أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زاهر زمان - ماذا لو أصبح اسم مصر الرسمى جمهورية مصر الديمقراطية !















المزيد.....

ماذا لو أصبح اسم مصر الرسمى جمهورية مصر الديمقراطية !


زاهر زمان

الحوار المتمدن-العدد: 6027 - 2018 / 10 / 18 - 01:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أصل العرب وموطنهم الأصلى :
أصل العرب
في أمسية ثقافية نظمت في معهد فيصل لتنمية الموارد البشرية في محاضرة بعنوان (الأنشطة الإنسانية في الجزيرة العربية عبر التاريخ والثقافة السعودية المحلية)، صرح الدكتور سعد الصويان أستاذ علم الاجتماع السعودي في جامعة الملك سعود أن اليمن ليست أصل العرب كما هو شائع بين عامة الناس، موضحًا أن الكتابة باللغة العربية لم تظهر إلا بعد ظهور الإسلام.
صحح الدكتور صويان هذه المعلومة المغلوطة، مؤكدًا أن الجزيرة العربية بأكملها هي موطن الجنس السامي الذي تفرع منه العرب. حيث كانت شبه الجزيرة العربية بمثابة ملتقى حضارات بين مصر وبلاد الرافدين، وأنها كانت أرضًا خضراء خصبة مأهولة بالسكان. دعى الدكتور صويان إلى ذلك وأوضحه رغبة منه أن توثق هذه المعلومات، رغبة أن تزال المفاهيم الخاطئة عن أصل الشعوب العربية عن طريق زيادة الوعي في المناهج التعليمية. كما طالب وزارات الثقافة والإعلام إلى نشر هذه الثقافة.
وأضاف الصويان: شبه الجزيرة هي الموطن الأصلي للساميين، وهم أساس اللغة العربية، وثقافة الصحراء مفتاح مهم لفهم الثقافة العبرية القديمة، والوسط الثقافي الذي ظهر فيه العهد القديم. وعلى صعيد آخر، يظهر أن سكان وقبائل شبه الجزيرة العربية لهم تاريخ أطول مما تعتقد، حيث أكد على ذلك الدكتور سليمان الذييب أستاذ الآثار في جامعة الملك سعود. قائلًا أن سكان شبه الجزيرة العربية قد حققوا نتائج وإنجازات متعددة، وأنها لم تكن حالها قديمًا كما كانت عليه في الوقت الراهن. وقد دعم هذا الرأي باستشهاده بالاكتشاف البريطاني الأخير بالتعاون مع علماء سعوديين عن بحيرة في الربع الخالي، وهو ما يدل أن شبه الجزيرة العربية كانت مختلفة قديمًا على ما هي عليه في وقتنا الحاضر.
بدأت الدراسات التي قامت بمسح شبه الجزيرة العربية بحثًا عن الآثار القديمة التي تدل على الوجود البشري الكثيف في شبه الجزيرة العربية قبل 35 عامًا. كما أشاف الذييب أن تغيير المناخ والنقص المياه والتصحر هي العوامل التي دفعت بالسكان إلى الهجرة من شبه الجزيرة العربية إلى العراق وكونوا هناك مملكتهم الأولى. ثم كانت الهجرة بعد ذلك إلى الآشوريين والنبطيين. بعد ذلك أعاد الإسلام المجد إلى شبه الجزيرة العربية وأعاد لها الريادة العربية من جديد. كانت هناك العديد من الممالك التي تؤكد حضارة شبه الجزيرة العربية منها: مملكة سبأ وحضرموت ومدين ومعين وتيماء التي اشتهرت عام 600 قبل الميلاد. كما ظهرت العديد من اللغات أيضًا منها السبئية والنبطية والثمودية والآرمية، مؤكد سبق شبه الجزيرة العربية في التاريخ والكتابة.
