أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مارينا سوريال - عدلك مفقود..كلودى














المزيد.....

عدلك مفقود..كلودى


مارينا سوريال

الحوار المتمدن-العدد: 6108 - 2019 / 1 / 8 - 22:11
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


ترددين اننى اصبحت غير عاقلة..لا اشارك فيما يحدث من حولى مثل هؤلاء الذين تسببوا بانينتهم في كل ما يحدث
الآن في الشارع.. قريبا كلودى لن يتمكن الناس من السيطرة على غضبها.. اندريا كلودى لم تتغير فقط هى لا تؤمن بعالمك يا عزيزتي تتهميننى بالجنون أن تلك المصحة لم تكن مفيدة في حالتى ..المصح الذى ذهبت إليه بعد أن فشلت في إيجاد العوالم الأخرى التي حلمت بها.. هل هذا هو كل شيء؟مجرد عالما وحيد غير عادل ..عالمنا سىء هذا ما تعلمته..انا من كنت فى ذلك الاعتداء..راقبتهم يرحلون مشدوهين لا يعلمون إلى أين يرحلون..هل يفنون أم أن هناك عوالم أخرى حقا..ربما جننت عندما بدأت بالبحث عن تلك العوالم علها هناك..عل هناك عدل بين ما يحيون بداخلها..هل تظنين أن المكوث في الشارع سيعيد العدل هل تظنين أن الغنى سيخسر والفقراء سيحصلون على حقوقهم المشروعة في النهاية وسيكون الجميع سعداء لا عزيزتي أندريا أنا لا أؤمن بخروجك وغيرك لا أؤمن بالعدل أو هذا العالم ..كثيرون يحصدون أرواحهم في العمل في النهاية يتشردون يكون العلاج كثير عليهم ينتهي العالم بالنسبة لهم .. القانون دائما ما يحمى من يستطيع الحصاد تقولين كيف تقولين هذا كلودى وانت مديرة في عملك وعملت فى الاقتصاد اتظنين عزيزتي اننى حصلت على العمل بالعدل الحر بالطبع انا استحق الفوز والعمل كنت مؤهلة ولكن ليس هذا بمفرده كان هناك آخرين يستحقون...كان عليهم أن يتدمرو الواحد تلو الآخر حتى تحصد ماحصدت..كان هناك يريدونني لان هذا الافضل لهم هم شخصيا كان الأمر حربا خضتها كان عليه لاحلى ولاجلك ولاجل اخيك الراحل ..اتعلمين اننى تيقنت من حبه الان بطريقة ما كان الأمر ليس سهلاً لقد سعيت لاستحضار روحه كى يعلم هذا لكنه عاقبنى ورفض.. ربما نلتقي في مكان آخر حيث كل شيء نقى ..نقى بحق بحيث يتحقق العدل للجميع ويشعر فيه الكل بالأمان..كلودى



#مارينا_سوريال (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل نجد عالما اخر عادلا ..كلودى
- اؤمن بالعدل ..اندريا
- السعادة ..نهاية النفق ..وفاء
- بداية..مارجريت
- ارقص من جديد.. سوزوران
- وجدت كل ما حصل لى فى الايام السابقة وكأنه حلم..اوليفيا
- ربما خطأى اننى احببت الكتب باكرا..امل
- هل يجوز ان ابدأ الان...سوزوران
- كتب اثرت فى حياتى..رحيق العمر جلال امين
- الهواجس والخوف نوبات قلقى هى عدوى..اوليفيا
- الفرار من جديد..سوزوران
- الخوف من الخسارة..مارجو
- على الطريق السريع ..اوليفيا
- نساء معطوبات ..سوزوران
- العودة حيث البدء..سوزوران
- الرضا حيث رحلت..مارجو
- الشغف ام رضا الكسالى..اوليفيا
- من تكون انا؟سوزوران
- الرضا اكذوبة..امل
- انا النقيض الاخر لعايدة..امل


المزيد.....




- هل الحجم بيفرق؟
- 7 تمارين مهمة لكل امرأة بلغت سن الـ40
- احتجاجات حاشدة في لندن رفضا لحكم يستبعد النساء المتحولات جنس ...
- على طريق تحوله إلى اتحاد.. نضال المرأة يعقد مؤتمر العام الرا ...
- زيادة منحة المرأة الماكثة الجزائر 8000 دينار.. حقيقة أم شائع ...
- أمين عام رابطة العالم الإسلامي: -تعليم المرأة حق مشروع- والك ...
- تونس.. ما سبب الجدل والخوف من تلقيح الفتيات ضد سرطان عنق الر ...
- بقائي: قتل الاطفال بغزة جريمة حرب وجريمة ضد الانسانية وابادة ...
- شهاداتٌ من رحم الألم: مجازر الساحل السوري تهزّ الوجدان الإنس ...
- خطوات منحة المرأة الماكثة في البيت 2025 الجزائر


المزيد.....

- كراهية النساء من الجذور إلى المواجهة: استكشاف شامل للسياقات، ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- الطابع الطبقي لمسألة المرأة وتطورها. مسؤولية الاحزاب الشيوعي ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مارينا سوريال - عدلك مفقود..كلودى