أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - المسائل الاستراتيجية لا تقبل الاختبارات 🇺🇸 / علاقة روسيا 🇷🇺 باسرائيل 🇮🇱 وعلاقة الأخيرة بأوكرانيا 🇺🇦 …















المزيد.....

المسائل الاستراتيجية لا تقبل الاختبارات 🇺🇸 / علاقة روسيا 🇷🇺 باسرائيل 🇮🇱 وعلاقة الأخيرة بأوكرانيا 🇺🇦 …


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7172 - 2022 / 2 / 24 - 13:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ حتى لو شاءت أي إدارة أو حكومة تجريب المجرب من باب انعدام البدائل أو خيبات الرجاءات على سبيل المثال ، تبقى المسائل الاستراتيجية أو تحديداً الجيو / استراتيجية غير قابلة أو بالأحرى ممنوع ⛔ إخضاعها للتجارب ، لأن لو جرت الولايات المتحدة 🇺🇸 على مجرى الدول الأخرى الحرفي ، لم تكن لها أن تتربع على العرش الكون ، إذنً ، لم يكن بتاتاً اصطفاف إسرائيل 🇮🇱 لغزاً 🕵‍♀ أو مجهولًا أو غير معروفاً ، وهل يتطلب من المراقب البحث لكي يعرف بأي مربع تقف تل ابيب ، بالطبع لاء ، لأن أيضاً المسار التاريخي يشير☝ بأن العلاقات الخارجية للكيان الإسرائيلي معروفة ، وحسب التجربة الخالدة ، لقد إنقلب ديفيد بن غوريون على السوفيات 🇷🇺 في اللحظة الأخيرة ، لقد رفض 🙅 قطعاً أن تكون دولته شيوعية وأعلن بصراحة 😶 انحيازه لرأسمالية الدولة وليبرالية المجتمع 🇪🇺 🇺🇸 ، بل كان على الدوام خيار قادة إسرائيل 🇮🇱 الوقوف مع العلمانية والفكر الليبرالي والاقتصاد المعولم ، وهذا بالطبع ، يعود إلى الجذر الأساسي التى بنيت الرأسمالية حداثتها عليه ، فالدين الجديد ، أي الدولار 💵 ، قيمته ترتبط مع التطور العلمي وليس بالمعادن كما كان سائداً قبل الثورة الصناعية التى جاءت بعد الثورة الزراعية ، في المقابل أيضاً ، قد يساجل مساجل ، بأن ستالين / الزعيم الشيوعي كان له السبق والفضل في تأسيس الكيان الاسرائيلي الذي جمع بين يهود روسيا 🇷🇺 ويهود العالم على أرض فلسطين 🇵🇸 ، بل ذات حقبة راسخة ، لم يكن هناك فارق أخلاقي بين بلفور وستالين ، بل أيضاً اليوم يثبت الرئيس الروسي بوتين ، أنه هو أحد أبناء ستالين ، لم ينشق أو يضل أو يرتد ، بل هكذا ساق التاريخ في لقائه السنوي ، أفصح الرجل بصراحة 😶 وبوضوح شديد عن مسألة مركبة ، عندما طابق بين ضرورة إتحاد الأوكرانيين مع الروس ، فهما حسب عقيدته وحدة واحدة☝، وهذا كان أيضاً قد حصل مع اليهود ، تماماً 🤝 كما ذكّر فلاديمير بوتين العالم باتحاد اليهود مع بعضهم البعض من مختلف المعمورة في أرض إسرائيل 🇮🇱 ، وبالتالي ، تقع إسرائيل 🇮🇱 في حيرة 😮 الموقف لأن قياداتها اليوم لا يشبهون المؤسسين ، فشخص مثل بن غوريون كان يتمتع بخلفية أصولية وجذرية تجنبه التشتت أو الضياع السياسي ، فاليوم الثالوث المتحكم في الحكومة أخفقوا في إتخاذ موقف مع أوكرانيا 🇺🇦 والاصطفاف علناً مع حلف الناتو على الرغم من الحقيقة الشاخصة ، بأن أوكرانيا كانت واحدة من 18 دولة فقط ، وقفوا مع إسرائيل 🇮🇱 ضد تأييد تقرير جولدستون الذي حقق في عملية الرصاص المصبوب على غزة عام 2009 ، وإذا كانوا يتفهمون الأوكرانيين للعلاقة المقعدة بين تل ابيب وموسكو . فإن أيضاً من المفترض للكرملين فهم مصالح إسرائيل المزدوجة مع روسيا 🇷🇺 والغرب 🇪🇺 🇺🇸 ، لأن كما أن مصلحة إسرائيل 🇮🇱 بطرد الحرس الثوري ومليشياته من سوريا ، وهنا 👈 التأكيد ضرورة ، فهي لا تسعى إلى رحيل نظام الأسد أبداً ، أيضاً في جانب آخر ملتصق بذات المسألة ، فهي مصلحة إستراتيجية روسية تلتقي مع الاسرائيلي في سوريا ، لأن موسكو ترغب بنفوذ متفرد في المنطقة .

ما من أمة أو شعب في هذا الكوكب 🪐 الأرضي 🌍 ، بالطبع بحدود معرفة كاتب ✍ هذه السطور ، إلا وأن تعرض إلى الاستعمار ولاحقاً للامبريالية أو الشيوعيه ، فهل من عجب أن تتحرك روسيا 🇷🇺 يميناً وشمالاً من أجل 🙌 تحقيق 🤨 ما كان يدور في تفكيرها العميق والتى عالجت في السنوات الأخيرة المرض الذي أصاب عظامها ، كان العالم يعتقد 🤔 بأن المرض الذي آلم بها لا يوجد له شفاء ، في المقابل ، أن يقرأ المرء إلى تاريخ إسرائيل 🇮🇱 الحديث من جانب نقدي ، معمق ورصين ، لم تتزحزح 👈 الأخيرة عن مبدأ الأكثر قداسة ، فبقائها يبقى هو أولوية أولاً وثانياً وإلى ما لا نهاية ، فلاسرائيل بالطبع خصوصية مزدوجة في الشأن الأوكراني 🇺🇦 والروسي 🇷🇺 معاً ، لأن هناك أكثر من مليون مواطن في إسرائيل 🇮🇱 تعود أصولهم للبلدين ويحملون الجنسيتين ، وقد يكون الوضع على حدود روسيا 🇷🇺 وأوكرانيا 🇺🇦 مؤشراً سيئاً للداخل الإسرائيلي ، لأن في أي خلاف أو أي حرب بين الجارتين كما هو الآن ، سيدب أيضًا الخلاف بين المكونين الأوكراني والروسي في إسرائيل 🇮🇱 ، فهي مسألة داخلية بإمتياز وأيضاً تتعلق بالأمن القومي لأن الانقسام يُصيب الاجتماع ، فالخلافات واضحة وباتت تظهر بينهما مع إرتفاع لغة التوتر في كييف وموسكو ، بل في الحقيقة ، المؤسسات الإسرائيلية لا ينقصها تفريخ مشاكل إضافية ومن هذا النوع تحديداً ، تضيف على مسألة عرب إسرائيل مسألة أخرى ، لأن مازالت المؤسسات حتى الآن ، لم تستيقظ من الصفعة التى تلقتها أثناء حرب سيف ⚔ القدس 🇮🇱 🇵🇸 ، بل ما هو مفلت لدرجة أن المراقب يدخل في تأمل🧎‍♀طويل ، فالمكون الروسي في إسرائيل 🇮🇱 كانوا الأجداد قد انصهروا منذ عقود في المجتمع ، ولهؤلاء نشأ من اصلابهم أجيال يعيشون حياة ديمقراطية كاملة ويمارسون حقهم بالانتخابات وهي حرة ، وأيضاً جميعهم أو تقريباً الأغلبية الساحقة منخرطون بالعمل مع الأحزاب اليمنية والوسطية واليسارية ، لكن عندما تأتي قضية روسيا 🇷🇺 مع أوكرانيا 🇺🇦 ، سرعان ما يعودوا إلى روسيتهم ويتخلون عن الديمقراطية ، وفي الوسع المرء هنا 👈 أيضاً التذكير ، بأن الخارجية الإسرائيلية قامت في الآونة الأخيرة بصنع جسر أو مسار جوي لأي مستجد في أوكرانيا ، طبعاً من أجل 🙌 نقل يهود أوكرانيا 🇺🇦 إليها إذ اندلعت الحرب .

