-دوماج- قصيدة تختزل معاناة صديقي براء

عبدالإلاه خالي
(Abdelilah Khali)

الحوار المتمدن-العدد: 7847 - 2024 / 1 / 5 - 18:47
المحور: الادب والفن
    

مْحْبُوبْتِي كْبْرَاتْ تْحْتْ عِينِيا
مَا قْدْرْتْ نَخُدْها مَقْدْرْتْ نْݣُولهَا جُطِيم
تزوجَتْ الرَّجْلْ لّْوّْلْ وْﯖَجَاتْ مْعاهْ فْلخْدْمَا
خْدَاتْ الثاني وجابتْ مْنُّو بْنِيَا
فْقْدْتْ أنا لِيسْبوارْ جْمْعْتْ ﻟَﭬَلِيزْ وْدِرِيكْتْ لْمَطار

دوماج دوماج دوماج

فاتْتْ اعوامْ وصُوناتلي تْحْكِي قْصّْتْهَا
ݣالتْ الرَّجْلْ لْوّْلْ ضْرْبْنِي وْكْسّرْلِي يْدّيَا
والثاني جابْ لَدُوزْييمْ وݣالّي مْنْ حْقّو رْبْعَا
وْجْعْنِي ݣلبي وْفاقْ وْحْشْكْ، مِي لقِيتْكْ بعيدْ وبْحورْ بِينَاتْنَا

دوماج دوماج دوماج

حْكْمْتْ الطيارة وحْطِّيتْ عندها في بابْ الدّار
ݣتّْلها مْنْ صْغْرِي وَنَيَا بِيكْ مْغْروم وهذا حُكْمْ القَدَرْ
سالوا دموعها وݣالت خْسَارا كان عْنْدي نْفْسْ الشعور.
شْحَالْ مْعْنِيتْلكْ وَنَيا صْغيرة انْتَ مُنَمُورْ
انْتَ مُنَمُورْ ومْعاك تْمْنِّيتْ ﻟَﭭونِيرْ

دوماج دوماج دوماج

صِدُومَاجْ

هَدِي مهدية لْبَرَاءْ، وصْحَاب لْقْلُوبْ لْمْحْطْمَة.
في خاطر سَبيلْ، وْݣاع الناس الزوينة.

#عبدالإلاه_خالي (هاشتاغ)       Abdelilah_Khali#          

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات