|
اتابكة مراغة ( مراغا ) التركمانية
ديار الهرمزي
الحوار المتمدن-العدد: 7576 - 2023 / 4 / 9 - 09:00
المحور:
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
مراغة هي كلمة تركمانية مركبة من كلمتين مرد بمعنى الرجل آغا بمعنى سيد أو شيخ. عشيرة مراغة ( بايندر )هي احدى أفخاذ قبيلة البيات . بيات وقاي هما احفاد أوغوز خان .
كثيرا نسمع من الاخوة التركمان كلمة مراغة كعشيرة تركمانية المنتشرة داخل العراق وإيران و أذربيجان وخراسان و تركيا وغيرها من الدول الناطقة باللغة التركمانية( التركية ).
عشيرة مراغة هم من اسسوا مدينة مراغة و مدينة سهر ورد في أذربيجان الجنوبية والتي هي جزء من إيران حاليا ولهم فضل في تطوير تبريز. عشيرة مراغة لها دور كبير في تأسيس اتابكة مراغة. بالمناسبة أصبحت مدينة مراغة مركز القوة العسكرية القادرة على انطلاق لحماية الدول التي بناها التركمان وخاصة آق قوينلو و قرة قوينلو . الزنكيون التركمان هم من مراغة ومن نسل آق سنقر ال توران قان الذين اسسوا اتابكة الزنكيين في موصل و حلب و دمشق و قاتلوا الصليبيين و وقفوا ضد حملات الصلبية ما يقارب مئة عام. أبناء عشيرة المراغة من زنكيين هم وحدوا المسلمين لمحاربة الصلبيين واعلنوا الجهاد دفاعا عن الدين الإسلامي وحمايته. مراغة هي العشيرة المنسية لم تذكر الا قليلا من قبل المؤرخين عامة و تركمان خاصة ، بالرغم أنها قدمت كثيرة لخدمة الإسلام والمسلمين وانها عشيرة كبيرة وعدد نفسها في مدينة مراغة فقط أكثر من 700000 الف نسمة و هي موجودة أيضًا في مدينة سهر ورد . لو احصينا عدد أبناء هذه العشيرة في أنحاء العالم حسب قناعتي فتكون ما يقارب مليونين.
لقد أسست اتابكة مراغة من قبل جدهم الأكبر احمد مراغلي الذي كان أحد أكبر علماء المسلمين في زمانه و نسب اتابكة مراغة إلى اسمه احمد . وقد لقب اسم اتابكة مراغة ب- أحمد إيلي بمعنى منطقة تابعة لأحمد مراغلي.
عندما بدأت طلائع الغز تدافع عن المنطقة ( أذربيجان و قوقاز والمناطق المحيطة بالمنطقة )في سنة 422هـ/1031م. لدرء خطر شعوب الأبخاز والكرج والأرمن التي كانت تغزو دولتهم من ناحيتها الشمالية. لقد قضى اتابكة مراغة على أعمال الشر والفساد الارمن و وحلفائها الذين أغاروا على مدينة مراغة التابعة لها،
وحمت المقاتلين هذه الدولة مسجد مدينة مراغة من شر الاعداء، وقضوا عليهم للتخلص سكان مراغة من تهديد الاعداء . لقد تعاون مع مراغة أبناء جلدتهم من الاغوز ووضعها خلافاتهم إلى جانب لدفع الاعداء عن المنطقة . و فشلت خطة الأعداء التي تنوي على سوء ضد زعماء الاتابكة مراغة في تبريز فاضطر من بقى منهم إلى ترك المنطقة.
ولما بلغ الزعيم السلجوقي طُغْرل بك أذربيجان، وهو في طريقه نحو العراق سنة 446هـ/1054م. عرَّج على تبريز، وأحسن عشائر التركمان ومن ضمنهم عشيرة مراغة استقباله. ودخلوا في طاعته. وخطب لهم وحمل إليهم من الأموال ما أرضاهم. و تم الحاق مجموعة من المقاتلين الى قوات طغرل بك اخلاصا له. وأمضى طغرل بك ذلك العام في أذربيجان. وقام خلال إقامته بغزوة إلى بلاد الروم ثم عاد ليتابع التقدم إلى بغداد.
منذ حكم أحمد إيلي( احمد خان مراغلي ) (1058-1116م).
نقل مركز حكمه إلى مراغة وقُدِّر دخله السنوي من أملاكه ما يقارب نصف مليون دينار، وبلغ عدد جيوشه خمسة آلاف. لبى أحمد خان مراغلي دعوة السلطان السلجوقي محمد بن ملكشاه (505هـ/1111م)، للاشتراك مع عدد من الأمراء المراغة التركمان في حملة على الصليبيين الذين كانوا قد تمكنوا من الاستقرار في بعض مناطق بلاد الشام.