وتابع الذييب أن علم الآثار قد بدأ في السعودية في عهد الملك فيصل، حيث بدأ المستشرقون دراسة التاريخ العربي في شبه الجزيرة العربية عن طريق اثنين من العلماء الفرنسيين، وقد وثقا ما وجداه من نتائج في خمسة كتب عن رحلتهما من فلسطين إلى مدينة الحجر في مدائن صالح في الوقت الحاضر، ثم توالت البعثات بعد ذلك.
المصدر
موقع وسع صدرك
https://www.google.com/url?sa=t&rct=j&q=&esrc=s&source=web&cd=14&cad=rja&uact=8&ved=2ahUKEwjH7bCN6I3eAhWS66QKHbLHCaUQFjANegQIBRAB&url=http%3A%2F%2Fwasse3sadrak.com%2F%25D8%25A3%25D8%25B5%25D9%2584-%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B9%25D8%25B1%25D8%25A8%2F&usg=AOvVaw1gX8YCmgqK7YpJK_17OLBn
كتب كثير من علماء الأنساب والتاريخ في اصل العرب وقد كثرت الأقوال وتضاربت الآراء خصوصا بين القديم والحديث فالاعتماد عند المتقدمين على الكتب المدونة وعند بعض العصريين على الآثار القديمة التي نقب عنها في جوف الأرض وحيث أن أمر التنقيب عقيم في جزيرة العرب وبالأخص لم يجر حتى اليوم في الربع الخالي مع صحراء الأحقاف فاصبح الاعتماد فيما يتعلق بشؤون العرب حتما على الكتب المدونة لأنه لم يكن أمامنا ما ينفي صحتها غيران كتب التاريخ والأنساب المتعلقة بي اصل العرب وتقسيمهم تحتوي على أقوال كثيرة فقد لخصت منها ما يأتي بعد جهد كبير وفحص دقيق .
يرجع اصل العرب إلى سام بن نوح عليه السلام وكان مسكنهم قبل أن يسكنوا الجزيرة جهات العراق ثم نزح فريق منهم إلى الجزيرة التي يكون موقعها بالنسبة للعراق غرب جنوبي فسمى بنو سام النازحين منهم إليها (عربا) أي الغربيين لان حرف الغين المعجمة كان مفقودا من اللغة السامية فكانوا ينطقون بالعين المهملة عوضاً عن الغين المعجمة ويضعونها موضعها ومن ذلك الحين أطلق على من نزح من بني سام إلى الجزيرة العربية اسم العرب ، ثم سميت الجزيرة باسمهم .
والذي نزح هم ( عاد ) ومسكنهم الأحقاف المسماة الآن بصحراء الأحقاف الواقعة في القسم الجنوبي من الجزيرة . ( وثمود ) ومسكنهم الحجر ووادي القرى بين الحجاز والشام المسمى الآن بمدائن صالح الواقع في القسم الشمالي من الجزيرة . و ( طسم ) و ( جديس ) ، ومسكنهما اليمامة الواقعة في قلب الجزيرة ، والبحرين المسماة الآن بالأحساء ، الواقعة في القسم الشرقي من الجزيرة على الخليج العربي .
و ( عمليق ) ومسكنهم عمان ، الواقع في القسم الشرقي بجنوب من الجزيرة .
المصدر : موقع نادى الهلال
https://www.google.com/url?sa=t&rct=j&q=&esrc=s&source=web&cd=15&cad=rja&uact=8&ved=2ahUKEwjH7bCN6I3eAhWS66QKHbLHCaUQFjAOegQIBBAB&url=http%3A%2F%2Fvb.alhilal.com%2Ft1083753.html&usg=AOvVaw3xOm9Fyy9Z7TzrmiGq850j
رابط فيديو يقول أن أصل موطن العرب هو اليمن
https://youtu.be/ONqmmTAVuSU
فيديو من موقع عالم المعرفة يوضح أصول العرب وموطنهم الجغرافى
https://youtu.be/cxr9xQ641qE


