تعريف الفلسفة الكونية

عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 6070 - 2018 / 12 / 1 - 23:24
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

تعريف (ألفلسفَةُ آلكونيّة):
سأَلَنَا بعض ألأخوة آلمُثقفين و "المُفكرين" عن تعريف (فلسفتنا الكونيّة) فقُلتُ:
[منهجٌ جديدٌ أمثل يختزل تأريخ الفكر و الزّمكاني في بُعد كونيّ لمعرفة أسرار الوجود التي تجعل الأنسان كونيّاً إستناداً على أصلهِ من خلال (فلسفة الفلسفة) بعد جواب (الأسئلة السّتة) للخلود في مدينة ألعشق والسّعادة الأبديّة بعد عبور المحطات آلسّبعة].
ملاحظة: سأبدء لو تحسّنت صحّتي كتابة بيانات عن حقيقة (ألمحطات آلسّبعة) التي يُفترض على كلّ صاحب وجدان بدأها للتخلص من متاهات السّجن الذي يُقيده في جسد محدود آيل للزوال لدرء الموت وآلخلود للأبد بعد ما عرضنا سابقا جواب الأسئلة المصيرية السّتة.
ألفيلسوف الكونيّ
:(The definition of (Alphonic philosophy
We asked some of the brothers intellectuals and "thinkers" about the definition of (our philosophy of cosmic) I said:
[A new approach optimized reduces the history of thought and fellowship in the universe after knowing the mysteries of existence that make man Konya based on its origin through the philosophy of philosophy after the answer (the six questions) of immortality in the city of love and eternal happiness after crossing the stations seven.
Note: I would start if my health improved by writing statements about the truth (the seven stations) that each and every owner must begin to get rid of the maze of prison that restricts him to a-limit-ed body that can go away to ward off death and eternity after we have already presented the answer to the six crucial questions.
Cosmic philosopher

#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات