عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 6068 - 2018 / 11 / 29 - 15:32
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• أقصى حدود الجريمة التي يرتكبها الإرهابي؛ أنه يريد أن يجعلنا نعتقد بأن الله نفسه: إرهابي!
• الظلال العميقة، تأكيد على وجود النور!
• أيها القاتل الدنيء؛ ألا تخزيك الأرض التي لا تستحل شرب دماء أخيك!
• هناك من يجد حريّته، في تقييد حريّة الآخرين!
• من يحمل سلاحاً ليدافع عن الله، يَفترض ضعفه!
• في مجازر التعصب والكراهية؛ الأقباط يخضعون لشريعة الذبح الحلال!
• الإرهابي؛ طفل كان ينام على أغنية: ذبح الحَمَام!
• التعاليم الشيطانية، وحدها، هي التي صنعت هذا "الكيان المظلم" للإرهابي، بعد أن سرقت منه الشعور بهويّته الإنسانية!
• حتى السلام أصبح "عليك" وليس "لك"!
• النور، ليس كافياً لإظهار حقيقة الأشياء!
• حب الذبابة للنور، لا يجعلها: فراشة!
• الخريف، لا يقترب أبداً من الشجرة الخضراء!
• تمارسون النصب، والتسلط، والقتل ـ بإسم الدين ـ؛ حتى أصبح الدين: "عذاب الشعوب"!
• أمل بلا إيمان، إيمان بلا أمل!
• تعبت الدموع، أما الألم فلم يتعب بعد!
• "المختل عقلياً"، حيوان بشري موطنه مصر!
• لغة الإرهابي، من اللغات الحيّة المميتة!
• لا صوت يعلو فوق صوت الألم!
• الشهداء، قتلهم الموت؛ فإنهزم!
• "المختل عقلياً"، شخص أعمى لا يرى سوى المسيحي!
• الشرائع الإلهية، جاءت لكي تُحي الأموات، وليس لكي تقضي على الأحياء!
• كلمّا ودّعنا شهيداً، نشكر رجال الدولة.. فبالشكر يدوم الإرهاب!
• "يا خسارة".. من الكلمات المُهذّبة التي تُجرّح المسيحي؛ لأن صفاته الحميدة، هي حميدة لكونه مسيحي!
• خُلقتْ النجوم؛ حتى لا تضل أحلامنا!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