الاحمر افضل من الموت

هذا هو السؤال . اذا كانت الكردية تعني التعصب العرقي والاعتزاز بلغة نسبية وزرع نزعة الانفصال فكما تقول سنجد كثيرا من الكرد لايتبنون هذه الهوية المزعومة
اقليم كردستان العراق من تأسيس الويلات المتحدة وبالقوة ويوم تتغير موازين القوى ستتغير الخريطة

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ومن هم العرب يا استاذ جمشيد؟؟؟
في سوريا نحن لسنا بعرب و لا من يحزنون ..نحن سريان و فينيقين و قوميات أخرى كثيرة
أعتقد أن الوضع كذلك في مصر فالتاريخ يقول أنهم أقباط
العرب و العروبة هم حالة (طارئة) على كثير من سكان ما يسمى الوطن العربي!!0
كنّا و نحن في سوريا نسمي العرب..بالقرباط أو النور!!!0
لا أعرف من هو الشرير الذي ربطنا بعربة العرب و العروبة
العرب هم سكان الجزيرة العربية فقط لا غير
و تستطيع أن تعرفهم بسهولة من وجوههم و شكل أنفهم
الأكراد ذاقوا الأمرين في جميع أنحاء الوطن العربي و خاصة في سوريا و العراق
ليس الأكراد وحدهم..فجميع القوميات الأخرى شربوا من كأس العذاب ذاتها
نحن شعوب مستعبدة..فكيف لعبد أن يعطي الحرية و الكرامة للآخرين
أليس فاقد الشيئ لا يعطيه...لأنه لا يستطيع إعطاء ما لا يملكه؟؟؟
كلنا بالهوا...سوا يا أستاذ
لك احترامي و رشة عطر

إرسال شكوى على هذا التعليق          167 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العرب هم سكان الجزيرة العربية فقط لا غير.

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طبعا هناك ايضا اشخاص من قوميات اخرى تتنكر لاصلها و اقرب مثال حال صاحب التعليق رقم1..
شكرا جزيلا استاذي الكريم على فتحك لهذا الموضوع ذي الشجون.لقد عرف الامازيغ بدورهم و عانت الامازيغية من ابناء عاقين ناكرين و جاحدين مستلبين.اذا كنت ساتحدث عن الامازيغ و الامازيغية ببلدي المغرب فرغم انهم لم يعانوا من اضطهاد عرقي(ربما لانهم استسلموا للتعريب و للعروبة و لم يناوا بانفسهم عنها) الا ان كثيرين منهم كانوا يخجلون من التحدث بالامازيغية امام الناطقين بالعربية خصوصا بالمدن الكبرى التي تهيمن عليها العربية بل حدث معي غير ما مرة عندما كنا طلبة جامعيين ان يطلب مني احد ابناء مدينتي ان لا اتحدث معه بالامازيغية عندما ننزل مثلا الى الاسواق.بل ان احد معارفي و هو(((استاذ))) كان يتجول ذات مرة مع زملاء له اساتذة عربوفونيين التقيته صدفة صدقني استاذ جمشيد انا اعتقد انه تمنى في تلك اللحظة ان تبتلعه الارض لماذا لانني كنت لا اتحرج من ان اوجه له التحية و اكلمه بالامازيغية و هذا ما قمت به انا عنوة فكان ان اكتفى بهز راسه بملامح متهجمة كانه ضبط متلبسا بجرم لا يغتفر وتجاهلني كانني شخص غريب عنه تماما
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          160 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طبعا هناك ايضا اشخاص من قوميات اخرى تتنكر لاصلها و اقرب مثال حال صاحب التعليق رقم1..
شكرا جزيلا استاذي الكريم على فتحك لهذا الموضوع ذي الشجون.لقد عرف الامازيغ بدورهم و عانت الامازيغية من ابناء عاقين ناكرين و جاحدين مستلبين.اذا كنت ساتحدث عن الامازيغ و الامازيغية ببلدي المغرب فرغم انهم لم يعانوا من اضطهاد عرقي(ربما لانهم استسلموا للتعريب و للعروبة و لم يناوا بانفسهم عنها) الا ان كثيرين منهم كانوا يخجلون من التحدث بالامازيغية امام الناطقين بالعربية خصوصا بالمدن الكبرى التي تهيمن عليها العربية بل حدث معي غير ما مرة عندما كنا طلبة جامعيين ان يطلب مني احد ابناء مدينتي ان لا اتحدث معه بالامازيغية عندما ننزل مثلا الى الاسواق.بل ان احد معارفي و هو(((استاذ))) كان يتجول ذات مرة مع زملاء له اساتذة عربوفونيين التقيته صدفة صدقني استاذ جمشيد انا اعتقد انه تمنى في تلك اللحظة ان تبتلعه الارض لماذا لانني كنت لا اتحرج من ان اوجه له التحية و اكلمه بالامازيغية و هذا ما قمت به انا عنوة فكان ان اكتفى بهز راسه بملامح متهجمة كانه ضبط متلبسا بجرم لا يغتفر وتجاهلني كانني شخص غريب عنه تماما
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كما ان احد اعمامي انتقل للعيش في العاصمة الاقتصادية للمغرب.عندما اقوم بزيارتهم في مدينتهم الجديدة كان اكثر ما يزعجه عندما يلتقينا بالشارع مثلا انا و احد ابنائه نتحدث بالامازيغية فكان ينهرنا و يعبر عن غضبه قائلا ( الن تتخلصوا من هاته اللهجة المتخلفة تحدثوا بالعربية حتى لا تثيروا انتباه الاخرين و انسوا هاته اللهجة) و لكن هيهات هيهات ان اعمل بكلامه انا على الاقل فالامازيغية هي (((امي))) و لن اتبرء من امي مهما حصل..بالطبع هناك امثلة كثيرة لا يسعها المقام خلفت في نفسي اشمئزازا و قرفا شديدا و لن استطيع ان اتفهم دوافع اولئك خصوصا اذا كانوا من المستلبين المتصلبين المصرين على استلابهم مثل صاحب التعليق رقم1.
ربما قد يكون الاضطهاد العرقي الذي عان منه الاخوة الاكراد هو ما ساهم بشكل اساسي في تنكر بعضهم لاصولهم و لكن عند الامازيغ كان الاحساس بالدونية امام القدسية التي اصبغت على العربية و مشتقاتها(النبي عربي.لغة القران و لغة اهل الجنة والعرب هم من جاؤوا بالاسلام و منهم الصحابة وووووووو) في مقابل (البربر الذين لا تاريخ لهم و لا لغة موحدة جمعتهم ووووووو) هذه الدعايات عرف اصحاب المشروع التعريبي

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذه الدعاية عرف اصحاب المشروع التعريبي الاقصائي العنصري كيف يستغلونها و كيف تجتذب اليهم كثير من المستلبين المرضى.
ابلغ مثل عن نظرة بعض الامازيغ الدونية الى اصلهم و لسانهم و تشبتهم بالانتماء العربي هو ما عبر عنه احدهم صراحة.هو امازيغي مغربي ملتحي يقيم باوروبا حكى لنا ذات مرة انه لما كان في رحلة سياحية الى احدى الدولة الاسلامية في اسيا و فيما توجه الى المسجد لاداء الصلاة و ما ان تعرف عليه هؤلاء (العجم) و عرفوا انه من المغرب (يعني عربي) حتى طلبوا منه و بفرح ان يؤمهم في الصلاة بل اكثر من ذلك (((اخذوا يتبركون بلحيته))) حسب ما قال ليخلص بذلك الى استنتاج قائلا : ( عندئد شعرت بالخجل من معاملتهم تلك و ادركت كم كان الله كريما معنا عندما شرفنا بالاسلام و باللغة العربية).طبعا فالانتماء العربي سيغدق عليه امتيازات لا تحصى مقابل (الانتماء الامازيغي الفقير البائس).هذا هو حال اولئك المستلبين و هذا هو بلاؤهم الذي يريدون منا نحن ايضا ان نبتلى به
طبعا انا اعجز عن ان التمس لهؤلاء مبررا او ان اتفهم دوافعهم خصوصا كما قلت انهم محاربون اشداء للمشروع الامازيغي و مدافعون عن العروبة اكثر حتى من اي عربي قح

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذه الدعاية عرف اصحاب المشروع التعريبي الاقصائي العنصري كيف يستغلونها و كيف تجتذب اليهم كثير من المستلبين المرضى.
ابلغ مثل عن نظرة بعض الامازيغ الدونية الى اصلهم و لسانهم و تشبتهم بالانتماء العربي هو ما عبر عنه احدهم صراحة.هو امازيغي مغربي ملتحي يقيم باوروبا حكى لنا ذات مرة انه لما كان في رحلة سياحية الى احدى الدولة الاسلامية في اسيا و فيما توجه الى المسجد لاداء الصلاة و ما ان تعرف عليه هؤلاء (العجم) و عرفوا انه من المغرب (يعني عربي) حتى طلبوا منه و بفرح ان يؤمهم في الصلاة بل اكثر من ذلك (((اخذوا يتبركون بلحيته))) حسب ما قال ليخلص بذلك الى استنتاج قائلا : ( عندئد شعرت بالخجل من معاملتهم تلك و ادركت كم كان الله كريما معنا عندما شرفنا بالاسلام و باللغة العربية).طبعا فالانتماء العربي سيغدق عليه امتيازات لا تحصى مقابل (الانتماء الامازيغي الفقير البائس).هذا هو حال اولئك المستلبين و هذا هو بلاؤهم الذي يريدون منا نحن ايضا ان نبتلى به
طبعا انا اعجز عن ان التمس لهؤلاء مبررا او ان اتفهم دوافعهم خصوصا كما قلت انهم محاربون اشداء للمشروع الامازيغي و مدافعون عن العروبة اكثر حتى من اي عربي قح

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذه الدعاية عرف اصحاب المشروع التعريبي الاقصائي العنصري كيف يستغلونها و كيف تجتذب اليهم كثير من المستلبين المرضى.
ابلغ مثل عن نظرة بعض الامازيغ الدونية الى اصلهم و لسانهم و تشبتهم بالانتماء العربي هو ما عبر عنه احدهم صراحة.هو امازيغي مغربي ملتحي يقيم باوروبا حكى لنا ذات مرة انه لما كان في رحلة سياحية الى احدى الدولة الاسلامية في اسيا و فيما توجه الى المسجد لاداء الصلاة و ما ان تعرف عليه هؤلاء (العجم) و عرفوا انه من المغرب (يعني عربي) حتى طلبوا منه و بفرح ان يؤمهم في الصلاة بل اكثر من ذلك (((اخذوا يتبركون بلحيته))) حسب ما قال ليخلص بذلك الى استنتاج قائلا : ( عندئد شعرت بالخجل من معاملتهم تلك و ادركت كم كان الله كريما معنا عندما شرفنا بالاسلام و باللغة العربية).طبعا فالانتماء العربي سيغدق عليه امتيازات لا تحصى مقابل (الانتماء الامازيغي الفقير البائس).هذا هو حال اولئك المستلبين و هذا هو بلاؤهم الذي يريدون منا نحن ايضا ان نبتلى به
طبعا انا اعجز عن ان التمس لهؤلاء مبررا او ان اتفهم دوافعهم خصوصا كما قلت انهم محاربون اشداء للمشروع الامازيغي و مدافعون عن العروبة اكثر حتى من اي عربي قح

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في حين انني اتفهم دوافع و طموحات العروبيين لفرض لغتهم و هويتهم فهم كما سبق و قلت ليسوا بدعا من الناس فكل الاقوام تطمح لفرض لغتها و هويتها على غيرها.هذا رغم انني لا اقبل ان يفرض علي ذلك و احاربه بشراسة.
قد يكون من حسن حظ الاكراد انهم متركزون في منطقة واحدة لا تفصل بينهم مناطق لقوميات اخرى في حين ان الامازيغ او بالاحرى الناطقين بالامازيغية متفرقون في شمال افريقيا و حتى في البلد الواحد تفصلهم مناطق ناطقة بالعربية كما ان مدن الاكراد لم يستوطنها مستعمروها و بقيت تقريبا خالصة للاكراد في حين ان حال الامازيغ يختلف فشمال افريقيا من حدود مصر الى جنوب موريتانيا كانت دائما و ابدا اراض امازيغية رغم تعرضها للاحتلالات المتوالية الى ان جاء العرب استوطنوها و عربوا جزءا كبيرا من سكانها(كما ان قليلا من العرب تمزغ) و سموا المنطقة باسمهم (المغرب العربي) و عندما استفاق ما تبقى من الامازيغ او الناطقين بالامازغية و ارادوا الدفاع عن حقوقهم اللغوية و الثقافية و هويتهم الامازيغية في ارضهم اتهموا بالعنصرية و بالعمالة للاجنبي اتهموا من طرف العروبيين و كذلك من طرف المستلبين المرضى و المتزمتين من اصحاب اللحى

إرسال شكوى على هذا التعليق          149 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ جمشيد المحترم
لم افهم مقالك !!
باي لغه تريدني ان اتكلم
فنسبي اوجزه لك بعجاله جدي لابي كردي من سنندج في ايران نزح الى بغداد دون المرور بكردستان العراق وولد ابي في بغداد وجدتي ام ابي ايرانيه فارسيه عاشت ثلثي عمرها وماتت في بغداد جدي لامي تركي وجدتي لامي كرديه من كركوك ولدت امي في كركوك وتركتها الى بغداد وهي بعمر خمس سنوات وماتت في بغدادهي وامها وجدي لامي عاد وتزوج في بغداد من امرأه من العماره وكلنا عشنا في بغداد زوجتي عربيه الان اي لغه تريدني ان اتكلم ! وماهي لغة اطفالي التي تقترحها!! !
فكما يقول الجواهري
انا العراق لساني فمه ودمي فراته وقلبي منه اشطار
مقالك يبحث موضوع ضيق وانا افضل ان يكون الانسان امميا ليس بالمفهوم السياسي ولكن بالمفهوم الانساني
وتقبل تحياتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          145 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

القصة الامازيغية فعلا قصة مؤلمة لذا افهمك جيدا و اشكرك على الكتابة عن خبرتك مع بعض الامازيغ الذين لا يقدرون مع الاسف لغة الام و لكني كل امل بوجود امثالك بان هذه اللغة المغبونة سوف تعيش مرفوعة الرأس
اجمل التحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي عامر
افهم قصتك و لكن هل هي تعني السيطرة العربية و اهمال الكردية؟ اللغة ليست فقط وسيلة للتفاهم بل حاملة الثقافة و عندما تهمل الكردية تهمل ثقافتها فانت وفق ما تكتب ايراني اللغة اكثر من عربي اقصد بالايراني لغة و لا اقصد دولة فاين لغتك و ثم هناك ناس تتعلم اللغتين و الثقافتين
اجمل التحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي عبدالله بالضبط الاجابة على هذا السؤال تجده في المقال القصير اذا اردت و لكن المشكلة هي الارادة لديك
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طه الجــــزراوي كردي تنكر لقوميتــه الكردية وتعرب تماما ... وطارق عزيز تنكر لقوميته وغير حتى اسمه الى العربية وربما تنكر لدينه المسيحي ايضا وكليهما كانا نعالا بيد صدام لضرب قوميتيهما ... الاول انتهــى مشــــــنوقا والثاني لازال ينتظر ويتمنى الشــــــنق . اظن يا استاذ جمشـــيد ابراهيم لاخلاص من هذا الطاعــــون في الاراضي المنكوبــــه به الا برفع مشـــــــنقة شريعة حقوق الانسان فوق راس الجميع تحية وللتعليقات الجميلة

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اولا اعتذر على النشر المتكرر لبعض تعليقاتي حقيقة انا لا اعلم كيف تم ذلك فانا بعثت كل تعليق لمرة واحدة فقط.الخطئ من المكلفين بنشر التعليقات..
تاكد استاذي الكريم ان الامازيغية فعلا سوف تعيش مرفوعة الرأس و لو كره العروبيون و المستلبون من الامازيغ و المتزمتون من اصحاب اللحى.و اني اعتبر ان اكبر مكسب حققته الامازيغية -بغض النظر عن الاعتراف بها رسميا في الدستور المغربي كلغة رسمية الى جانب اللغة العربية-هو انه بعدما لم نكن نسمع في المغرب سوى ان (المغاربة عرب.المغرب بلد عربي..) حتى من طرف الامازيغ.اصبح اسم -الامازيغي- متداول و بشكل شبه يومي كما ان المستلبين من الامازيغ عندما يريدون ان يقدموا انفسهم خلال نقاش ما يتناول موضوع الامازيغية اصبحوا يصرحون و رغما عن انفهم (انا امازيغي ....) رغم ان تصريحهم ذلك كما يقال هو بمثابة حق يراد به باطل كأن يقول الامازيغي المستلب -انا امازيغي ابا عن جد و لكن ضد المشروع التمزيغي و انا اعشق اللغة العربية و لا اقبل غيرها لغة للمغرب...)
هناك قول لاحدهم جاء فيه -يدافع افضل من يدافع عن الحق-.. نحن من يدافع بشكل افضل و لهذا المشروع الامازيغي في تقدم دائم
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزتي ماجدة
اتفق معك 100% ان البلدان التي تسمى اليوم بالعربية هي بلدان السريان و الاقوام السامية الاصلية و الاكراد و الاقباط التمازيغ و القبائل الافريقية و شعوب كثيرة اخرى سلبت اراضيها باسم الاسلام و انت ترين ذلك ايضامن اسماء هذه البلدان و مدنها التي هي معظمها اجنبية
لك مني اجمل التحيات و دمت صديقة عزيزة

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي كنعان
بالضبط طه ياسين رمضان و طارق عزيز امثلة جيدة ليست فقط على اقصى درجات التنكر لقومية الام بل ايضا للعادء لها و العمل على تنفيذ اوامر المجرمين كاداة لاغير
اجمل التحياة

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العنوان عبارة من مقالك أتفق معها تماما

لكني يا أستاذ وجدت تناقضا بين معناها وبين ما ترمي إليه
دعوتك تنحو إلى اتجاه ضيق

في حين أن الانتساب للحياة دعوة عريضة لتلاقي الإنسان بالإنسان
وعندما أنحصر في حيّزي القومي فإني لن أتمكن من الحركة إلا ضمنه

نحن كلنا لسنا عربا بالأصل، وقد حرمنا أيام عبد الناصر من التكلم بلغتنا وحصرها في الكنيسة فقط
وقد رمى في السجون الكثير من شبابنا الداعي إلى استرجاع أرض أجدادنا ومقاومة عمليات تذويب قوميتنا، وتابع رؤساء البعث بعد الوحدة كتم نفَس هذه الدعوات(المشبوهة)الرامية إلى تفتيت المجتمع والوطن
جاء على كل القوميات أيام سوداء وليس على الأكراد فحسب

هذا وقد تشتت أهلنا بفعل الحرب اللئيمة في أنحاء العالم ولم يبق أحد منهم في الوطن،وبدؤوا يذوبون في المجتمعات الأكبر المفتوحة، نعم إنهم يستخدمون لغتنا العريقة التي كشفتَ لنا حضرتك أن العربية أخذت كل مفرداتها منها ومن الفارسية، لكن .. إلى متى؟

العالم ينحو إلى التكتّل لا الشرذمة
وكما تفضل الأستاذ عامر سليم ت 11 نهدف إلى تجمّع أممي بالمفهوم الإنساني

تفضل والقراء الكرام تحياتي وتمنياتي بعام سعيد
وكل سنة وأنتم بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذة ليندا المحترمة..كل سنة و أنت بألف خير
نحن سنتكتل وراء من ؟؟وهل العرب هم الرمز و المثال كي نتكتل وراءهم؟؟
لك احترامي و رشة عطر

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزتي ليندا
اولا كل عام و انت بالف خير
في حين اقدر عدم تنكر الاخ عامر لاصله و الاعتراف بانتمائه فاني احس بانه لما كان يكتب لو لم يفتح المقال جروحه ولو لم يلعب المقال على وتر حساس لديه و رغم انصهاره في محيط عربي فانه يتعرض للتميز العنصري. كفاح الشعوب المضطهدة لديل على ان الانسان يحافظ على هويته اللغوية و الدينية الى ان تنزل الخيارات الى الصفر و يجبر الانسان ان يختار بين الحياة و الموت (التناقض الذي تكلمتي عنه) فالالماني لم يتحول الى احمر. مثل ما قالت العزيزة ماجدة التكتل وراء من؟ ثم من يقول نحن في عصر التكتلات بالعكس لقد دخلنا عصر نهوض الاقوام المغبونة و حكومة الشركات العالمية
تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك وكل عام وأنتم بخير

أختي الكريمة
كان رؤساؤنا الكل بالكل، لذا يصبح البلد باسم الذي يتولّى الأمر فيه، بعمرنا لم نشعر أننا مواطنون ذوي كرامة وعزة نفس، لكن حب الوطن يطغى على كل شيء

الحنين
الحنين لملاعب الطفولة للأصدقاء للأهل للخبز للزيت والزعتر للخضرجي وساعي البريد ، نحنّ لبرد البلاد الحنون وللمدفأة والكستناء للجبال للأديرة... كل هذا وكثير جدا يربطني بالوطن، فهل أتخلى عن قلبي كرمال عيون شقفة رئيس نزع عني كرامة المواطن وهو اليوم موجود وغدا راحل؟

العرب كلهم على بعضهم ممثلون بأشخاص رؤسائنا لا أتشرف بالانتساب لحقاراتهم ورذالاتهم
لكن .. هل أتنازل عن شخصيتي من أجلهم؟

قد ذُبتُ تماما في جو الغربة، وها أنا أنتسب الآن للإنسانية الأكبر
أما لو بقيت في الوطن فليس أمامي إلا الانتساب إليه وإلى أهله وثقافته وحضارته تلك التي سرقت حضارتي الأولى وقضت عليها

نعم .. أنتسب لكل هذا، وهل لي غير هذا؟
أين حضارتي الأولى اليوم؟

كما قال الأستاذ عامر سليم كلمة ذهبية
نهدف إلى تجمّع أممي بالمفهوم الإنساني

هذا ما أتمناه فالعرب فارطون فارطون، ولكن نستطيع أن نمدّ جسور الإنسانية مع الآخرين

تفضلوا جميعا احترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          161 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

أنا أؤمن أن العقل والحرية والكرامة أعز من الوطن ... !!!...

أنا أؤمن أن الوطن لا وجود له خارج عن الوعي الذاتي , وبالتالي , الوطن ليس له قيمة بدوون عقلي وكرامتي وحريتي ...

والبرهان على ذلك , جميع شعوب البشرية تتعايش مع أنواع عديدة ومتنوعة من ملايين الحيوانات ...

في الغرب , الكلاب والقطط تتعايش مع أفراد المجتمع , ولا أحد من الكلاب والقطط يؤمن في الوطن ...

عندما كانوا أولادي صغار , كان عندي كلب أبيض جميل وذكي جدآ ...

كلبي ماكان منطش في أي وطن , وكان يركب سيارتي , ويعرف جميع المناطق والطرقات والرحلات في الطبيعة بشكل دقيق جدآ ...

وكلبي كان يعرف تنظيم الوقت وترتيب البيت , ونظام الحياة في البيت , ويفهم الكلام والتصرفات ...

إذن , مفهوم الوطن ليس من الممكن وجوده إلا من خلال الوعي , وإلا يجب على كلبي أن يؤمن في الوطن أيضآ ...

إرسال شكوى على هذا التعليق          298 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

Thursday, January 09, 2014 - بنت من الفضاء


أنا أؤمن أن القومية أعز من الحياة ...

لأن الحياة لا قيمة لها خارج عن الوعي الذاتي , أنا أعيش في فرنسا منذ 35 سنة , ولم أنكر مرة واحدة في حياتي أنني من أصل كردي ...

أنا أفتخر في قوميتي الكردية , وأفتخر في قوميتي الفرنسية , وأنا لا أحترم أي إنسان ينكر أصله ...

لأن الذي ينكر أصله ليس عنده وعي عالي , وبالتأكيد هو إنسان تافه لا قيمة له حتى لو كان عنده شهادات , وحتى لو كان غني ...

الإنسان كائن بشري , حيوان ذكي , ليس بالضرورة واعي , ومن الضروري أن لا تخلطوا بين إنسان واعي لذاته ويتفاعل مع الوعي وبين التعصب القومي ...

الإنسان الذي عنده وعي عالي لا يخضع لأي إنسان حتى لو كان من أحبابه ومن أصدقائه , ويرفض الخضوع للعائلات الملكية والسلطات الدينية لأن وجودهم يتناقض مع الوعي الذاتي ...

جميع شعوب الشرق الأوسط معرووبين , حتى لو عندهم أوطان , وحتى لو كانوا أغنياء , وبالتالي , ما هو مفهوم القومية عند شعوب الشرق الأوسط ...

