أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - زينب حمراوي - فلنراجع كل الحقن البائسة التي حقنونا بها














المزيد.....


فلنراجع كل الحقن البائسة التي حقنونا بها


زينب حمراوي

الحوار المتمدن-العدد: 4703 - 2015 / 1 / 28 - 03:54
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


تحاول الطبقة السائدة أن تزرع فينا قيم الخوف والتملق والانتهازية والتفكير الرجعي الخرافي منذ طفولتنا . تبدأ الرحلة من الأسرة . تم المدرسة والشارع . ثم الكلية .والنقابات البيروقراطية . والأحزاب الكارطونية . والجمعيات الصفراء.لكن بذرة الفعل النضالي السليم فينا . تجعلنا بالحس ثم بالكلمة الصادقة .والفكر التنويري . والشعور السليم لحب الوطن . نتلمس طريقنا الى الوعي الطبقي . فنراجع كل الحقن البئيسة التي حقنونا بها . لنكون لأنفسنا مصلا يعتمد على الحجة المنطقية . والتحليل الملموس . وتضحية الشهداء . فنحطم كل الأصنام . فيتكالب علينا عبيد النظام . وفقهاء الرذيلة . وجراء البيروقراطية. ومريدي التحريفية .... نتيه في البداية . نحس بغربة المسافر. وصقيع الوحدة . الا أننا لانلبث أن نجد من يقاسمنا المحنة . ومن يشاركنا الألم . ضحايا المنطق التكفيري . والتهميش البيروقراطي .ووكالات التجارة السياسية . وطفيلية اليسراويين . ووقاحة الحقيرين . نلتئم من جديد . ونسير تحت الشمس الحارقة للحقيقة الثورية . ملتمسين طريق الشهداء . فنحطم بعرق العمال . ومعاول الفلاحين . وتضحيات الطلبة . وكد الكادحين . كل الحواجز التي منعونا من اقتحامها جلادو النظام . وشيوخ الرجعية والظلام . وتجار "النضال" . وغلمان المتآمرين . وسدنة الفكر التبريري الانهزامي.



#زينب_حمراوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خواطر زعفانة
- من لايقرأ لايستطيع خلق الحدث
- المثقف العضوي ضرورة طبقية أم اختيار حضاري


المزيد.....




- السجن 11 عاما لسيناتور أمريكي سابق لتلقيه رشاوى من رجال أعما ...
- مبعوث ترامب: على مصر والأردن تقديم بديل لرفض استقبال الفلسطي ...
- المقاومة الفلسطينية وأسطورة ترامب
- هيغسيث: إسرائيل حليف مثالي للولايات المتحدة
- علماء يكشفون كيف وصلت الحياة إلى الأرض
- ماسك يرد على ترشيحه لنيل جائزة نوبل للسلام
- برلماني أوكراني: زيلينسكي يركز جهوده على محاربة منافسيه السي ...
- رئيس جنوب إفريقيا يحذر نظيره الرواندي من عواقب الفشل في وقف ...
- مستشار سابق في البنتاغون: على واشنطن وموسكو إبرام اتفاقية أم ...
- منعا للتضليل.. الخارجية الروسية تدعو إلى التحقق بعناية من تص ...


المزيد.....

- قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي
- مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي
- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - زينب حمراوي - فلنراجع كل الحقن البائسة التي حقنونا بها