وما رأيت إذ رأيت

صلاح الداودي

الحوار المتمدن-العدد: 4326 - 2014 / 1 / 5 - 04:26
المحور: الادب والفن
    

رأيتها مذبوحة العينين مشرّقة
رأيتها تبكي كتنّين بقلب طفلة
رأيت دموعا أكبر من عينيها وأسرع من عينيْ
الطفل السوري الذي رأيته البارحة قال :"سأخبر اللّه بكل شيء" قبل أن تفارقه الحياة
ربما يحلم بالتلال
والطفلة الزنجية التي رأيتها اليوم قالت" قتلوا أبي أمام عينيْ"
ثم تحوّلت إلى شلاّل
وما رأيت إذ رأيت

#صلاح_الداودي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات