أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - وتضاربت الاراء بين اتباع المسيحية















المزيد.....

وتضاربت الاراء بين اتباع المسيحية


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4500 - 2014 / 7 / 2 - 21:42
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وتضاربت الاراء بين اتباع المسيحية:
السلام عليكم ورحمة الله:
تناولت في مقالين متتاليين موضوع هل يوجد حلال وحرام في الديانة المسيحية ولكن لم نصل مع من تحاورت معهم الى نتيجه وهم كل من الاخ جحا الايطالي والاخت ليندا كبريل اللذان اكدا انها لاوجود للحلال والحرام في الديانة المسيحية فقلت في بالي لااتابع المراجع الدينية المسيحية من خلال المنتديات المسيحية او من خلال متابعة اليوتيوب
فخرجت من هذه المتابعة ان هناك من يقول منهم انه لايوجد حلال وحرام في المسيحية ,بل يوجد مفهوم مفاده هناك قاعدة اسمها يليق ولايليق, بدل قاعدة الحلال والحرام ,بمعنى ان هناك اعمال لاتليق بالمسيحي ان يفعلها وهناك افعال تليق بالمسيحي لوفعلها.
ولانعلم هذه القاعدة(يليق ولايليق) هل لها محددات وضوابط وضعتها المسيحية ام تتعلق بالمسيحي(ذكر,انثى) وتعود لشخصه ام لا .هذه نتركها للقدير جحا الايطالي ليبينها لنا لانه من يعتقد انها لاوجود لشرعة الحلال والحرام في المسيحية.
وقد وضح قاعدة(يليق ولايليق) الاب فادي هلسا بقوله:
فقال ان ماحرم في المسيحية من الطعام هو: المخنوق والدم وماذبح على الاوثان(القدير جحا شلون تكوم لايوجد اطعمة محرمة في المسيحية)
ويقول الاب فادي:المسيح له المجد حررنا من ثقل نير الحلال والحرام واصبح الحرام هو ممارسة الخطيئة والانغماس فيها(القدير جحا الايطالي كيف تقول لايوجد حلال وحرام في المسيحية)(القديرة ليندا كبريل كيف تقولين لايوجد حلال وحرام في المسيحية) ويتابع الاب فادي هلسا: واستبدلت تلك الكلمات, بكلمات اقل ثقلا وهي ,يليق , ولايليق, فهل يليق بنا أن نأكل حد التخمة؟ هو يتسائل. وهل يليق شرب الخمر حد الثمالة؟, هو يتسائل. وهل يليق التبرج بالملابس والحلي الثمينة؟ هو يتسائل. ويقول هذا هو المقياس الحقيقي لموازنة الامور , وهكذا يجب ان يسلك انسان العهد الجديد عهد النعمة والفداء والخلاص المجاني المجاني ,آمين
المصدر:http://karemlash-ymi.com/forum/showthread.php?t=16489
يعني شرب الخمر غير حرام ولكن الثمالة لاتليق بأنسان وانسانة العهد الجديد
التبرج غير حرام ,ولكن لايليق بالانسانة العهد الجديد.
التعري ولبس الملابس القصيرة وكشف الجسد غير حرام ولكن لايليق بانسانة العهد الجديد.
ولكن هناك مواقع مسيحية تؤكد ان هناك حلال وحرام في الديانة المسيحية:
تحريم الخمر مؤكدًا تحريمه في العهد القديم "التوراة" والعهد الجديد "الإنجيل" مستشهدًا بعدة نصوص كتابية مثل : "الخمر مستهزئة المسكر عجاج ومن يترنح بهما فليس بحكيم." الأمثال "20 : 1" "لا تسكروا بالخمر الذي فيه الخلاعة بل امتلئوا بالروح " "أفسس
تحريم "الربا" مؤكدًا بآيات كتابية من الكتاب المقدس بالنهي عن الربا مثل: • أمثال 28:8 "المكثر ماله بالربا والمرابحة فلمن يرحم الفقراء يجمع" • لاويين 35:25- 36 "وإذا افتقر أخوك وقصرت يده عندك فأعضده غريبًا أو مستوطنًا فيعيش معك. لا تأخذ منه ربا ولا مرابحة بل اخشَ إلهك فيعيش أخوك معك" • لوقا 6 : 30 "من سألك فاعطه ومن أخذ منك فلا تطالبه.
الملابس الحرام على انسانة العد الجديد في المسيحية:
قرأت على عدة مواقع مسيحية ، انه لا يوجد حلال وحرام
حول ملابس الفتيات ؛ تحت دعوى ان المسيح حررنا من
الناموس والخطية ، فاءذا نظر شاب او رجل الى فتاة اوسيدة


غير محتشمة ، فان خطية زنا النظر تقع عليه وليس عليها . اما هى ، فهى
تعود الى بيتها مبررة مقدسة !!!


فما رأى الكتاب المقدس فى البنطالون والكارينا....... الخ، من الملابس
الغير محتشمة بالنسبة للفتيات والسيدات ؟ وهل سيرثن ملكوت السموات مع السـيدة
العـــذراء التى كانت ملابسها تغطى 15 من ملابس بنات هذه الأيام؟!!
الأجـــــــابـة
جاء فى كتاب الرب :
و اما انا فاقول لكم ان كل من ينظر الى امراة ليشتهيها فقد زنى بها
في قلبه (مت 5 : 28)
فحـكم زنا النظــر يقع على من يشتهى ، الذى هـو الرجل طبعــآ

ولكن هناك خطية ذكرها رب المجد يسوع كأعظم واســوأ خطية يمكن
ان يرتكبها الأنسان المسيحى ؛ وهى خطية العثـرات . فاسمعوه يقول :
ويـل للعالم من العـثرات فلا بد ان تاتي العـثرات و لكن ويـل لذلك الانسان
الذي به تاتي العـثرة (انجيل متى 18 : 7)
و قال لتلاميذه لا يمكن الا ان تاتي العـثرات و لكن ويـل للذي تاتي
بواسطته (انجيل لوقا 17 : 1)
هل لاحظتى يا ابنتى -أختى- زوجتى تلك الويلات الثلاث ؟ لو كان من قالها
هو بولس الرسول ، او كاتبوا الانجيل ، او ملاك من السماء ؛ لكان هناك
احتمالات ان يرحمنا الرب ويسامحنا . ولكن هذا الكلام قاله الرب بفمه الطاهر.
الرب القوى المخوف المرهوب . أمـين
ويحذر الســيد المسيــح له المجد وينبه :
و من اعثر احد الصغار المؤمنين بي فخــير له لو طوق عنقه بحجر رحى
و طرح في البحر (انجـيل مرقس 9 : 42)
خير له لو طوق عنقه بحجر رحى و طرح في البحر من ان يعثر احد
هؤلاء الصغار (انجيل لوقـا 17 : 2)
يا لهول ما سيكابده من يعــثر أحد ، او من تعـــثر احد بملابسها او بمشيتها
او بصوتها او ضحكتها الخليعة. ان الرب الرحيم ، كلى الرحمة ، يرى ان
من الأفضل لها ان يربطون رقبتها بحجر رحاية ثقيل وترمى فى وسط البحر
بلا رحمة لكى تموت ويأكل جسدها الأسماك ولا يكون لها ذكر الى الأبد ،
أفضل لها من ان تعـثر احد ببنطالونها الأسترتش او بالبدى الكارينا عضة الكلب
او تحررها وعدم احترامها للكبير او الصغير
" الــويــــل لمــــن تــــأتـــــى بواسـطتهـا العـــثــرات "
ترى ماذا سيكون جزاء من تـأتى بواسـطتها العثرات ؟ خاصة وان الرب يسـوع
بذاته حذر ثلاث مرات من هذه الجريمة الكبرى (انظـر مت7:18 ـ مر42:9 ـ
لـو 2:17) من سيشفع لها ؟ وقد اختار لها رب المجد ان تموت هذه الميته
بلا رحمه ، ارحم مما ستلاقـيه فى يوم الدينونة من جزاء عادل على
عثرتها للناس ؟
اسمعوا بولس الرسول يقول بالروح القدس فى الكتاب المقـدس :

أريد ... ان النساء يزين ذواتهن بلباس الحشمة مع ورع و تعقل لا بضفائر او ذهب
او لالئ او ملابس كثيرة الثمن.
بل كما يليق بنساء متعاهدات بتقوى الله باعمال صالحة. ( 1تى 9:2-10)
في تحريم الخمر في المسيحية:
سؤال : هل الخمر حلال فى المسيحية ؟ وهل نشرب الخمر داخل الكنيسة ؟وهل يجوز شرب الخمر ليلة العيد كنوع من الفرح ؟

ينصح الكـتاب المقـدس دائمآ بالابتعـاد عن الخمـر الـذى يضر بالجسد ، فيقول :لا تكن بين شريبى الخمـر المتلـفين أجسادهم (سفرالأمثال20:23 ) . بل وينتهـر المؤمنـيين ويمنعـهم من شـرب الخمـر : لا تسكــروا بالخمـر الـذى فـيه الخـلاعة ( عـدم الأحـترام) بل امتلـئوا بالروح ( أفسس 18:5 )وهذا لمصـلحة الأنسان نفسه ؛ فالكتاب المقدس يوضح : لمن الـويل؟ لمن الشـقاوه؟ لمن المخاصمات ؟، لمـن الكرب؟ لمـن الجروح بلا سبب؟ لمن ازمهـرار العـينين ؟ ، للذين يدمـنون الخمـرالـذين يدخـلون فى طلب الشراب الممزوج ( أمثال 29 : 23_30 ) . بل ويتنبـأ لهـم بما سيحـدث لهـم من الخمـر وادمـانهـا فيقول : ويـل للمبكرين صباحآ يتبعـون المسكر للمتأخرين فى العتمه تلهـبهـم الخمـر ( اشعياء 11:5 )
بل و ينادى عليهم الكـتاب المقـدس بأن يفـيقـوا ويتركـوا الخمـر المهـلكـه لأجسادهم : اصحـوا أيها السكارى و ابكوا و ولـولـوا يا جمـيع شاربى الخمـر ( يوئيل 5:1) .
لكـن هـل سيقـبل الـرب مـدمنى الخمـر فى ملكـوت السمـاء ؟؟؟ يجـيب الرسول بولـس بمنتهى الصـراحة : لاتضـلوا لا زنـاة ولا عـبدة أوثـان ولافــاسقـون ولا مأبـونون ولا مضاجعوا الذكـور، ولاسارقون ولا طماعون ولا سكيرون ولاشـتامون ولا خـاطفـون يـرثـون ملكـوت الله ( 1 كو 9:6-10) .
و نحـن لا نشـرب الخمـر فى الكنـيسه ، بـل عصـير الكـرمة ( العنب ) بـدون الكـحول ، ويضاف اليه ماء ، ومن المعـروف ان الماء يفسـد التخمـر المـوجـود فى عصـير العنب . ولم نسمـع ان احـدآ قـد سكـر من ملعـقة صغـيرة من عصير العنب مضـافـآ الـيه مـاء .
و يلجــأ البعض الى التحـايل على نصـيحة بـولـس الرسـول الى تلمـيذه تيمـوثاوس : لاتكن فيمـابعـد شراب ماء ، بل استعمـل خمـرآ قلـيلآ من أجـل معـدتك و أسقـامك الكـثيرة ( 1 تى 23:5 )
الكلمـات تشـرح نفسها ولا تحتـاج الى شرح ؛ انه يتحـدث عن دواء وليـس عن شـرب خمـر ، مثل دواء السـعال ( الكحـة) هذه الأيام المملوء بالمخدرات والمسكر . المســيـحية لا ترفض هـذا الدواء الطبى للـتداوى وليس للتعـاطى والـترنح . وهـذا هـو المعنى الـوحيد لنصيحة بـولس الرسول ؛ لأنـه يقـول له قبـلهـا مبـاشـرة : احـفظ نفـسك طـاهرآ ( 1 تى 22:5). الـذى يقـول غـير هـذا يخـدع نفسـه. آمين
أخــيرآ ، لا يجـوز ان يـأتى أبيـك اليـك بعـد طـول غيـاب فيجـدك مخمـورآ مترنحآ بالخمـر !!!. ففى العـيد نحن ننتظر الـرب ، ميـلاده أو قيـامتـه ...الخ . كيـف اسـتقـبل ربى وأعظــم من أبى ، وأنا سكـران مترنح ؟ أو حتى رائحة فمى بها خمـر ؟؟؟ انها سـوء تـربيـة لو فعلت ذلك . وجزاؤهـا معـروف .
وهـا أنـا آتـى ســريعـآ وأجـرتى مـعى أجـازى كـل واحــد كمـا يكون عمــله (رؤ 12:22) .
آمـــين تعـال أيها الــرب يسـوع .

المصدر:http://el7alawael7aram.blogspot.com/
وهذه مقابلة مع القس الذي نشر كتابا بعنوان الحلال والحرام في الكتاب المقدس
http://www.youtube.com/watch?v=KLSXqh9_uvE
وعليه تاهت علين السالفة وتضاربت الاراء بين اتباع المسيحية نتمنى على القدير جحا الايطالي والقديرة ليندا كبريل والطبل العارف وغيرهم من عمالقة الموقع الموقر من كتاب ومعلقين ان يبينوا لنا الامر ولكم التحيه



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اشكالية الفهم الانساني,لايوجد حلال وحرام في المسيحية
- اخر فذلكات جحا الايطالي, لايوجد في المسيحية حلال وحرام
- خليك ورا جحا الايطالي لحد الباب
- علم بالمتبلم ,يصبح ناسي
- ألى متى تكذبوا على نفسكم وعلينا,ليندا كبريل
- ألعادة الشهرية للمرأة ,ماذا تعني لديها
- اسباب الصراع الديني والمذهبي في بلاد العرب الاسلامي
- القانون مسطره, يجب أن يطبق على الكل,هذه بديهية
- اليهوديه والمسيحية لهما مشاكل كبرى مع التاريخ ايضا,بناءا على ...
- لماذا لايوجد صراع بين السنه والشيعه وبين الكرد والعرب وبين ا ...
- اشكالية الفكر الانساني, مهمتى ان انتقد واحاسب مسلمي عصرنا
- أشكالية الفهم الانساني, شروط النكاح الحلال في شريعة رب الرما ...
- أشكالية الفهم الانساني,مقارنة بين صكوك الغفران في المسيحية و ...
- الكل خاسر كما يزعمون,لماذا الاصرار على الخسارة
- أشكالية الفهم الانساني, مالك بارودي,كل شيئ عنده صابون
- سامي لبيب,اثبت لنا بالمنطق والادلة ان الطبيعة او الانفجار ال ...
- اشكالية الفهم الانساني
- سامي الذيب,اشفع كتبك ,بكتاب احكام التلاوة
- اجابات توكد للكاتب داود سلمان الكعبي ان طوفان نوح حقيقة وليس ...
- اشكالية الفكر السامي(نسبة للكاتب سامي لبيب)


المزيد.....




- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - وتضاربت الاراء بين اتباع المسيحية