احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)
الحوار المتمدن-العدد: 4581 - 2014 / 9 / 21 - 10:33
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
- عندما تسمع اخوانجي ملتح يتحدث عن الثورة وقيم الثورة تعرف ان هذه الامة انتحرت وبامكانك ان تبول عليها
-السيريالية في افظع رسوماتها تتجلى في المنطقة العربية التي تغرق ببراز النفط المقدس..راعية الارهاب الدولي واشنطن و من اسسوا بنية الارهاب التحتية ومازالت تحقنها بمسببات البقاء ليس في الخليج بل في العالم العربي كله ونقصد محميات الاعراب السعودية القطرية الكويتية الاماراتية هي من ستحارب الارهاب...ههههههههههههههههههههه
- يقول المثل :الحمار لايقع في الحفرة مرتين..اما عند الحكام العرب فالوقوع في الحفرة نفسها مهنة..فقد استجاروا بالعدو الامريكي فخرج العراق وحتى الكويت ونجد والحجاز ملوثة لمئات السنين باليورانيوم المنضب والاسلحة الامريكية و خرج العراق ممزقا منهكا محصصا ميتا..اليوم يطلبون المجرم الامريكي نفسه ليتخلصوا من ادواته
- عندما يحل الكساد وتتكدس البضائع بلا طلب وتفرغ الخزائن اول ما يفكر به اسياد لوبيات المال زالصناعة والبورصات والمصارف..بشن الحروب لنهب اموال دافع الضرائب لتصريف بضائعهم وايضا السطو المسلح على ثروات الشعوب الاضعف..هذا ما حصل في الحربين العالميتيين وفي حرب احتلال العراف وحروب داعش والغبراء والنصرة والعلوشيين والعراعرة السعودية القطرية لابادة الشعوب العربية
- النازية والفاشية لاشيء امام المنتج الاستعماري الذي اسمه الاسلام الوهابي والاخوانجي والسلفي للقاعدة والنصرة وداعش والاخوان المسلمين و الكر و اسلام المخابرات العربية كالبوطي و امثاله..انه قادر على تحريض الاب على ابنه او الابن على ابيه لقتله بتهمة التكفير او بين الاخوة ..
- لو كانت لوبيات الشركات الكبرى لاتستخدم الاخوانجية والقاعدة والمساجد كحظائر للارهاب وتفريخه في اوروبا لتم اقفالها واعدام شيوخها ومموليها في سفارات ال ثان وسعود ونهيان ومكتوم وصباح وخليفة ويوسف ندى والشاطر..مساجد الاخوانجية في اخن و النمسا وبريطانيا وكل مكان اوروبي هي مراكز نازية عنصرية اي لائحة بسيطة ضدهم كالتفريق بين السنة والشيعة او العلويين او الكفار من اهل البلد جريمة ضد القانون تستدعي المحاكمة والاقفال
......................
لييج - بلجيكا
ايلول 2014
..............
#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)
Ahmad_Saloum#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