|
الحرب والسلام ...أم النهاية والبداية ؟!
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 7648 - 2023 / 6 / 20 - 01:09
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
الحرب والسلام .. ( أم النهاية والبداية )؟!
1 هل ستنتهي الحرب يوما ؟ على المستوى الدولي ، أو العالمي ، ستنتهي الحروب غالبا . على المستوى الفردي ، لا تنتهي الحروب لكن تتغير اشكالها وأدواتها . .... مثلا بعد خمسمئة سنة ، سنة 2523 هل يمكن تخيلها بشكل قريب من الواقع الحقيقي _ كما ستكون عليه بالفعل _ بدلالة المجتمع الإنساني طبعا ؟ أو بعد ألف سنة ، أحب أن أتخيل سنة 3023 ، وما بعدها ... وأراها ، قد خلت من الحروب غالبا . وتحولت الصراعات التقليدية إلى تنافس ، يديرها الذكاء الاصطناعي ، ويحدد مجالها وأدواتها ، ونسب الفوز أو الخسارة والتوقف .... ( أو الكارثة النووية ) ماذا عنك ؟ ربما تتحول الحرب إلى لعبة فكرية ، ومنطقية ، يمكن أن تدمج بين اللذة والفائدة مع بعض التدريب والاهتمام ، والحظ . وربما العكس ؟! .... ثمانيات القرن الماضي كنت طلبا في جامعة دمشق ، ثم اللاذقية ، حيث كانت الحياة في سوريا وجوارها ، أقرب إلى الكابوس منها للواقع ( مقارنة بالعقد الحالي عشرينات القرن 21 ) . دعك من أسطورة الماضي الجميل والطفولة السعيدة ( وبقية الثرثرة الصبيانية ) ، لا يصدقها بعد العاشرة طفل _ة متوسط الذكاء والحساسية . التطور حقيقة موضوعية ، الإنساني خاصة ، وإلا لبقينا مثل أسلاففنا في الكهوف ، نأكل اللحم النيء وبشكل عشوائي . .... قبل عشرين سنة أو أكثر لا أتذكر أنني مررت في كراج سواء في دمشق ، أم جبلة أم حلب أم درعا أم الرقة ( زرتها جميعا لعدة أيام على الأقل ) ، إلا ورأيت صراع التيوس كما كان يسميه بعض الظرفاء . صراع التيوس لم ينقرض بالكامل ، لا في سوريا ولا في جوارها ، ولا في أي مكان في العالم . ولن ينقرض بالكامل ، ولكن .... مقارنة بهذا العقد مثلا _ حيث أتنقل سنويا بين دمشق واللاذقية وجبلة وبيت ياشوط ، وأنا مشاء يومي لعدة ساعات _ لا استطيع تصديق ما أراه يوميا . إنه جنس آخر من البشر ، يختلف بشكل جذري عن الآباء والأجداد . تسلسل القيم والحركات معكوس ، بين الأحفاد والأجداد : الجد _ة : من ليس معي ضدي . الحفيد _ ة : لا يوجد صديق دائم ولا عدو دائم . .... صراع التيوس على الفرن ، أو على مقعد في الباص ، أو على نظرة ( زورة كانت تسميتها الدارجة ) ، بين غرباء يلتقون بالصدفة ولأول مرة . صراع التيوس كان جزءا من منظومة العيش السورية ، والعراقية واللبنانية واليمنية وغيرها من بلادنا السعيدة ( في الماضي السحري ) ، الذكورية ، حيث الرجل الشرقي أو المرأة الشرقية ، يمثل الجنس السائد والأغلبية المطلقة بصرف النظر عن الاختلافات الأيديولوجية : اليسار أو القومية أو الإسلام السياسي . ( المرأة الشرقية أكثر ذكورية من الرجل الشرقي ، تكذب ( تخون ، وتغش وتخدع وتتملق ) بسرعة وسهولة أكثر من الرجل الشرقي ، أو مثله في الحد الأدنى . ( الاختلاف بين المرأة والرجل ثقافي وأخلاقي أولا ، وتشريحي ثانيا ) . وأختم بفكرة ، خبرها جميع من عاش تلك المرحلة في شرق المتوسط ، صراع التيوس كان بين الأخوة والرفاق والأصحاب والأقرباء ، بنفس درجة العنف بل وبدرجة أعلى غالبا ، عنه بين الغرباء . ( لنتذكر صراع الرفاق _ الأخوة في اليمن ، وفي وسوريا والعراق ) . 2 العلاقة بين الرغبة والحاجة والعادة تشرح ، وتفسر ، الجانب النفسي من السلوك الإنساني . الرغبة أولية ، ومشتركة . الرغبة مطلقة وعامة ، يرغب الجميع بالصحة والثروة والنجاح والحب ... لا أحد يرغب بالموقع الثاني ، لكن في الواقع الفعلي نعيش أغلب حياتنا في المواقع الثانوية ، وفي دور الكومبارس وعلى الهامش غالبا . مثال بسيط وعام ، دور الجد _ة يقتصر على الهامش والتهريج والخدمة . بينما دور الحفيد _ة ، يمثل دور البطولة ، ويجسدها بالفعل . بعض الرغبات تتحول إلى حاجة ، وتنتقل إلى مستوى جديد من الاهتمام . الحاجة تتضمن الرغبة بطبيعتها ، بينما العكس غير صحيح . تتحول الرغبة إلى حاجة ، عبر الزمن والتكرار . العادة مرحلة ثالثة في سيرورة الرغبة والحاجة ، كل تكرار يتحول لعادة . .... العادة محور الحياة النفسية للفرد ، ويتمثل النصر الذاتي بنجاح الفرد الإنساني في تحويل قوة العادة إلى نمط عيش . العادة ثلاثة أنواع ، سبية وإيجابية ومحايدة . تتمثل العادة السلبية بالإدمان ، واتجاهها الثابت : اليوم أسوأ من الأمس وافضل من الغد . وبالعكس العادة الإيجابية ( تتمثل بالهويات ) ، اتجاهها الثابت : اليوم أفضل من الأمس وأسوأ من الغد . العادات المحايدة ، هي المشكلة والحل معا ، مثالها الطعام والشراب والتنفس والحركة والاستماع والكلام وبقية الأنشطة اليومية . 3 العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل ، تمثل لغز الواقع والكون وتجسد الحقيقة الموضوعية بالفعل . .... الحاضر هو المشكلة والحل بالتزامن . ما هو الحاضر ؟ ( الحاضر بين السابق واللاحق ) مغالطة أرسطو المستمرة ... 3 الحاضر بين السابق واللاحق : مغالطة أرسطو المستمرة ...؟! ( والتي سوف تستمر طوال هذا القرن ، على الأقل )
الزمن ، والحاضر خاصة ، مشكلة الشعر والشعراء أولا . والفلاسفة والفلسفة بالدرجة الثانية ، والفيزياء والفيزيائيين ثالثا ، وأخيرا الثقافة العامة والمثقف العام أو العضوي أو المعرفي أو النقدي ...وغيرها . تدين النظرية الجديدة بالفضل والامتنان الكبير ، وهذا النص خاصة ، ل...الشعراء بالدرجة الأولى ( رياض الصالح الحسين ، وشكسبير وأنسي الحاج كمثال ) ، وللفلاسفة بالدرجة الثانية ( باشلار وهايدغر كمثال ) ، وللفزيائيين بالدرجة الثالثة ( نيوتن واينشتاين وستيفن هوكينغ كمثال ) ، وللثقافة بصورة عامة ، خلال القرن العشرين وهذا القرن . 1 للتذكير بسرعة ، رياض الصالح الحسين : الغد يتحول إلى اليوم واليوم يصير الأمس وانا بلهفة أنتظر الغد الجديد . أول كاتب ، يدرك الاتجاه الحقيقي للزمن وبدايته من المستقبل إلى الحاضر ، وأخيرا الماضي والأمس . بهذا الوضوح ، والثقة . والغريب فعلا ، لماذا لم يكتب عن اكتشافه المدهش ؟! على الأرجح ، ما حدث معه خلال أحاديثه مع الأصدقاء ( ومحاولات النشر ) يشبه ، ما يحدث معي اليوم بعد نصف قرن ، ربما درجة تقارب المطابقة ؟! الدهشة ، الصدمة ، الغضب واليأس ، الانسحاب ... وهو ما فعله بالفعل . توقف عن التذكير بالفكرة الجديدة . شكسبير بترجمة أدونيس : أنت التقيت بما يموت وأنا التقيت بما يولد . أنسي الجاج : ماضي الأيام الآتية ، عنوان أحد دواوينه الجميلة . والأهم : أيها الأعزاء عودوا لقد وصل الغد . وبالنسبة للفلاسفة ، باشلار كتب " جدلية الزمن " وهايدغر " الوجود والزمن " وكان تركيزه الدائم على الحاضر : ما هو الحاضر ؟ . وأما نيوتن واينشتاين ، فقد نقلا مفهوم الزمن ، والحاضر خاصة ، إلى مصطلح حديث يقبل الملاحظة والاختبار . ( ناقشت هذه الأفكار بشكل أوسع ، وأوضح ، في نصوص سابقة ومنشورة على صفحتي في الحوار المتمدن ...لمن يرغب بالاطلاع والقراءة ) . 4 الخطأ الذي اكتشفته هذا الصباح ، 27 / 5 / 2023 ، وهو يمثل فكرة جديدة بالفعل : أيضا المستقبل يحدث قبل الحاضر ، وليس الماضي فقط . .... فكرة أرسطو ، التي نقلها نيوتن وتقبلها اينشتاين وغيره ، وهي مستمرة إلى اليوم في جميع العقول الحالية ( تشبه فكرة الأرض المسطحة والثابتة وحولها تدور الشمس والقمر والنجوم ) ، حيث تدعمها الخبرة المباشرة والحس المشترك : الحاضر بين السابق واللاحق ( الماضي والمستقبل ) . وبكلمات أخرى ، فكرة أرسطو حول العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل ، ما تزال نفسها وتستخدم حرفيا في الثقافة العالمية الحالية . 1 _ الماضي أولا ( او السابق ) . 2 _ الحاضر ثانيا . 3 _ المستقبل ثالثا ( أو اللاحق ) . هذا الخطأ الأساسي ، والمشترك ، في الثقافة العالمية الحالية . الموقف الصحيح ، أو الفكرة الجديدة : 1 _ الماضي ، أيضا المستقبل ، أولا وفي البداية . 2 _ الحاضر في المرحلة الثانية . 3 _ الماضي ، أيضا المستقبل ، في المرحلة الثالثة والنهاية . لأهمية الفكرة وغرابتها وربما شذوذها أو خطأها ، سأعود لمناقشتها بطرق جديدة ومتنوعة خلال الفصول والمخطوطات القادمة . .... كيف يكون المستقبل بداية أيضا ؟! لنتخيل في مجرة ثانية ، تقابل مجرتنا وتشبهها . ( نفس الحدث يجري هناك ، أيضا عبر ثنائية القارئ _ة والكاتب ) : أولا من الضروري تحديد المستقبل ، والماضي والحاضر بالطبع . المستقبل خارجنا بطبيعته ، هناك _ في البعيد الخارجي . ( ليس في الماضي ، ولا في الحاضر بالطبع ) . الماضي بالعكس ، يوجد داخلنا : داخل الأحياء والأشياء والأحداث . لنتأمل اللحظة السابقة ، او يوم الأمس كمثال : اين هما ؟ في داخلنا حتما ، ولا يمكن أن يكونا في مكان آخر . ( وهذه الفكرة ما تزال بمرحلة الحوار المفتوح ... ) .... لنكمل التجربة ( التخيل ) ، مع أشباهنا في المجرة المقابلة : نحن نجهل مستقبلهم بالكامل ، وبشكل مطلق . والمفارقة أننا نعرف ماضيهم اكثر منهم ، ونجهل حاضرهم أيضا . وهم بنفس الوضع ، المقلوب : يعرفون ماضينا اكثر منا ، ويجهلون حاضرنا ومستقبلنا أكثر . 5 فكرة أن يكون المستقبل بداية أيضا ، تحتاج إلى مقدرة على التخيل وعلى التفكير من خارج الصندوق . فكرة مساعدة ، لنتأمل الظاهرة الثانية " اليوم الحالي " : يوجد اليوم الحالي في الحاضر بالنسبة لجميع الأحياء ، وفي الماضي بالنسبة لمن لم يولدوا بعد ، وفي المستقبل بالنسبة للموتى . ويوجد احتمال مزدوج آخر ، رابع وخامس ، بالنسبة لمن يولدون أو يموتون خلال هذا اليوم . .... الحاضر هو المشكلة والحل معا . بعد فهم الحاضر : قيمته ، ومكوناته ، وحركته ، يتغير الموقف العقلي . 6 1 _ حاضر نيوتن يقارب الصفر . وهو موقف صحيح ، ولكنه حالة خاصة ، ويتعلق بالحاضر الزمني ، أو بالأحداث الزمنية فقط . 2 _ حاضر اينشتاين لانهائي وغير محدد . وهو موقف صحيح ، ولكنه حالة خاصة أيضا ، ويتعلق بالحضور أو بالحاضر الحي ، وبأحداث الحياة خاصة . 3 _ الحاضر بطبيعته دينامي ، ومركب ، بحالة حركة مستمرة . .... ليس من السهل حل مشكلة الحاضر بشكل حقيقي ، ونهائي .... أعرف وأعترف . الفهم الجديد ، او الصحيح للحاضر ، يتعلق بالحاضر الثلاثي والمركب بطبيعته : حاضر الزمن وحاضر الحياة وحاضر المكان . ( الحاضر والحضور والمحضر ) . أعتقد أن للحاضر منطقيا ، مع الأنواع الثلاثة الأساسية ، ثمانية أنواع : 1 _ حاضر الزمن . 2 _ حاضر الحياة . 3 _ حاضر المكان . 4 _ الحاضر الآني ، هذه اللحظة العابرة ...! 5 _ الحاضر المستمر ، .... بيننا القارئ _ة والكاتب ! 6 _ الحاضر الفردي ، او الشخصي ، بين الولادة والموت . 7 _ الحاضر المشترك ، بين أبناء الجيل الواحد . 8 _ الحاضر المتكامل ، سوف يكون موضوع الفلسفة والعلم " المفضل " خلال النصف الثاني لهذا القرن . .... لماذا تصعب قراءة هذا النص ، وفهمه وتقبله ؟ لنتخيل أن حديثا يجري بين جماعة حشرات اجتماعية ، النمل مثلا ، حول العش الجديد : ( لنتذكر أولا ، أن النمل من أنجح الأنواع الحية ، مقارنة بالديناصورات مثلا ، أو غيرها من الأحياء المهددة بالانقراض ) ... يتم التفاهم بين جماعة النمل ، على الطريق الجديدة ، بعد تدمير طرقهم وموطنهم الأصلي ( السابق ) . لكنهم ينجحون عادة ، في الوطن الجديد . .... بالطبع تحدث مقاومات ، ويمكن تشبيهها بحرق العلماء والساحرات في العهود والمجتمعات القديمة . لم تنتهي تلك الممارسة المتخلفة ، والخطأ بطبيعة الحال . وهو ما يحدث مع القارئ _ة الجديد خاصة ؟ يسأل نفسه ، بعد الدهشة الأولى ، بالطبع الكاتب متبجح والنظرية الجديدة كلام فلاسفة في احسن أحواله . في البداية يكون القارئ _ة الجديد_ ة متنبها لوضعه ، المرتبك أو غير المريح في أحسن الأحوال ، وهو بين أن يتقبل ما قرأه بشكل منطقي ، أو ينتقل إلى الجانب المريح ، موقف القارئ _ة الفيلسوف أو العالم أو الروائي أو الشاعر ( الشبهة ، التهمة ) لجميع من ذكرت أسماؤهم في كتابتي الجديدة خاصة _ بلا استثناء _ وهي تكملة منطقية للكتابة السابقة " ثرثرة من الداخل " ، ولا تنفع سياسة دفن الرؤوس في الرمال . كل من أرسلت لها أو له رسالة مفتوحة ، ولم يرد ، بشكل صريح وشفاف ومسؤول ، .... ماذا أقول عنهم ؟ أترك الحكم للمستقبل والأجيال القادمة . 7 بعد فهم ، الحركات الستة الأساسية ( تقبل الزيادة ولا تقبل الاختزال ) ، يمكن تكملة القراءة ، وإعادة القراءة بفهم جديد : 1 _ حركة المستقبل ، وهي البداية بالنسبة للزمن ، في اتجاهين متعاكسين دوما : الأولى ، حركة الحدث الزمن ، في اتجاه الماضي والأزل دوما . والثانية ( المعاكسة ) ، حكرة الحدث الحي ، في اتجاه الأبد دوما . ( الأزل داخلنا ، داخل الماضي ، بينما الأبد خارجنا ، خارج الكون ) حركة المستقبل بدلالة الحياة بالعكس ، حيث المستقبل يمثل المرحلة الثالثة والنهاية . ( بدلالة الزمن بالعكس طبعا ) . 2 _ حركة الماضي ، تمثل البداية بالنسبة للحياة ( والعكس بالنسبة للزمن ) ، وهي تحدث في اتجاهين متعاكسين أيضا : أحداث الزمن ، في اتجاه الأزل والداخل . أحداث الحياة في اتجاه الأبد ، والخارج . 3 _ حركة الحاضر وهي موضع الاختلاف ، ولكنها تكشفت بالفعل : الحاضر مرحلة ثانية بطبيعته ، بعد الماضي بدلالة الحياة ( وبعد المستقبل بدلالة الزمن ) . حركة الحاضر تقبل الملاحظة ، مع قابلية الاختبار والتعميم بلا استثناء : الحدث الزمني ( الفعل ، أو الموضوع ) من الحاضر إلى الماضي دوما . الحدث الحي ( الفاعل ، او الذات ) من الحاضر إلى المستقبل دوما . ( هذا النص ما يزال بمرحلة الحوار المفتوح ، أرجو المشاركة ... من قبل من يمكنهن _ م فهمه بالطبع ) . تغيير العالم ليس مسؤوليتك بل حقك . ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الكتاب المضاد _ أفكار جديدة
-
الكتاب المضاد _ المقدمة
-
الكتاب المضاد _ الخلاصة
-
فكرة السفر في الزمن ثانية
-
تغريبة القافر
-
الظواهر الأساسية الستة ، أو العشرة ...
-
الكتاب المضاد _ الفصل 1
-
الكتاب المضاد 2
-
الكتاب المضاد
-
رسالة مفتوحة ...إلى هيئة تحرير الحوار المتمدن
-
النظرية الجديدة _ الصيغة الأحدث
-
مغالطة أرسطو _ الحاضر بعد السابق وقبل اللاحق
-
خاتمة النظرية الجديدة
-
النظرية الجديدة _ هوامش الصيغة الأخيرة
-
الخاتمة _ النظرية الجديدة
-
النظرية الجديدة _ الصيغة الأخيرة
-
مشكلة العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل
-
الظاهرة العاشرة _ الصيغة الكاملة
-
الظاهرة العاشرة
-
النظرية الجديدة _ الفصل 1 مع المقدمة
المزيد.....
-
شهقات.. تسجيل آخر محادثة قبل لحظات من اصطدام طائرة الركاب با
...
-
متسلق جبال يستكشف -جزيرة الكنز- في السعودية من منظور فريد من
...
-
المهاتما غاندي: قصة الرجل الذي قال -إن العين بالعين لن تؤدي
...
-
الهند وكارثة الغطس المقدس: 30 قتيلا على الأقل في دافع في مهر
...
-
اتصالات اللحظات الأخيرة تكشف مكمن الخطأ في حادث اصطدام مروحي
...
-
وزير الدفاع الإسرائيلي يشكر نظيره الأمريكي على رفع الحظر عن
...
-
-روستيخ- الروسية تطلق جهازا محمولا للتنفس الاصطناعي
-
الملك الذي فقد رأسه: -أنتم جلادون ولستم قضاة-!
-
زلزال بقوة 5.8 درجة يضرب ألاسكا
-
سماعات الواقع الافتراضي في مترو الأنفاق تفتح أفقا جديدا في ع
...
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|