العثور على رسالة قديمة مُوجهة إلى صدام حسين !.

كتب حسين علوان مقالة منشورة في الحوار بعنوان - فورة الواهس في اللغو اليابس - ورغم ان اكثر مقالاته تندرج تحت العنوان الا ان العدوى يبدو بدات تنتشر

إرسال شكوى على هذا التعليق          169 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كتب حسين علوان مقالة منشورة في الحوار بعنوان - فورة الواهس في اللغو اليابس - ورغم ان اكثر مقالاته تندرج تحت العنوان الا ان العدوى يبدو بدات تنتشر

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذه الرسالة بغض النظر عن حقيقة مصدرها إلا انها تعبر بصدق عن المستوى الثقافي والأخلاقي للحاكم العراقي وأقربائه وحاشيته السوقية الذين حكموا العراق لأكثر من ثلاثين سنة ، كما انها تكشف ايضا عن العقلية السياسية الحاقدة والنظرة الفوقية في التعامل مع الشعب العراقي ، كلما اتذكر مهرجانات اعياد الميلاد لصدام ولافتات الشهداء السوداء كانت تملأ جدران البيوت كنت اقول مع نفسي يا رب بقيني على قيد الحياة لأرى سقوط هذا الصنم المتكبر، وفعلا تحقق حلمي وشاهدت نعال ابو تحسين وقد شفى ابو تحسين صدور قوم مظلومين وخاصة بعبارته الشهيرة (هذا كتّل شبابنا) ، مع الأسف لم تدم الفرحة ويبدوا ان وقت الفرح للعراقيين محسوب بالدقائق فتحول الموقف السياسي الى ماراثون للطم على الحسين والكل اصبحوا بقدرة قادر من السادة الملتحين ومن احفاد الرسول وتحولت قبلتهم من الكعبة الى الحج الى بيت المال وهذا يعد افضل نوعا ما من غزوات صدام وجمع الحطب لأم المعارك وأم المهالك فمكتوب على العراقيين ومنذ سقوط الملكية ان يصيح صيحة قهر يا ريل ، تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للحكيم:

ياحبذا ياأخي الكريم أن تترجموا لنا هذه اللغة العراقية الجميلة التي أفهم معظمها ولكنني أتمنى أن أفهمها تماماً..

مقال مهم لسبب أنه يعرض كيفما كانت لغة وتصرفات شلة صدام المجرم...

مع التقدير للسيد الحكيم والمعلقين الأكارم متمنيا السلام والهدوء في حديقة الحكيم البابلي..

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ الحكيم تحيه طيبه انا من متابعين مقالاتك وقد كان لي تعليق على واحده منها التي كتبت عن الكرسمس وكانت معبره . ليس لي تعليق على هذه الرساله لاني اتحسس من كل شئ يذكرني بهدام العراق و اعتقد وهذا راي شخصي انه يجب التوقف عن ذكر اي شئ يعود له ليكون كما يقول القران نسيا منسيا. بسبب ظروف العمل وجدت لك ثلاث مقالات كتبت في فتره متقاربه وهذا لم اتعوده منك والاكثر مفاجاه هو ردود الاخت الكاتبه ليندا اليوم التي جعلتني اعود للمقال سبب المشكله واقرا التعليقات والردود كلها واعترف لك انه لاول مره اجدك قاسي في الرد من دون سبب مقنع وانت متعود على الرد بعقلانيه على المعلقين. انا لااعرفك شخصيا لكن احاول من خلال مقالاتك ان اكون صوره لك في مخيلتي لكن اعترف لك اني بدات احذر عندما اكتب رد واحاول اجد مفردات واضحه لاتجلب سوء الفهم واتمنى ان لاتسئ فهمي. استغل هذا لاسالك عن شخص عزيز علي جدا انقطعت سبل الاتصال بيننا منذ ان تركت العراق وهو الدكتور معمر معين بطرس من اهالي البصره ،تفاجات وانا اقرا ان اخاه الاكبر فرزدق معين بطرس قتل في سنه 2007 بالخطا من قبل القوات الاميركيه في بغداد ، يتبع لطفا

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ارسلت ايميل لناشر نعي مقتل فرزدق معين بطرس مستفسرا ان هو يرسل صوتي لاخيه معمر معين بطرس لكن لم استلم رد . لااعلم اخي الحكيم اذا كان لديكم رابطه مسيحيه تتفقد احوال المسيحين في العراق وتعلم شئ عن مصاب هذه العائلة ؟ تقبل تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لو لم يكن الكاتب يعيش في بطالة وفراغ....لما كان يدبج هذه المخطوطة النادرة ! فليحتفظ بنسختها الاصلية لديه ريثما يتم التفاوض حول قيمتها المالية وانا اتوقع ان يكون التنافس شديدا بين المتاحف والجهات ذات الاهتمامات المشتركة !! ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ماري ليست أنتِ ماري هي أنا وإن شئت الحقيقة غير منقوصة فماري صديقتي وكانت في زيارتي .. قرأت معي يومذاك مقالة البابلي فلم تعجبها، فشجعتها على أن تعترض عليه. وهي لم تكفر بفضله ولم تشهر في وجهه سلاحاً .
لماذا الاهتمام بالاسم؟ هل المشكلة في الاسم؟ الحق أنها ليست فيه. ولو كانت فيه، لوجب أن يغتاظ من الأسماء المستعارة التي تكتب إليه مستحسنة مقالاته.
فلما استطاب تعليقات الأسماء المستعارة تلك التي تستسحسن مقالاته، وأغاظته تعليقات الأسماء المستعارة تلك التي لا تستحسن كل ما يقول؛ دل ذلك على أن المشكلة فيه وليست في الأسماء المستعارة.
البابلي حكيم ولسوف يعتذر إليك

إرسال شكوى على هذا التعليق          157 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ الفاضل شاكر شكور .. تحية
طبعاً الرسالة هذه الموجهة إلى صدام من إبن عمه الوهمي (كعيبر) ليست رسالة حقيقية كما قد يُخيل للبعض في الوهلة الأولى!!، هي محاولة لسبر متاهة الفكر السطحي لبعثي من عضاريط صدام، وكما تُلاحظ فهي من ضمن باب كتابات ساخرة

لكني حاولتُ أن يكون أسلوب كعيبر هذا نفس الأسلوب والمستوى الذي كان يُخاطبنا من خلاله غالبية أعضاء حزب البعث في العراق، أسلوب مشحون بالعنجهية والتهديد والتعالي والشمخرة والإعتقاد العميق بأن قوتهم وأذرعهم ممكن أن تصل حتى إلى أميركا أو أي دولة أو مسؤول ليس على مزاجهم، لهذا كان صدام دائماً يُكرر واحدة من لازماته الشهيرة: (( يد الثورة طويلة ))، كذلك كانت هناك اهزوجة شعبية تقول: -يَل إسمك هَز أميركا .. يَل إسمك هَز أمريكا- هل تذكرها ؟

الطريقة التي تكلم من خلالها (كعيبر ) في الرسالة هي طريقة ليست بعيدة عن أسلوب البعثيين بمسافة كبيرة، وأعتقد كل عراقي أصيل لم يتعاطف مع البعث وصدام يعرف عن تجربة مؤلمة طريقة التفكير والكلام والتصرف والسلوك غير المعقول لهؤلاء الناس الذين ربما كانوا يعتقدون أنهم باقون كما الدهر
تحياتي .. طلعت ميشو

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حتما هو من الحكمة بمكان بحيث سيعتذر فمعرفتي به عبر مقالاته او الرسائل القليلة التي تبادلناها تجعله يبدو انسانا شهما ومحترما ويعترف باخطائه
نحن لا نريد ان نكون نسخا مشوهة من هدام العراق وكل الهدامين العرب في كل تاريخنا سواء الحقيقي او المكذوب
لست اعلم ان كنا قد تشربنا العنف والعنصرية وثقافة التمايز المهترئة حتى صرنا نحاول بشتى السبل الغاء الاخر المختلف عنا
الا يقولون ان الاختلاف يبني بنيانا يناطح الانجم والتوافق التام يجعل الحياة باهتة فليش نثور كلما وجدنا فكرا مخالفا ؟
السنا نن النخبة المثقة المتنورة بين ضفرين والتي يحب ان تقدم المثال والمثل الذي يجب ان يحتذى به الاخرون
اثق بأن ما عاشه الاستاذ طلعت وما عايشه من احداث ومن بشر جدير بأن يجعله يقدم لنا الصورة الحقيقية التي كوناها عنه عبر اعتذاره للاستاذة ليندا
مودتي واحتراماتي للحكيم البابلي لكل المعلقين الكرام

إرسال شكوى على هذا التعليق          155 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيدة لِندا كبرييل .. تحية
عبر مقالي السابق أجبتُ السيدة رويدة عن إستفسارها: لماذا قام الحكيم البابلي بتهميش تعليق السيدة لندا كبرييل؟، وكنتُ أعتقد إنني وضحتُ وكفيتُ
لكنك .. قمت بخطأين، الأول إنك أجبتيني بتعليق آخر قصير مسيء قلتِ فيه: (بئس التردي)! وتحملتُ ذلك منكِ وأجبتك بكلمة: شكراً. لكنك وربما بعد أن خجلتِ من نفسك طلبتِ من الموقع حذف تعليقك المُسيئ وإجابتي المُسالمة
ثانياً قُمتِ بالإتصال برقابة الحوار وطلبتِ منهم متباكية حذف ردودي الأربعة التوضيحية على سؤال الزميلة رويدة!، والحق كل ردود فعلك هذه وتصرفاتك النزقة لا تهمني بشيء، ولهذا لم أعترض أو أحاول الطلب من رقابة الحوار إعادة نشر تعليقاتي الأربعة، علماً بأنه ومن خلال حجب كل تلك الرسائل تم منع القراء من معرفة حقيقة سوء التفاهم بيني وبينك، وهو تجهيل متعمد ومقصود من قبلك، فماذا تريدين مني اليوم من خلال تعليقاتك الأربعة أعلاه !؟
قلتُ لك في ردودي عبر مقالي السابق بأنني، ومع كل حبي وإحترامي لك أُفضل أن لا تكون بيننا أية رسائل وتعليقات وردود، كوني متأكد من إنك لن تستسيغي غير المديح
فالرجاء لندا إحترام رغبتي والسلام
كل الود.. البابلي

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لكل من يستطيع التمييز
تحية لمن يستحق التحية
بعض المحترمين الذين لا شغل ولا مشغلة لهم إلا الإنتظار على أحر من الجمر لحين ينشر الكاتب الفلاني أو العلاني مقالاً، فيروحوا يرجمون ويشتمون ويردحون ما شاء لهم الردح الرخيص، خاصةً حين يختبيء بعضهم خلف الأسماء المستعارة البائسة، كم هو سهل أن نرمي الناس بحجارة ونحنُ مُختبئين لا أحد يعرف هوياتنا !!؟

