أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالصمد السويلم - التاريخ الطبقي الطائفي القذر














المزيد.....

التاريخ الطبقي الطائفي القذر


عبدالصمد السويلم

الحوار المتمدن-العدد: 4478 - 2014 / 6 / 10 - 15:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اين اليوم من البارحة؟!
بالأمس قاتلنا في النجف الاحتلال في 2004 وحارب مع الاحتلال بدر والمجلس الأعلى بتهمة –ان جيش المهدي حلفاء الوهابية والقاعدة حتى تم حرق براني السيد الشهيد بعد الهدنة وقاتل قناصة بدر في الحويش ضدنا حتى تم اسقاط احدهم بقاذفة هو والبيت الذي يختبأ فيه ومن كان في الاخوند يعرف من اطلق القاذة ولقد حاربنا عدو المهدي الكربلائي في كربلاء وخاننا الحنانة .ثم قاد الزرقاوي القاعدة فبدات الحرب ضد الشيعة وتم تفجير المرقدين فدخلنا الحرب ضد القاعدة ودعم جيش المهدي صولاغ آنذاك في حكومة الجعفري والان.اصبح من هدم المرقدين ومن يريد تهديمه الان حلفاء للبعيد الابن الضال واصبح الابن الضال مرجعيته الحناحنة واصبح الطاعون الأصفر حليفا هو وصولاغ للابن الضال وللقاعدة فاي تاريخ قذر هذا ان هي الا الطبقية بلباس ديني طائفي لاغير.
داعش
الصنيعة الايرانية لاجهاض الثورة السورية السلميه جدا
كتب احدهم
ولتشويه الحراك الشعبي الابيض في مناطق العراق الغربيه الذي لم يتعرض حتى هذا اليوم لاي مواطن عراقي من اي طائفة كان
يعاني هذا الداعش من مفارقات غريبه لم نجد لها تعليلا بعد ان سلمنا بتبعيته لايران
اولا - يتواجد في المناطق المعاديه لايران فقط ولاينشط في المناطق المواليه لها
ثانيا- يحارب الجيش الصفوي الايراني الذي من المفترض انه جاء لنصرته
ثالثا- يحارب الحكومه الصفويه الصديقه له
رابعا- تدعمه جميع الدول المعاديه لايران الصفويه
خامسا - ينتمي باجمعه الى المذهب الوهابي الذي يعتبر ايران والروافض كفار يجب ابادتهم فورا
الا يحق لنا ان نبدي الاعجاب الشديد بالعبقرية الايرانية التي روضت هذا الكائن العجيب
(( لمن لايحترمون عقولهم اتحدث))
داعش الموصل
‏كتب اخر
الموصل يحدها شمالا السلطان اردوغان... وشرقا السلطان برزان..
غربا... ولاية الغمان في الرقة ( داعش)
جيب ايدك، افتح مخك :
1_ تركيا وقطر متحالفين في سوريا بدعم وتسليح وتمرير المجاهدين السلفيين إلى داخل سوريا. من كل بقاع الأرض.
2_ مسعود البرزاني انظم إلى هذا التحالف وآثمر عن تهريب النفط عبر تركيا وتوفير حماية تركية له..
3_ محافظ الموصل اثيل النجيفي منذ سنين يقف خلف دعم داعش والنقشبندية بالمشاريع التي تخص المحافظة وغض النظر أمنيا عنهم..
4_ مسعود البارزاني سافر إلى عمان. اجتمع مع شيوخ عشائر عرب؟؟؟
طار النجيفي الاكبر إلى تركيا!!!
طار النجيفي الأصغر إلى قطر!!!
طار البارزاني إلى باريس!!!!
اجتمع مع أحمد الجربا!!!!!
5_شنت داعش هجوم على الحسكة ودير الزور قرب الحدود مع العراق
دفعت مقاتلين الاكراد بعيدا عن الحدود مع العراق من جهة الموصل وهذا الكلام قبل اسبوعين.. يومها لم اتصور أن في الأمر تمهيد للانقضاض على الموصل وتطويقها بحكم اني لست خبير استراتيجي عسكري...
6_ أسامة النجيفي واخيه باعو الموصل بشعبها وقبضو الثمن في مصارف سويسرا ولاهالي الموصل...
أما أن يقفو مع الدولة العراقية أو يستباحو كما حصل مع أبناء المدن السورية بعد أن تمكن الدواعش من بسط سيطرتهم هناك.

يامن عجزت أن تفهم من هم الدواعش داعش هو حزب البعث الذي أقام علاقة غير شرعية مع الوهابية فانتجت داعش المدعوم تركيا قطريا...!!!!!!
كتب ثالث
اخوان ا خر خبر واخر نداء للاموات قبل الاحياء اذا كنت داعش صنع المالكي وايران اذن اخرجوا حاربوها ياتباع الابن الضال والطاعون الاصفر كي تكون لك ولاية العراق بدلا من المالكي سياتي يوم ليس بالبعيد تحملون السلاح وتحاربون شيعة علي ياانذال



#عبدالصمد_السويلم (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لن أكون جحشا
- الحراك المدني الاكذوبة واقتحام داعش لسامراء
- الشيزوفرانيا السياسية في عراق الاختيار
- انتخبوا الابن الضال حجي مشي
- سيناريو مستقبل الارهاب الطائفي في العراق والمنطقة
- ضرورة انشاء لجان الدفاع الشعبي ضد الارهاب
- اكاذيب صادقة True Lies
- ماذا تبقى من؟ رسالة في زمن الهروب الى الهزيمة
- عوامل انتصار لوبي الثورة الطائفية الاثنية المضادة الجزء الثا ...
- صناعة العدو
- نقد الذات سياسيا في العراق
- بغدادية الفضاء بين التاجر الخاشوكة والسيد البستوكة
- الواقع الطبقي للطائفية الرجعية في العراق
- اعلان موت وطن
- هذيان لحظة الاحتضار
- خيمتنا قد سرقت وانتهى الدرس يا غبي
- علاقة الفلم المسيء الى الرسول محمد بالانتخابات الامريكية
- الدوافع والاهداف وراء الاساءة لرسول الاسلام
- تكتيكات استراتيجية محور الشر المعاصرة ضد العراق والتكتيكات ا ...
- الربيع الامريكي في الاردن طالبان الاردن قادمة


المزيد.....




- روبيو يحذر: على أمريكا التخلي عن جهودها إن لم تنته حرب أوكرا ...
- دولة جزرية نائية في المحيط الهادئ تحصل للتو على أول أجهزة صر ...
- بعد 4 أشهر من هجوم ماغديبورغ الدامي.. السلطات الألمانية تتبا ...
- أرمينيا تؤيد والولايات المتحدة ترفض قرارا في الجمعية العامة ...
- ارتفاع حصيلة ضحايا الغارات الأمريكية على منشأة رأس عيسى النف ...
- ميلوني تدعو ترامب إلى -إعادة العظمة- إلى الغرب
- أوزبكستان تناقش مع SpaceX إطلاق قمر صناعي خاص بها
- روبيو: الأيام المقبلة حاسمة لمسار السلام في أوكرانيا.. وإلا ...
- واشنطن تتهم شركة أقمار صناعية صينية بدعم هجمات الحوثيين على ...
- حماس ترفض -الصفقات الجزئية وتسليم السلاح-، ووزراء إسرائيليون ...


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالصمد السويلم - التاريخ الطبقي الطائفي القذر