منطق المسيحية الغريب!

نتمنى من الزملاء المسيحيين مساعدتنا على فهم هذه الألغاز المحيّرة , فأنا -و أظن الكثير من القراء- نعجز عن فهمها .

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

يا استاذ عبدالله خلف سؤال بسيط : هل أنت تسأل وفق معطياتك ومفاهيمك الإسلامية ؟ أم وفق المعطيات والمفاهيم والثوابت المسيحية ؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الله واحد، وفي وحدانية الله تتجسد وحدة التنوع.
الله الواحد اعلن عن ذاته في اقانيم او تعيينات الاب والابن او الكلمة والروح القدسز
الله حي في ذاته وهذا هو الآب
الله ناطق بكلمته وهذا هو الابن
الله حي بروحه وهذا هو الروح القدس
اي ان الله الواحد ذاتي الوجود، فهو حجة وجوده، ولا وجود لكل ما هو موجود الا بوجوده
والله الواحد ناطق بكلمته الخلاقة الذي هو جوهر الله
والله الواحد حي وهو نبع الحياة وهذا هو الروح القدس
وعليه فان الله الواحد هو الاب والابن او الكلمة والروح القدسز أي ان الله الواحد هو الاقانيم الثلاثة معا، وبهذا فالمسيح اي الكلمة او البن هو الله، ولكننا لا نستطيع قلب الكلام والقول ان المسيح فقط هو الله لان الله هو الاب والكلمة، اي المسيح، والروح القدس.
الله الواحد الاب والبن والروح القدس ارسل الابن، اي المسيح، الذي جاء الى عالمنا في شخص الرب يسوع المسيح. وهكذا راى الناس شخص يسوع المسيح في الجسد، ولكنهم تم يشاهدوا اللاهوت بل الناسوت الذي تجسد فيه اللاهوت. فلا يستطيع الجسد المخلوق رؤية لاهوت الله الخالق. وعندما مات الرب يسوع على الجسد، فان الذي مات هو الجسد او الناسوت لان اللاهوت لا يموت

إرسال شكوى على هذا التعليق          142 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عندما مات المسيح على الصليب، قال وبالحرف الواحد: يا ابتاه في يديكك اودع روحي. ونقرا في الانجيل المقدس في ؤسالة العبرانيين ان المسيح مات في الجسد وبقي حيا بالروح. فحاشا للاهوت ان يموت.

بكل بساطة نحن نقول ان الله القادر على كل شىء والموجود في كل مكان قد ظهر في الجسد. فالله القدير يستطيع ان يكون في السماء وعلى الارض في نفس الوقت. وقبل اكثر من الفي عام بقليل جاء الله الى عالمنا بدافع المحبة ودفع بدم الجسد الذي اتخذه ثمن خطايانا بدافع من محبته لنا فهو الذي خلق الجميع وبالتالي فهو يحب الجميع ومات في الجسد ليفدي الجميع. أي ان منطق المسيحية هو منطق المحبة الايدية في جوهر الله، وهذه المحبة كانت في ذات الله الاب وابن والروح القدس، اي ان المحبة كانت اولا متبادلة في ذات الله الواحد بين الاب ةالابن والروح القدس، وبعد ان خلق الله الناس، امتدت محبيه لكل خليقته. وهكذا فان الله يحبك يا استاذ عبدالله وقد فداك بذبح المسيح العظيم على الصليب

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة للجميع
من منطلق شرحك اخي العزيز سلام عادل .. يمكننا ان نضيف الكثير من الاقانيم الاخرى اذن
فهذا هو سمعه .. و الاقنيم الاخر هو بصره .. و الاقنيم الاخر هو فكره .. و الاقنيم الاخر هو حكمته او علمه
اذن .. يمكننا ان نزيد عدد الاقانيم الى ما لا نهاية .. و ليس فقط كما تدعون انه ثلاثة
ثم لماذا لديه ابن واحد .. لماذا ليس ابناء اخرين .. او حتى بنات
ثم لماذا ليس له زوجة .. او حتى زوجات .. بل قد تكون له عشيقات ايضا
و اعمام و اخوال .. و ابناء عم .. و بنات اخوال .. الخ
نحن المسلمون نقول ان الله واحد .. لان التعددية لا نهاية له
و تقبلوا سلامي
..

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أرجو استاذ عبدالله ان توضح لي ما يلي:
جاء في قرآن المسلمين قوله تبارك الله احسن الخالقين. وسؤالي كم عدد الخالقين أم أن الخالق هو الله الواحد؟ وقول القرآن يعني ببساطة تعدد الآلهة.
جاء أيضا في القرآن قوله الله الرحمن الرحيم. وسؤالي لك هو: كيف مارس أو جسد أو أظهر الله رحمته قبل أن يخلق الإنسان؟ وهل كانت رحمة الله معطلة ولم تبدأ بالعمل إلا بعد أن سقط آدم في الخطية؟! وجاء في القرآن قوله: كان على ربك حتماَ مقضياَ. هنا يوجه إله القرآن كلامه إلى نبي الإسلام محمد قائلاَ له بأن هنالك من فرض على ربه أن يدخل الناس إلى جهنم، فكيف كان على الرب ذلك ومن قدر له أو أمره بذلك.
أكتفي بهذه الأسئلة الثلاثة وعندي لك العشرات مثلها.

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكلمة المستخدمة في اللغة العربية هي ترجمة للاصل اليوناني لوغوس logos والتي تعني ببساطة علة وسبب الوجود، والترجمة العربية الكلمة تشير الى شخص مذكر وليس كلام يقوله الناس. لذلك عندما كتبت اعلاه ان الله ناطق بكلمته فإن كلامي كان عن الله سبب الوجود الذي نطق بامر الخلق قائلا ليكن نور فكان نور. اي ان الحديث هنا ليس عن مكونات في الله بل هو حديث عن الله الواحد الجامع في وجوده ووحدته

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مشكلة المسلمين عند تناولهم الايمان المسيحيي هي انهم يسقطون فكرهم الاسلامي على المسيحية دون الرجوع الى اية مصادر مسيحية حقيقية لفهم منطق المسيحية من مصادرها وليس من مصادر مغايرة لها.

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كما قلت فى تعليقى الذى رفضت الحوار المتمدن ان تنشره ولا يريدون هم ان يسمعوا كلامى كحالك ووضعوا راسهم فى الرمال كالنعامة وهذا الكلام سيسبب لهم جرحا ساحرم الدخول الى الصفحة لثلاثة ايام لنقدى الجارح لهم. اقول لك ان منطق المسيحية الغريب الذى تريد الجواب عليه لم ينشر، نعم لاتنشره الصفحة لربما يضر بعقيدتهم ولتوجهاتهم ايضا رغم ما يظهرونه ظاهريا من انهم متمدنون وياللاسف الشديد ان يحمل الانسان وجهان، للاسف
http://arabic.rt.com/news/769322-%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88-%D9%84%D8%B5-%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%88%D9%85%D8%A9-%D8%B9%D9%86%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D8%B6%D8%AD%D9%8A%D8%AA%D9%87/
من هو روح الله المذكور فى القران؟ من الذى احيا الموتى؟ من الذى احيا الموتى الذين نتنوا؟ من الذى تكلم عنه كتابك؟ عن الموضوع ذاته وليس خارجا عنه، لماذا لم يتمكن نبى الاسلام ان يقيم ميتا واحدا او نفسه؟ لماذا كل هذه التنقاضات فى الكتاب المنزل؟ من المقصود بكلام السيد المسيح من بعدى سياتى انبياء كذبة بثياب الحملان ومن داخلهم ذئاب خاطفة؟ هل هو بولس رسول المسيح ام ام اخرون
الرابط يوضح المزيد
تقبل تحية واتمنى ان اكون لم اتجاوز

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المسيحية : هي المنطق والعقل والإنسانية والمدنية والتقدم،

وهي السلام وهي المحبٌــــــــــة ينبوع كل خير

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أظن تعب كتابتك لشرح مفهوم الثالوث في إله واحد للسيد خلف ذهب هباء
أسئلته ليس ليفهم بل ليديــــن

سيد خلف بحاجة لأعجوبة شبيهة بإعجوبة الرسول البولس عندها سيسطع نور المعرفة

ٍ

إرسال شكوى على هذا التعليق          142 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اسم سلام ليس فقط للأنثى بل للذكور ايضا، لذلك احب هذا الاسم لان فيه رسائل عديدة مثل الدعوة للسلام بين الناس ومع الذات ومع الله، وكذلك لانه يعلن مساواة المراة والرجل وإن اختلفت الوظائف البيولوجية بين الجنسين. كذلك فإن النفس اليشرية السوية تريد حياة السلام وليس العنف والقتال

