أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس هل سيصبح التراث الثقافي في الشرق الاوسط تركيباً للحضارة الجديدة ..؟ 1-3















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس هل سيصبح التراث الثقافي في الشرق الاوسط تركيباً للحضارة الجديدة ..؟ 1-3


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1593 - 2006 / 6 / 26 - 11:30
المحور: القضية الكردية
    


السؤال الأساسي الذي يجب طرحه أيضاً هو: هل يمكن لكيان الشرق الأوسط التاريخي والثقافي المبني على الأنطلاقات الكبيرة أن ينتقل إلى المستقبل بإضافة حلقة حديثة وإحياء نفسه..؟ والأهم من ذلك هل يمكن أن يضيف حلقة جديدة للميراث المثيولوجي الذي أصبح الأمل المنقذ للإنسانية..؟ هل يستطيع أن يتوصل إلى قوة تمكنه من تكوين أطروحته المضادة وتركيبها دون الاكتفاء بتجسيد أوروبا..؟ فإما أن يقوم الشرق الأوسط بإضافة حلقة جديدة للانطلاقات التاريخية كي تشكل قوة لهذه المهمة، أو أنه لن يتخلص من اللعنة من الأعماق ولن يمنح التاريخ خياراً ثالثاً. فالتاريخ يقول " لن تكون كـ روسيا، الصين، الهند، وأمريكا الجديدة، باعتبارهم يشكلون محيط المركز، ينتظرون دائماً انطلاقة تاريخية جديدة، وهكذا رسم التاريخ قدرهم، أما قدرك فهو مسيرة حضارية كبيرة مبنية بانطلاقة قوية مثل تدفق النهرين العظيمين النيل والفرات، فيا أيها الولد اللعين والعديم الأصل، ان لم تصبح مثلهم لن اغفر لك". ويقول الشرق الأوسط الذي كان مرتعاً للآلهة:" يا أيها الزوج الخرف والعاجز، لن أكون معك سأحترق وأصبح رماداً لكنني لن أقاسمك خيانة الحياة " كموطن للآلهة يقول: "أيها الأقزام لن أقبلكم حتى عباداً لي، فأنتم ملعونون ولا تليقون إلا بالاحتراق في نار جهنم". ويقول الفنانون الكبار:" إننا لن نغني ولن نعزف الموسيقى ولن نكتب الملاحم والشعر لأنكم قضيتم على جمال الروح للأدب والفن وخنتموه". ويقف جميع الفنانين الكبار أمام التاريخ ويقولون:" لن نغفر لكم".
تقول حضارة الشرق الأوسط ذلك بصمت وتقدم جواباً للضغوطات الخارجية بهزةٍ من كتفيها، تريد أن تشرح ذلك بعدم التحول واعتبار البقاء كالحجر شرفاً لها، وتنتقم بتعريض أولادها لجميع أنواع الهزائم وتركهم أمام مواقف سافلة لألف عام. هكذا يكون جوابها، قد توجد لها أجوبة أخرى مذهلة، فهي تخبئها للمستقبل، وتستعد لتقديم أجوبة لا تنتهي من جعبتها، وتقول:" يا أيها الجزء الملعون من التاريخ والحاضر المتقزم ماذا سيكون جوابك حيال هذه المواقف..؟ فان كنت شجاعاً و شريفا" فأنهض واستجب لها".
يمكن تطوير تقييمات شاملة حول مقاومة حضارة الشرق الأوسط ووقفتها الصامدة. باعتقادي سيكون ذلك كافياً من أجل لفت الانتباه. لنحاول الاقتراب إلى المسألة التي تحمل الأهمية، كيف ستدخل في علاقة الأطروحة المضادة والتركيب مع الحضارة الأوروبية..؟ لقد أجرينا تقييماً حول ولادة وتطور وانتشار الحضارة الأوروبية في العالم، وبخطوطها العريضة رأينا نتائج مواقفها الاستعمارية والصهر حيال الشرق الأوسط. إذا كانت الحياة في الشرق الأوسط ستستمر بمعنى وكبرياء في الجغرافيا التي خلقت الحضارة ورعتها، فإنها ستكتسب الصلاحية من خلال الإجابة على سؤال "كيف نعيش"، إذ لا يمكن تقديم إجابات صحيحة دون التعقل والتخلص من الأرواح المتصلبة التي أضحت عقدة مستعصية منذ مئات السنين.
علينا أن نوضح ما نقصده من قيام الشرق الأوسط بلعب دوره كطرف في الأطروحة المضادة والتركيب، فقد وصلت الحضارة الأوروبية مند زمن إلى وضع تشكل فيه أطروحة قوية على كافة المستويات في كل مكان من العالم، وتقف قوية واثقة من أسسها العلمية وأطروحتها التجريبية ابتداءاً من الاقتصاد إلى الإيديولوجيا ومن الفن إلى السياسة ومن التقنية إلى التاريخ، ومازال الانتشار الكوني والمتمركز بعمق في العالم يتم عن طريق الاستيعاب؛ اما بالنسبة للشرق الأوسط فلم يتم تحقيق انتشار مشابه لهذا بأي شكل كان. وهنا توجد مقاومة، ولا يريد التاريخ الذي خلق أوروبا أن يستسلم للتقليد والتجسيد من طرف واحد، ويريد الميراث التاريخي الكبير أن يجعل نفسه طرحاً مضاداً وتركيباً ليتحول إلى قوة لبداية جديدة تليق بتاريخه. إن التحول إلى أطروحة مضادة في مواجهة أطروحة أوروبا لا يعني الرفض الفظ، فمثلاً ليس للانطلاقة الإسلامية أية قيمة كأطروحة مضادة، وحتى لو كانت تطمح بذلك فإنها لا تمتلك القوة اللازمة، ناهيك عن ان تصبح المواقف من قبيل القومية أو الشيوعية القائمة أطروحة مضادة، فأنها لم تلعب دوراً أكثر من القيام بتقليد بسيط؛ إذ لم تبد مساهمة في خلق حركة تنويرية ولو بقدر المستشرقين. اما الذين يتعاون مع أوربا مباشرة، فلا يتعدون كونهم موظفين بسطاء وعملاء لها، لذا فإن مهمة التحول إلى أطروحة مضادة تنتظر التبني.
ما يجب تعريفه بالأطروحة المضادة هو كيف يمكن أن نحول الوجود الحضاري للشرق الأوسط مع مكونات الحضارة الأوروبية إلى أطروحة مضادة، بحيث تؤدي إلى انطلاقة جديدة..؟ وما هي الظاهرة المضادة أو الميزة التي يمكن استخلاصها من إقامة علاقة بين الحضارتين….؟ بإمكاننا تكوين الأطروحة المضادة للأطروحة الديالكتيكية التي تفتش عنها الإنسانية، دون الانحلال فيها أو رفضها بطريقة فجة، بل بالمساهمة من جانبنا بمقدار ما هو مطلوب. إن الدور هو ليس تكوين التركيب، بل يتضمن معنى الوصول إلى قوة تستطيع إنقاذ العالم من التصحر العام والمحافظة على موقعه الذي يمكن العيش فيه. وهناك خطر من أن يؤدي الانتشار من طرف واحد، أي العولمة والكونية المستندة إلى الأطروحة المضادة حتى ولو كانت على شكل ديمقراطي، إلى فاشية من نوع "إما الأسود أو الأبيض". وتنهض جميع مناطق العالم عدا الشرق الأوسط متفقة بما يجب القيام به في عملية التجسيد من أجل الاستسلام لهذه الأطروحة. وستكون نتيجة ذلك فاشية على الطراز الديمقراطي، أو تطوراً مشابهاً لذلك، وهذا أخطر شيء بالنسبة للإنسانية، فإذا حدث ما يقال فإن ذلك سيكون "نهاية التاريخ"، وعدم حدوث ذلك مرتبط بالأطروحة المضادة. إذ أن عدم تحول الاشتراكية المشيدة التي تمت تجربتها بقيادة الروس إلى أطروحة مضادة، أدى إلى استسلامها بانهيار سيئ ألحق الضرر بالبشرية. وكان يجب ألا تنتهي كل هذه المقاومات الرائعة والمقدسة والدماء المراقة، والآلام والآمال إلى هذه النتيجة، ويعود سبب ذلك إلى التحدث عن اليوتوبيا الشيوعية زيفاً دون النجاح في التحول إلى أطروحة مضادة. وهكذا نجد بأن كل خطأ يؤدي إلى الخيانة والاستسلام.
