أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - امحمد عقيدي - عشق في الشيخوخة















المزيد.....

عشق في الشيخوخة


امحمد عقيدي

الحوار المتمدن-العدد: 1267 - 2005 / 7 / 26 - 09:18
المحور: الادب والفن
    


لماذا زرتني اليوم ، مريض يادكتورة ، وهناك العديد من الاطباء اخبروني عن عدم الشفاء ، ودلوني بأنك طـبيبة عظيمة من زمان ، ونظرا لخبرتك الفائقـة فـي الطب فضلت زيارتك عسـى الله ان يرزقنـي بالشـفاء على يديك . منذ مدة توقفت عن الطــب أني الان متقاعــدة ، الم تعلم هذا ، لا لا لا ، عرفت يادكتورة ، لكنني لأريد الموت ، لأريده ، وخاصة عندما عرفت أن هناك دكتورة عظيمة ، ، يأستطاعتها انقاذي ومساعدتي ، حتى يمكنني أن نسعد بدقيقة جميلة مع حبيبتي ، نضحك ، نلعب ، نعشق ، اه اه اه اه ، لقد اضحكتني ... لكن قول لي يوجد هناك العديد من الاطباء والعيادات والمستشفيات ، لكن نطرح عليك سِؤول ، لماذا فضلت العلاج عندي ، لاانكي عظيمة ، إذا مابك ، ماذا يؤلمك ، السعال ، وبطني ، وقلبي ، نعم يادكتورة ، الطب علم كبير كــبير ، إين العصاء تفضل اجلس على الســرير، أنزع قميصـك ، أجلــس على السـرير ، انزع قمـيصك ، أجـلـس ، أوقف ، استرخي ، قلبك ينبض كثيرا ودارجة حرارتك مرتفعة ، الان تقدر ترتدي ملابسك ، ماهي الفائدة عندما اصيب بمرض عضال والموت يسري في جسمي ، وانت يادكتورة يجيب عليك على الفور أن تخبريني هل بأمكاني الحياة أم سأموت الان أوبعد أيام ، ماجمل أن تموت وأنت مؤمن الايمان كله ، أنك ستعيش الى أخر لحظة الاتعرف هذا ، وهل هذا صحيح ، بلى سوف تموت غدا ، لكن كيف يادكتورة ، انت تعرف بأن الموت طريقنا :
في الحقيقة لايوجد شخص يموت من غيرك او من غيري لكن اذهب وعود لي بعد اسبوع ، أني بحاجة الى تفكير، لأن الاطباء يفكرون احيانا والـمرء يحـتاج الى زمـن يفكـر فيه ، لـكن يجب أن تـحضر معــك التـحاليل ، اني أريد أن نلقي عليــهم نظرة حـتى يتسـنى لي مـعرفـتك جـيدا ، ومعرفة حبيبتك ايضـا ، الاطباء لا يفكرون احـيانا وينظـرون إيضا ، ايتها الدكتورة انتي عظيمة الا تصديقين أطبائي الاخرين ......... ؟
وهل أنت مؤمن بهم ، اه اه اه اه كل مأعرفه أني لااعرف ماقال سقراط (( وحكيم أخر يجب أن ألقي نظرة بنفسي فالضبيبأنسان أيضا وهو بدوره يمكن أن يرتكب الاخطاء ))
( بعد النظر الى التحاليل والاختبارات مرات عديدة ، وفي النهاية كومتها بعضها فوق بعض ووضعتها فوق الطاولة )
الان تقدر تأخذها الى منزلك وتغسلها بالطريقة التي تطيب لك ، لكن كيف يادكتورة ، وانت قد طلبتي مني هذا ، لحظة من فضلك سوف أشرح لك أمر لاتعرفه ، في عملنا الطبي عادة تجد مثلثا ، المريض ، ومرضه ، والطـبيـب ، اذا وحـد المريــض والطبيــب قواهــما يتـغـلـبنا عـلى المرض ، وعندما يعارض المريض الطبيب وينحاز الى جانب مرضه حينها يبقى الطبيب وحيدا ، وتذهب موهبته كلها هباء منثورا ، وما أريد أن اعرفه الان هل أنت تقف الى جانب مرضك ، أم تقف الى جانب أخر .........؟ ياله من سؤول فلسفي يستحق التفكير ، لكن تكلمي يادكتورة وسوف أقوم بكل ماتريد مني ، رائع لنتناول جرعة إذا ، جرعة ، اي جرعة يادكتورة ، وليكون هذا هو أول شرط من شروطي قبل أن نشرع في علاجنا ، هل تريدين أن اموت ايتها الدكتورة ، ابدا لأريد سماع مثل هذا الكلام ، حسنا ، (( تخرج الدكتورة وتأتي بزجاجة من الخمر وقليل من البسـكويـــت في طبق ، صـبت السـائـل في القـــدحـيـن ورفعت أحدهما ، وقالت والأن لنشرب مافي الكؤوس ، ايتها الدكتورة هل مانفعله الأن على صواب ، وكلما أحتسيت جرعة سوف أسقط مغميا على الأرض ، دعنا من الكلام لابد أن تشرب كأسك ، يقرب الكأس من فمه .
( يسترجع الذاكرة )
أيتها الدكتورة أنت جميلة وساحرة ، عينيك مثل البحر ، والأن لابد أن تعشق من جديد ، وعندي أطفال ، يادكتورة ثلاثة أطفال ، هذه أول مرة في حياتي أسمع فيها أن الاطفال يكونون حجرة عثرة في طريق سقوط الـمرء في الحـب ، أريـد أن اقـول لك أن قـــلبي ضـعيف ، ولايحق لي ذالك ، ليس قلبك الذي يؤلمك ، نعم ليس قلبي ، ولكن مصاب بذبحة صدرية ، يدهشني عدد الناس المتطلعين في الطب هذه الايام .... لم أستطيع الأمتناع عن الأبتسام لسماعي هذه الكلمات لنكن صريحين يادكتورة ، هذا هو السبيل الوحيد الذي يتيح لنا متابعة العمل ، لنفترض أني أتبعت نصيحتك وعشقت ، أجل أفعل هذا ، لكن من هي الفتاة التي يمكن أن تعشقني .......؟ قط لم أكن وسيم الطلعة ، والأن أنا مريض وهزيل العود وقد تخطـيت ســن الشباب وتجــــاوزت الخمسين كما تعرفين ، لاافـهم بالضبط إي فتاة تقصد ...؟ حســـنا لنفترض ، اني وجدت ، وعملت بنصيحتك وعثرت على من تحبني لكن ماذا بشأنها .... ؟ أيمكن أن تحبني هي إيضا ..... ؟ لكني لم أشر الى فتاة معينة ، نعم لم تفعل ذالك والأن يجيب أن تعشق ، من أعشق ، تلك هي مشكلتك ، لأن عشقك لايحتاج من يـــبادله ودا بود يا للطـــريقة الجشــعة في النــظر الى الامور، أعطيك شيئا ويجب أن تعطــيني شيئا لقاءه أنت من ينبغي أن يعشق ، وهذا كاف ، لابد أن تأكل كل ماتشتهيه ويستطيبك ، ويروق أعـجابك ويجــب أن تكون حيويا قدر المــــستطاع ، وتـعمل قدر المستطاع ، وتستريح بين الحين والاخر وأن تقوم بجميع التمرينات في الهواء الطلق ، يجب أن تستنشق هواء نقيا على مدى ست ساعات في كل يوم ، وان تنام والنوافذ مفتوحة ، ولكن النوافذ تقفل في الشتاء ، اذا أقفلها ، هل تــــقوم بالالعــــاب الجمبازية في الصــــباح ، لايمـكن أن تـكوني جادة ، سيكون لدينا متسع من الوقت للمزاح فيما بعد وفي هذه الاثناء ينبغي أن تقوم بالتمرينات كل صباح تبدأ بخمس دقائق وتزيدها تدريجيا الى عشر ، وسأخبرك بالتمرينات التي تقوم بها ، لكن يادكتورة ، لايفترض في أن أرفع ذراعي أعلى من كتفي ، هذا صحيح تماما ، يجب أن ترفعها ، اعلى من ذالك ستشرع في ذالك بإشرفي وتتابع ذالك في مستوصف العلاج الجسـدي في الـــجزائر ، واثقة أنا أنك سمعت به من قبل ، كل هذا الكلام لايمكن أعتراضه ، أوالشك فيه لكنك لم تعطيني إي وصفة ، وكثرت لي جرعات الادوية التي وصفها أطباء أخرون ، الجسد البشري يعرف كيف يدافع عن نفسه ضد المرض لكن الدواء يعطيه المساعدة ، لاأن يصعق بجرعات صاعقة من الادوية ، على مايبدو أن بعض الاطباء يرونه ضروريا فهم يعالجون أحد الاعضاء ويدمرون أخرى ، وهذا مايقوله المداوون المثاليون ، اليس كذلك ، وهكذا فإن أفواج كبيرة من الناس متطــــلعون في الطب هذه الايام ينتقدون المداون المثاليون ، فهناك شئ جميل في هذا العلم القديم ، أنا أسف على المرأ أن يلتمس أعزار لمرضاه ، عليك الانصراف وارجع في غضون أسبوع ،
(( تحمل في يدها مخلوق غريب وهي تقذف زيله الى الوراء ))
هل يخيفك هذا المــخلوق ، أبدا على الاطلاق ، هذا جـــميل لكونه لايخيفك ، أنه جميل ، ماذا تقصدين بهذا ، هل عثرت على فتاة ، اي فتاة يادكتورة ، ماذا تقولي الان ، قلت لك ينبغي عليك أن تعشق ، وإن لم تستطيع العثور على أمراة مناسبة فأعثر على فتاة في مقتبل العمر ( وضحكت ) يجب الاستسلام لمرضاي بين فترة وأخرى ، أيتها الدكتورة ، انا في أحسن حال تقريبا ، هيا أنصرف ، ولكنني أتحسن أيتها الطبيبة الاتفهمين أني أتحس حسنا لنشرب كأسا من القهوة الان ، لكن هل اتناول القهوة أنها تسئ الى قلبي ، أوه هي كذالك ، قط لم أسمع بهـذا أبدا كنـت أشـربها طـوال حياتي ، ولم اشاهد هذا من قبل ومأجمل أن نضع كأس من القهوة على الطاولة ألان
(( بعد أن صبت القهوة في الكؤوس ))
مئزرك الابيض جميل لم يسبق لي أن شهدت مثله ، حقا أنه مصنوع من الحرير يالله كم هو ناعم ، اه اه اه وشعرك الابيض مسدول بصورة رائعة ، أمسكه في يديك أنه ممشوط جيدا نعم أنه ممشوط كالحرير ، طبعا صعب على المرأ أن يصدق أنه مع أمراة على ابواب الثمانين ، ودعت منذ زمن طويل جميع أصدقائها الى قبورهم ، وأنها تعرف أن اليوم الذي سترحل فيه الى الابد عن هذا العالم لم يعد بعيدا .... وأن ماينشر النور في كل مكان ليس قميصها الابيض ، وابتسامتها العريضة وحدها ، بل عينها الصافيتان ، كالبحر الذي ترسو فوق سطحه السفن ، اه وجسدها بأسره صارا منبعا للضوء ، تبدو فتية الطلعة ، جميلة ، خجولة كصبية في ريعان الشباب ، اه اه اه اه ، أرجع بعد اسبوع ، ليس أمامك من مفر ، والموت يتربص بك في كل مكان وأنك تحمله في داخلك هذا صحيح ، وأنت نفسك ترغب في الـحياة اليس هذا هو الجــواب ، افـلا يرغب كـل أنسان في الحياة ، لا ، أنا لم يسبق لي أن عرفت شخص لايرغب في الحياة ، وانا التقيت بأشخاص عديدون لايرغبون في الحياة ، لأنهم عاشو في البؤوس والحرمان والشقاء وعلى هذا يضعون حد لحـياتهم ، من يفعل هذا يادكتورة ، الناس يدخنون ، ويشربون الكحول ، أكثر من المألوف ويعملون في الليل ، وينامون في النهار ، ويأكلون بسرعة ولايبالون بما يأكلون ، يكفيهم أنه مجرد طعام وينتحرون جمعيا ماذا تنوي أن تقولي يادكتورة ، وانت واحد منهم بل أنت أسوا إنسان فيهم ، انت رفضت أن تعيش ، هذا ليس صحيح يادكتورة ، راجع الذاكرة الى الوراء ، يوم جئت المرة الأولى كنت هزيلا ، وأسوا من هذا كله لم يكن قد تبقى لديك شئ من المحب لاقرانك البشر ، بل لنفسك ، حتى اصبح الموت يبحث عنك دائما وعن امثالك من الناس الموت يبحث عن اولئك الذين فقدو الرغبة في الحياة ، هذا هو الوقود الذي يدفعهم الى التحرك ، زرني بين حين وحين مرتين في الاسبوع أن أتيح لك ذالك ، سوف أفعل هذا بكل سرور ، ولكني أشعر بالتحسن فخطر لي أنه لم تعد هنالك حاجة لاضاعة مزيد من اوقاتك ، انت لاتضــيع أوقاتي ، طبيعي أذا تعــــزر ذالك عــليك ، فلا ضـرورة له ، كل المواضيع نقشتهم الا واحد وهو حياتك الخاصة ، وقبل هذا أريد أن أعرف أسمك ، اسمي حورية هل انت وهرانية ، وهل لهذا الموضوع أهمية أشرب القهوة ، وكل البسكويت أنه لذيذ سأنتظرك يوم الثلاثاء إيضا ، هل تأتي ....... ؟ عندي الكثير من الاعمال ينبغي أنجزها في هذه الايام لكن أول مايخطر على بال المريض المتعافي الدين المترتب بذمته تجاه الطبيب الذي اشفاه من مرضه وعليه سوف اعمل كل مافي وسعي وأحضر ،
لقد تغيبت عني زمنا طويلا ، وقد بردت القهوة الان مرة أخرى ، لم نستطيع تبادل الحديث في ذالك النهار ومر أسبوع وأسبوع أخر وأسبوع ثالث دون أن يتاح لي الوقت لزيارة تلك المرأة التي أنارت لي طريق العودة الى الحياة مجددا ، وفي الاخير حل فصل الربيع وغطت أشجار الزيزفون المدينة بأوراق خضر لطيفة وتغطت الحدائق والساحات بضباب رقيق أخضر ، وراح الحـــمام يهـــدل في الساحة المركزية ، وبدت السماء جميلة فوق المدينة وخرجت النساء جميعا جميلات في ثيابهن الربيعية ، وكان الربيع يتخطر عبر الشوارع والساحات يمسح كل ماكان موحشا وكئـــيبا ، ويــــنادي طالبا ضحكات الاطفال وإبتســــامات الشيوخ ، موقظا في فؤاد كل انسان موجات من الفرح ، في مثل ذالك النهار طرقت بابي امرأة غريبة وقفت في منتصف الغرفة ، واسامت نظرها الي عابسة الوجه وقالت : تطلب منك الدكتورة حورية أن تزورها أن أستطعت ، شكرا ، أيتها الدكتورة أرجوك أن تسمحي لي ، لاحاجة الى كل هذه التفسيرات خذ الاوراق على المنضدة لقد كتبت فيهم كل شئ إن وجدت الوقت فأقرأهما فتعرف ماينبغي أن تفعل ، ايتها الطبيبة لست في حاجة الى هذه التعليمات سوف أحضر بصورة منتظمة لرؤيتك وأستشارتك ، لاتأتي مرة أخرى ، لماذا لماذا ، لاآتي
(( بعد صمت طويل ))
هل تستطيع أن تحضنني ، وتقبلني ....... ؟ نعم سوف أحضنك وأخذ من خدكي الطاهر قبلة ، كم هو جميل تحضينك وتقبيلك ، لاتستطيع ان تتصور بأنك مع أمرأة على أبواب الثمانين ، اذهب الان ، وشكرا لك على كل شئ ، اتشكرينني ، اذهب
(( يصرخ )) كيف يادكتورة ، لقد قلت لك اذهب ، ولأريد سماع خطواتك أريد أن أسمع خطوات رحيلك أذهب ، وعيش شيخوخة جميلة وتفقد اطلال الحياة ، والعمل ، والحب ، والشباب ، وهذه الاشياء ترفقنا مثل هذا الفرح من جيل الى جيل مثلما ترافقنا الشمس ونسائم الربيع والانهار والاشواق ، تذهب الدكتورة والمرض ، ولاتبقى لك الا الشيخوخة التي سوف تسلمها الى شخص آخر مثل ما سلمتها لك آنا ، لأن الحياة لاتبقى مفتوحة أمامك بخيرها وشرها ، وسعدتها ، ومرارتها ، وآحزنها .