بعد عمر طويل وجدتُ أن البعض الذي يُعاني من أزمات نفسية، لا يُهاجم الناس ويجرحهم ويحاول إيذائهم لأنهم أعداء، بل لما يحمل هؤلاء الناس من مزايا تثير حسد وحقد هؤلاء المأزومين بالشر
ولكن
الجيفة لا تُعكر بحراً، والقافلة تسير، والأرض لا زالت تدور
طلعت ميشو

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تسلم اناملك الذهبيه سيدي على هذه الكوميديا السوداء
لقد صفعت الوجوه الكالحة التي تريدان نغفر لصدام الاهوج جرائمه الفظيعه لان من جائوا بعده لم يكونوا بمستوى الطموح او كانوا كارثة اخرى
لكن هيهات ، فمانحن فيه من ماسي ودمار انما هو حصادالغرس الصدامي اللعين طيلة 35 عاما ...
احسنت وكفيت ووفيت ...
لك من عراقي خمسيني اكتوى بالحقبة الصداميه العفلقيه المشؤومه لك مني ملايين التحيات
تبا للموتورين والصداميين ومن رضي بفعلهم ومن يتباكى عليهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تره طوختوها هواي - انه موقع حواري ويجب ان يسود شعار-الاختلاف في ألرأي لايفسد للود قضية-مع ضرورة عدم التجاوز على الاشخاص وهذه من شروط هيئة الحوار-كل انسان يرى نفسه ملكا وان لم يكن ملكا هل يجوز التجاوز عليه؟ ست لندا مؤدبة وانت ايضا ايها الحكيم مؤدب-وكلاكما اولاد عيل محترمة- فتجاوزا سوء الفهم بينكما اولا انت يجب ان تبادر لانك حكيم وبابلي ارض الحضارة والتي علمت العالم الكتابة ورجل -فرفقا بالقوارير ايها الحكيم البابلي
تحياتي لكليكما

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق محمد هواش .. تحية
اللغة التي تم إستعمالها على لِسان (كعيبر) الذي أعطيتهُ دور إبن عم صدام، هي ليست لُغة بغداد أو لغة المدن والمحافظات الكبيرة، بل هي خليط بين الريفية والبدوية والتكريتية ولغة الفرات الأوسط، هي قريبة من لغة أبناء العشائر والبدو
ولعلمك فالكثير من االعراقيين قد تلتبس عليهم بعض مصطلحات ومفردات هذه اللغة

أما طلبك وإبتهالك بأن يعم السلام والهدوء في حديقة الحكيم البابلي !!، فصدقني هذا لن يحدث أبداً، ولأسباب كثيرة يُصعب شرح بعضها لِئلا نُتَهَم بالغرور

لاحظ أخي محمد أنه لم تخلو خانة التعليقات على أغلب مقالاتي من وجود المسيئين الحاسدين المشاغبين أبداً، فكل مقالاتي ساحة لأنواع الهجوم الشخصي عليَ وكأنني قاتل الحسين أو من صلب السيد المسيح!!، أستطيع أن أُحدد بالضبط وبدقة أسماء هؤلاء الحاسدين، ولكن .. هل هناك فائدة تُرجى ؟
بعض هؤلاء مثال المريض (منصور. م) ينتحل أكثر من ثلاث أسماء مستعارة للإساءة لشخصي عبر كل مقال أكتبه!، ويوم أحصيت عدد الأسماء التي إنتحلها لحد الآن للإساءة لشخصي تعدت الخمسين!!، بينما يقف موقع الحوار المتمدن متفرجاً على هذه المهازل والإساءات المتعمدة المتكررة

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي الكريم لا اعلم لماذا لم ارتاح لهذه الرسالة وهذ المخاطبة !!! لا اعتقد كان لها اللزوم ! فليس هناك ربط بين الرسالة وبين الماضي او حتى الحاضر وفي نفس الوقت لا اعلم لماذا الان وماهر المقصود منها !! طبعا هدجذا راي الشخصي وقد يكون لك مقاصدك واهدافه ودوافعك !!!!
اما موضوع الأخت ليندا فلم ولا يعجبني هذا التشنج بينكما ولا اعتقد له داعٍ لكي ينشر وعلى المُلا ! كذلك لم ارتاح أبدا للقسم الذي إقسمته الأخت ليندا ولم يكن هناك اي مبرر له فكان عليها النفي وعليك التصديق او لا!!
وفي نفس الوقت لا اعلم لماذا طفح التشنج بينكما بينما كان ردها طبيعي على مقالتك حول مطار صدام الدولي ! فلماذا لم يكن ردّك على قدر مداخلتها ورحمه الله الجميع ( وهم احياء طبعا ) أتمنى ان لا تنزعج من ردي وصراحتي !! تحية طيبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد صلاح .. تحية
رأيك الشخصي في أنه علينا الكف عن ذكر صدام في كتاباتنا ونجعله نسياً منسيا ليس بالرأي الواقعي المعقول، وإلا لكان العالم سيكف عن الكتابة عن هولاكو وهتلر وبن لادن