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لنا أخت كانت تعلق ببرنامج سؤال جريء في موقع إسلام إيكسبليند دوت كوم إسمها

سلام عادل

فالشبه بإسميكما تضمن الإسم الأول (( سلام ))، والإسم الثاني (( عادل )) كانا سببا لهذه اللخبطة

إسم سلام جميل المعنى هل هناك أجمل من السلام يسوع كان يبادر تلاميذه بتحية السلام وهو نادى بالسلام
سلامي أعطيكم... هكذا قال لتلاميذه
كل الإحترام مع تحية أعجبني

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أهلاً بك أستاذ | فؤاد .
تساؤلاتي وفق (البحث و التحقيق) .


تحياتي المخلصة

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أهلاً بك أستاذ | سلام عادل .
أولاً : نحن بيّنا -في السابق- أن (الثالوث) يُخالف للمنطق , راجع :
(المنطق) يرفض (الثالوث) المسيحي! :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=433801
ثانياً : مسألة (الابن) :
جاء تعبير (ابن) الله و (أبناء) الله مرات كثيرة بـ(العهد الجديد) و (العهد القديم) مشيرا إلى (القرب) من الله , و لم يكن هذا التعبير مختصا بأحد فقد أعطي اللقب لـ(يعقوب) و (سليمان) و (آدم) و (أفرايم) و (عامة الناس الصالحين) , و الأمثلة:
1- يعقوب ( اسرائيل ) هو ابن الله البكر :( خروج 4: 22) .
2- (أفرايم) هو ابن الله البكر : (إرميا 31: 9) .
ملاحظة : أيهما البكر حسب (الكتاب المقدس) (إسرائيل) أم (أفرايم)؟ .
3- (سليمان) هو ابن الله : (صموئيل الثاني 7: 14) .
4- (آدم) هو ابن الله : آدمَ، اَبنِ اللهِ. (لوقا 3 : 38)
5- (بنو إسرائيل) : (مزامير 82: 6) .
6- (الصالحين) : (متى 5: 45) , (متى 5: 48) , (التثنية 14: 1) , (رسالة فيلبي 2: 15) , (رسالة يوحنا الأولى 3: 1-2) .


تحياتي المخلصة

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أهلاً بك أستاذ | وليد حنا بيداويد .
لو سلّمنا أن (عيسى -عليه السلام-) هو (يسوع الناصري) , فإن جميع معجزاته كانت بإذن الله , فالقرآن أكد أنه لا يعمل شيء إلا بتأييد من الله فقط , و إلا فهو عاجز من دون دعم الله .


تحياتي المخلصة

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكلام فى العبارة القرآنية ( فتبارك الله أحسن الخالقين ) موجه أساساً الى الكفار الذين عبدوا آلهة كثيرة ومتعددة صنعوها من خيالهم ونسبوا اليها القدرة على الخلق أو الايجاد أو التصوير أو تصريف الأمور ، وليس الخطاب موجهاً الى من يؤمنون بوحدانية الله جل فى علاه ، والمولى – تنزهت ذاته عن كل ظن أو وهم بشرى – يخاطب كل فئة من البشر بحسب مابراهم وصورهم وركبهم عليه ، عسى أن يكونوا من المهتدين الموحدين بعد ذلك . بسيطة ..صانع الكمبيوتر – ولله المثل الأعلى – لو أدخل اليه مادة ليست ضمن برمجته المسبقة ، لن يستجيب لها الكمبيوتر ولن تكون لتلك المادة أية مخرجات . أما فيما يختص بسؤالك عن صفات الله : هل هى أزلية فى ذاته جل وعلا ، أم هى صفات طارئة مرتبطة بخلقه سبحانه وتعالى لمخلوقاته ، فإننا لانعلم غير مايختص بنا كخلق من خلقه وهى أننا مخلوقين بقدرته وموجودين برحمته وهذا هو ماأنبأنا به جل فى علاه ، فى وحيه لأنبيائه ورسله ، ونحن نصدقه ونؤمن به فيما بلغه الينا بواسطة أنبيائه ورسله ، أما عن أزلية الصفات مع الذات أم عدم أزليتها ، فذلك شأن الله وحده ولا يعلم جوهره وحقيقته الا هو جل شأنه . ..
نكمل بعد