#امحمد_عقيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- توات منبع الاصالة ومقصد السياح
- البيركامي الفيلسوف الذي يحسن الكتابة الى المسرح


المزيد.....




- صور| بيت المدى ومعهد غوتا يقيمان جلسة فن المصغرات للفنان طلا ...
- -القلم أقوى من المدافع-.. رسالة ناشرين لبنانيين من معرض كتاب ...
- ما الذي كشف عنه التشريح الأولي لجثة ليام باين؟
- زيمبابوي.. قصة روائيي الواتساب وقرائهم الكثر
- مصر.. عرض قطع أثرية تعود لـ700 ألف سنة بالمتحف الكبير (صور) ...
- إعلان الفائزين بجائزة كتارا للرواية العربية في دورتها العاشر ...
- روسيا.. العثور على آثار كنائس كاثوليكية في القرم تعود إلى ال ...
- زيمبابوي.. قصة روائيي الواتساب وقرائهم الكثر
- -الأخ-.. يدخل الممثل المغربي يونس بواب عالم الإخراج السينمائ ...
- عودة كاميرون دياز إلى السينما بعد 11 عاما من الاعتزال -لاستع ...


المزيد.....

- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / أحمد محمود أحمد سعيد
- إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ / منى عارف
- الخلاص - يا زمن الكلمة... الخوف الكلمة... الموت يا زمن ال ... / السيد حافظ
- والله زمان يامصر من المسرح السياسي تأليف السيد حافظ / السيد حافظ
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل مسرحية "سندريلا و ال ... / مفيدةبودهوس - ريما بلفريطس
- المهاجـــر إلــى الــغــد السيد حافظ خمسون عاما من التجر ... / أحمد محمد الشريف
- مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية / أكد الجبوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - امحمد عقيدي - عشق في الشيخوخة