أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلاح علوان - في الرد على التيار التصفوي ثانية















المزيد.....

في الرد على التيار التصفوي ثانية


فلاح علوان

الحوار المتمدن-العدد: 5643 - 2017 / 9 / 18 - 22:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


-1-
ان الحوار الجاري هو في احد جوانبه المهمة، فرصة لتعريف الجمهور بحقيقة ما يجري داخل اليسار، ومستوى طرح اليسار، وهي خطوة لاغنى عنها لتطور منطق الحوار السياسي والخروج من حوار القاعات والغرف المغلقة. وعلى الرغم من ان الاسلوب الذي كتب سمير عادل رده به لايرقى الى محاولة توسيع وتعميق حوار جدي واخضاع كل المسائل المطروحة للنقد علنا، وهو ما سعيت اليه في اكثر من مناسبة، الا اني ساواصل هذا المسعى الذي ارى انه خطوة تجاه كسر الحاجز بين اليسار والمجتمع، وتجاه استخدام المنطق الجدلي في الحوار والجواب على المسائل المطروحة، وبالتالي التعرف على مستوى معرفتنا باستخدام المنهج.
سيكون ردي بالدرجة الاساس على تصورات واساليب تيار وليس على مقالة منفردة، لاني اعتبر هذه المقالة هي جزء من الوسائل السياسية بيد تيار سياسي له منظوره وتصوره وسياساته. وساحاول الرد على النقاط المهمة التي جائت في الرد المطول الذي وجهه لي سمير عادل. وبالنتيجة سيكون مقالي مطولا كذلك لاني ساضطر لاقتباس مقاطع عديدة من رد سمير عادل، لذا ارتأيت ان اصدر ردي على اجزاء تباعا.
اما بخصوص التهكم والعبارات التهجمية والاساءات، فلن اتناولها كموضوع شخصي لرد الاعتبار او الثأر، فانا لا اعتبرها مجرد عبارات بقصد الاساءة والعدوانية والاستثارة الشخصية، رغم ان هذا يشكل احد ابعادها ومقاصدها، بل انها جزء من سياسة، انها تعكس درجة ومستوى تعامل ممثلي التيار الذي اتناوله في مواجهة مخالفيهم او منتقديهم، ولا يمكن فصل الشكل عن المضمون، فالشكل الذي صدرت به رسالة الرد، يعكس مستوى الطرح ويعبر عن التوجه العام له.
ان محاولة تقليل الشأن والاستثارة تقع، حسب مقولات علم النفس في تصنيف العدوان، باعتبار ان العدوان هو اي سلوك جسدي او لفظي او معنوي او ايحائي يستهدف الحاق الاذي بالاخرين، اي ان العدوان يمكن ان يقع بأي وسيلة تنفذ او تحقق هذا الغرض. وعليه استطيع القول ان السخرية والالفاظ العدائية التي وردت في مقال سمير عادل هي شكل من التصفوية، التي يمكن ان تتطور من الهجوم اللفظي الى السياسي.
يبدأ رد سمير عادل باندفاع المنتصرين، او اصحاب الاكتشافات المفاجئة والمذهلة، ليصل الى الهتاف بمرح عارم في العديد من المقاطع. وسابدأ معه من حيث اختار ان يعلمنا الالف باء؛ يقول كاتب الرد:
(طبعا ان المبتدئ الذي يتعلم الف باء الماركسية، يبدئ بقراءة "البيان الشيوعي" يجد العبارة التالية "ولكن البرجوازية لم تصنع فقط الاسلحة التي سوف تقتلها، بل اخرجت ايضا الرجال الذين سيستعملون هذه الاسلحة: وهم العمال العصريون، او البروليتاريون" –ص58-البيان الشيوعي-مختارات ماركس-انجلز-الجزء الاول-3)
وهو يورد هذا المثال لمعارضة قولي بان البرجوازية القومية الكردية ليس لها مصلحة في تنفيذ مشروع يهدد وجودها السياسي، والذي اوردته في ردي على ريبوار احمد الذي اعتبر الاستفتاء والانفصال سيطور النضال والثورة ضد البرجوازية القومية.