وكان هدف الحملة إمارة الرها (اورفه ) ولم تتمكن الحملة من تحقيق هدفها لإحجام رضوان بن تتش حاكم حلب عن التعاون معها،
وتشكك حاكم دمشق طغتكين في نوايا سلاجقة العراق، الذين أرسلوا الحملة، وخشي أن يكون الغرض منها القضاء على حكمه.
ووقعت الخلافات بين قواد الحملة، ومات أحدهم وهو سكمان القطبي حاكم ميافارقين.
وتقدم الباقون ومعهم أحمد خان مراغلي قائد اتابكة مراغة لحصار تل باشر في شمال حلب وكادت أن تقع في أيديهم، لم تفلح الحملة التقدم إلى شَيْزَر للعدد من الأسباب منها عدم جدية بعض القادة الجيش مما أدى إلى ضعف الحملة .
عاد أحمد خان مراغلي بقواته وقوات سكمان المتوفى إلى بغداد،
ليطالب السلطان بضم أملاك سكمان إلى أملاكه واستشهد أحمد خان مراغلي في بغداد، بيد أحد الباطنيين، عندما كان بحضرة السلطان السلجوقي.
وخلف أحمد خان مراغلي على أملاكه في أذربيجان ابنه آق سُنْقُر ( 1116-1133م). وكان له دور نشيط في الصراعات التي دارت بين الأمراء السلاجقة،
بعد وفاة السلطان محمد بن ملكشاه. فجاهر بعداء السلطان السلجوقي الجديد محمود بن محمد (1122م) وحرّض عليه شقيقه طغرل فاضطر السلطان محمود إلى إرسال جيش اكتسح أذربيجان واتجه لحصار مراغة، لولا توسط أحد الحكام المحليين. وساعدت آق سنقر أحمد خان الظروف عند وفاة السلطان محمود بن محمد 1131م. والمناداة بابنه داود خلفاً له، على أن يكون آق سنقر أتابكاً له. وخطب آق سنقر لمحميه بالسلطنة في أملاكه بأذربيجان، ولكنه عاد فانهزم مع داود في العام التالي أمام عمه طغرل بن محمد واضطر آق سنقر إلى الفرار مع داود لاجئين إلى الخليفة العباسي في بغداد. ووجد داود أن من مصلحته أن يتخلى عن أتابكه آق سنقر. ويتفق مع عمه الآخر مسعود ابن محمد على عمه طغرل، على أن ينزل له عن السلطنة بمقابل أن يكون ولياً لعهده.
واجتاحت قوات السلجوقيين أذربيجان ومرت على مراغة فاضطر آق سنقر إلى أن يقدم لهما الأموال والإقامات. ولذلك لم يتعرضا له بأذى، ولكنه اغتيل في العام نفسه ( 1133م) على يد أحد الباطنية أيضاً. خلف آق سنقر أحمد خان ابنه خاص بك ( 1133-1174؟م)، وسار على سياسة والده نفسها، في الدخول في صراعات الأمراء السلاجقة ونجح سنة 1159م، في الحصول على أتابكية أحد الأمراء الصغار، مثل سليمان شاه بن محمد، في الوقت الذي حصل فيه منافس آخر له هو إيلد كز مملوك السلطان مسعود السلجوقي وحاكم أران، على أتابكية أخرى لأمير سلجوقي آخر هو أرسلان ابن طغرل. وسار إيلد كز وأولاده من بعده على سياسة تطويق أملاك اتابكة مراغة الأحمديليين القائمة بين تبريز ومراغة من الشمال والجنوب فسيطروا على بلاد الري والجبل وهمذان وأصفهان (1169-1171م). على الرغم من إخفاق إيلد كز في تاريخ سابق (1161م)، في حملة على خاص بك قرب نهر سفيدرود (قزل نهر الحالي) في شرقي أذربيجان بعد أن استعان خاص بك بحاكم خلاط أو أخلاط (شرق آسيا الصغرى اليوم).
ولذلك أرسل إلى بغداد (1168م) يطالب بالخطبة لأميره، وأعلن عن استعداده لدفع ما عليه من أجل ذلك من أموال سنوية، وتعهد بالامتناع عن مهاجمة العراق.
وظل إيلدكز أكبر معارض له في مشروعاته وسير إليه جيشاً هدد عاصمته مراغة إلى أن أبرم الصلح بينهما من دون التوصل إلى نتيجة حاسمة.
توفي خاص بك نحو 1174م، وخلفه ابنه فلك الدين، واستطاع محمد البهلوان بن إيلد كز وخليفته أن ينتزع منه تبريز وأبقى له مراغة. ولا يُعلم متى كانت وفاة فلك الدين الأحمديلي أمير اتابكة مراغة. إلا أن خليفته علاء الدين آق سنقر الثاني كان آخر حكام الأسرة الأحمديلية (مراغلي)، وكانت وفاته 1207م. لأن ولي عهده كان طفلاً صغيراً، وقام بتدبير دولته خادم والده ولذلك وجد البهلوان أن الفرصة سانحة للاستيلاء على مراغة ثاني المدينتين الرئيسيتين لاتابكة مراغة في العام نفسه. وتوفي الطفل الوارث في العام التالي. أسهم الأحمديليون، بسبب موقع مناطق حكمهم في أذربيجان المجاورة لأملاك الگرج والأرمن والأبخاز، في رد غزوات هؤلاء على حدود العالم الإسلامي في هذه المنطقة. وكان من وراء هذه الأقوام الروم البيزنطيون. فردوا غزوة الأبخاز عن تفليس (تبيليسي اليوم) سنة 1038م. وأشركوا حكام الدويلات الأخرى بالمنطقة في غزوات انتقامية لصدّ غارات هذه الأقوام.
حكام الأسرة الأحمديلية
شودن بن محمد 420-450هـ/1029-1058م.
أحمديل 450-510هـ/1058-1116م.
آق سنقر الأول 510-527هـ/1116-1133م.
خاص بك 527- نحو 570هـ/1133- نحو 1174م.
فلك الدين نحو 750-؟هـ/ نحو 1174-؟م.
علاء الدين آق سنقر الثاني ؟-604هـ/؟-1207م.
وخلف أحمد خان مراغلي على أملاكه في أذربيجان ابنه آق سُنْقُر ( 1116-1133م). وكان له دور نشيط في الصراعات التي دارت بين الأمراء السلاجقة،
بعد وفاة السلطان محمد بن ملكشاه. فجاهر بعداء السلطان السلجوقي الجديد محمود بن محمد (1122م) وحرّض عليه شقيقه طغرل فاضطر السلطان محمود إلى إرسال جيش اكتسح أذربيجان واتجه لحصار مراغة، لولا توسط أحد الحكام المحليين. وساعدت آق سنقر أحمد خان الظروف عند وفاة السلطان محمود بن محمد 1131م. والمناداة بابنه داود خلفاً له، على أن يكون آق سنقر أتابكاً له. وخطب آق سنقر لمحميه بالسلطنة في أملاكه بأذربيجان، ولكنه عاد فانهزم مع داود في العام التالي أمام عمه طغرل بن محمد واضطر آق سنقر إلى الفرار مع داود لاجئين إلى الخليفة العباسي في بغداد. ووجد داود أن من مصلحته أن يتخلى عن أتابكه آق سنقر. ويتفق مع عمه الآخر مسعود ابن محمد على عمه طغرل، على أن ينزل له عن السلطنة بمقابل أن يكون ولياً لعهده.
واجتاحت قوات السلجوقيين أذربيجان ومرت على مراغة فاضطر آق سنقر إلى أن يقدم لهما الأموال والإقامات. ولذلك لم يتعرضا له بأذى، ولكنه اغتيل في العام نفسه ( 1133م) على يد أحد الباطنية أيضاً. خلف آق سنقر أحمد خان ابنه خاص بك ( 1133-1174؟م)، وسار على سياسة والده نفسها، في الدخول في صراعات الأمراء السلاجقة ونجح سنة 1159م، في الحصول على أتابكية أحد الأمراء الصغار، مثل سليمان شاه بن محمد، في الوقت الذي حصل فيه منافس آخر له هو إيلد كز مملوك السلطان مسعود السلجوقي وحاكم أران، على أتابكية أخرى لأمير سلجوقي آخر هو أرسلان ابن طغرل. وسار إيلد كز وأولاده من بعده على سياسة تطويق أملاك اتابكة مراغة الأحمديليين القائمة بين تبريز ومراغة من الشمال والجنوب فسيطروا على بلاد الري والجبل وهمذان وأصفهان (1169-1171م). على الرغم من إخفاق إيلد كز في تاريخ سابق (1161م)، في حملة على خاص بك قرب نهر سفيدرود (قزل نهر الحالي) في شرقي أذربيجان بعد أن استعان خاص بك بحاكم خلاط أو أخلاط (شرق آسيا الصغرى اليوم).
ولذلك أرسل إلى بغداد (1168م) يطالب بالخطبة لأميره، وأعلن عن استعداده لدفع ما عليه من أجل ذلك من أموال سنوية، وتعهد بالامتناع عن مهاجمة العراق.
وظل إيلدكز أكبر معارض له في مشروعاته وسير إليه جيشاً هدد عاصمته مراغة إلى أن أبرم الصلح بينهما من دون التوصل إلى نتيجة حاسمة.