مما سبق وغيره الكثير من المصادر التى يضيق المقام عن ذكرها ، يتضح لنا أن الموطن الجغرافى لمن أصبحوا يُعرفوا بـ ( العرب ) هو شبه الجزيرة العربية ، سواء أكان جنوباً فى اليمن كما يقول البعض أو فى أغلب أنحاء جزيرة العرب كما يقول آخرون ، والتى تضم فى وقتنا الحالى : المملكة العربية السعوديّة، والبحرين، وقطر، والكويت، والإمارات العربية المتحدة، واليمن، وعمان .

المصدر :
https://mawdoo3.com/%D8%AF%D9%88%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D9%8A%D8%B1%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9
ومن ثم فإن مواطنى تلك الدول المذكورة آنفاً ، هم من يمكن اطلاق نعت ( عربى ) على أياً منهم ، كما يمكن اطلاق والصاق صفة العروبة بأية دولة من الدول الستة الواقعة فى شبه الجزيرة العربية كما فى ( المملكة ‘‘ العربية ’’ السعودية ) و ( الإمارات ‘‘ العربية ’’ المتحدة ) ، ويمكن أيضاً اطلاق نعت ‘‘ العربية ’’ على باقى الدول الموجودة ضمن الحدود الجغرافية لجزيرة العرب ، فنقول مثلاً : مملكة البحرين ‘‘ العربية ’’ و إمارة قطر ‘‘ العربية ’’ و دولة الكويت ‘‘ العربية ’’ و جمهورية اليمن ‘‘ العربية ’’ و سلطنة عمان ‘‘ العربية ’’ ؛ فالغالبية الساحقة من شعوب تلك الدول هى شعوب جذورها عربية نقية وأصيلة . أما أن يتم اطلاق صفة ‘‘ العربية ’’ أو العروبة على باقى مابات يُعرف بالوطن ‘‘ العربي ’’ أو الدول ‘‘ العربية ’’ ، لمجرد أن بضعة هجرات لبعضة فروع من القبائل العربية هجرت موطنها الأصلى فى جزيرة العرب وارتحلت شمالاً الى الشام أو الى الشمال الافريقى ، سواء فى الأزمان التى سبقت تأسيس الاسلام أو مع بدء تكوين الدولة الاسلامية فى مكة ويثرب فى شبه جزيرة العرب على يد نبى الاسلام محمد بن عبدالله ، أو بعد الشروع فى تحويل تلك الدولة الوليدة الى امبراطورية اسلامية على يد خلفاء محمد بعد موته ، والقيام بإرسال الجيوش بعد الجيوش على مدار بضعة قرون ، لغزو البلدان الواقعة خارج النطاق الجغرافى للجزيرة العربية ، واحتلالها بحجة نشر الاسلام ، وتأسيس ماعرف بالخلافة الاسلامية ، فذلك تزوير بحت للقوميات والهويات الأصلية لتلك الشعوب التى احتلتها جيوش الغزو الاسلامى منذ الخليفة عمربن الخطاب وحتى أقصى تمدد لتلك الخلافة الاسلامية فى عهد الأمويين ومن بعدهم العباسيين ! فعلى سبيل المثال لا الحصر : كان الاسم الرسمى لمصر قبل ثورة يوليو 1952 هو المملكة المصرية ثم تحول الاسم الرسمى الى الجمهورية المصرية دون أدنى اشارة الى نعت ‘‘ العربية ’’ ، وذلك هو ماكان يعبر عن واقع الهوية المصرية التى ترجع أصول أغلب سكانها الى الفراعنة من سلالة حام بن نوح بينما العرب ترجع أصولهم الى سام بن نوح !
ثم ارتكب جمال عبدالناصر - الذى أحترم فيه وطنيته وتجربته السياسية رغم ماشابها من أخطاء استراتيجية أضاعت كل ماحققه للمصريين من مكاسب فى بدايات حكمه - خطيئة كبرى ، عندما وقع فى الخلط بين جذور الهوية المصرية وجذور الهوية العربية ، فأطلق مشروعه الوحدوى بين كل الأقطار الناطقة باللغة العربية , والذى أسماه ‘‘ القومية العربية ’’ ، ثم ترجم ذلك الى مصطلح ‘‘ الوطن العربى ’’ من المحيط الى الخليج ! وشرع بعدها فى اتخاذ خطوات عملية ، وذلك بتوحيد مصر وسوريا فى وحدة سياسية أطلق عليها اسم ‘‘ الجمهورية العربية المتحدة ’’ ، والتى لم تستمر أكثر من ثلاث سنوات من عام 1958م وحتى الانفصال فى العام 1961م ! ورغم ذلك الانفصال استمرت مصر تعرف بذلك الاسم ‘‘ الجمهورية العربية المتحدة ’’ ، حتى تولى محمد أنور السادات الحكم فى مصر فى العام 1970 م ، وقرر تغيير اسم ‘‘ الجمهورية العربية المتحدة ’’ الى ‘‘ جمهورية مصر العربية ’’ ! وسواء أكان مصر اسمها ‘‘ الجمهورية العربية المتحدة ’’ أو ‘‘ جمهورية مصر العربية ’’ ، فأنا شخصياً وربما الملايين غيرى من المصريين وحتى من العرب الأصليين ، الذين هم أهل الجزيرة العربية ، يروون الصاق نعت ‘‘ العربية ’’ بالدولة المصرية ، سواء أكانت ملكية أو جمهورية ، هو نعت لا محل له من الإعراب ولا تعضده الجذور الحقيقية للمصريين ! وفى اعتقادى الشخصى وربما يؤيدنى الملايين من المصريين أن النخبة السياسية التى كتبت دستور 2014 م ، كان يجب أن تعبر عن واقع الهوية المصرية باطلاق اسم ‘‘ جمهورية مصر الديمقراطية ’’ كإسم رسمى للدولة المصرية ، حتى يتطابق واقع الحال مع المقال ، كما هو الحال فى الاسم الرسمى لدول عديدة تدخل فى منظومة مايسمى بـ ‘‘ الدول العربية ’’ ، مثل ‘‘ المملكة المغربية ’’ أو ‘‘ جمهورية السودان ’’ أو ‘‘الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية ’’ أو ‘‘ الجمهورية التونسية ’’ أو ‘‘ دولة الكويت ’’ أو ‘‘ المملكة الأردنية الهاشمية ’’ أو ‘‘ الجمهورية اللبنانية ’’ أو ‘‘ مملكة البحرين ’’ ! ولاحظ معى أن هناك دولاً شعوبها عربية أصيلة كالبحرين والأردن لم تنعت نفسها بكلمة ‘‘ العربية ’’ فى الاسم الرسمى للدولة المعتمد فى المحافل الدولية ، فلماذا لم يحذو كتبة الدستور المصرى حذو تلك الدول ؟!
نخلص الى أن ليس كل من نطق العربية أو دان بالدين الاسلامى يمكن أن نسميه دولة عربية ! وليس معنى ذلك هو احداث القطيعة مع الدول العربية الأصيلة فى عروبتها ، وانما يكون هناك نوع من التعاون والتكامل بين الجميع كأنظمة وشعوب ، ولكن من منطلق الأصول وليس من منطلق التبعية المصطنعة والزائفة التى تضر بالعلاقات المشتركة أكثر مما يمكن أن تفيدها .
مع تمنياتى الطيبة لجميع الدول والشعوب العربية وغير العربية !
بقلم / زاهر زمان