ان ميلاد الطبقة العاملة العصرية هو ضرورة تاريخية اقتضاها بزوغ وسيادة نمط الانتاج الرأسمالي الذي خلق الطبقتين المتقابلتين كحتمية تاريخية املتها الشروط المادية لوجود نمط انتاج بعينه، وبالتالي فهي ليست تكتيك اختارته البرجوازية من بين عدة بدائل متاحة، لتخلق اناسا تقوم باستغلالهم او تتجنب ولادة طبقة نقيض لها، اذ لا توجد رأسمالية بدون عمل مأجور.
أما موضوع الاستفتاء فهو تاكتيك او سياسة انتهجتها البرجوازية القومية للاجابة على مسائل محددة تواجه موقعها ومكانتها، ويمكن ان يكون الاستفتاء خيارا بين اكثر من خيار لتأمين مسار تطور الرأسمال في كردستان. وعليه فان تشبيهك لخيار البرجوازية القومية، بميلاد الطبقة العاملة العصرية كحفاري قبر الرأسمالية، هو ليس بغريب فقط بل ينم عن عدم معرفة تام للالف باء التي تطالبنا بالاحتكام اليها.
هل يعقل ان تقارن او تضع على مستوى واحد، الضرورات التاريخية الخارجة عن ارادة وخيار الناس، مع تكتيك اختارته البرجوازية ويمكنها اختيار سواه او حتى عدم اللجوء اليه، في حالة تنفيذ مشروعها بتوفر ظروف وشروط اخرى؟
هل يعقل ان عقود من عملك السياسي لم تساهم في تعريفك بان هاتين مسألتان لايمكن وضعهما على سبيل المقارنة قطعيا بسبب خصائص كل منهما ومكانته؟ وهل يجوز ان يستخدم التراث الماركسي هكذا في تبرير سياسات غير ماركسية؟ ان هذا هو نشر وعي زائف بين الجمهور وفي المجتمع واعطاء صورة بأن الماركسية ليست منهجا يعتمد العلم التاريخي، وانما انشاء انتقائي يستخدمه من يشاء ليبرهن على حقانية ما يقول حتى لو تعارض مع الحقيقة. ان اللباقة التي لجأ اليها كاتب الرد في صياغة عباراته، ربما ستغريه مجددا بعدم الاعتراف بانه اقترف كل هذا التشويه والابتذال للعلم والمنطق.
واذا كانت درجة الاستهانة بالمنهج الجدلي وصلت بك حد تشويه البديهيات لمجرد حاجتك لقول يرضيك ويحسسك بانك صاحب تصور، فلماذا تطالب بالاحتكام الى البيان الشيوعي وكلاسيات التراث الماركسي؟
ان المشكلة ليست مع كاتب الرد شخصيا، فليس المهم والحاسم هو مستواه النظري والمعرفي، ان المشكلة هي مع المؤسسة السياسية التي تضعه في القيادة منذ عقود، وتترك له ان يقول ما يشاء وبأسم الماركسية دون نقد. وليس هذا وحسب، ان الخطورة هي ابعد بكثير، فأن العمال الذين يرون على رأس حزبهم اناس تفكر بهذا الشكل، وتؤول المنهج بهذا الشكل، دون ان ترى نقدا علميا طبقيا، فانها حتما ستتلقى السموم لان غذاءها السياسي والنظري سيكون مصدره هذه الطروحات. اي ان العمال سيرون ويعتقدون ان هذه هي الشيوعية وهذه هي اساليب الاشتراكيين والماركسيين في التحليل والفهم والاستنتاج. ولنا ان نتخيل اي ضرر يلحقه بالحركة هذا العمل. ان عددا من الناشطين والمثقفين السياسيين الذين اشادوا في مراسلاتهم بردك باعتباره تفنيدا، هم ايضا تحت تأثير هذا الاسلوب في الطرح رغم ان بعضهم يعمل في السياسة منذ سنوات عديدة، فكيف سيكون وضع العمال والكوادر الذين لم يجر اعدادهم نظريا وسياسيا؟ وسأخصص قسما منفصلا من ردي للحديث عن المراسلات.
لهذا السبب اقول ان مقالي هو لمواجهة تيار البرجوازية داخل الحركة العمالية، ايا كان من يمثله.
ان محاولة طمس الحقيقة والترويج لحكاية الحقد الشخصي او ما شاكل، هي احد اساليب تمرير افكار هذا التيار بين الجماهير والوقوف بوجه انتقادها.
لقد تهاوى منطقك من اول محاججة، والامر يسري كذلك على باقي اقسام الرد، تقول في استعارة من تجربة 1917:
(وايضا في الثورة البرجوازية الديمقراطية التي اندلعت في روسيا، مهدت الطريق للبلاشفة للثورة الاشتراكية في اكتوبر، في الوقت الذي كانت البرجوازية على صعيد اوربا لها الباع الطويل والتجربة العظيمة تجاه البروليتاريا في ثورات 1848 وكومونة باريس. اي بعبارة اخرى كيف للبرجوازية الروسية تقود الثورة الديمقراطية اذا كانت تعرف بأن البلاشفة ستستغل الظروف التي مهدت لها البرجوازية لتقوم بالاستيلاء على السلطة)
انت تقول في الثورة البرجوازية الديمقراطية، مهدت الطريق للبلاشفة...... اذن انت تقصد ان البرجوازية هي من مهدت الطريق للبلاشفة، وليس الثورة، والا لكنت قلت بوضوح ان الثورة مهدت الطريق للبلاشفة.
هنا انت اخطأت مرتين؛ اولا: ان من مهد الطريق للبلاشفة ليس البرجوازية، بل التحول الثوري في المجتمع، وكان لدى البرجوازية بديلها للمجتمع، والذي لم تسر الطبقة العاملة وراءه، لان لديها حزبها الذي طرح بديلا اشتراكيا للتحويل الثوري للمجتمع. ثانيا: وحتى في هذا المثال انت تكرر نفس الخطأ، فقد كان امام البرجوازية الروسية مهمة الوصول للسلطة والذي يتحقق عبر الثورة البرجوازية، وهذه ضرورة تمليها سيرورة الاوضاع التاريخية لروسيا، ولم يكن الوصول الى السلطة واسقاط سلطة الاقطاع تاكتيكا او خيارا امام البرجوازية من بين جملة بدائل لتختار ما يناسبها، كما هو الحال في موضوع الاستفتاء.
ثم يقول:
(ونضيف ايضا ان كل منجزات البرجوازية المتطورة في حقل التكنولوجيا من اجل الربح سيستفيد منها العمال وعموم المجتمع مثل شبكات التواصل الاجتماعي والانترنيت، وهي الان تحاول ان تحد منها تحت عناوين مكافحة الارهاب لأنها اصبحت احدى المصادر في فضح كل الاعيب البرجوازية، وفضح مصداقيتها وزعزعة سلطتها) هذا حشو زائد، والرد عليه لا يغني موضوعتنا هنا،انه موضوع اخر.
ويورد كاتب الرد هذا المثال كحجة لدحض ما اقول:
(والامثلة كثيرة في التاريخ الماركسي على سبيل المثال وليس الحصر اذ انتقد ماركس برنامج غوتا الذي وصفه انجلز بأنه اثار اشمئزازهما هو وماركس، فهو لم يتهم بيبل ولا ليكبيخت اللذين وقعا على ذلك البرنامج التوحيدي مع اللاساليين بأنهما غير شيوعيين او ممثلين التيار البرجوازي في الحركة العمالية الالمانية، ولم يتهم لينين روزا لوكسمبورغ بأنها غير شيوعية لانها انتقدت لينين في عدة مواقف كما ان لينين انتقد العديد من مواقفها بصدد قضية المرأة،)
ان انتقاد برنامج غوتا، هو انتقاد نقص في التصورات الاشتراكية من وجهة نظر علمية، انه نقد للاشتراكيين الذين طرحوا برنامجا يحوي اخطاء نظرية، ومنذ السطر الاول في الحديث عن مصدر الثروة في المجتمع، ولم يكن نقدا لمجموعة بسبب موقفها من تاكتيك الحكومة البرجوازية وسياساتها. لا علاقة لاصحاب برنامج غوتا بتبني وجهة نظر او سياسة من خارج الحزب، مصدرها الحكومة، وبالتالي فأن تشبيهك غريب، ان ماركس انتقد مستوى فهمهم الأشتراكي وليس علاقتهم بالبرجوازية وموقفهم منها.
نفس المنطق ينطبق على مثال الخلاف بين لينين وروزا لوكسمبورك، حيث كان سجالا بين منظورين للاوضاع السياسية داخل الاشتراكية، ولم يكن نقد لينين لروزا بسبب تبنيها لمقترح او مشروع من حكومتها.
ان من لايرى في هذه الوقائع فروقا جوهرية مع مثالنا عن موضوع الاستفتاء، يصعب ان يرى طريقه في دقائق الامور وفي التفاصيل، وبالتالي لن يكون مؤهلا قطعا لتمثيل العمال في المسالك الوعرة للسياسة.
اما اطلاقك هذا الحكم بثقة:
( فليس بجديد على تأريخ الحركة الشيوعية، بأن هناك ماركسي الامس والا في مرحلة معنية يتخندقون مع البرجوازية، مثلما حدث للأممية الثانية التي وقف معظم قادتها الى جانب برجوازيتيها واعلان الدفاع عن الوطن والتحدث عن الوطنية في الحرب العالمية الاولى.)
هذا الكلام ينطبق مع من يؤيد مشروع قوميته وحكومته، انا لم اؤيد مشروع حكومتي، ولم اتحدث باسم قومية بعينها، لقد تحدثت من زاوية المصالح الطبقية للطبقة العاملة في عموم العراق وفي كردستان، وبالتالي فان مثال الاممية الثانية لاينطبق على بل انت اولى مني به توصيفا.
اذا كان سمير عادل يشوه استخدام التراث الماركسي في مقارنات واضحة تشبه البديهيات، فما عساه يفعل اذا قام بتحليل ظاهرة بقصد الاستنتاج؟
ما هذا ياسمير عادل؟ هل يعقل ان تسوق امثلة من دون ان تطلع على المناسبة التي جرت خلالها وعلى ابعادها وخصائصها؟ هل تعتقد ان اللباقة وحبك الجمل ستبقيك بمنجى عن تحري الحقيقة؟ امثلتك خاطئة تماما، واستخدامك هذه الامثلة يدل على عدم التزام باستخدام تراث الماركسية في الحوار العلمي الرصين، انه تشويه لا يتوقف خطره على عدم نضج قدراتك او نواقص في فهمك واستخدامك المنهج، بل يتعداه الى العمال وعموم الجمهور.
شكرا للفرصة التي عرفتنا بالطريقة التي تستخدم المنطق بها لتمرير افكارك. لنقل للعمال صراحة وبكل وضوح هذا المنطق لا يمثل الاشتراكية، هذا المنطق غير ماركسي، هذه افكار تيار يشكل جسم غريب بينكم، هؤلاء ليسوا قادتكم ما داموا يستخدمون الماركسية لا كوسيلة علمية ومنهج للتحليل والاستنتاج وبناء المنظمة العمالية، بل لتقوية تيار وصف يحافظ على وجوده وديمومته بأسمكم وبأسم التحزب وبأسم الماركسية وبأسم النضال في سبيل تحقيق اهداف الطبقة العاملة.
