كما تلاحظ سيدى العزيز أننى فى بداية مقالى تعمدت أن أستشهد بأساتذة جامعات منهم هم ، أى أنه لا يعبر بالضرورة عن رأيى الشخصى فى مسألة الأعراق ! تلك رؤاهم هم لأنفسهم كعرب ، وأعتقد أن ذلك حقهم ، كما هو حق لكل قومية أخرى أن تتمسك بهويتها الأصلية ، وليس معنى ذلك أن تتناحر الأعراق أو تتصارع ، بل أعتقد أن التعايش والتعاون القائم على احترام خصوصية كل هوية أو قومية لغيرها من القوميات أجدى وأنفع من أن تكون هناك هوية تابعة أخرى أو هوية تطمس الهوية الأخرى ! ممنون لحضورك أخى الكريم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماذا لو أصبح اسم مصر الرسمى جمهورية مصر الديمقراطية ! / زاهر زمان
|