نتمني ألا يتحقق ما توقعناه

صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي
(Salah El Din Mohssein‏)

الحوار المتمدن-العدد: 5315 - 2016 / 10 / 16 - 01:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

نتمني ألا يتحقق ما توقعناه ضمن مقال , نشرناه منذ أكثر من عامين :
جاء فيه تحت بند :
داعش والجنرال الرئيس ” السيسي ” : 
السيد ” السيسي ” يمهد لقدوم ولظهور داعش في مصر … باحتفاظه بحزب للسلفيين . وبسكوته عن قيادات الارهاب الاخوانية في السجون . بدلاً من تنفيذ الأحكام فيهم .. فانه يتركهم , انتظارا لخروجهم أو اخراجهم بطريقة أو باخري .

- المقال نشر يوم 5 - 8 - 2014  بعدة مواقع * ( روابط بالهامش ) ..
نقول هذا بمناسبة استمرار قتل ضباط وجنود مصر في سيناء - بأيادي الإرهابيين المتسللين من غزة - التي تحكمها منظمة حماس , التابعة لجماعة الاخوان المسلمين . في مصر - , وهذا ما علقنا عليه بالفيسبوك . يوم 14 - 10 - 2016 :

" لماذا لا يستقيل وزيرالدفاع ورئيس الأركان , ومعهم وزير الدفاع السابق - الرئيس السيسي حاليا - بعد تواصل قتل الضباط والجنود في سيناء - من الجيش والشرطة - , وتأكد فشل هؤلاء في حماية الذراع الشرقي للبلاد ( بل وبالصحراء الغربية أيضاً ), ذاك المسلسل الرهيب طال كثيرا , فكيف لا يستقيل هذا الثلاثي ؟!؟ .. انهم يستقبلون قيادات عصابة حماس , في القاهرة , كما استقبالهم للرؤساء والملوك ! بدلاً من القبض عليهم ومحاكمتهم , والثأر لأرواح الشهداء .. ! " .
* هامش :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=427026

http://salah48freedom.blogspot.ca/2016/10/blog-post_76.html

http://mufakerhur.org/?p=29051

*********************

#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات