أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - لخضر خلفاوي - ‎نداء عاجل في فائدة الأديب العراقي الروائي و القاص - صالح جبار خلفاوي -














المزيد.....

‎نداء عاجل في فائدة الأديب العراقي الروائي و القاص - صالح جبار خلفاوي -


لخضر خلفاوي
(Lakhdar Khelfaoui)


الحوار المتمدن-العدد: 6384 - 2019 / 10 / 19 - 11:38
المحور: الادب والفن
    




‎بلاغ إلى الأدباء و المبدعين العراقيين في فائدة الروائي القاص العربي الأستاذ:صالح جبار (العراق)
‎ـ أيها السادة و السيدات الكرام من الأدباء العرب المبدعين نعلم جيدا أن ظروف الأمة العربية ككل تدعو للقلق و الإنشغال و ربما الحزن لما تواجهه من مؤامرات و تحولات بالأخص في سوريا و العراق و اليمن و ليبيا و السودان و مصر و الجزائر و أن الهم العربي مستمر في التفاقم و التأزم و الرؤى بدأت تتعقد أكثر فأكثر و هذا الهم بات متفرقا من المحيط إلى الخليج كما يقول المثل الجزائري الشعبي :" على منّ أبكي و على من أفرّق دمعي؟!"..
‎منذ أشهر قليلة و الصديق و الأخ الروائى القاص الكاتب " صالح جبار خلفاوي" انقطعت بالمرة أخباره و اتصالاته و لا توجد لدينا ـ شخصيا ـ أي معلومة عنه و عن وضعيته بحكم أن الوسيلة الوحيدة التي كانت القناة لإتصالاتنا هي فضاء التواصل الإجتماعي، و آخر إتصال كان بيننا هو الـ 12 من جويلية 2019. و لكون ـ حسبه ـ في الماضي لا يملك هاتفا! كما أنه ـ وفق ما يعرفه ـ بعض من المقربين و الأصدقاء القلائل الذين كانوا على اتصال به "كان يعاني من متاعب صحية جدية متعددة أتعبته في الأسابيع و الأشهر القليلة قبل انقطاع التواصل فجأة" .. دون نسيان طبعا ما تعرّض إليه أو يتعرّض من مضايقات حسب تصريحه الشخصي ـ في الماضي ـ من قبل جهات حكومية ـ حسب اعتقاده و التضييق عليه و ترهيبه نفسيا ـ … و عدم مساعدته في التكفل به صحيا و إجتماعيا من قبل السلطات الرسمية العراقية. الوضع العراقي الحالي يؤكد مدى حجم المأساة التي تتعرض لها بعض وجوه النخبة السائرة ضد تيار حكومات " حدوس" المتعاقبة ( حكومات الفساد الديني و السياسي ) ، علما أن الأستاذ الفاضل القدير " صالح جبار" لم يدخر أي جهد رغم السن و المرض في فضح في أكثر من مناسبة من خلال كتاباته الأخيرة الوضع " السريالي و المخزي " لتسيير شؤون بلد عظيم كالعراق صار في مهب رياح كل الأعداء من الداخل و الخارج .. كتابات و قراءات لاذعة نشرت في منابر إعلامية هنا و هناك و في صحيفة "الفيصل" حصريا من باريس كما تعلمون.
‎ـ نداؤنا المهم و الأهم : إلى كل من يعرف ( أدباء ، أصدقاء ، مسؤولين نزهاء في الدولة العراقية) من قريب أو بعيد أخبار الأستاذ صالح جبار خلفاوي أن يطمئننا و يوافينا بما لديه من معلومات.. يا أخوتنا من النخبة العراقية النزهاء ( أنتم أدرى بشعابكم، و ليس تدخلا منا في أموركم.. ) فقط و رجاءا .. رجاءا تجاوزوا كل خلافاتكم و حساباتكم و التفوا ببعضكم البعض في الظروف القاهرة في سبيل الحفاظ على صفتكم و صفوتكم النبيلة و رسالتكم الزكية في تطوير و تحديث االوعي الوطني و القومي.. لا تتركوا بعضكم كما الشاة المعزولة أمام مخاطر الذئاب و السفهاء التي تخللت صفوفكم أو مصائب و ابتلاءات الحياة .. كونوا و الله المستعان يدا واحدة تحمل مشعل الحق في سبيل العراق و زنادا يطلق النار ـ إبداعا ـ و إعلاما في وجه السديم الذي يتربص بكم و بنا ..
‎ـ إسألوا و تقصوا عن أخيكم و زميلكم و مواطنكم و حاولوا تقديم أدني مساعدة كل من موقعه لتجاوز محنته مهما كانت طبيعتها، فواللهِ إن دوائر الدنيا تدور على الأخيار قبل الأشرار و هي لا تؤتمن فإذا ما تخليتم عن بعضكم في هكذا ظروف فاتقوا سوء الدوائر و سوء المنقلب.
‎ـ لكل من لديه معلومة يتصل بالصحيفة على البريد الإلكتروني التالي
[email protected]
‎ـ لخضر خلفاوي ، مدير التحرير و مسؤول النشر لصحيفة " الفيصل" باريس.
‎في 19 أكتوبر 2019 ـ



#لخضر_خلفاوي (هاشتاغ)       Lakhdar_Khelfaoui#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجزائر: لعبة شد الحبل بين السلطة و الحراك .. وضع إنسدادي مف ...
- هم - شبعانين- و نحن متشردون و - جوعى-!
- لهاث الحكم و المثقف الجزائري: و فتنهم الإفتراض فتونا!
- ‎رؤية في -الحراك الجزائري- : الإنتخابات و خاتم - سليمان-!
- أخي (من السرد الواقعي ):
- ضيافة الملك ( من أفكار السرد الواقعي ) !
- المثوى
- غريق الفنجان ..حلاوة قاتلة!
- على النواهد…
- ‎عسكرية ، حراكية، مدنية،  سلمية  إلى غاية إثبات حسن النية! 
- ‎من نكح من؟!
- طُزْ!
- كفنان !
- القبائل - الجزائرية- الراية و لعبة الإنفصال.. من المستفيد؟!
- ‎ من السرد الأدبي الواقعي: حيث الورد كان الإنسان...
- -و العاضَّات نَبْحاً (سرد واقعي)!-
- ‎رسالة مفتوحة إلى قائد أركان الجيش الجزائري: يا - صالح- ..ال ...
- ‎ يا -صالح- أينك ؟
- ‎ الجدار ..
- ‎ الجدار ..


المزيد.....




- -ألكسو-تكرم رموز الثقافة العربية لسنة 2025على هامش معرض الرب ...
- مترجمة ميلوني تعتذر عن -موقف محرج- داخل البيت الأبيض
- مازال الفيلم في نجاح مستمر .. إيرادات صادمة لفيلم سامح حسين ...
- نورا.. فنانة توثق المحن وتلهم الأمل والصمود للفلسطينيين
- فيليبي فرانسيسكو.. برازيلي سحرته اللغة العربية فأصبح أستاذا ...
- بمَ تسمي الدول نفسها؟ قصص وحكايات وراء أسماء البلدان بلغاتها ...
- عن عمر ناهز 64 عاما.. الموت يغيب الفنان المصري سليمان عيد
- صحفي إيطالي يربك -المترجمة- ويحرج ميلوني أمام ترامب
- رجل ميت.. آخر ظهور سينمائي لـ -سليمان عيد-
- صورة شقيق الرئيس السوري ووزير الثقافة بضيافة شخصية بارزة في ...


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - لخضر خلفاوي - ‎نداء عاجل في فائدة الأديب العراقي الروائي و القاص - صالح جبار خلفاوي -