هذا التيار واجه طوال عقود، كل محاولات التحليل واستخدام المنهج العلمي كوسيلة لتطوير القدرات النظرية للعمال الشيوعيين، تحت ذريعة الاكاديمية والابتعاد عن النشاط، وهذه كانت النتيجة، انشاء انتقائي يقدم للمجتمع على انه الماركسية. لقد كان توقف السجال العلمي بين الفرق والمنظمات الماركسية اوائل التسعينيات بعد تأسيس الحزب الشيوعي العمالي، وبدعوى الحفاظ على التحزب والانسجام ووحدة الحزب، ضربة جدية الحقت بتطور الماركسية على صعيد الاستخدام الاجتماعي لها كوسيلة نضالية. فيما استمر ممثلو التيار الشيوعي على تمسكهم بالمنهج وتطوير الفهم العلمي واستخدامه كوسيلة نضالية. ان التمسك بالمنهج الماركسي العلمي والتخلص من تعابير مثل الاكاديمية او المحفلية او ما شاكل هو شرط، بل هو الشرط الاول لتطوير منظمة العمال السياسية.
ملاحظة:
استخدم صاحب الرد، اي سمير عادل، اسم علوان لمخاطبتي، وهي طريقة تستخدم في الصحافة والاعلام لاختصار الاسم الكامل، ولكن يقال السيد فلان، ولا يقال الاسم مباشرة كعرف يدل على احترام المخاطب، وخاصة في الغرب، اي اوربا وامريكا الشمالية، ولست مضطرا هنا لتوجيه السيد سمير عادل الذي يعيش في امريكا الشمالية منذ عقود الى هذه الالتزامات. وبالمناسبة اسمي هو فلاح علوان، وهو نفس الاسم حيث اعمل في معمل الادوات الاحتياطية، ونفس الاسم في بطاقة الحصة التموينية، ونفس الاسم الذي اكتب به، وينادونني به في محل سكني في اعماق احياء الكادحين في بغداد. لن ينتقص مني ولا من والدي ان يخاطبني السيد سمير عادل باسم ابي، ولكن كان عليه احترام الاموات على الاقل وعدم استخدام اسمائهم بخفة في تلميحات واشارات لا تنم عن الاحترام.
يتبع القسم الثاني
18-09-2017



#فلاح_علوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بصدد الاستفتاء، في الرد على ريبوار احمد
- ملاحظات حول - مبادئ واساليب القيادة الشيوعية- لمنصور حكمت.
- التجمع العام والنقابية في العراق
- لقد هزمنا في قطاع -الصناعة- هزيمة فعلية
- التظاهرات الحالية في العراق مقدمة لمسار سياسي جديد -4-
- حول مقالات بعض الرفاق !!
- التظاهرات الحالية في العراق مقدمة لمسار سياسي جديد -3-
- التظاهرات الحالية في العراق مقدمة لمسار سياسي اجتماعي جديد - ...
- التظاهرات الحالية في العراق مقدمة لمسار سياسي جديد
- ردا على مشروع الاصلاح الاقتصادي والخصخصة في العراق -2-
- حول مقابلة كورش مدرسي وشعار ضمان البطالة
- اين مركز الازمة في العراق؟
- المواجهة القادمة بين العمال والحكومة، تطور نوعي في الصراع
- الطائفية نتاج للصراع السياسي وليس العكس
- طائرات إسرائيل ومدافعها تطحن بيوت الفلسطينيين على ساكنيها
- حول أحداث نينوى
- حول قانون الإصلاح الاقتصادي ردا على تنظير مستشار المالكي للش ...
- اختزال اليسار إلى دولة مدنية ديمقراطية
- قيادة المنظمة العمالية أم السيطرة عليها
- لمناسبة مرور عشر سنوات على تأسيس الاتحاد


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلاح علوان - في الرد على التيار التصفوي ثانية