هو أبدًا ليس بالانحياز التبعي ، بقدر أنه تحيز إلى الأفضل ، فالتنافس الجديد بين القوة الأكبر والدول التى تصنف بالدول الصناعية ( الكبار ) في العالم ، يحتاج بصراحة 😶 قبل كل شيء إلى التبحر بالحروب والحضارات السابقة وخلفياتها المذهبية وأيضاً جديدها ، وما أفرزت الحروب من استقلاليات للعرق والدين والايدلوجية السياسية أو أيضاً الاقتصادية أو حتى الحداثة التى صنعت تفاوت كبير بينهم ، فعلى سبيل المثال ، لا يمكن 🤔 الجزم بأن اليوم التسابق بين القوى الكبرى يشابه حقبة الحرب الباردة ، لأن دولة روسيا 🇷🇺 ذاتها لم تعد هي نفسها ، أي لم تعود البلاد إلى النظام السوفياتي ، وهو عنصر فارق وجوهري ، فالشعب الروسي غير مؤهل على سبيل المثال أن يتحمل اليوم العقوبات الدولية عليه ، في المقابل ، المجتمع الدولي والذي تمثله الأمم المتحدة 🇺🇳 ، غير قادر على الاعتراض لأي عقوبات ، لأن الهيمنة الأمريكية داخلها وداخل مجلس الأمن وصندوق النقد الدولي وجميع الهيئات الأممية معروفة وواضحة ، طالما واشنطن هي لا سواها ، تعتبر أكبر ممول دون منازع لها ، بل وصلت مساهمة الولايات المتحدة 🇺🇸 إلى 700 مليون دولار 💵 في السنة ، فهناك مسألتان لا بد إدراكهما ، فالعقوبات الأمريكية لا يمكن 🤔 لأي جهة في العالم مهما على كعب اقتصادها الإفلات أو التملص منها ، لأن القوة تكمن بالدولار ، وهذه العملة قوية بسبب حجم 🇺🇸 الإنتاج النوعي والتجارة الأمريكية الكبيرة والواسعة اولاً ، ثانياً تحرص أغلب الدول على الاحتفاظ بالدولار في سلتها المتنوعة من أجل 🙌 الاستيراد من الخارج ، وبالتالي ، يتعزز قوة الدولار طالما هناك طلب عليه ، في المقابل أيضاً ، لأجل تسديد الديون ، فأغلب الدول مدانة للبنك والصندوق الدولي ، وهنا ما هو جدير الإشارة اليه ، أغلب الدول تدخر الدولار أكثر من الذهب ، وهذا الفعل مؤشر على ثقة الناس والدول به ، كل هذا قد يكون مفهوماً ، وقد تكون أيضاً هي جملة مسائل خلافية ، لكن أي دولة تتعرض للعقوبات الاقتصادية الأمريكية ، يعني أنها دخلت مرحلة التفكيك الذي في نهاية المطاف يخدم السياسات العامة لحلف الناتو 🇪🇺 🇺🇸 ، فروسيا اليوم مهددة بمنعها أستخدام الدولار ، وهذا سيجعلها دولة منبوذة أقتصادياً وتجارياً ، بل سيتم حجز جميع الأصول العائدة لروسيا وتحويلها لواشنطن .