أما عن تطرقك ل (سوء التفاهم) بيني وبين لندا كبرييل !!، فهو شأن شخصي خاص بيَ وبها، وكان ممكن تجاوزه فقط لو كانت ستحاول مثلاً الإتصال بي عبر إيميلي، لكن يظهر أنها تعشق الدراما، وتحاول تأليب البعض الساذج ضدي !، وهذا شأنها
وكنتُ قد وضحتُ موقفي وأسبابي من خلال 4 ردود مُسالمة من خلال مقالي السابق، لكنها إتصلت برقابة الموقع وطلبت منهم حذفها .. فكان، ولم أعترض محاولاً غلق الموضوع، بل ترجيتها إغلاقه أيضاً.. ولكن
وكما ترى .. فبعض المتصيدين في البلاليع يحاولون الآن تكبير الموضوع ووضع طلعت ميشو تحت مجهرهم الأعمى الإنتقائي، كمن يحرث البحر

لا أعرف من هو (معمر معين بطرس) المسيحي البصراوي!!، فأنا بغدادي، علماً بأن عدد مسيحيي العراق في الداخل والخارج يربو على المليونين، ومن الإعجاز بمكان أن يكون أحدنا يعرف الآخر لمجرد كوننا مسيحيين بالولادة

لك مني جزيل الشكر لتتبعك مقالاتي، وأرجو دوام التواصل وشكراً
طلعت ميشو

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيدة رويدة سالم .. تحية
في تعليق لك على مقالي السابق سألتيني عن الإشكال بيني وبين لندا كبرييل، وبكال رحابة صدر أتمنى أن لا أندم عليها أجبتك عبر 4 ردود مسالمة عسى أن كنت قد قرأتيها قبل أن تقوم لندا بالإتصال برقابة الموقع التي حجبتها!، ولم أعترض

أما مدى فهمك وإستيعابك لأسباب وظروف هذا الإشكال أو سوء التفاهم بيني وبين لندا فهو ليس مشكلتي، أنت حرة في فهمه بالطريقة التي ترغبين، أما محاولة ضغطك عليَ في أن اُقدم إعتذاراً إلى لندا، وكما بدأ هذه الفكرة قبلك أحد المترهلين فكرياً، فهي محاولة بائسة مضحكة ربما سببها هو تماديكم في أن تكونوا إنتقائيين، وعلى حسب قولك في تعليق لك من أنكم معشر النساء ستقفون ضدي وتقاطعوني لإني لم أحترم إحداكن -حسب زعمك-!!، ولا أدري إن كنت تعلمين بأن هذه منتهى العنصرية في أن تتحزبي لجنسك، ولو أراد الرجال مثلاً التحزب لي فستكون مسخرة أرفض أن أشترك بها معكم
وفي تعليقك أعلاه تقولين لي ما معناه: إعتذر للمحروسة لندا أو لن أنظر لك من خلال الصورة الحقيقة التي كونتها عنك لحد الآن !!، وهذا كلام وتفكير بائس ومؤسف يا رويدة وربما سيجعلني أيضاً أندم على رأيي السابق بك
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد حيدر محمود المحترم .. تحية
شكراً على تعليقك الذي يوضح ضرورة الإستمرار في الكتابة ليس على صدام وعهده العاهر فقط، بل على كل أعوج باغي ظالم إستباح شعبه ووطنه من أجل منافع ومصالح ولذات حياتية وقتية على حساب المساكين والفقراء والمغلوبين على أمرهم في كل زمان ومكان
كذلم أعتذر منك كونك تزور حديقتي البابلية لأول مرة، وترى حجم الأذية والإساءة التي يُقدمها لي ولفكري بعض الذين يترصدوني لسبب أو لآخر ليُصفوا معي حسابات شخصية ولمجرد إنني سبق أن عارضت بعض تعليقاتهم المُسيئة ولم أقف منهم موقف المتخاذل الذي سيهرب من المواجهة، رغم أنه لم تكن بيننا العديد من المواجهات المُباشرة، فأغلبهم يتخفى خلف نفس العباءة التي لبسها يوماُ ما نوري السعيد وغيره من الهاربين من مواجهة الحق، حتى لو كان لذلك الحق مخالب وأنياب ، وكما يقول الإمام علي: يوم المظلوم على الظالم أشد من يوم الظالم على المظلوم

شكراً لدعمك وفهمك ونعمة التمييز التي تتمتع بها وأنت تقرأ وتفهم ولا تحاول الإساءة للكتاب الذين يجهدون ويتعبون لتقديم الأحسن، بينما البعض الذي يعاني نغسياً لا يُقابلوهم إلا بالشتيمة التي سببها الحسد ولا غيره
كل الود

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد عبد الحكيم عثمان .. تحية
وكأنك كنتَ على لِساني وأنت تكتب في بداية تعليقك (( ترة طوختوها هوايَ )) !، وأظنك والكثير غيرك كنتم شهوداً على محاولاتي المتكررة في الطلب من خلال ردودي اليوم وردودي في مقالي السابق ورجائي للزميلة لندا ولكل الآخرين في أن يُغلقوا الموضوع هذا ، والذي -برأيي- لا يستحق كل هذه الضجة المُفتعلة التي يصب البعض اللئيم الوقود فوق نارها كي تستعر أكثر، حيث سيتمكنون -حسب ظنهم- من محاولة تسفيهي وآرائي وكتاباتي!، وكما ترى أعلاه وأيضاً في تعليقات الفيسبوك فقد فعل بعضهم ذلك لحد الآن ولا زالوا يفعلون !!، رغم أنهم لن يؤثروا على مسيرتي ككاتب في موقع الحوار، وقل لي: كيف سيكون تأثير الصراصر وهي تسعى بين أقدام الرجال ؟
شكري لمحاولتك الأخوية وملاحظتك في أن لا يطول الكلام والقيل والقال في أمر حياتي يومي لا يستحق كل هذا النكد
تحياتي .. طلعت ميشو

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق نيسان الهوزي . تحية
لا أبداً .. لم ولن أنزعج من تعليقك أو تعليق أي إنسان مسالم نزيه عادل يحترم نفسه قبل أن يحترم الآخرين، ويحاول نقل رأيه بطريقة حضارية مؤدبة حتى لو كانت ضد أفكار ومعتقدات ومباديء وطروحات ورأي صاحب المقال

الحوار يفقد تسمية الحوار حين يبدأ بالدخول في عالم الشخصنة الضيق اللزج، وأعتقد أنه من الخطأ أن يقوم أي كاتب مِنا بالرد على بعض السفهاء الذين يُحاولون تسفيه كل ما حولهم من أفكار وأشخاص، كالعاهرة التي تحاول إقناع كل إمرأة حولها بأن تُمارس ما تُمارسه هي من بيع للنفس والجسد ولمجرد أن يكونوا معها في نفس القارب أو المستنقع أو الماخور

أما عن سؤالك لماذا طفح التشنج بيني وبين لندا كبرييل بعد أن كان تعليقها على مقالي السابق طبيعياً؟ -حسب رأيك أخي نيسان- فجوابي: ربما عجزتَ عن قراءة ما خلف تعليقها من محاولة لتشويه القصد من مقالي، كذلك أقول لك بأنه ( ليس كلُ ما يُعرفُ يُقال ) ولهذا فأنت أو غيرك ربما لا تستطيعون قراءة دواخل لندا تجاهي كما أراها وأقرأها أنا
ولهذا اُكرر وأؤكد على أن سوء التفاهم بيني وبين لندا هو أمر شخصي وخاص وليس لأحد الحق في الوقوف بيننا
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق العزيز كمال يلدو .. تحية
شكراً على تعليقك عبر فيسبوك الموقع
نعم كمال، رسالة كعيبر إلى صدام هي تعبير عن إسلوب البعثيين في كيفية التعامل مع الشعب ومع الحقائق والمطالب التي كان يُريدها منهم ذلك الشعب، وكيف كانوا يلوون أعناق الحقائق، وكيف كانوا يُفكرون ويُحللون ويُخططون .. الخ ، كمجموعة من الضفادع الغبية التي راحت تُخطط لمستقبلها ووضعها وهي تحل لأول مرة في مياه النهر الكبير، بالضبط كما كانت تفكر وتحلل وتُخطط يوم كانت في المستنقع أو البركة النتنة التي جائت منها، وشتان بين الموضعين وطريقة الحياة في كل منهما.. النهر والمستنقع
وفي النهاية إكتسح النهر تلك الضفادع الغبية المغرورة، وجنت على نفسها براقش
تحياتي أخي الكريم
طلعت ميشو

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد يوسف الصفار .. تحية
شكراً على تعليقك المُكثف الأفكار عبر فيسبوك الموقع
بالضبط وكما تقول: المقال يحوي قدراً من الفكاهة السياسية، أو ما يُسمى بلغة المسرح: الكوميديا السوداء
أتفق معك ايضاً في أن المقال طويل بعض الشيئ، كان بإمكاني إختصار ربعه ربما
كُلنا يتعلم، ولا أستاذية في أي موضوع حياتي، وتعلمنا سيستمر من المهد إلى اللحد

تحياتي .. كُن على تواصل معنا، فالمعلقين الأسوياء النزيهين عملة نادرة هذه الأيام
مع تحيات طلعت ميشو

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد أمير أمين منشد .. تحية
شكراً على المؤازرة عبر فيسبوك الموقع، وربما أهم منها شكري لك على فهمك وإستيعابك لما قصدتُ قوله بصورة غير مُباشرة من خلال رسالة المقال الموجهة من أحد طراطير البعث إلى سيدهم وصنيعتهم وفخر ما أنتجوه .. صدام .. القائد البعرورة

تقول في مقطع من تعليقك: (اسلوب جديد في الكتابة رغم الكلمات النابية المستعلمة في الرسالة، والتي أراد بها الكاتب التعبير عن طبيعة تلك المرحلة حسب رؤيته لها) إنتهى
نعم أخي أمير، لقد تعمدتُ إستعمال الكلمات العراقية (المُقشرة) البذيئة التي تستفز الذوق العام، من أجل تنوير القاريء عن الأسلوب الكسيف المتعالي السوقي الذي كان يتخاطب به معنا غالبية داينصورات ومخصيي الفكر والأخلاق الإنسانية
من البعثيين يومذاك
ولكن .. ما لم أفهمه في بعض التعليقات التي شتمتني هو: كيف ينكر أي عراقي يدعي الأصالة وألإنسانية والتحضر أن هذا الأسلوب كان أسلوب البعثيين !؟، والأكثر سخريةً أن بعضهم راح يُصور للنفر الغشيم من القراء أن هذا هو اسلوب الكاتب الحكيم البابلي ههه مهههههه ولا أدري هل ذلمك جهل منهم أم تجاهل !؟ أعتقد أنه تجاهل متعمد للإساءة لي
تحياتي .. طلعت ميشو

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي الحكيم
مقاله رائعة معبرة عن واقع مرير عاشه كل العراقيين واقع كله خوف ومذله من قبل القائد الضرورة ابو عدي البطل مقالهلتك تكشف الحقيقة التي لايزال البعض يريد اخفاءها كمن يريد حجب أشعة الشمس بالغربال
لا يهمك التعليقات الحاقدة لأنك تكتب الحقيقة بارك الله فيك
تحياتي لك
او زينة

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخت الفاضلة اُم زينة .. تحية
شكراً على التعليق والمؤازرة. أعتقد أنك والسيد زوجك أصدق شهود عيان على ما لاقى المواطن العراقي من غطرسة وتعسف وفوقية وإذلال من قِبَل عصابات البعث المقبور، وذلك في كونكم كنتم أصحاب وظائف علمية كبيرة وبحسب إختصاصكم العلمي يومذاك
ومع ذلك فكل ما كنتم تحملون من مزايا وصفات وأخلاق، إضافة إلى أهمية وجودكم كمواطنين حاصلين على درجات علمية مميزة، لم يستطع كل ذلك درء الأذى عنكم ومنع حتى رجل أمن بعثي وغبي ولا أحد يشتريه بعانة من تهميشكم وإذلالكم وسلب حقوقكم هنا وهناك وبأرخص وأحقر الطرق، وهذا لم يحدث فقط في زمن الريس عاقبه الله وأشقاه، بل حصل أيضاً في زمن العمامة والفتاوي والخزعبلات، مما أغصبكم على الهجرة وأنتم صاغرين !!، فليسكت إذن هؤلاء الذين ينطبق عليهم المثل العراقي الشائع: إللي جمة اُبطة عنز يمعمع
وقد سمعنا الكثير من المعمعات عبر بعض التعليقات المُخجلة اليوم
تحياتي أُم زينة، سلامي لزوجك والبنات الدكتورات الحبابات
طلعت ميشو

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخت الفاضلة اُم زينة .. تحية
شكراً على التعليق والمؤازرة. أعتقد أنك والسيد زوجك أصدق شهود عيان على ما لاقى المواطن العراقي من غطرسة وتعسف وفوقية وإذلال من قِبَل عصابات البعث المقبور، وذلك في كونكم كنتم أصحاب وظائف علمية كبيرة وبحسب إختصاصكم العلمي يومذاك
ومع ذلك فكل ما كنتم تحملون من مزايا وصفات وأخلاق، إضافة إلى أهمية وجودكم كمواطنين حاصلين على درجات علمية مميزة، لم يستطع كل ذلك درء الأذى عنكم ومنع حتى رجل أمن بعثي وغبي ولا أحد يشتريه بعانة من تهميشكم وإذلالكم وسلب حقوقكم هنا وهناك وبأرخص وأحقر الطرق، وهذا لم يحدث فقط في زمن الريس عاقبه الله وأشقاه، بل حصل أيضاً في زمن العمامة والفتاوي والخزعبلات، مما أغصبكم على الهجرة وأنتم صاغرين !!، فليسكت إذن هؤلاء الذين ينطبق عليهم المثل العراقي الشائع: إللي جمة اُبطة عنز يمعمع
وقد سمعنا الكثير من المعمعات عبر بعض التعليقات المُخجلة اليوم
تحياتي أُم زينة، سلامي لزوجك والبنات الدكتورات الحبابات
طلعت ميشو

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد سعد المحترم .. تحية
شكراً على تعليقك عبر فيسبوك الموقع، والمعذرة كوني لم أستطع فهم لقبك بالعربي
المهم .. أراك وقعت في الخطأ الشائع الذي يقع فيه معظم الناس اليوم للأسف، وهو أن أغلبكم يتصور أن الكاتب يقف في صف حكومة العمامات إذا هو إنتقد أو شتم صدام وحزبه، وعلى عكس ذلك أنه يقف مع صدام إن هو إنتقد أو شتم حكومة الملالي ودولة الكارتون الحالية !!، وهذا خطأ فادح وكبير جداً
غالبية المُخلصين يقفون ضد الطرفين، لإن الطرفين لا يمثلون لنا كل الخيارات كما يتصور بعظكم، بل هناك خيارات أكثر بكثير من طرفي المعادلة المزبلة هذه ( صدام وحزبه أو الملالي والعمامات ) وكنتُ أعتقد أن هذا مفهوم عند كل مثقف

أما عن قولك بأن صدام لم يضطهد المسيحيين، فهذا قول مغلوط آخر أحتسبه عليك، لإن صدام إضطهد كل من وقف في طريقه حتى لو كانوا أبناء عشيرته، وحتماً إضطهد آلاف المسيحيين كونهم كانوا محسوبين على اليسار والحزب الشيوعي، وعائلتي منهم
أفهم -وبدون مجاملات- إنك تحمل نفساً وطنياً صادقاً، فلا تظلمنا أخي العزيز وتتصور إنني أشتم صدام وحزبه كوني في طرف حكومة الخزعبلات الحالية
إقرأ مقالاتي لتعرف توجهاتي
كل الود - طلعت

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

(( لم ولن أنزعج من تعليقك أو تعليق أي إنسان مسالم نزيه عادل يحترم نفسه قبل أن يحترم الآخرين، ويحاول نقل رأيه بطريقة حضارية مؤدبة حتى لو كانت ضد أفكار ومعتقدات ومباديء وطروحات ورأي صاحب المقال ))
حسن! فلماذا انزعجت من تعليق الكاتبة ليندا كبرييل، ورحت تقذفها بشواظك؟ أكان تعليقها عدوانياً غير نزيه أو غير عادل أو غير مؤدب؟
وقبل ذلك بأعوام - أذكرك - بم أساءت إليك الكاتبة لمى محمد، فرحت تقذفها بشواظك؟
الحق أنك كاتب جيد، ولكن فيك حدة وغلظة، ولك طبع جاف لابغدادي، والأسوأ من ذلك أنك لا تتقبل رأياً مخالفاً لرأيك.
هذه صفاتك وهذه مشكلتك.
عليك أن تعتذر للزميلة ليندا، لقد أخطأت بحقها. ولا يفيدك أن تروغ عن الاعتذار بكلام خلبي ومعارك دون كيشوتية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزميلة العزيزة لِندا كبرييل .. تحية
تعليقك الأخير يدل على إنك مثلي عرفتِ وتيقنتِ من أن هناك روحٌ شرير يحاول دلق البنزين على النار الصغيرة التي حدثت بيننا لخلاف عابر لا يستحق كل هذا الإهتمام من بعض مُحترفي القيل والقال الذين وضعوه فوق طاولة التشريح وتحت المجهر وربما سيعمدون لنشره في كبرى دوريات وصحف ومجلات العالم ههههههههه يا لبؤسهم وخيبة أملهم

حتماً هناك بعض المعلقين كانوا يرومون الخير وحاولوا أن يلعبوا دور حمامة السلام ، ولهم أقول: شكراً .. لم أخلطكم مع اللؤماء ولن، ولهذا أهملتُ الإجابة على الكثير منهم مترفعاً، فقط وددتُ أن اُذكرهم بالحكمة العربية: (( سفيهٌ من لا يجد مُسافهاً )) وعلهم يفهمون

شكراً لِندا على إنتباهك لما إنتبهتُ أنا عليه من محاولات خبيثة لتأجيج الخلافات الصغيرة، ولهذا … ونكايةً بهم أقول: أنت ِكنتِ دائماً أختي وصديقتي وزميلتي وستبقين، دعينا نتجاوز خلافنا البسيط وسوء التفاهم الذي حصل بيننا، ودعي اللؤماء يتلظون بنارهم، -فمن حقر بئراً لأخيه وقع فيه- وسيبقى في ذلك البئر والحفرة لإنها مكانه الحقيقي
تحياتي زميلتي لِندا كبرييل، فالأرض لا زالت تدور
طلعت ميشو

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

((كل من أدلى برأيه في الموضوع لم يحترم طلبي للأسف، ألم تقرؤوا جميعكم ما كتبت؟))
بلى، ولكننا قرأنا:
((بئس المثقف الذي لا يرفع صوته بالاحتجاج على موقف يخالف حرية التعبير التي ينادون بها في مقالاتهم))
وقرأنا أيضاً:
((ورحت تغوص في أمور شخصية أمام الكرام،الذين لم يتحرك واحد منهم ليقول
إنها ردود لا تجيب على ملاحظاتي التي اتفق فيها معي نعيم ورويدة))
وقرأنا أيضاً:
((وأعتب هنا عتبا شديدا على الزخم الحضوري المثقف المشارك في مقالك أن لم ينبر أحدهم للاعتراض على كلامك الغريب))
وكتبت: ((افتحوا صفحة الماركسيات وانظروا كمّ الخلافات العميقة بين كتاب كبار لهم وزنهم الثقيل،ومع كل جهود المسالمين الخيرة فالخصومة متأججة
افتحوا صفحة نقد الفكر الديني،قضية قلسطين،وانظروا فحش الخصومة))
فهل هذا الذي كتبتيه عن هؤلاء يبرر موقفه منك ومن الذين ناصروك؟
وأخيراً هل لك أن تذكري لنا ما الذي يجنيه المناصرون لك من ( تهييج الخلافات) بينك وبينه؟
أشكر المسؤول عن نشر التعليقات، لأنه لن يحذف رسالتي الأخيرة إليك!

إرسال شكوى على هذا التعليق          163 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جميل كالعادة ، تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أضيف إلى رسالتي الأخيرة لك ردي على إيميلك فهل تجدين فيه (تهييجاً مني للخلافات) بينك وبينه؟:
((
شكراً لك عزيزتي على الرسالة
لقد آلمني أن آلمك البابلي من دون أي مبرر. اليايلي يجهل معنى النقد والحوار. أن تقدمي على مناقشة فكرة من أفكاره، يعني ذلك عنده أنك تعادينه وتسعين إلى إسقاطه عن العرش.
أرجو ألا تتأثري بما تسمعينه منه. خذيه على قد طبعه
ماذا في جعبتك؟ يللا أخرجيه لنا! اشتقت لجديدك.))
وشكراً لك وللمسؤول عن نشر التعليقات