توفي خاص بك نحو 1174م، وخلفه ابنه فلك الدين، واستطاع محمد البهلوان بن إيلد كز وخليفته أن ينتزع منه تبريز وأبقى له مراغة. ولا يُعلم متى كانت وفاة فلك الدين الأحمديلي أمير اتابكة مراغة. إلا أن خليفته علاء الدين آق سنقر الثاني كان آخر حكام الأسرة الأحمديلية (مراغلي)، وكانت وفاته 1207م. لأن ولي عهده كان طفلاً صغيراً، وقام بتدبير دولته خادم والده ولذلك وجد البهلوان أن الفرصة سانحة للاستيلاء على مراغة ثاني المدينتين الرئيسيتين لاتابكة مراغة في العام نفسه. وتوفي الطفل الوارث في العام التالي. أسهم الأحمديليون، بسبب موقع مناطق حكمهم في أذربيجان المجاورة لأملاك الگرج والأرمن والأبخاز، في رد غزوات هؤلاء على حدود العالم الإسلامي في هذه المنطقة. وكان من وراء هذه الأقوام الروم البيزنطيون. فردوا غزوة الأبخاز عن تفليس (تبيليسي اليوم) سنة 1038م. وأشركوا حكام الدويلات الأخرى بالمنطقة في غزوات انتقامية لصدّ غارات هذه الأقوام.
حكام الأسرة الأحمديلية
شودن بن محمد 420-450هـ/1029-1058م.
أحمديل 450-510هـ/1058-1116م.
آق سنقر الأول 510-527هـ/1116-1133م.
خاص بك 527- نحو 570هـ/1133- نحو 1174م.
فلك الدين نحو 750-؟هـ/ نحو 1174-؟م.
علاء الدين آق سنقر الثاني ؟-604هـ/؟-1207م.
مصادر:-
مظهر شهاب الأحمديليون الموسوعة العربية. تاريخ أذربيجان . تاريخ طغرل بك. ويكيبيديا.
#ديار_الهرمزي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كورا- أراكسيس ( اراس ) الحضارة التي لانعلم عنه شيئا الا قليل
...
-
دولة الأرتقية في طي الصفحات التاريخ المنسية
-
بركة خان القائد الذي غير مجرى التاريخ
-
قبلاي خان الإمبراطور العظيم
-
امبراطور الهند ظهير الدين بابر الاوزبكي
-
خانات كازاخستان جزء من تاريخ الاسيا الوسطى.
-
هرمز المملكة التي ابتلعها التاريخ ...
-
القبيلة الذهبية الازدهار والانهيار
-
الإمبراطورية الخوارزمية سقوط إلى الابد
-
الدولة القاجارية في ذاكرة
-
الدولة الافشارية بداية ونهاية
-
الخاقان بومين قائد عسكري تاريخي
-
ما هي اسطورة ملك ضحاك التاريخي
-
الجفاف يكشف آثارا من إمبراطورية ميتاني الغامضة.
-
الكيشيون جزء من حضارة الرافدين.
-
اسطورة و مثيولوجيا الحضارة الحيثية ( هتيتوس ).
-
تاريخ إيران من القرن 13 الميلادي إلى وقتنا الحالي.
-
تاريخ إيران من قرن الثالث إلى قرن الثاني عشر الميلادي.
-
اسطورة البطل
-
إرليك خان احدى أساطير المغولية
المزيد.....
-
تحليل لـCNN: هل الصين مستعدة لحرب تجارية ضد أمريكا بعد فرض ت
...
-
المتمردون يعلنون وقف إطلاق النار في الكونغو الديمقراطية -لأس
...
-
الولايات المتحدة تطالب بانتخابات في أوكرانيا
-
من سيحصل على القارة القطبية الجنوبية
-
سحب القوات الأمريكية من سورية يطلق أيدي تركيا وإسرائيل
-
خطوات باشينيان العمياء: صبر موسكو ينفد
-
مرئي بالعين المجردة.. -موكب كوكبي- نادر يزين السماء طوال فبر
...
-
مواصفات الهاتف الجديد من Asus
-
OpenAI تطلق نموذجها الأحدث للذكاء الاصطناعي مجانا
-
ترامب يعلق الرسوم الجمركية على المكسيك وكندا لمدة شهر إثر تو
...
المزيد.....
-
الانسان في فجر الحضارة
/ مالك ابوعليا
-
مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات
...
/ مالك ابوعليا
-
مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا
...
/ أبو الحسن سلام
-
تاريخ البشرية القديم
/ مالك ابوعليا
-
تراث بحزاني النسخة الاخيرة
/ ممتاز حسين خلو
-
فى الأسطورة العرقية اليهودية
/ سعيد العليمى
-
غورباتشوف والانهيار السوفيتي
/ دلير زنكنة
-
الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة
/ نايف سلوم
-
الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية
/ زينب محمد عبد الرحيم
-
عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر
/ أحمد رباص
المزيد.....
|