الى المنتخبين اهديها بمناسبة الإنتخابات

ميسون نعيم الرومي

الحوار المتمدن-العدد: 5868 - 2018 / 5 / 10 - 03:20
المحور: الادب والفن
    

الى المنتخبين اهديها
بمناسبة الإنتخابات
ميسون نعيم الرومي

صلح غلطتك ذيچ .. لا تنتخبهم
بس النظيف الإيد .. تعرف اسمهم
***
تدمع أرض بغداد تنخه أهله
لا تنتخب سراق .. بس هذا حله
***
توصخت عقول اهواي بالطائفيـّة
ياهو التحشمه ايگـول .. آنه اشعليـّه
***
من الفگر والعوز چانوا يونون
خير الوطن باگوه ماضن يشبعون
***
نايم تظل ليوين هالصرت حافي
جوع اومذله اودم يا شعب كافي
***
صاير الدين اليوم احسن تجاره
حط العمامه اوبوگ وابني عماره
***
متستــِّرَه هالحكام وابجبة الدين
باگوْ وطنه اشرار رجعونه قـَـرنين
***
لا تنتخب احزاب خربت وطنه
يا شعب ايد ابإيد نكنس أرضنه
***
لسلام السياسي اليوم متحزم احزام
گعدونه ع الرنگات صخمونه باصخام
***
مبيعات النفط مليار.. يا أهلي يوميه
نستجدي الدول چا ليش؟.. بخت الحراميه!
***
شد اللعمامه زين واطمغ الگصه
من اللغف والبوگ ياخذله حصه
------------------------------------
9/ آيار/ 2018
ســــــــــــــــــتوكهولم

#ميسون_نعيم_الرومي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات