أضيف إلى رسالتي الأخيرة لك ردي على إيميلك فهل تجدين فيه (تهييجاً مني للخلافات) بينك وبينه؟: (( شكراً لك عزيزتي على الرسالة لقد آلمني أن آلمك البابلي من دون أي مبرر. اليايلي يجهل معنى النقد والحوار. أن تقدمي على مناقشة فكرة من أفكاره، يعني ذلك عنده أنك تعادينه وتسعين إلى إسقاطه عن العرش. أرجو ألا تتأثري بما تسمعينه منه. خذيه على قد طبعه ماذا في جعبتك؟ يللا أخرجيه لنا! اشتقت لجديدك.)) وشكراً لك وللمسؤول عن نشر التعليقات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العثور على رسالة قديمة مُوجهة إلى صدام حسين !. / الحكيم البابلي
|