكم الحالي . ــــــــ في ١٦ حزيران ٢٠٢٤ إنتشرعلى مواقع التواصل الإجتماعي مقال كتبه الإستاذ ( سمير عبيد) بعنوان "تغيرات متسارعة في المنطقة كلها تمر على بغداد " كُتِبَ المقال بوحي من ترشيح الإدارة الأمريكية السيدة "جاكوبسون " لتكون سفيرة في العراق خلفا للسيدة رومانسكي. وضع توقعاته لمستقبل العراق في مقال من خمسة محاور ربط فيها التغيير " الحتمى " في العراق بمعظم التطورات السياسية و العسكرية في المنطقة العربية و الشرق الأوسط ... وفي العالم . خَلُصَ المقال حسب رؤية الاستاذ سمير عبيد ..إلى أن " الدول الخليجية والعربية ممتعضة جدا من انهاء الفوضى في العراق نحو عودة العراق القوي والمؤثر. لان جميع هذه الدول لا تريد للعراق العودة. وفوق ذلك سيكون الحليف الاول للولايات المتحدة في المنطقة . فنهوض العراق يعني انتقال بورصة المال والأعمال من دبي إلى بغداد ، ويعني هرولة الاستثمارات والشركات الكبرى نحو العراق . ويعني جمود في موانىء هذه الدول لصالح موانىء العراق، ويعني رفع تصدير النفط في العراق من 6 والى8 مليون برميل ، وتحويل العراق إلى عاصمة تشابك خطوط الحرير (الصيني ، والهندي الاميركي السعودي ، والقطري الإيراني العراقي التركي الأوربي) …والاهم سيصبح العراق بموقع النمسا ابان الحرب الباردة ) .. هذا كله اقتنع به المجتمع الدولي اخيرا وقرر انهاء الفوضى في العراق وانهاء رموز النظام السياسي الفاشل والفاسد في العراق والذي صار عارا على الولايات المتحدة" ــــــــ .من كتابات الأستاذ سمير عبيد ومقابلته المتلفزة ... فهو ناقد ناقم بشدة على العملية السياسية في العراق وأحزابها ورموزها كافة . ناقم على النظام السابق وعلى المحتل ألأمريكي . نصير للقضايا القومية و القضية الفلسطينية . تنطوي كتاباته على توقعات متفائلة بتغيير نظام الحكطم الحالي في العراق .. ــــــــــــ سيناريوهات أحمد الأبيض: في 12 حزيران 2024 و في مقالبة متلفزة مع الأستاذ أحمد الأبيض رئيس التحالف الوطني للمعارضة العراقية ــ في أمريكا. وضع ثلاثة سينوريهات أحلاها مرُّ . قال أن السفيرة الأمريكية الجديدة " جاكوبسون " ستعمل على تنفيذها : (1) إمّا إجراء أنتخابات مبكرة بإشراف أممي بعدم مشاركة أحزاب القوى الحاكمة في العراق .(2) أو إدارة العراق بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة .(3) أو حكم مباشر من قبل الولايات المتحدة الأمريكية . وقال الأستذ الأبيض "أن أحد هذه السيناريوهات سينفّذ حتما " و لكنه لم يحدد زمنا لتنفيذها ــــــ من خلال عشرات المقابلالت المتلفزة مع الأستاذ الأبيض يمكن تحديد توجهاته و معتقداته السياسية بأنه "وطني"معارض لنظام الحكم القائم في العراق بعد 2003. معادي لنظام الحكم في الجمهورية الإسلامية الإيرانية . معادٍ للحشد الشعبي العراقي والفصائل المسلحة الموالية لإيران . مؤيد للتطبيع مع إسرائيل . معادٍ بشدة لحزب الله اللبناني . ضد المقاومة الفلسطينية و ما قامت به في غزة ( طوفان الأقصى ) وتوقع أن ينهي الجيش الإسرائيلي حماس و غيرها . وتوقع أن تجتاح إسرائيل لبنان لتقضي على حزب الله . و لأنه يعيش أمريكا فأنه ضد سياسات الرئيس الحالي " جو بايدن " . مؤيد لعودة ترامب رئيسا لامريكا ليجعل من بين أولويات مهامه منطقة الشرق الأوسط " ـــــــــ نشاهد و نسمع العشرات من المتفوهين في البرامج الحوارية المتلفزة يتحدثوث بثقة أن تحليلاتهم و ما يعلنونه من أخبار و توقعات إنها الحقيقة المطلقة ، مؤكدين بزهو حتمية وقوعها ... حتى يُخَيّل للمشاهد أنهم يأخذون فطورهم على مائدة في وكالة المخارات الأمريكية ( CIA ) ، وغداءهم عند وزارة الدفاع الأمريكية ( الببنتاغون ) .. وعشاءهم مع الرئيس الأمركي في البيت الأبيض. ********************** *تريسي آن جاكوبسون (من مواليد 1965) دبلوماسية أمريكية وسفير سابق للولايات المتحدة لدى تركمانستان وطاجيكستان وكوسوفو وإثيوبيا. شغلت منصب القائم بأعمال مساعد وزير الخارجية لشؤون المنظمات الدولية من يناير 2017 حتى أكتوبر 2017. تقاعدت ثم عادت إلى الخدمة الفعلية في عام 2021 كمديرة لفرقة العمل المعنية بأفغانستان بوزارة الخارجية، ثم كقائمة بالأعمال مؤقتة في السفارة في أديس أبابا، إثيوبيا. وفي كانون الثاني / يناير 2024، رشحها الرئيس جو بايدن للعمل سفيرة للولايات المتحدة في العراق. تعليمها: حصلت جاكوبسون على بكالوريوس الآداب من جامعة جونز هوبكنز، وماجستير الآداب من كلية بول إتش نيتز للدراسات الدولية المتقدمة بجامعة جونز هوبكنز. درس جاكوبسون اللغات الألبانية والصربية والفرنسية والروسية والإسبانية والكورية والطاجيكية.غير أنها لم تدرس اللغة العربية. **(عملية العزم الصلب (. بالإنجليزية: Combined Joint Task Force – Operation Inherent أُنشئت من قبل التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة ضد تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش). شكّلتها القيادة المركزية الأمريكية في تشرين الأول/ أكتوبر عام 2014، *** تحالف إدارة الدولة هو ائتلاف برلماني عراقي، تشكل يوم 25 أيلول سنة 2022،.بعد انسحاب نوّاب الكتلة الصدرية من مجلس النواب العراقي، تكوّنَ تحالفُ إدارةِ الدولة من الإطار التنسيقي والحزب الديمقراطي الكردستاني، وتحالف السيادة، والاتحاد الوطني الكردستاني، وتحالف عزم، وبابليّون، أُسّس التحالف تمهيداً لتشكيل حكومة عراقية متأخرة بعد مضي سنة على انتخابات مجلس النواب في 10 تشرين الأول سنة 2021، يُمثل تحالف إدارة الدولة أكثرية نيابية إذ اشتمل على كل الكتل البرلمانية الرئيسية بدون معارضة إلا من نواب مستقلين قليلين، شُكلت حكومة تحالف إدارة الدولة يوم 27 تشرين الأول سنة 2022 برئاسة محمد شياع السوداني.، ذكر وائل الركابي عضو ائتلاف دولة القانون في 26 أيلول سنة 2022 أن عدد نواب تحالف إدارة الدولة 270 نائباً.
#محمد_رياض_حمزة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
- تفاهمات - أطلقت تمويل رواتب إقليم كردستان
-
محكمة العدل الدولية أمام تحدٍ لإثبات شرعيتها اليوم ... ليس م
...
-
تنافس دولي محموم للإسهام في تطوير ثروة العراق من النفط والغا
...
-
إحالة مشروع تطوير حقل غاز عكّاس تساؤلات؟
-
محاور زيارة السوداني المرتقبة لواشنطن ... من يحتاج من ؟
-
العراق وأمريكا ... العراق وإيران 2
-
أسلحة حماس .... غزّة حولت المستحيل ممكناً
-
العراق و أمريكا ... العراق وإيران
-
مشاكل الإقليم المعلقة ... أحدى معوقات الإصلاح ونموالإقتصاد ا
...
-
سذاجة بغداد تتواصل في ملف النفط المنتج في الاقليم
-
تقاطع مشروعين .. -طريق التنمية- و - الممر الإقتصادي-
-
توقف تصدير النفط المنتج في الإقليم ... أزمات متجددة
-
إطلالة العراق على أعالي الخليج العربي
-
مأزق الإقليم بين بغداد و أنقرة في تشريع قانون النفط و الغاز
-
قصيدة - تشارلي تشابلِن- عن العمر والحياة* ــ مترجمة عن الإنك
...
-
عندما يُعتبر الفساد عُرفا مقبولا في العراق
-
تعقيب على تعقيب .. مادة الإطفاء في موازنة العراق الثلاثية ؟!
...
-
متى يُستأنف تصدير النفط من شمال العراق ؟
-
الموازنة الإتحادية العراقية لثلاث سنوات ... متضخمة وغير مدرو
...
-
تبعات قرار محكمة التجارة الدولية ـــ باريس بشأن تصدير نفط شم
...
المزيد.....
-
إطلالة مدهشة لـ -ملكة الهالوين- وتفاعل مع رسالة حنان ترك لجي
...
-
10 أسباب قد ترجح كفة ترامب أو هاريس للفوز بالرئاسة
-
برشلونة تعاني من أمطار تعيق حركة المواطنين.. وفالنسيا لم تصح
...
-
DW تتحقق - إيلون ماسك يستغل منصة إكس لنشر أخبار كاذبة حول ال
...
-
روسيا تحتفل بعيد الوحدة الوطنية
-
مصر تدين تطورا إسرائيليا -خطيرا- يستهدف تصفية القضية الفلسطي
...
-
-ABC News-: مسؤولو الانتخابات الأمريكية يتعرضون للتهديدات
-
ما مصير نتنياهو بعد تسريب -وثائق غزة-؟
-
إعلام عبري: الغارة على دمشق استهدفت قياديا بارزا في -حزب الل
...
-
الأردن.. لا تفاؤل بالرئاسيات
المزيد.....
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
-
الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ
/ ليندة زهير
المزيد.....
|