أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد صبري ابو ربيع - طگ بطگ














المزيد.....

طگ بطگ


عبد صبري ابو ربيع

الحوار المتمدن-العدد: 5800 - 2018 / 2 / 27 - 11:14
المحور: الادب والفن
    


طگ بطگ
عبد صبري أبو ربيع
طگ بطگ يـــا ميمونه
والوطن مزرفات عيونه
واحدهم يــــــاكل خروف
والاخر يباوع جنه بزونه
شعجب خيـرات الوطن
بجيـــــــوب اليحكمونه
طگ بطگ يـــا مزيونه
الشارع ممليه عيونه
زغيـــر وبيده يناغي
جيوب الفـارغه والمعجونه
وهذا بسگف يسمع شخيره
وهذا بقصر تحرسه مفتونه
كل هدمهم من فضه وذهب
والفگــر مشگگات أزبونه
روحي على هواي
مشــــددات عيونه
وأبن الوطن مجروح
جنهم بدمــه يبيعونه
صــــــار الموت للشعب عاده
وصار الفگر ينباع ويشترونه
يــــا هو اليمسح دموعي
وجروح الگلب يضمدونه
كــــــافي بعد يا فساد
حكم الشعب تعرفونه
هلـــــي من كل طيف
همــــه الينصــــرونه
سباع الوطن يا وطن
لـــــو هبت يحطمونه
تاريخنه أنكتب بالثـورات
أحـرار وللگلـب يسعدونه
تموز وثـــــورة العشرين
وجيوش الوطن يحررونه
تالـــــيه يعـود الاجنبي
يلعب بكيفه وتشوفونه
خله كل النـاس بعداوه
وخله الخليل يعادي خوانه
وســفه علـــى اليجـري
وسفه على الشعب يموتونه



#عبد_صبري_ابو_ربيع (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا أبن العراق الأبي
- ردي كما كنتِ
- سطور العشق
- أنا حزين يا بلد
- من يشتريني ؟
- الاختناق
- وطني المُمزق
- لأنها القمر
- أسأل عنكِ
- (( دقت أجراس الكنائس ))
- وأنا كالغريب في وطني
- أعشقها
- قصص قصيره جداً جداً
- لو شئت يا زمن
- عراقيات
- مُنى
- ديمقراطي
- سلطانة الحُسن
- الهوى الصعب
- أسميك وطني


المزيد.....




- سفير روسيا في واشنطن: الثقافة يجب أن تصبح جسرا بين الدول
- شطب سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين السوريين -لإنكارها الجرائ ...
- -لإنكار الجرائم الأسدية-.. نقابة الفنانين تشطب سلاف فواخرجي ...
- شطب قيد سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين في سوريا لـ-إصرارها ع ...
- بمناسبة مرور 50 عامًا على رحيلها.. بدء التحضيرات لمسرحية موس ...
- “بيان إلى سكان هذه الصحراء”جديد الكاتب الموريتاني المختار ال ...
- فيديو جديد من داخل منزل الممثل جين هاكمان بعد العثور على جثت ...
- نقابة الفنانين السورية تشطب قيد الفنانة سلاف فواخرجي
- قلعة القشلة.. معلم أثري يمني أصابته الغارات الأميركية
- سرقة -سينمائية- في لوس أنجلوس.. لصوص يحفرون نفقا ويستولون عل ...


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد صبري ابو ربيع - طگ بطگ