أتفق مع حضرتك كل الاتفاق فى أهمية الاعتزاز بالهوية الأصلية ، وتلك سمة من سمات الشعوب الحرة ، ولذلك فإننى وفى اعتقادى الشخصى أرى أن لا تحرر أو سيادة أو قرار مستقل لأىٍ من الدول التى تتخلى عن هوياتها ترغيباً أو ترهيباً وتتمحك فى هويات الآخرين لأى سبب من الأسباب ! ولقد قرأت مقال حضرتك وأحترم رأيك فى كيفية التعبير عن الاعتزاز بالهوية الأصلية للعراق أو مصر ، لكن التصنيف السياسى بحسب نظام الحكم ضرورة لابد منها فى عالمنا المعاصر ! تقبلى تحياتى ياالزميلة العزيزة ليندا كبرييل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماذا لو أصبح اسم مصر الرسمى جمهورية مصر الديمقراطية ! / زاهر زمان
|