الموت صبرا ... فكرة

سعد سوسه

الحوار المتمدن-العدد: 6163 - 2019 / 3 / 4 - 21:40
المحور: الادب والفن
    

صدقيني حاولت الف الف مرة ان اثق بك ، لكنك امرأة كانت مشاكلنا بسيطة جدا لكن عندما تغيب الصباحات يبدأ القلق وفقدان الثقة ؟ وعندما يتكرر حسابك لذنب واحد اقترفتهُ قبلك ؟ لم تنسين الحب والغيرة وكل شيء بسرعة لهذا لا اثق بك ولن اثق ، انت كالقران حمالة اوجه ؟
ماعاد يقلقني ان وثقتي ام لم تثقي بي ، اصبحت ضرر ثانوي لكن بعد عام اكتشف انك مازلت تتواصلين مع الاخر ، وجسدك لاخر وتتنعميم بالجنس وتصلين الى اللذة ، واصبر واسكت اعتقد اني ايوب بصبرهُ .....
وابحث لك عن اسباب كي اغفر واستمر . الا تخجلين ، الاتعاتبين نفسك ، الايضجرك الشعور بالذنب والالم .............. اه يا أمرأة مليئة بكل عذابات الناس الم توعديني لالف مرة ان تتغيرين واني انا كل الرجال ، انا الاهم ، الارقى ، الاحسن . لم كل شئ فيك آلم .... غاليتي يؤلمني انك بعيدة عني ، لكني اشعر اني بدات اعود الى نفسي الي ..... قبل ان تكوني قلقي الدائم ....... نحن سعداء ببعدنا

#سعد_سوسه (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات