قاسم محمد مجيد الساعدي
(Qassim M.mjeed Alsaady)
الحوار المتمدن-العدد: 7177 - 2022 / 3 / 1 - 22:05
المحور:
الادب والفن
لستُ وَحدي كتابي ألقادم
قاسم محمد مجيد
• سيصدر عن دار المثقف للطباعة والنشر كتاب لستُ وحدي وهو دراسات ---- قراءات --- شهادات
**** على مِر ستة أشهر حاولت ان اجمع ما كتبه نقاد واكاديميون عن منجزي الشعري المتواضع
وشهادات حملت لون المحبة الساكنة بين أضواء القمر وأخر مجرة بالكونِ
********
في البحث عن القراءات عثرتُ على قراءةِ بعنوان ( قاسم محمد مجيد الساعدي ينسّق أحزان العالم شعراً في «من مدونة مفلس»
لكن للآسف صحيفة البناء الفلسطينية لم تنشر اسم الكاتب - كي أَضِمَ هذه القراءة النقدية ضمن الكتاب فاعتذر منه جدا
***** الشكر العظيم لمصممة الغلاف الفنانة التشكيلية العراقية اميرة ناجي التي سبق وأن صممت غلاف ديواني ( حياة قاحلة ) وديوان ( يوميات رجل منقرض )
*********
توجهت ُفي الاهداءِ الى أحفادِي وأخر العنقود حوراء قاسم ,متوافقاً مع قصيدتي ( من يتذكرنا بعد الموت )
( كأَنَّ السُّؤالَ
يفْتحُ ثغرَةً للْخُطْوةِ القَادِمَةِ
فمكتَبةُ الْبَيتِ
تنامُ مُطْمَئنَّةً
ولَا أَحَد يُقَلِّب صَفَحَات كِتَاب
رُبَّما يَتبرعُون بِها لِمَكتَبةِ الجَامِعِ
لَكنْ مَاذا سَيفْعلَونَ !
بِكافْكا وَلورْكا وَالسَّيابِ وَعَربَة الشِّعرِ لِلحَامدِ )
#قاسم_محمد_مجيد_الساعدي (هاشتاغ)
Qassim_M.mjeed_Alsaady#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