ولا يخفى في الآن ذاته ، أن الرئيس بوتين يشعر بأنه إستطاع الصمود بين زعماء أوروبا 🇪🇺 ، لقد رحلوا وفي مقدمتهم مثل المستشارة الألمانية ميركل 🇩🇪 ، وهذا الاعتقاد يجعله يفرض سياسته الخارجية بارتياح ، لقد تحدث الرئيس الأمريكي جو بايدن عن جهوزية حلف الناتو للدفاع عن كل شبر لدول الناتو ، كانت بالطبع المستشارة ميركل سابقاً قد صرحت أيضاً عن علاقة بلدها بخط الأنابيب الروسي القادم من سيبيريا والذي يغذي قرابة 30 ميلون بيت 🏠 في ألمانيا 🇩🇪 ، وعن تخوفاتها المشروعة والتى لا تتوقف عند التجارة ، بل تتجاوز الجيواستراتيجية ، وذلك يتطلب من حلف الناتو أن يبقى مستيقظاً لإيجاد البديل على الرغم من أن أسعار الغاز ⛽ الروسي بالنسبة للألمان ممتازة ، لكن تدفق الغاز الروسي يمنح بوتين السيطرة على أوروبا من خلال اعتمادها على الطاقة روسية ، وهو في مضمونه يدفع ساكن الكرملين إلى إعادة نفوذ بلاده القديمة ، لكن بطريقة حديثة ومن خلال تفكيك التحالف الاقتصادي للناتو ، كان الرئيس بوتين قد بدأ بميركل من خلال مشروع الغاز ⛽، والآن يرغب في وضع قواته على أرض أوكرانيا 🇺🇦 من أجل 🙌 السيطرة بالكامل على الغاز والحبوب كونها ثاني أكبر منتج في العالم ، فبالتالي ، المعركة الأساسية بين كييف وموسكو تكمن في نبش كييف منذ ال 2006م مسألة الغاز الروسي وضرورة التنبه لمساعي بوتين الهادفة للسيطرته على 70% من الطاقة في أوروبا 🇪🇺، والتى دفعت واشنطن سابقاً إلى فرض عقوبات على الشركات التى تقع على عاتقها بناء خط الأنابيب بين روسيا 🇷🇺 وألمانيا 🇩🇪 ، وبالتالي ، إذا كانت روسيا 🇷🇺 استطاعت إيجاد مصدر مالي من خلال صناعة السلاح ، فإن أوروبا من خلال شراء الغاز ⛽ الروسي ، ستجعل من روسيا 🇷🇺 دولة تعوم على المليارات الدولارات ، وهو أيضاً خلاف قائم بين المربع الذي يمثل كل من كييف / وروما وبعض الدول الأوروبية ، وإدارة بوتين التى رفعت العقوبات عن الشركات التى تنفذ مشروع نورد ستريم 2 ، وشمل ذلك شركات مقربة من الرئيس بوتين ، دون أن تدرك انعكاسات ذلك على كييف بالأخص ودول أوروبا عموماً ، فالروس ينظرون لعلاقتهم مع الألمان من تاريخ وجودهم في الجانب الشرقي ، وبالأخص أثناء حقبة ميركل ، وبالتالي ، كانت هناك علاقة تبادلية خفية ، فروسيا 🇷🇺 تزود الألمان بالموارد وألمانيا 🇩🇪 بالتكنولوجيا ، وهذا الإصرار على العلاقة الثنائية يعود إلى إعجاب الألمان بالثقافة الروسية بشكل عام .

هنا 👈 ، يلتقط المراقب اللحظات السببية في مواقف واشنطن 🇺🇸 اليومية من الأزمة الأوكرانية ، دون أن يكون طبيعي النزعة ، حتى الآن ، سياسات إدارة بايدن الخارجية وبالأخص مع الملفين الروسي 🇷🇺 والإيراني 🇮🇷 أو حتى الصيني 🇨🇳 ، وهو ملف يتطلب تناوله بشكل منفصل ، لأنه يبقى الأساس في هذا التغير الاقتصادي في العالم ، على الرغم أن اقتصاد الصين 🇨🇳 نهض بالأصل على المصانع والشركات الأمريكية ، وبالتالي ، كانت مواقفة واشنطن بعودة تشغيل الشركات التى انخرطت في بناء خط الأنابيب ستريم 2 بالكارثة على أوكرانيا 🇺🇦 وأوروبا 🇪🇺 معاً ، وهو أيضاً قد يتكرر المشهد 😑 مع الملف الإيراني 🇮🇷 النووي ، فإذا عادت واشنطن 🇺🇸 للاتفاق النووي مع إيران بالصيغة التى يتم التفاوض عليها الآن ، دون الآخذ بالاعتبار للوقائع التى أحدثتها طهران عبر ميليشياتها في المنطقة العربية ، فأن ذلك سيكون صفعة آخرى للتحالف الغربي العربي .. والسلام👋 ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاضطهاد والعنصرية، لا يميزان بين مسلمو جنوب آسيا ومسلمين ال ...
- بين البلطيق والبحر الأسود / فلاديمير التاريخي وأخر متجدد / م ...
- إجتماع الأحزاب التونسية 🇹🇳 يساهم في وقف c ...
- تتشابه أسباب الظهور ، الاناركية في أوروبا 🇪🇺 ...
- مقال الآلف / درويش الذي يردد سورة الرحمن مع الغرباء وحقيبة ا ...
- هذا هو المعنى العميق أن ترحل بريئاً 👦 …
- المسألة الأوكرانية 🇺🇦 ستفجر إشكالية كونية &# ...
- الإقصاء 🤌🤛السياسي والأدبي ، قديماً وحديثاً / ...
- للطاعون أيضاً فلسفة / كهرباء⚡لبنان 🇱🇧 ...
- التراشق 🧱😵‍💫ليس حلاً ولا يخدم أحد ، ...
- الحبو الإيراني 🇮🇷 نحو الانشطار النووي والاند ...
- أمة برمتها مسجونة في سجن الحب 🧡 الأعمى ، ويردّون ، ق ...
- الثورة الملونة وانعكاسها على القوى الكبرى …
- اللاجئون بين خيمة غارقة بالماء أو مركب في البحر يمنح شهادات ...
- اللاجئون بين خيمة غارقة بالماء 💧 أو مركب 🚣 ف ...
- الصدر متسلح بكل الدروع 🛡🛡 ، طالما عقد العقدة ...
- الفارق كبير بين أم الحريات وام العبوديات …
- عقلية 🧠 يا لعيب يا خريب ، السودان 🇸🇩 ...
- معذبو الأرض 🌍/ شهادة 📜 لا ترد …
- ايما واتسون تعيد تصحيح موقع المبدع في العالم …


المزيد.....




- من -الحسم الكامل- إلى التهدئة المشروطة.. الجيش الإسرائيلي يض ...
- بيان مصري يحدد المسموح لهم بالسفر إلى السعودية ودخول مكة
- لقاء ترامب وبوتين... الكرملين يكشف عن بدء التحضيرات
- سوريا تبكي البابا فرنسيس: رحيل رمز السلام والإنسانية
- -تُهمة التآمر- في تونس، سلاح سياسي أم تهديد حقيقي للحريات؟
- دول الشرق الأوسط ضمن محطاتها.. مشاهد لإبحار حاملة طائرات بري ...
- الحوثيون: جاهزون لأي تصعيد أمريكي
- عراقجي في بكين لبحث المفاوضات النووية
- تونس.. وفاة الرئيس المؤقت الأسبق فؤاد المبزع
- زعيم تيار -الحكمة- العراقي: هناك مصلحة وطنية للانفتاح مع سور ...


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - المسائل الاستراتيجية لا تقبل الاختبارات 🇺🇸 / علاقة روسيا 🇷🇺 باسرائيل 🇮🇱 وعلاقة الأخيرة بأوكرانيا 🇺🇦 …