إرسال شكوى على هذا التعليق          149 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شخصيا بعد ان أتطلعت على رد الأخت ليندا الأخير ورد الاخ طلعت لها متأسف على مشاركتي في تهدئة الموقف بينهما !! لقد حاولنا ان نكون وسطاء من اجل الخير والمحبة ولكن اتضح بان وساطتنا كانت في غير محلها فأنا شخصيا اعتذر مرة اخرى لمحاولتي الأخوية !! تحية للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نهاية سعيدة لقصة خلاف بين الأصدقاء انتهت بدموع الفرح وتوزيع الشربات وعلى طريقة الأفلام المصرية والهندية بطل الفلم كالعادة طلع أخو البطلة والتقوا اخيرا وتم لم الشمل ونحن بأنتظار ان نسمع اغنية الختام وبصوت بطل الفلم والدعوة عامة لكل الذين اشتركوا في التعليقات لأن الجميع نخبة من كتّاب ومعلقين مميزين وعفى الله عما سلف وأترك المايكرفون للأخ طلعت ومع مقام واغنية الليلة حلوة ، تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق سمو الهوزي .. تحية
لا داعِ لزعلك عزيزي، وهل فاتك قولي في ردي # 36 (( حتماً هناك بعض المعلقين كانوا يرومون الخير وحاولوا أن يلعبوا دور حمامة السلام، ولهم أقول: شكراً .. لم أخلطكم مع اللؤماء ولن)) ؟
يا صاحبي لا أحد مِنا وُلد البارحة، ونحنُ من الحكمة بمكان بحيث نستطيع التمييز بين الكريم واللئيم، وليس من داعِ للعتاب حين قررنا أنا والزميلة لندا التصالح والعودة كأصدقاء وزملاء، هذا التصالح الذي لن يكون في صالح العقل المريض الخبيث الذي إنكشف على بطانته في التعليقات المريضة الأخيرة على المقال
لم نقصد تأشير أي من الطيبين، لا أنا ولا لندا، فهون عليك يا صديقي، وكما يقول المثل العراقي : -لحم الخروف معروف-.. تمام ؟
محبتي وإحترامي
طلعت ميشو

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية أخرى .. وبعد
رجاءً لا تردي على اللئيم الذي يُحاول خبط الأوراق والعودة إلى تأجيج الخلاف بيننا، الناس صناديق مُغلقة، وليس من السهولة كشف لئامهم أحياناً، لكن اللئيم يكشف نفسه بنفسه متبرعاً وبكل غباء وعبط، كالبعوضة التي تحوم حول النار إلى أن تحترق بسبب غبائها، الصمت والتجاهل هو دواء كل لئيم، وحتماً سيصدأ المعدن الرخيص
تحياتي .. طلعت ميشو

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد الفاضل برباروسا أكيم .. تحية
شكراً على التعليق والمؤازرة، والمعذرة لإن بعض المحترمين تركوا لب الموضوع وغطسوا عميقاً في جيفة المستنقع الذي خرجوا من رحمه !!، وهم معذورون أخي الكريم، فالمستنقع كل ما يعرفون من هذه الحياة، فكيف سنطلب منهم أن يحكوا لنا عن النهر الرقراق الإنسيابي الجميل وهم لم يروه طوال حياتهم !!؟
لهؤلاء نطلب الرحمة، فهي أصلح للأحياء منها للأموات
تحياتي .. طلعت ميشو

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

السيد مكي عبد الوهاب .. تحية
شكراً على تعليقك الفيسبوكي المُكثف وقولك :-بأن المقال يُعبر عن شخصية البعث وأزلامه وطريقة إدارتهم للبلد بأسلوب إقطاعي عشائري قروي وعقل أبعد ما يكون عن روح المدينة والتمدن- إنتهى الإقتباس

وقُل لي سيد مكي: ما الذي كان مُستغلقاً وغامضاً مستعصياً في مقالي بحيث لم يفهم أبعاده أو الغرض منه غالبية هؤلاء الذين شتموني!؟
هل هو حقاً غباء وسوء فهم وقلة إدراك وثقافة أم كانت شتائمهم شخصنة لئيمة وهم يلهثون في حمى دفاعهم عن ميت فطس ونفق وجاف وتعفن!؟، بالإضافة لأسباب باطنية أخرى أظهرت معدنهم الرخيص وكشفت عن أمراضهم النفسية وعُقدهم المُزمنة ومعاناتهم في أن يكونوا بمستوى الأسوياء من الناس !!؟ أم هي أسباب وغايات في نفس يعقوب !؟ طيح الله حظهم وحظ يعقوب
تحياتي وأرجو دوام التواصل معنا، فالخيرين معدودين
طلعت ميشو

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

السيد مكي عبد الوهاب .. تحية
أعتقد إنك وضعت أصبعك على الجرح تماماً في تعليقك الأخير على فيسبوك الموقع، بعض الأشرار يحاول أن يُبيض صفحته عبر تسويد صفحة الآخرين !، وهناك من هو مأزومٌ يأبى الفطام من مرض الحسد !، ولهذا يروح يُلاحق الكُتاب الجيدين بمعوله الهدام !، ولكن .. أنى لهم تحقيق غاياتهم التافهة !؟، وكما قلتُ مراراً وتكراراً فالقافلة تسير يا ولدي، والأرض لا زالت تدور، وأتحدى أي منهم لو كان بإمكانه كتابة مقال واحد يطرح من خلاله معاناة الإنسان، او يقوم بنشر بضعة سطور تخلو من مهاجمة الأسوياء من الناس ومحاولة تشويه مقاصدهم والنيل من عزيمتهم

بعضهم يتنقل كالجبان من إسم مستعار لآخر، ربما يستكف من إسمه الحقيقي كونه يعرف في قرارة نفسه إنه نَكِرَة، وهذا التنقل من إسم لآخر ينطبق عليه المثل القائل: تغيير االسرير لا يُشفي الحُمى
تقول حكمة أخرى: لا يحسدني ولا يبغضني إلا الذين دوني
شكراً على تواصلك معنا عزيزي مكي، ودمتَ بخير، أعدك دائماً بمقالات جميلة
طلعت ميشو

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأَخ الحكيم البابلي المحترم ..سلام .. أُهنئك على العودة الميمونة ، تأخرت يااستاذ كثيراً ، الحقيقة ومنذ فترة وانا انتظر جديد الحكيم البابلي ..تقديري واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---