أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مارينا سوريال - اؤمن بالعدل ..اندريا














المزيد.....

اؤمن بالعدل ..اندريا


مارينا سوريال

الحوار المتمدن-العدد: 6109 - 2019 / 1 / 9 - 23:23
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


لاتزال هناك حركات بالشوارع لن ترحل..سنبقى طالما كان هذا من واجبنا كلودى..اتخيل لو لم تبدا النساء فى خوض التظاهرات النسائية لتنديد باوضاعهن
واوضاع المعيشة ليس للمراة والطفل بل ما يحدث فى بلدها اتخيل لو لم تهبط المراة الانجليزية والفرنسية والامريكية ونساء العالم الثالث ومختلف اللهجات
والاعراق وواحتججن لاوضاعن وما يحدث فى بلادهن اين كنت لتصبحى انت الان؟كيف تقولين لااؤمن بحق قول لابصوت مرتفع فى الشوارع
او ان الاقوياء دوما ما ينتصرون كل هذا يجعلنى اخبرك ان المصح لم تفيدك فى شىء لم تعد اليك روحك القديمة ..ما رايته بعينك من اعتداء من رحيل اصدقاء
كان لابد ان يخرجك الى العالم من جديد للاحتجاج من فقدك لاخى كان عليك ان تفعلى..من رحيلى من رحيل ابى ..كان لابد ان تصرخى لكنك لم تفعلى تبحثين عن هدوء عالمك الصغير
لايهم الى اين سنذهب هل نختفى فى بقعة سوداء الى الفناء الى الابد ام نرحل الى عوالم اخرى ونبدأ فيها من جديد..كل هذا لايهم الان
اشعر اننى امراة حره عندما اشارك فى تلك التظاهرات النسائية التى تجوب باريس وتولوز وكان ايضا بينما انت تجلسين مختبئة فى جحر ضيق
كنت بالامس امراة مديرة قادرة على اتخاذ القراات لان هناك نساء اخريات فى الماضى كان بعضهن لديهن الدفء مثلك واخريات بلامأوى هبطن الى الطرقات وتعرضن للنقد والتجريح
والموت ايضا لم يتسألن الى اين يرحلوا ؟فقط املوا ان يجعلوا من عالمك انت افضل من عالمها ؟انت تصبحى امراة حره مقدر لها ان تصبح مديرة على راس عملها او تدرس فى جامعة عريقة او
تشارك فى قرارات بلدها السياسية بينما انت تحصدين كان على اخريات الرحيل فى سبيلك اخريات لم تتناولى معهن الطعام الوفير الذى احت اخرين لاجل ضائقة مرت ببلادهن عندما تصدى الاثرياء
المشهد فحسب لتناول ما لذ لهم واقاموا المأدب والاحتفالات واعرق القصور ومات طفل مشرد من الجوع..اليوم سيعانى كثيرون من ازمة جراء العلاج من نقص المال
الحاد من عدم توافر الامان لمراة اخرى وطفل لرجل يعود غاضبا لن يقدم سوى الغضب والقسوة لاسر حزينة ومدينة الجمال سوف تنزوى لاننا سوف نسمح للاقوياء مثلما تقولين ان يفعلوا هذا
سنصرخ ونقول له لا نحن نريد الحق فى الحياة حتى لو رحلنا نحن سوف نورث ارث الرفض وما تعرضنا له لاخرين ليعيشوا بأمان ويحظوا بالعناية اللازمة فى كل شىء
.انت ضعيفة كلودى تختبئين حول قناع العقل لكنه سقط عنك اخيرا..اندريا



#مارينا_سوريال (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السعادة ..نهاية النفق ..وفاء
- بداية..مارجريت
- ارقص من جديد.. سوزوران
- وجدت كل ما حصل لى فى الايام السابقة وكأنه حلم..اوليفيا
- ربما خطأى اننى احببت الكتب باكرا..امل
- هل يجوز ان ابدأ الان...سوزوران
- كتب اثرت فى حياتى..رحيق العمر جلال امين
- الهواجس والخوف نوبات قلقى هى عدوى..اوليفيا
- الفرار من جديد..سوزوران
- الخوف من الخسارة..مارجو
- على الطريق السريع ..اوليفيا
- نساء معطوبات ..سوزوران
- العودة حيث البدء..سوزوران
- الرضا حيث رحلت..مارجو
- الشغف ام رضا الكسالى..اوليفيا
- من تكون انا؟سوزوران
- الرضا اكذوبة..امل
- انا النقيض الاخر لعايدة..امل
- ابحث عنها من جديد..سوزوران
- سنتصل فى وقت لاحق ..امل


المزيد.....




- احتجاجات حاشدة في لندن رفضا لحكم يستبعد النساء المتحولات جنس ...
- على طريق تحوله إلى اتحاد.. نضال المرأة يعقد مؤتمر العام الرا ...
- زيادة منحة المرأة الماكثة الجزائر 8000 دينار.. حقيقة أم شائع ...
- أمين عام رابطة العالم الإسلامي: -تعليم المرأة حق مشروع- والك ...
- تونس.. ما سبب الجدل والخوف من تلقيح الفتيات ضد سرطان عنق الر ...
- بقائي: قتل الاطفال بغزة جريمة حرب وجريمة ضد الانسانية وابادة ...
- شهاداتٌ من رحم الألم: مجازر الساحل السوري تهزّ الوجدان الإنس ...
- خطوات منحة المرأة الماكثة في البيت 2025 الجزائر
- أمين عام رابطة العالم الإسلامي: -تعليم المرأة حق مشروع- والك ...
- مصر.. اكتشاف مقبرة جديدة لأمير فرعوني من الأسرة الخامسة (صور ...


المزيد.....

- كراهية النساء من الجذور إلى المواجهة: استكشاف شامل للسياقات، ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- الطابع الطبقي لمسألة المرأة وتطورها. مسؤولية الاحزاب الشيوعي ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مارينا سوريال - اؤمن بالعدل ..اندريا