أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كريم عبدالله - ترنيمةُ الموتِ العراقي














المزيد.....

ترنيمةُ الموتِ العراقي


كريم عبدالله

الحوار المتمدن-العدد: 4932 - 2015 / 9 / 21 - 10:38
المحور: الادب والفن
    


ترنيمةُ الموتِ العراقي
• أينَ سيذهبُ الموت إذا لمْ يأتِ الى العراق ... ؟ !
• وإنْ كثرتْ ها هنا الجثامين فهل سيكفي إنتاجُ العالمَ مِنَ الأكفان ... ؟ !
• مَنْ سيقفُ بوجهِ الموتَ إنْ جاءَ مسرعاً ... ؟ !
• هلَ فُصِّلَ الموتُ على مقاسِ العراقيينَ بالضبطِ .. ؟ !
• الآنَ حدودنا مغلقة بإحكامٍ فقط الموتُ يتجوّلُ بكبرياء ... ؟ !
• يكفينا فخراً أنَّ الجميعُ يعرفنا , فنحنُ مع الموتِ أصدقاءَ دائماً ... !
• هههههههههها هنا لا يحدثُ إلاّ الموت .. !
• ينبغي أنْ نستعدَ جيداً فالموتُ وراءَ الباب يجلسُ مسترخياً .
• الأطفالُ يشيخونَ والموتُ غضّاً ...
• الجميعُ يموتُ قبلَ أوانهِ .....
• مَنْ سيُرثينا إنْ لمْ يُبقِ الموت بعدنا مِنْ أحدٍ ... ؟ !
• شبَّ الموتُ معنا جنباً الى جنب ...
• مَنْ سيدفنُ الموتَ بعدنا ... ؟ !
• على مسؤوليةِ مَنْ نقفُ مصطفّينَ بكبرياءٍ أمامَ الموت ... ؟ !
• بعدَ كلّ هذا جلسنا على الأرائك متقابيلنَ , ولكن بدونِ رؤوسٍ نستمتعُ بأخبارِ الجيرن .



#كريم_عبدالله (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضحكة ٌ مرتبكة ..... مفاتنها علّبتها في قارورةِ
- كلّما أناديكِ تتعطّرُ حنجرتي
- الشاهد قصيدة نثر تعبيرية
- حكوماتٌ تحيضُ مِنْ دُبرها ( لغةُ المرآيا والنصّ الفسيفسائي )
- الحربُ الأخيرة ( لغة المرآيا والنصّ الفسيفسائي )
- مرثية الفقد والنفي (( قراءة نقدية في رواية حمزة الحسن - عزلة ...
- تقدمة لديوان الأستاذ الشاعر كريم عبد الله بقلم الشاعرة رشا ه ...
- لصوصُ النهار ( لغةُ المرآيا والنصّ الفسيفسائي )
- اسلوبيات النص الفسيفسائي و الترادف التعبيري عند كريم عبد الل ...
- الحريّةُ الحزينة ( لغة المرآيا والنصّ الفسيفسائي )
- خلفَ أبوابكِ نحتمي دائماً ( لغة المرآيا والنصّ الفسيفسائي )
- مقبرةُ المدينة ( قصيدة بوليفونية متعددة الاصوات )
- لعبةُ الدمى الخشبيّة ( لغةُ المرآيا والنصّ الفسيفسائي )
- كتب الشاعر ( محمد الدمشقي ) من سوريا بغداد في حلتها الجديدة ...
- رايةٌ سوداء في صباحٍ مظلم ( سردية تعبيرية )
- طفولةٌ حالمة ( قصيدة متعددة الاصوات بوليفونية )
- نائبُ الموت* ( قصيدة بوليفونية متعددة الأصوات )
- جسدٌ على طاولةٍ ساخنة لغة المرآيا والنصّ الفسيفسائي )
- ( جمانة والكاروك )* الأزرق ( نصّ بوليفوني ثلاثي الأبعاد )
- جوازاتٌ نفذت صلاحيتها ( قصيدة بوليفونية متعددة الأصوات تعبير ...


المزيد.....




- -ألكسو-تكرم رموز الثقافة العربية لسنة 2025على هامش معرض الرب ...
- مترجمة ميلوني تعتذر عن -موقف محرج- داخل البيت الأبيض
- مازال الفيلم في نجاح مستمر .. إيرادات صادمة لفيلم سامح حسين ...
- نورا.. فنانة توثق المحن وتلهم الأمل والصمود للفلسطينيين
- فيليبي فرانسيسكو.. برازيلي سحرته اللغة العربية فأصبح أستاذا ...
- بمَ تسمي الدول نفسها؟ قصص وحكايات وراء أسماء البلدان بلغاتها ...
- عن عمر ناهز 64 عاما.. الموت يغيب الفنان المصري سليمان عيد
- صحفي إيطالي يربك -المترجمة- ويحرج ميلوني أمام ترامب
- رجل ميت.. آخر ظهور سينمائي لـ -سليمان عيد-
- صورة شقيق الرئيس السوري ووزير الثقافة بضيافة شخصية بارزة في ...


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كريم عبدالله - ترنيمةُ الموتِ العراقي