أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عصمان فارس - طقوس ايديولوجية حب الناس في مسرح الثمانينات في السليمانية














المزيد.....

طقوس ايديولوجية حب الناس في مسرح الثمانينات في السليمانية


عصمان فارس

الحوار المتمدن-العدد: 7553 - 2023 / 3 / 17 - 13:15
المحور: الادب والفن
    


مسرح مقاتل بالكلمة من أجل الحرية هذه الكلمة الحلوة مسرح التغيير وتنوير المتلقي والتواصل والتفاعل معه، مسرحنا كان حديث الناس في البيت والشارع والمقهى وطقوس احتفالنا يبدأ من موعد اللقاء مباشرة مع المتلقي في قداس ومحراب مسرحنا ومازلت مصرآ على أرشفة تأريخ حافل لمسرحنا الكردي في الثمانينات ،في مدينة الثقافة والوعي الكردي مدينة السليمانية ،لكي تعرف الاجيال خصوصية عملنا ومعاناتنا ونحن نواجه غزو الجراد والحروب واحتراق الاخضر واليابس، مدن وبشر ماكانت تعرف طعم النوم جراد فَرّقَ الحبيب عن حبيبته ،وسط ركام الخوف والخراب. مازلت احلم وتأخدني ذاكرتي والحنين الى المسرح الذي كان يفجر الطاقات الشابة المسرحية، ويحفز الناس في مدينتنا السليمانية على لغة الحوار والمتعة الفنية، ماكنا نخادع احد ولانجامل احد وكان هدف مسرحنا ومسرحياتنا فسحة التأمل ،والدعوة للحرية بكل المفاهيم والقيم الانسانية ،كنا نؤمن بثقافة الفنان وكان المسرح بيتنا ووطننا نمارس فيه طقوس أيديولوجية الحب لفننا وللناس وكنا نتجاوز حدود الخوف والمسكوت عنه.



#عصمان_فارس (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السليمانية والحراك الثقافي والمسرحي
- الفنان المسرحي قاسم محمد وايقاع الواقع الشعبي العراقي
- مسرحية لغة الجبل لهارولد بنتر في مدينة السليمانية
- الخطاب السياسي والفني في المسرح العراقي
- مسرحية هاملت بوشاح أسود في ستوكهولم
- مسرحية النمور في اليوم العاشر في السليمانية
- فاوست اليوم يبيع روحه للشيطان
- ميديارؤوف بيكرد فنانة أصيلة عشقت المسرح
- مسرحية -مهاجر بريسبان-بغداد السبعينات
- بغداد ومسرحية ثورة الزنج في السبعينات
- التجريب في المسرح الكردي وحكاية الرجل الذي صار كلبآ السليمان ...
- مسرحية ثمن الحرية البعد السياسي والتحريضي
- سوزانة اوستن كاتبة ومخرجة سويدية و مسرح التغيير
- باليه كسارة البندق هي إحدى روائع المؤلف الموسيقي تشايكوفسكي
- المخرج الالماني فالك ريختر يسلط الضوء على الحاضر
- الفنان المسرحي العالمي سمير عبدالجبار
- الفنان إسماعيل خياط الرحمة والسلام لروحك الطاهرة
- مسرحية بيت الدمىية في المسرح الملكي دراماتن ستوكهولم
- اوبرا أريادن في ناكسوس لريتشارد شتراوس
- المسرح جزء من ثقافة وحضارة المجتمع الكردي في السليمانية


المزيد.....




- -ألكسو-تكرم رموز الثقافة العربية لسنة 2025على هامش معرض الرب ...
- مترجمة ميلوني تعتذر عن -موقف محرج- داخل البيت الأبيض
- مازال الفيلم في نجاح مستمر .. إيرادات صادمة لفيلم سامح حسين ...
- نورا.. فنانة توثق المحن وتلهم الأمل والصمود للفلسطينيين
- فيليبي فرانسيسكو.. برازيلي سحرته اللغة العربية فأصبح أستاذا ...
- بمَ تسمي الدول نفسها؟ قصص وحكايات وراء أسماء البلدان بلغاتها ...
- عن عمر ناهز 64 عاما.. الموت يغيب الفنان المصري سليمان عيد
- صحفي إيطالي يربك -المترجمة- ويحرج ميلوني أمام ترامب
- رجل ميت.. آخر ظهور سينمائي لـ -سليمان عيد-
- صورة شقيق الرئيس السوري ووزير الثقافة بضيافة شخصية بارزة في ...


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عصمان فارس - طقوس ايديولوجية حب الناس في مسرح الثمانينات في السليمانية