أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جواد البشيتي - كوزمولوجيا جدلية















المزيد.....


كوزمولوجيا جدلية


جواد البشيتي

الحوار المتمدن-العدد: 4356 - 2014 / 2 / 5 - 15:22
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    



الحديد، هو آخر، وأَثْقَل، عنصر (كيميائي) يُنْتِجه النجم الضخم، عظيم الكتلة، في باطنه، أو مركزه؛ أمَّا العنصر، أو العناصر، الأثقل منه، فلا يُنْتِجها هذا النجم إلاَّ في انهياره على نفسه.
إنَّ العناصر الكيميائية في الكون على ثلاثة أنواع: نوع أوَّلي، هو الهيدروجين والهليوم، ومنه تتكوَّن النجوم، التي هي المصانع والمعامِل الكونية لإنتاج العناصر الثقيلة، أو الأثقل من الهيدروجين والهليوم. ونوع يُنْتَج في باطن النجم، في عملية تسمَّى "الاندماج النووي"، التي فيها، وبها، تُنْتَج نوى الذرَّات الأثقل (من نوى الهيدروجين والهليوم) وصولاً إلى نوى ذرَّات الحديد. ونوع يُنْتَج بعد، وبسبب، انهيار النجم على نفسه؛ وفي هذا الانهيار، تُنْتَج نوى العناصر الأثقل من الحديد.
النجم (مع سائر الأجسام في الكون) يشبه لدى تكوُّنه كُرَّة تَقِفُ (بقوَّة ما) على مُنْحَدَرٍ حادٍّ أَمْلَس. إنَّ ثمَّة ما يشبه يَدكَ يُمْسِك (ويَمْنَع) هذه الكرة عن التدحرج، والسقوط (المتسارِع) إلى أسفل (إلى الوادي مثلاً). هذه الكرة هي دائماً في وَضْع "السقوط المَكْبوح (المُقاوَم)".
مثال الكرة هذا يَفيد في فَهْم وتَمَثُّل معنى القول الآتي: إنَّ كل شيء في الكون (كل جسم، وكل جسيم) هو مِنْ مادةٍ، في مَيْلٍ دائمٍ (فِطْريٍّ) إلى الانهيار على نفسها؛ وكأنَّها لا تُوْلَد (على هيئة جسم، أو جسيم) إلاَّ وهي على مُنْحَدَرٍ حادٍّ أَمْلَس. وهذه خاصية جوهرية مُلازِمَة لكل مادة، أكانت من الضآلة (حجماً، وكتلةً، وكثافةً) بمكان، أم من العِظَم بمكان.
المادة تَتَّحِد اتِّحاداً لا انفصام فيه أبداً مع المكان بخاصيته الهندسية تلك؛ فلا شيء يُوْلَد (في الكون) إلاَّ وهو على مُنْحَدَرٍ حادٍّ أَمْلَس؛ لكنَّ القوى جميعاً في الكون، وعلى ما كَشَفَ، واكتشف، نيوتن، لا تَظْهَر إلى الوجود إلاَّ على هيئة أزواج؛ فما مِنْ قوَّة تَظْهَر إلاَّ ومعها ضديدها، أو نقيضها. إنَّها تُوْلَد معه، وتعيش معه، وتموت معه. وهذا يعني أنَّ مَيْل المادة إلى الانهيار على نفسها يُلازِمه دائماً وحتماً ضديده ونقيضه.
أَمْعِنْ النَّظَر في أيِّ عملٍ تقوم به، فَتَجِد، أو تَكْتَشِف، أنَّ هذا العمل لا يُفْهَم، ولا يمكن أنْ يُفْهَم، إلاَّ على أنَّه "ثمرة التغلُّب على قوى مقاوِمَة له"؛ فهل لكَ، مثلاً، أنْ تُحرِّكَ شيئاً من مكانه قَبْل أنْ تتغلَّب على قوى مقاوِمَة لتحريكه؟!
إنَّكَ ما أنْ تَشْرَع تَعْمَل (في اتِّجاه ما، وتوصُّلاً إلى شيء ما) حتى تَسْتَثير وتُوْقِظ وتُحرِّك، في اللحظة نفسها، قوىً مُقاوِمة ومضادة لعملك هذا؛ وينبغي لكَ قَبْل أنْ تُنْجِز العمل، ومن أجل أنْ تُنْجِزه، أنْ تُصارِع هذه القوى، وأنْ تغلبها وتهزمها؛ فإنَّ "عملكَ المُنْجَز" هو ما يأتي من هذه الطريق فحسب.
دَعونا الآن نتأمَّل عَمَل وفِعْل هذا القانون (الكوزمولوجي، الفلسفي الجدلي) في حياة النجم.
في رَحْم سحابةٍ من غازٍ، كثيره هيدروجين، وقليله هليوم، يتكوَّن النجم؛ وهذه السحابة الضخمة، المظلمة، الباردة، تشبه حُفْرَة، تَنْتَشِر المادة على مُنْحَدَرِها، مع مَيْلها الدائم إلى السقوط إلى أسفل، أيْ إلى قَعْر الحفرة.
مادة السحابة تَعْمَل بما يُوافِق هذا المَيْل، فيتمخَّض عملها هذا عن انكماش (وتقلُّص) السحابة؛ لكنَّ هذا الانكماش يُلازِمه، حتماً، الدوران، أيْ دوران السحابة حَوْل نفسها؛ وكلَّما ازدادت انكماشاً أسرعت في الدوران. وهكذا نرى الانكماش يأتي دائماً، وحتماً، بما يُقاوِمه، ألا وهو الدوران؛ فدوران السحابة حَوْل نفسها يُشدِّد المَيْل لدى مادتها إلى الحركة في الاتِّجاه المعاكِس، أيْ نحو الخارج.
ومع ذلك، تكون المادة في مركز السحابة أكثر تَركُّزاً وكثافةً وانضغاطاً وسخونةً وحركةً، فيشتد ويَعْظُم التنافُر بين نوى الهيدروجين. نوى الهيدروجين (الموجبة) في هذا المركز، وبخواصه الفيزيائية تلك، تتقارَب، وتزداد تقارُباً، فيشتد ويَعْظُم تنافُرها من ثمَّ.
ما أنْ تَبْلُغ تلك النوى (أو البروتونات) تقاربها الأقصى، وتَنافُرها الأقصى، حتى تَفْعَل فعلها القوَّة النووية الشديدة، فتَنْدَمِج نوى الهيدروجين، مُنْتِجَةً نوى أَثْقَل، هي نوى الهليوم، مع طاقة حرارية، تُقاوِم وتَكْبَح الانكماش والانهيار. ومع إنتاج الحرارة (النووية) والضوء، يُوْلَد النجم.
القوَّة النووية الشديدة (والتي لا يَظْهَر فعلها إلاَّ في حيِّز صغير جدَّاً) تُصارِع قوى التنافر بين نوى الهيدروجين، أو بين البروتونات، فَتتغلَّب عليها؛ لكن من غير أنْ تقضي عليها قضاءً مبرماً؛ فسيادة وهيمنة القوَّة النووية الشديدة في نواة الهليوم المُنْتَجة الآن تَعْنِيان "تَغَلُّب هذه القوَّة على قوى التنافر بين البروتونات، مع الاحتفاظ بها"، أيْ بقوى التنافُر تلك. أمَّا إذا أردت شَقَّ وتمزيق نواة فينبغي لك، عندئذٍ، أنْ تؤثِّر بهذه النواة بما يُرجِّح كفَّة قوى التنافر بين البروتونات (والتي بقيت جزءاً لا يتجزَّأ من تكوين النواة؛ لكن على هيئة قوى مكبوحة، مُسَيَطَر عليها) على كفَّة القوَّة النووية الشديدة (في هذا الصراع المُعْتَمِل في النواة).
إنَّنا نرى أنَّ القوَّة النووية الشديدة لا يَظْهَر فِعْلها، ولا يمكنه أنْ يَظْهَر، إلاَّ بصفة كونه ثمرة، أو نُتاج، التغلُّب على قوَّة مضادة، هي قوَّة التنافُر بين البروتونات؛ ونرى، أيضاً، أنَّ قوة التنافُر تلك لا يَظْهَر فعلها في داخل النواة، ولا يمكنه أنْ يَظْهَر، إلاَّ بصفة كونه ثمرة، أو نُتاج، التغلُّب على قوَّة مضادة، هي القوَّة النووية الشديدة.
باطن، أو مركز، النجم ينكمش، فيشتعل فتيل اندماج نووي جديد، فَتُوْلَد نوى جديدة أَثْقَل، مع طاقة حرارية نووية، فيتحوَّل الانكماش إلى تمدُّد، فيَذْهَب التمدُّد بهذا المُقاوِم للانكماش والانهيار، وهو الطاقة الحرارية النووية، فيتحوُّل التمدُّد إلى انكماش جديد، فيبدأ اندماج نووي جديد.
ويستمر النجم في مساره الصاعِد هذا؛ فإذا كان عظيم الكتلة، يُنْتِج في باطنه، أخيراً، عنصر الحديد.
وفي هذا المسار الصاعِد، نرى مزيداً من الاندماج النووي، ومزيداً من إنتاج عناصر كيميائية أَثْقَل، ومزيداً من توليد وتحرير الطاقة الحرارية النووية، ومزيداً من بَثِّ النجم للحرارة والضوء في الفضاء؛ فيَثور في الذِّهْن السؤال الآتي: هل من نهاية لهذا المسار؟
بعضٌ من الناس، الذين لا يَرَوْن الصلة الجدلية (السببية، الحتمية) بين "الكمِّ" و"الكيف"، قد يجيبون قائلين: كلاَّ، لا نهاية لهذا المسار.
لكن، في آخر المطاف، يتأكَّد ويَثْبُت أنَّ هذا المسار الصاعد سينتهي حتماً بإنتاج شيء (أو أشياء) بسببه يتوقَّف وينقطع المسار، فلا يمضي النجم في مساره هذا صعوداً أكثر مِمَّا مضى، فتَرْجَح، من ثمَّ، كفَّة المسار المعاكِس (المضاد).
"الطاقة الحرارية النووية"، وبصفة كونها قوَّة مضادة لجاذبية النجم، تنمو، في استمرار، في باطن النجم، متسبِّبةً بإنتاج مزيدٍ من العناصر الثقيلة؛ فإذا أنتجت عنصر الحديد، توقَّفت عن النمو؛ فاندماج نوى هذا العنصر في باطن النجم لا يحدث لعدم وجود ما يكفي من تلك الطاقة، فترجح كفَّة المسار المضاد، مسار الجاذبية، الذي فيه، وبه، تنهار مادة النجم على نفسها.
إنَّنا نرى أنَّ انهيار النجم على نفسه، والمتأتِّي من جاذبيته التي تحرَّرت من بعض قيودها، هو فِعْلٌ لا يَظْهَر، ولا يمكنه أنْ يَظْهَر، إلاَّ بصفة كونه ثمرة، أو نُتاج، التغلُّب على قوَّة مضادة له هي الطاقة الحرارية المتولِّدة من الاندماج النووي؛ ونرى، أيضاً، أنَّ فِعْل هذه القوَّة لا يَظْهَر، ولا يمكنه أنْ يَظْهَر، إلاَّ بصفة كونه ثمرة، أو نُتاج، التغلُّب على قوَّة مضادة له هي جاذبية النجم، والتي هي العاقبة الحتمية لانحناء المكان والفضاء.
لقد تَكوَّن الحديد في باطن النجم؛ ونوى الحديد لا يمكنها الاندماج؛ لأنْ ليس في باطن النجم من الطاقة الحرارية ما يكفي لاندماجها؛ فالحديد هو أَثْقَل عنصر كيميائي يُنْتِجه النجم عظيم الكتلة في باطنه.
وبسب هذا الحديد الذي لا تندمج نواه لعدم كفاية الطاقة الحرارية النووية، يَقَع الانهيار؛ ومع انهيار مادة النجم على نفسها، تتهيَّأ الظروف الفيزيائية لإنتاج العناصر الأثقل من الحديد؛ وهذا الإنتاج هو الثمرة الحتمية لثنائية "الانهيار ــ الانفجار". إنَّ انهيار النجم على نفسه، والذي هو "انفجار نحو الداخل"، يؤدِّي حتماً إلى انفجاره نحو الخارج؛ فيَنْتُج "نجم نيوتروني"، أو "ثقب أسود"، في موضِع نواة النجم، مع انفجارٍ وتمزُّقٍ وتطايرٍ وتناثُرٍ للطبقات الخارجية للنجم، فتُنْثَر العناصر الكيميائية الثقيلة في الفضاء الكوني؛ وكأنَّ توزيعاً لها (في أسواق الكون) يَعْقُب إنتاجها (في معامِل النجوم).
لقد بدأ المسار المعاكِس المضاد، أيْ مسار الانهيار والسقوط والانكماش؛ وقد يَظُن بعض الناس أنْ لا نهاية لهذا المسار، ضاربين صفحاً عن الحقيقة الجدلية الكبرى، وهي أنْ لا مسار لا نهاية له؛ فالمسار، أكان صاعِداً أم هابطاً، لا بدَّ له من أنْ يُنْتِج في آخر المطاف ما يُوْقِفه، ويُرجِّح كفَّة مسارٍ معاكس ومضاد.
مسار الانهيار قد ينتهي بنشوء "ثقب أسود"؛ وهذا "الجسم" له من الخواص الفيزيائية ما يجعله مَصْدَر تغذيةٍ لمسارٍ معاكِس مضاد، هو مسار "التبخُّر"؛ فإنَّ "الثقب الأسود" لديه من الخواص الفيزيائية ما يسمح له بتشتيت ونشر مادته في الفضاء الكوني من طريق تحويله الجسيمات الافتراضية التي تَظْهَر على مقربة منه إلى جسيمات حقيقية، أيْ من طريق "إشعاع هوكينج". وهذا إنَّما يؤكِّد أنَّ انهيار المادة على نفسها لا بدَّ له من أنْ يُنْتِج، في آخر المطاف، ما ينهي نتائج وعواقب هذا الانهيار، ويعيد نشر المادة، من ثمَّ، في الفضاء الكوني.



#جواد_البشيتي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عندما يَسْتَمِدُّون من القرآن شرعية لوجود إسرائيل!
- حقُّ العودة-.. هل فَقَدَ -واقعيته-؟
- خَبَر غير سار للاجئين الفلسطينيين في الأردن!
- مأساة ثورة!
- حقيقة إشكاليَّة الحقيقة!
- عَصْرُ اضطِّهاد النِّساء لم يَنْتَهِ بَعْد عند العرب!
- دستور لشَرْعَنة الانقلاب!
- سقوط -التأويل العلمي- ل -آيات الخَلْق-!
- ميثولوجيا سياسية!
- -المادية- تُجيب عن أسئلة الدِّين!
- سورية.. صراعٌ ذَهَبَ بما بقي من -يقين-!
- -العامِل الإيراني- في جولة كيري!
- الاستثمار الدِّيني في فرضية -الجسيمات الافتراضية- Virtual Pa ...
- السؤال الذي يَعْجَز الدِّين عن إجابته!
- آدم وحواء.. وثالثهما!
- كيف لِمَنْ يَعْتَقِد ب -آدم وحواء- أنْ يَفْهَم داروين؟!
- البابا فرانسوا: حتى الله يتطوَّر!
- هذا الدليل البسيط على صواب أو خطأ نظرية -تمدُّد الكون-!
- هذا الإحباط الشعبي الثوري!
- ما وراء -أُفْق الكون-!


المزيد.....




- نتنياهو يتعهد بـ-إنهاء المهمة- ضد إيران بدعم ترامب.. وهذا ما ...
- روبيو: إيران تقف وراء كل ما يهدد السلام في الشرق الأوسط.. ما ...
- بينهم مصريان وصيني.. توقيف تشكيل عصابي للمتاجرة بالإقامات في ...
- سياسي فرنسي يهاجم قرار ماكرون بعقد قمة طارئة لزعماء أوروبا ف ...
- السلطات النمساوية: -دافع إسلامي- وراء عملية الطعن في فيلاخ و ...
- اللاذقية: استقبال جماهيري للشرع في المحافظة التي تضم مسقط رأ ...
- حزب الله يطالب بالسماح للطائرات الايرانية بالهبوط في بيروت
- ما مدى كفاءة عمل أمعائك ـ هناك طريقة بسيطة للغاية للتحقق من ...
- ترامب يغرّد خارج السرب - غموض بشأن خططه لإنهاء الحرب في أوكر ...
- الجيش اللبناني يحث المواطنين على عدم التوجه إلى المناطق الجن ...


المزيد.....

- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جواد البشيتي - كوزمولوجيا جدلية