عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 6654 - 2020 / 8 / 22 - 10:47
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• لم تُخلق المرأة؛ للتحرّش بها!
• أُحبّ الأطفال؛ لأنهم لا يتكلمون عن الماضي، بل يحصرون أفكارهم في اليوم والغد!
• الاذكياء، ليسوا هم الذين يخدعونك!
• كل مساوئ البشرية، استوطنت ـ أيضاً ـ عالمنا الافتراضي!
• كم يرعبني ذلك الشخص، الذي يعتبر خطأه: "فضيلة"!
• مأساتنا: اننا نريد أن نجد أنفسنا في الآخرين!
• ليكن حضورنا بهيجاً؛ عندما نصغي!
• العاطفيون، هم أكثر الناس تلاعباً بهم!
• عندما تشعر بالغربة على الأرض؛ فهذا لأنك من السماء!
• الأعياد.. هي محطاتنا التي نرتاح فيها، ونسعد!
• في قصة إبراهيم، فدى الله الإنسان بحيوان. وفي قصة أولاده، هناك من يفدي الحيوان الذي بداخلهم بإنسان!
• لا أحد يمرض من الفرح!
• الجسد الضعيف، لا يهلك النفس القوية!
• المنزل ليس مجرد مكان، بل اشخاص محبين!
• أعظم هدية يقدمها الأب لأولاده، أن يُحبّ أمّهم!
• انقلوا ما تعلمتموه، وراقبوه ينمو حولكم، فأنتم نقطة البداية!
• تعلمنا الشمس كيف نرى النور، ونبتهج به!
• في أسوأ لحظات اليأس، تعلّق بما يعينك على الحياة!
• السقوط على الأرض؛ يجرح الجسد. أما السقوط تحت الاتهامات الظالمة؛ فيجرح الروح!
• أخطاؤك تكشف لك أصدقاءك!
• بيننا أناس ينتمون إلى الجحيم؛ لذلك لا يسعدون إلا بصنع جحيم من آن لآخر!
• كل تائب نادم، وليس كل نادم تائباً!
• الكلمات كالقنابل اليدوية، التي قد تنفجر وأنت تستعملها!
• الشخص المولع بالأسرار، هو ذلك الذي لا يستطيع كتمانها!
• عظمة النور من عظمة مصدره!
• البغض ليس نقيض الحب، وانما فقدانه!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