إرسال شكوى على هذا التعليق          312 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرآ للسيد الكاتب المحترم جمشيد إبراهيم ...

أنا حقآ لا أفهم لماذا الحوار المتمدن رفض نشر تعليقي عن مفهوم القومية ...

يا حرام .... أكيد بيخافوا كتير ...هاهاها...

أنا أعمل كل جهدي أن لا أكتب أفكاري على أنترنت , لأنني متأكدة أن ليس عندهم الشجاعة أن ينشروا أفكاري ....

ولكن , بما أنني أؤمن أن لا أحد يستطيع الإنتصار على الوعي ...

إذن , أنا قررت أن أنشر في عام 2015 , كتاب بإسمي الحقيقي , وباللغة الفرنسية , أشرح فيه مفهومي عن الفرق بين الذكاء والوعي ...

تحياتي للكاتب المحترم , وشكرآ ....

إرسال شكوى على هذا التعليق          286 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فعلا عزيزتي لا احد يستطيع ان ينتصر على الوعي
عظيمة هذه الفكرة و تستحق كتاب كامل كان بودي لو قرأته
لك كل احترامي و تقديري و اعجابي بافكارك استمري ارجوك
اجمل التحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          284 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد المحترم جمشيد إبراهيم ...

أشكرك على تشجيعك لي حتى أكتب كتابي , وسعيدة أنك تحب أفكاري , وأنا فخورة بك جدآ ...

أنا أكتب شوي شوي كتابي , لأن الكتابة بحاجة إلى وقت وهدوء وتركيز في الأفكار ...

أنا ربة بيت وليس عندي شهادات في اللغات والفلسفة ... ولست كنت متعودة على القراءة والكتابة لأنني كنت أهتم في أولادي وزوجي وبيتي ومسؤولياتي ...

أنا ليس عندي لغة الأم , لأنني ولدت بالشام , ومنذ المدرسة الإبتدائي لا أحب اللغة العربية الفصحى , ولهذا السبب , حتى البكالوريا لم أفتح أي كتاب بحياتي خارج عن أوقات المدرسة ...

يعني اللغة العربية كانت بلوة على مستقبلي , ويوجد أضرار كبيرة على الأكراد بسبب الدراسة باللغة العربية ...

ومع ذلك , من الإبتدائي حتى البكالوريا , كنت من الأوائل في الرياضيات والكيمياء , بدوون أن أفتح أي كتاب خارج عن أوقات المدرسة ...

تحياتي لك , وشكرآ لك ...

إرسال شكوى على هذا التعليق          271 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا تهتمي عزيزتي الافكار الممتازة ليست بالشهادات و هناك فرق بين الذكاء الطبيعي و التثقيف بالشهادات
لك التوفيق و احترامي و تقديري
اجمل التحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          289 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز جمشيد إبراهيم ...

أنا حصلت على شهادة من السوربون , عندما تعلمت اللغة الفرنسية , لأنني كنت لا أعرف أي كلمة فرنسية عندما هاجرت إلى فرنسا ...

وبعدين , بدأت أدرس في الجامعة الهندسة , وبعدين غيرت دراستي وحصلت على شهادة Licence في الرياضيات ...

وبدأت أعمل مدرسة في الرياضيات في مدارس الإعدادي والثانوي في فرنسا ...

ولكن , الحبل والأولاد ومسؤوليات البيت , ولقد غيرت رأي , لأنني فهمت بسرعة أنه من الأفضل الإهتمام في صحة وترباية أولادي والإهتمام في زوجي وحياتي ومسؤولياتي ...

وأنا درست أولادي من الإبتدائي حتى حصلوا على شهاداتهم الجامعية ...

يعني قصدي , أنا معي شهادات , ولكن لا أستعملها ... وأنا لست ندمانة مطلقآ أنني ربة بيت ...

حياة ربة البيت من الطبقة المتوسطة في فرنسا رائعة جدآ جدآ جدآ ...

أنا أؤمن أنه فقط بعض أحرار الطبقة المتوسطة يستطيعوا أن يتمتعوا في سعادة الوعي ...

تحياتي لك , وشكرآ لك ...

إرسال شكوى على هذا التعليق          291 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---