أكدنا مراراً أن الواقع التاريخي للشرق الأوسط لا يسمح بعملية تجسيد عادية، لأنه لا يمكن حتى لقيم أطلال حضارة الشرق الأوسط أن تعي نفسها دون أطروحة مضادة، وبذلك فإنه يمكن وضمن ظروف جديدة أن تتحول الروح الإنسانية الموجودة في طابع هذه الحضارة إلى أمل مجدداً، وأن القبول بأقل من ذلك هو بمثابة إنكار للذات، حيث هناك الكثير ممن جرب ذلك، وبات واضحاً بماذا فاد وجودهم. فالشرق الأوسط لا يقبل أيضاً بهذه الكيانات المصطنعة والثانوية، إذ أن معدته الثقافية لا تكتفي ولو أكل كل العالم فهو لا يأكل لأنه يريد أن يصبح قيمة، وهذا ما يقتضيه جوهره وطابعه. إذاً كيف له أن يصبح أطروحة مضادة..؟ نقدم بعض أفكارنا بخطوطها العامة بعمق ودون تحريف وبشكل جوهري كمهمة تقع على عاتقنا.
يعد تجديد الهوية الإيديولوجية مهمة تاريخية أولى، إذ يجب توحيد حركة النهضة والإصلاح والتنوير التي لم تتحقق بعد في ثقافة الشرق الأوسط وتحقيقها كحركة واحدة. وستحدد التحولات التي ستجري في هذه المجالات الثلاثة الهوية الإيديولوجية الجديدة. وهذا يعني التحول الأساسي في المجال الذهني والروحي.
لم تستطع الحضارة الأوروبية التمأسس إلا بالثورات الذهنية التي استمرت من القرن الخامس عشر إلى القرن الثامن عشر، وآخر مرحلة وصلت إليها هي الحضارة المستندة إلى المؤسسات الديمقراطية، بينما لم يجرؤ الشرق الأوسط بعد حتى للتعرف على تلك المصطلحات. لكننا يجب أن نتجاوز بعض الأخطاء في هذه المسألة، فاقتباس العلم والتقنية وإنشاء المصانع وامتلاك بعض المؤسسات الديمقراطية لا يعني تحقيق النهضة أو الإصلاحات أو التنوير، لأنها تطورات منفصلة لا تمس الجوهر، ولا تعبر عن شيء سوى الجسم الذي يحمل الذهنية المعروفة التي تكونت حول الاستعمار والصهر، ولا نرى أي تطور جوهري عدا ذاك المستوى الذي وصلت إليه مرحلة الاغتراب في القرنين الماضيين، ولا تمتلك التيارات الإسلامية التي تطورت كرد فعل أي معنى سوى القومية التي غيرت لونها.
يمكن تحقيق الأصالة من خلال تحقيق الثورة الذهنية الذاتية الثلاثية. وسيتم فهم عدم وجود أي حل سوى تحقيق هذه الثورة في واقع الشرق الأوسط حتى وان كان متأخراً. بعد التأكد من عدم وجود أي سبيل آخر، يجب أولاً توجيه ضربة إلى الميدان الديني لأجل القيام بثورة أخلاقية وذهنية في الشرق الأوسط، ونؤكد هنا بأنه لا علاقة لهذا الموقف بالعلمانية الرخيصة، فالمفهوم الذي يقتضي توجيه الضربة إليه هو العلمانية المزيفة، وهذا ليس مرتبطاً بالشرائح المتدينة فحسب، بل بتلك الكيانات القيمة التي لم تنصهر بعد في ثقافة الشرق الأوسط. ولا علاقة لذلك بإنكار الرب أو شتم الجوامع، بل تنص على أجراء تحليلات علمية كاملة للتكوينات التاريخية لتلك الهويات، وما يجب القيام به هو التحليل الصائب للكيانات الميثولوجية التي كانت تمثل هوية الكهنة السومريين؛ التفكير باللاهوت الذي اكتسب طابعاً مثيولوجياً أولاً ودينياً فيما بعد والذي كان نتاجاً لمرحلة الفرز الطبقي البدائي تحولت قدسيته إلى خامة للأدب التاريخي.
عمل السومريون على تغيير ميثولوجيتهم وأديانهم باستمرار، ولم يخشوا من تقليل عدد آلهتهم وتغيير نوعيتها وأسمائها؛ فتراث النبي إبراهيم الذي بدا وكأنه يتصارع مع آلهته توصل في النهاية إلى قرار هو " (إل) أي الله " (إسرائيل = المتصارع مع الله)، وحوّل موسى ذلك إلى رب القوم. ورجع عيسى إلى مصطلح "الإله الثلاثي" من جديد، ووصل النبي محمد إلى مصطلح الله المدعم بـ99 صفة سلطوية بسبب حاجته إلى سلطة موحدة. يظهر هذا التكرار القصير أن الدين والآلهة كانا في تغيير مستمر دوماً، فالظروف الملموسة للمرحلة التي خلقت الإسلام تعبر عن وحدة الفكر الديني الموجود، أما أشكال العبادة فهي لا تحمل سوى معنى تدعيم الشخصية الجديدة، وقد تعرضت إلى تغييرات كبيرة فيما بعد، وشهدت المسيحية واليهودية ذات الجذور الواحدة تغييرات بشكل مستمر، وينظر إليهما في يومنا كمصدر أدبي وكقيم أخلاقية على الأغلب. إن إصلاحاتهما في الدين مستمرة وتتطور بريادة العلم، حتى بات جلياً مدى المكاسب التي حققتها من ذلك.
