اتحاد أدباء العراق وغرابة العمل الميداني زيد محمود علي

زيد محمود علي
(Zaid Mahmud)

الحوار المتمدن-العدد: 5480 - 2017 / 4 / 3 - 20:36
المحور: الادب والفن
    

اتحاد ادباء العراق وغرابة العمل الميداني
زيد محمود علي كاتب وصحفي



بديهي ودون مدح الجميع يعرفني في محافظة اربيل ، انا كاتب وصحفي ولي37 مؤلف في شتى المجالات الفلسفيةوالادب والثقافة والرياضة كجزء منه وبناء على طلب من الاخوة نجاةخوشناو وكمال غمبار اعضاءفي اتحاد ادباء العراقي ، بتقديم طلب الانتماء للاتحاد وقد فعلت ذلك لكن بعد ثلاثة سنوات ياتي الرفض وماهو السبب يقول مسؤليين في الاتحاد ان الاخ زيد اين كان ، مستغربين بعدم انتمائي للاتحاد في وقت سابق ، ولايوجد سبب في عدم قبولي حيث ان هنالك يسمى بأعضاء منتمين من الكتاب في الاتحاد لديه ديوان شعر ومنهم لديه 20 بيت شعر وتم قبوله كعضو بينما انا لدي 37 كتاب ولم يتم قبولي عجائب الدنيا في عراق اليوم المعاصر الذي يلم الشلة في اتحادات ومنظمات وتعمل حسب ماتراه مناسبا حسب قياسات خياطة يقصونها حسب مايحلو لهم ليس هناك من يسأل او يستفسر المهم للاتحاد قطعة تم التطريز عليها بأسم اتحاد ادباء العراق ونسبة كبيرة ليس لها اية صلة بالادب او الثقافة فقط هنالك انتماءات لا اكثر .......؟

#زيد_محمود_علي (هاشتاغ)       Zaid_Mahmud#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات