|
5 - كفروا بالله و برسوله .. ولا يأتون الصلاة !!
ابراهيم الجندي
صحفي ، باحث في القرآن
(Ibrahim Elgendy)
الحوار المتمدن-العدد: 6885 - 2021 / 5 / 1 - 10:44
المحور:
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
الخامسة - التوبة : 42 - 56
(42) لَوْ كَانَ عَرَضًا قَرِيبًا وَسَفَرًا قَاصِدًا لَاتَّبَعُوكَ وَلَكِنْ بَعُدَتْ عَلَيْهِمُ الشُّقَّةُ وَسَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَوِ اسْتَطَعْنَا لَخَرَجْنَا مَعَكُمْ يُهْلِكُونَ أَنْفُسَهُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ 1- المعنى : لمّا رجع النبيّ من تبوك كشف الله له المنافقين ، وأكد له أنه لو دعاهم إلى غنيمة في سفرية قصيرة مضمونة النتائج لاستجابوا له ، ولكن سفرية تبوك شاقة وبعيدة ، وسوف يحلفون له كذبا قائلين لو كانت لدينا القوة والمال لخرجنا معك ، وهم بذلك يهلكون أنفسهم بالكذب والله يعلم كذبهم الجامع لأحكام القرآن .. القرطبي 2- السؤال : لماذا لم تذكر الاية المنافقين صراحة بدلا من التباس الأمر وكأنها موجهة للمؤمنين ؟ 3- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. وَسَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ / وَاللَّهُ يَعْلَمُ
(43) عَفَا ٱللَّهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكَ ٱلَّذِينَ صَدَقُواْ وَتَعْلَمَ ٱلْكَاذِبِين 1- المعنى : لمَّا خرج النبي إلى تبوك أذن للمنافقين أن يتخلفوا عن الجهاد ، فعاتبه الله علي ذلك ، حيث كان يجب ألا يأذن لهم حتى يفرز أصحاب الاعذار الحقيقية من الكاذبين المنافقين زاد المسير في علم التفسير .. ابن الجوزي 2- السؤال: لماذا يأمر الله نبيه بأن يطلب من المنافقين الخروج معه للجهاد؟ خصوصا أنه أبلغه في الاية السابقة أنهم كاذبون! 3- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. عَفَا ٱللَّهُ
(44) لَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ أَنْ يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ 1- المعنى : الذين يؤمنون بالله واليوم الآخر لن يستأذنوك في التخلف عن الجهاد بأنفسهم و أموالهم وسوف يخرجون معك مباشرة بعد دعوتك إياهم يا محمد مجمع البيان في تفسير القرآن .. الطبرسي 2- السؤال : لَا يَسْتَأْذِنُكَ ( أم ) لن يستأذنك ؟ لأن الحدث يتعلق بالمستقبل 3- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ / وَاللَّهُ عَلِيمٌ
(45) إِنَّمَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ 1- المعنى : إن المنافقين الذين لا يؤمنون بالله واليوم الآخر ودخل الشك الى قلوبهم ، سوف يستأذنوك في التخلف عن الخروج معك إلى الجهاد بحر العلوم .. السمرقندي 2- السؤال : الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ .. وهل من الوارد خروج الكفار مع النبي إلى الجهاد ؟ 3- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ
(46) وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلَكِنْ كَرِهَ اللَّهُ انْبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ 1- المعنى : ولو أراد من استأذنوك في عدم الخروج للجهاد معك يا محمد .. لأعدّوا العدة وتأهبوا للسفر، ولكن الله كره خروجهم وجعل السفر معك ثقيلا على قلوبهم لعلمه بنفاقهم ، فقيل اقعدوا مع المرضى والضعفاء والنساء والصبيان وهم عبد الله ابن سلول ، الجد بن قيس جامع البيان في تفسير القرآن .. الطبري 2- السؤال : كره ، فثبط ( مبني للمعلوم ) وقيل ( للمجهول ) ما الحكمة ؟ 3- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. كَرِهَ اللَّهُ
(47) لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا وَلَأَوْضَعُوا خِلَالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ 1- المعنى : لو خرج المنافقون معكم ما زادوكم الا فساداً وشراً ونشروا بينكم النميمة و الدسائس و الفتن والخلافِ بينما يوجد منكم من يسمعون لهم ويطيعونهم ، مما ينشر الضعف في صفوف المجاهدين ، والله عليم بما يخفون في ضمائرهم إرشاد العقل السليم إلى مزايا الكتاب الكريم .. أبو السعود 2- السؤال : وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ .. هل يوجد بين المؤمنين .. سماعون للذين لا يؤمنون بالله واليوم الآخر .. ومن هم ؟ 3- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. وَاللَّهُ عَلِيمٌ
(48) لَقَدِ ابْتَغَوُا الْفِتْنَةَ مِنْ قَبْلُ وَقَلَّبُوا لَكَ الْأُمُورَ حَتَّى جَاءَ الْحَقُّ وَظَهَرَ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ كَارِهُونَ 1- المعنى : لقد أراد المنافقون الشر للمسلمين من قبل فى غزوة تبوك بعد أن ساءهم انتصاركم في بدر، وامتنعوا عن نصرتكم في أحد ، واتبعوا عبد الله بن سلول ، وحاربوك سراً وجهراً حتى فضحهم الله في غزوة تبوك ، ودبروا المكائد يا محمد لصد الناس عن دعوتك حتى نصر الله دينه رغم كرههم لذلك الوسيط في تفسير القرآن الكريم .. محمد سيد طنطاوي 2- السؤال : لَقَدِ ابْتَغَوُا الْفِتْنَةَ .. من المقصود .. المنافقين أم الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر؟ 3 - التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. أَمْرُ اللَّهِ
(49) وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَلَا تَفْتِنِّي أَلَا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ 1- سبب النزول : قال الجد بن قيس للنبي إئذن لي بعدم الخروج حتى لا تفتني ، فوالله ما عرف قومي رجلا أشدّ عجباً بالنساء مني ، وإني أخشى إن رأيت نساء بني الأصفر أن لا أصبر عليهن ، فأعرض النبي عنه وقال أذنت لك 2 - المعنى : ومن المنافقين من يطلب السماح له بعدم الخروج إلى الجهاد قائلا لا تبتليني برؤية بنات الروم لأن رؤية النساء تفتنني ، وإن النار سوف تحيط بمن كفر بالله يوم القيامة جامع البيان في تفسير القرآن .. الطبري 2- السؤال : A- وَمِنْهُمْ .. أي من المنافقين ، لماذا ختم الآية بالكافرين ؟ B - وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ .. في الدنيا أم في الآخرة ؟
(50) إِنْ تُصِبْكَ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكَ مُصِيبَةٌ يَقُولُوا قَدْ أَخَذْنَا أَمْرَنَا مِنْ قَبْلُ وَيَتَوَلَّوْا وَهُمْ فَرِحُونَ 1- المعنى : الله يقول للنبي أن المنافقين يحزنون إذا انتصر المؤمنون على اعدائهم وغنموا أموالهم ، ويفرحون إذا أصابتهم آفة في النفس او الأهل او المال ، ويقولون أخذنا حذرنا فسلمنا مما وقع فيه المسلمين التبيان الجامع لعلوم القرآن .. الطوسي
(51) قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ 1- المعنى : قل لهم يا محمد لن يصيبنا الا ما كتب الله علينا في اللوح المحفوظ ، فهو ناصرنا وحافظنا وأولى بنا من أنفسنا معالم التنزيل .. البغوي 2- السؤال : قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا .. هل الله يكتب المصائب على الناس بارادته ؟ 3-التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. كَتَبَ اللَّهُ / وَعَلَى اللَّهِ
(52) قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ 1- المعنى : اسأل المنافقين موبخا يا محمد .. ما الذي تنتظرونه لنا سوي النصر أو الشهادة ؟ أما نحن فلا ننتظر لكم سوي عذاب ينزل عليكم من السماء أو عذاب يصيبكم بأيدينا كالقتل والأسر والسلب والسبي ، فانتظروا وإنا معكم منتظرون فتح القدير .. الشوكاني 2- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. يُصِيبَكُمُ اللَّهُ
(53) قُلْ أَنْفِقُوا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا لَنْ يُتَقَبَّلَ مِنْكُمْ إِنَّكُمْ كُنْتُمْ قَوْمًا فَاسِقِينَ 1- المعنى : قل لهم يا محمد إذا أنفقتم طوعاً أو كرهاً لن يتقبل الله منكم ، لأنكم منافقين وفاسقين فتح القدير .. الشوكاني
(54) وَمَا مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلَّا أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَى وَلَا يُنْفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ 1- المعنى : ولم تقبل نفقات المنافقين لأنهم كفروا بالله ورسوله ، ويصلون وهم كسالي متثاقلين ، وينفقون علي الجهاد وهم غير محتسبين بحر العلوم .. السمرقندي 2- السؤال : A- كَفَرُوا بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ ( وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَى) .. هل الكفار يأتون الصلاة أصلا .. كسالي أو نشطين ؟! B - كَفَرُوا بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ .. هل الله والرسول في مرتبة واحدة في الكفر بهما ؟ C - وَلَا يُنْفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ .. هل الكفار ينفقون في سبيل الله أصلا .. كارهين أم محبين؟ 3- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. كَفَرُوا بِاللَّهِ
(55) فَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ 1- المعنى : لا تهتم بكثرة أموالهم لأن الله سوف يصيبهم بالحزن عندما يغنمها المسلمين منهم قسراً ، وسوف يعذبهم في الدنيا لأنهم لم يشكروه على منحهم تلك الأموال ، ويزهق أرواحهم حال كفرهم لتماديهم في الكفر فتح القدير .. الشوكاني 2- السؤال : إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا .. لماذا منح الله المال للمشركين ولم يمنحه للمؤمنين بدلا من أن يغنموها بالحرب و يتعرضوا للمخاطر ؟ 3 - التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. يُرِيدُ اللَّهُ
(56) وَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنَّهُمْ لَمِنْكُمْ وَمَا هُمْ مِنْكُمْ وَلَكِنَّهُمْ قَوْمٌ يَفْرَقُونَ 1- المعنى : ويحلف المنافقون أنهم من جملة المسلمين وهم ليسوا منهم ولكنهم يخافون ان تقتلوهم كما تقتلوا المشركين فيظهرون الإسلام تقية للنجاة برقابهم روح البيان في تفسير القرآن .. اسماعيل حقي 2- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. وَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ
للمزيد : شاهد الفيديو التالي
https://www.youtube.com/watch?v=XI6CCITsBPY
#ابراهيم_الجندي (هاشتاغ)
Ibrahim_Elgendy#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
4 - الأحبار .. و الرهبان !!
-
3 - عَنْ يَدٍ .. وَهُمْ صَاغِرُونَ !!
-
2- وَلَمَّا .. يَعْلَمِ اللَّهُ !!
-
1- فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ .. حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ !!
-
8 - وَعَلِمَ .. أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا !!
-
7 - إن شَرَّ الدَّوَابِّ عند اللهِ .. الذين كفروا !!
-
6 - وَأَنَّ اللَّهَ .. لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ !!
-
5 - لِلَّهِ خُمُسَهُ .. وَلِلرَّسُولِ !!
-
4 - وَاللَّهُ .. خَيْرُ الْمَاكِرِينَ !!
-
3 - وَلَوْ .. عَلِمَ اللَّهُ !!
-
2 - فَاضْرِبُوا .. فَوْقَ الْأَعْنَاقِ !!
-
1- قُلِ الْأَنْفَالُ .. لِلَّهِ وَالرَّسُولِ !!
-
23 - النبي .. يجهل معاني الآيات !!
-
22 - آدم وحواء .. أشركا بالله !!
-
21 - الله .. يشتم البشر!!
-
20 - الله .. يكرر كلامه !!
-
19 - النبي محمد.. في عهد موسى !!
-
18 - موسى .. كيف تلقى التوراة ؟!
-
17 - أرض مصر.. مِلْكٌ لإسرائيل !!
-
16 - لعل .. وعسى !!
المزيد.....
-
حاول الهرب فعلق أسفل جسر.. شاهد ما حدث لسارق تطارده الشرطة
-
الكويت.. فيديو -سري للغاية- ومداهمة أشخاص بمؤسسات ودوائر يثي
...
-
-بطائرة سعودية خاصة-.. أحمد الشرع يثير تكهنات بصورة توجهه إل
...
-
مسيّرات إسرائيلية تستهدف مخيم النصيرات
-
الرئيس الصومالي يهنّئ الشرع بتوليه رئاسة سوريا
-
نتنياهو يفاخر بأنه أول زعيم يلتقي ترامب بعد انتخابه (فيديو)
...
-
بزشكيان: قدراتنا العسكرية هي للدفاع وليست من أجل الهجوم على
...
-
الولايات المتحدة.. انفجار وحريق هائل في مصفاة نفطية (فديديوه
...
-
توسيع العملية العسكرية بالضفة والأزمة الإنسانية تتفاقم بغزة
...
-
الكرياتين: مكمل رياضي يعزز الصحة النفسية ويخفف أعراض الاكتئا
...
المزيد.....
-
الانسان في فجر الحضارة
/ مالك ابوعليا
-
مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات
...
/ مالك ابوعليا
-
مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا
...
/ أبو الحسن سلام
-
تاريخ البشرية القديم
/ مالك ابوعليا
-
تراث بحزاني النسخة الاخيرة
/ ممتاز حسين خلو
-
فى الأسطورة العرقية اليهودية
/ سعيد العليمى
-
غورباتشوف والانهيار السوفيتي
/ دلير زنكنة
-
الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة
/ نايف سلوم
-
الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية
/ زينب محمد عبد الرحيم
-
عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر
/ أحمد رباص
المزيد.....
|