مازال تغيير كلمة واحدة في الإسلام والإرث المشابه له يعتبر ذنباً كبيراً. ويعتبر هذه مؤامرة من أجل أسر البنية الذهنية بشكل رهيب، ولم يكن الدين أداة تردي إلى هذه الدرجة في التاريخ حتى في عصر الأنبياء. فقد تم وضع الدين بشكله هذا في موقع متخلف وملعون بالنسبة إلى التاريخ تحت اسم القداسة، فلا حق لأية سلطة سياسية أو معنوية الحط من مستوى الدين إلى هذه الدرجة، كما لا يمكن التفكير بممارسة أخطر من ذلك من أجل تسميم وشل ذاكرة مجتمعاتهم. لقد عاشت مجتمعات الشرق الأوسط تأثير استمرار زيادة هذا الخطر ولا سيما في الألفية الأخيرة، ويأتي هذا التشكل الإيديولوجي الخطر الذي يأسر الذهن ويجمد التطور الروحي في مقدمة مصادر التخلف التي لا نشعر بها، ولم يتم التأكيد على مدى وكيفية شلها للمجتمع لأنه لم تجرِ دراسات بهذا الصدد، ولأن جميع السلطات المركزية والمحلية بما فيها الأكثر علمانية تستخدم هذا الأمر كوسيلة سهلة للاستغلال.
تعرض الإسلام في مرحلة الظهور والانتشار إلى الإصلاحات الضرورية؛ فشيعة إيران وعلوية الكرد وبكداشية ومولوية الأتراك وعدة طرق ومذاهب دينية أخرى هي إصلاحات طرأت على الدين الإسلامي، فقد تم تجميد هذه المرحلة في أعوام 1100 م، ووصلت إلى يومنا هذا بشكل أكثر صلابة على أساس التماثل مع الوضع الراهن، فلا تنبع خطورتها من درجة صحتها أو خطأها، بل من إيقافها للتفكير الحر وإلغائها للفردية، إذ لا يمكن للإنسان الذي لا يتصور العيش الفردي ولا يفكر بشكل حر أن يخلق أي شيء، و هكذا تعتبر مصادر حياة المجتمعات المتشكلة من هذا الفرد ميتة. إن أكبر فاجعة بالنسبة لمجتمعات الشرق الأوسط هي وجود هذا الوضع واستمراره بشكل قوي جداً ويمكن أن يستفيد من هذا الوضع جميع الاستبداديين في الداخل والخارج، ولن يتخلص المجتمع والدولة من الفقر المستمر والقحط لأنه فقد قيمه الخلاّقة.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الرابع ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الرهبان السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثال ...
- من دولة الرهبان السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثال ...
- من دولة الرهبان السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثال ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الثالث ...


المزيد.....




- كاميرا العالم توثّق معاناة النازحين في قسم الأطفال بمستشفى ش ...
- ألمانيا .. اعتقال عشرات المشاركين في مظاهرتين مؤيدتين للفلسط ...
- عمليات للمقاومة وشهداء باستهداف خيام نازحين ومقرات إغاثة في ...
- الاحتلال يكثف سياسة قصف المنازل وخيام النازحين على رؤوس ساكن ...
- عمال إغاثة: أهم مستشفى في دافور يتعرض لإطلاق نار
- -الأونروا-: أكثر من مليون نازح أجبروا على النزوح مجددا من رف ...
- ألمانيا .. جدل بشأن إعادة اللاجئين الأوكرانيين العاطلين عن ا ...
- تواصل التحقيقات بشأن الهتافات العنصرية وسولت تكافح من أجل سم ...
- رغم قرار الإفراج عنه.. الاحتلال يحوّل المعتقل محمد خضيرات ال ...
- الخارجية الروسية تدعو الأمم المتحدة لإدانة الهجوم الإرهابي ع ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الفصل الخامس هل سيصبح التراث الثقافي في الشرق الاوسط تركيباً للحضارة الجديدة ..؟ 1-3