#زاهر_زمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رداً على ماكتبه بشاراه أحمد عرمان فى مقاله [مناظرة حول -الأد ...
- حقائق صادمة يجب أن يعيها المسلمون
- ماهية العقل والاله الابراهيمى !
- من وحى أحد تعقيبات الرئيس السيسى
- لا مصلحة لى مع أبناء اسرائيل ياسيد عبدالحكيم !
- من يقتل الفلسطينيين فى تظاهرات الأرض ؟
- إسلام السيسى وإسلام مرسى !
- مجرد تساؤلات حول وضعية أورشليم / القدس
- نصيحة قلبية من Ex – Muslim لايران وتركيا وقطر
- الأديان صناعة بشرية قلباً وقالباً !
- من تجاربى الشخصية مع الدين 4
- من تجاربى الشخصية مع الدين 3
- من تجاربى الشخصية مع الدين 2
- من تجاربى الشخصية مع الدين 1
- حديث ابن آمنة : نفسٌ منفوسة !
- كيوم ولدته أمه !!!
- ربنا يطمنك عليهم !!!
- رداً على مقال : اسرائيل تضرب الإرهاب فى مصر !
- الفطرة لا دين لها ياعرفة !
- أنا لستُ مُلحداً


المزيد.....




- بدولار واحد فقط.. قرية إيطالية تُغري الأمريكيين المستائين من ...
- عوامل مغرية شجعت هؤلاء الأمريكيين على الانتقال إلى أوروبا بش ...
- فُقد بالإمارات.. إسرائيل تعلن العثور على جثة المواطن الإسرائ ...
- واتسآب يطلق خاصية تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص
- بعد العثور على جثته.. إسرائيل تندد بمقتل إسرائيلي في الإمارا ...
- إسرائيل تعلن العثور على جثة الحاخام المختفي في الإمارات
- هكذا يحوّل الاحتلال القدس إلى بيئة طاردة للفلسطينيين
- هآرتس: كاهانا مسيحهم ونتنياهو حماره
- -مخدرات-.. تفاصيل جديدة بشأن مهاجم السفارة الإسرائيلية في ال ...
- كيف تحوّلت تايوان إلى وجهة تستقطب عشاق تجارب المغامرات؟


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زاهر زمان - ماذا لو أصبح اسم مصر الرسمى جمهورية مصر الديمقراطية !