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الألفاظ فى الكتب السماوية لها مقامات وتجليات ، يستوعبها كل عقل بالقدر الذى أودعه فيه خالقه من الفهم ، وحسب درجات الترقى فى مدارج العبودية للواحد القهار ؛ تلك المدارج التى ينالها العبد حسب درجة خضوعه لأوامر الله ونواهيه ومجاهدة نفسه وهواه وشهواته ودنياه ، ليتواصل مع خالقه بروحه قبل عقله ، فيفهم بروحه عن خالقه مايعجز عنه عباقرة الشرك والكفر والمعاصى . أما عبارة ( كان على ربك حتما مقضيا ) فهى جزء من الآية رقم ( 71 ) من سورة مريم والتى نصها ، بسم الله الرحمن الرحيم : [وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا ( 71 ) ] صدق الله العظيم ، والعبارة كما هو فى الآية سبقتها جملة توكيدية بدأت بـ ( وان ) وتخللتها ( الا ) لتعميم تأكيد مرور جميع البشر فوق الصراط المار فوق جهنم والواصل بين الجنة وأرض المحشر ،
نكمل بمشيئة الله بعده

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فجاءت العبارة ( كان على ربك حتما مقضيا ) تؤكد ماورد فى العبارة السابقة عليها بأن ذلك الورود ( المرور فوق جهنم أو فى جوفها حسب مفسرين آخرين ) لتبين أن ذلك قضاء محتوم قضى به المولى – جل فى علاه – على خلقه ، لكنه – ولا راد لقضائه الا هو – سينجى الذين اتقوا ويجعل النار عليهم برداً وسلاماً ، ويذر ( يترك ) الظالمين فى جهنم جثيا ( يتلوون ويصرخون من شدة الألم الذى يطرحهم على رُكَبِهم ) ، وهذا ماتؤكده الآية رقم ( 72 ) التى بعدها ، بسم الله الرحمن الرحيم [ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا ( 72 ) ] صدق الله العظيم هذا ..والله أعلى وأعلم
وتحياتى لكل من ينشد السلام ويبغض البغى والعدوان ..ولا عدوان الا على الظالمين المعتدين

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعلم جيدا ان المسيحية لا تعترف بالاسلام ولربما قد تسمع هناك من سيجاملك فان حقيقة الموقف هو والكلام للسيد المسيح لا انبياء من بعدى وسياتون انبياء كذبة بثياب الحملان ومن داخلهم ذياب خاطفة والى اخره من الاية لذلك ما تقوله هو وجهة نظر قرانية لا تشمل المسيحية ولا يتعلق الامر بها البتة، لو فرضنا جدلا ما تقوله هو الصحيح فاين وكيف تقيس المسيحية من الاسلام فى الوقت الذى تلمس انت لمس اليد كل شئ، اين تضع نبى الاسلام الذى تكلم باسم الرب وفعل وذهب فى مشوار الاسراء والمعراج والى اخره من الكلام فكيف انه لم يقدر ان ينقذ نفسه اولا قبل غيره، فنبى الاسلام كانت افعاله منسوبة الى الله وليس الى الشيطان اليس كذلك؟ فاين معجزاته وافعاله التى يمكن للبشرية ان تحتذى بها، الا تلاحظ البون الشاسع جدا ويجب ان لا تقارن بين الاثنين وان تكف عن الاسئلة المكرره التى يمكنك ان تجدها فى ثنايا القران نفسه وكتب الاسلامية وتفاسيرها ،، فلو فعل السيد المسيح ذلك باسم ربه ذلك هو محصور فى منطق واحد ان السيد المسيح عندما كان بشرا عاديا خاليا من الخطايا وبقوة لاهوتية وكان يفعل ذلك باسم الرب وقوة لاهوته هذا تحليلى للامر اراه منطقيا

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أثبت لنا وقوع معجزات (يسوع)؟... أعطني دليل أن (يسوع) عمل هذه المعجزات؟ .
لا تستطيع أن تأتي بأي دليل , بل أنك تعجز حتى من إثبات وجود (يسوع) كحقيقة تاريخية .


تحياتي المخلصة

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد