اراك من جديد..اوليفيا

مارينا سوريال

الحوار المتمدن-العدد: 6458 - 2020 / 1 / 7 - 17:33
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    

لم اعد افكر في الأمر يل اسير قدما ..تخلصت ممن يعتقدون أن بامكانهم سلب تلك الشركة من يدى . محبة مارجو لم اسامح اى منهم وعذرا انت ساذجة جدا لم الاحظ هذا فيك من قبل ربما بسبب الصغير ة التى اخيرتك أيضا من قبل لن تستطيعي أن تكونى عائلة لها أنت لست ءخصا واحدا لتتمكنى من فعل هذا توقفى عن العناد واتركيها علها تجد عائلة حقيقية لها دونك ودون اطماعك في أن تصبحى كل شىء. لا تغضبى مارجو من الأفضل عدم الكذب على الاصدقاء وماكان بيناا لعمق بكثير من أن تغضبى..ربما قريبا ساتى لزيارتك ..ربنا حينها يمكن لنا أن نعود..افتقد الماضى بشده..هل اخيرتك عنه ..يملك الكثير من النفوذ اصبحت اتصدر البرنامج الصباحى لدى منتج دائما ما يدعون الناس له ..توسعت بشكل تخافنى في الليل ولكن يجب أن يبدو هذا اقل مما احتاج دائما أمام الجميع..سيخرج اخى قريبا من محبسه أكدوا لى أنه أصبح ضعيفا ..كذب لا احد يعلمه اكثر منى أنه يجهز لتلك العودة ..لكن ليس عليك القلق بشانى مارجو اراك قريبا

#مارينا_سوريال (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات