أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي ابو عراق - أيهما الوطن ...ايهما المنفى















المزيد.....

أيهما الوطن ...ايهما المنفى


علي ابو عراق

الحوار المتمدن-العدد: 4316 - 2013 / 12 / 25 - 23:07
المحور: الادب والفن
    


أيهما الوطن ....ايهما المنفى ...؟

كتاب حواري مع الشاعر عبد الكريم كاصد يتضمن ردودا على الاخرس وسامي مهدي

علي ابو عراق

صدر عن دار تموز بدمشق كتاب جديد بعنوان (ايهما الوطن ..ايهما المنفى) من منشورات مكتبة تنوير في البصرة، وهو كتاب حاور فيه الشاعر معتز رشدي الشاعر العراقي الكبير المقيم في لندن حاليا عبد الكريم كاصد ، إذ خاض معه عبر كتاب تجاوز 300 صفحة حوارات هامة جدا تتعلق بمنجزه الابداعي الذي امتد لنحو نصف قرن انتج خلالها ما يقرب من أربعين كتابا في الشعر والترجمة عن الانكليزية والفرنسية والنقد والمسرح والسيرة والحوارات المختلفة ، ويتميز هذا الكتاب الجديد في حمله لاكثر اسئلة الثقافة العراقية حيوية ورسوخا واشكالية ايضا، كعلاقة المثقف العراقي بالثقافة العالمية والحداثة والتجديد والتجريب وعلاقته بالوعي والايدلوجيا واستحقاقات المنافي سلبا وايجابا و تجربة المنفى ومهام المثقفين الشيوعيين وثورة تموز والديمقراطية وثقافة الاعتذار وغيرها ، كما تضمنت الحوارات ردودا بالغة الاهمية على كتاب محمد غازي الاخرس (خريف المثقف) وردودا اخرى على الشاعر سامي مهدي وكتابه ( آرتر رامبو "الحقيقة والأسطورة").
وفي مطلع الحوار يسأله المحاور معتز رشدي عن القصيدة والشعر فيقول له "في حديث لي معك، قلت عبارة أجدها خطيرة، وهي: يقول الشاعر في القصيدة ما يريد قوله، أما الشعر فربما يريد قول شيء آخر! هلا تتفضل بإيضاح العبارة ؟
فيجيب كاصد " نعم ، قد تقول القصيدة ما لا يريد أن يقوله الشاعر، لأن القصيدة الجيدة لا تخلو من مصادفات سعيدة ومسارات لا يتوقعها الشاعر، بل ومنعطفات حادة، ولو كانت القصيدة إفضاءً فقط لما أراد أن يقوله الشاعر، لما حملت دهشتها معها للشاعر والقارئ معاً. من أين تجيء مُفاجأة الشعر إن كانت القصيدة بسطاً لما هو مطويّ في وعي الشاعر؟
في كل قصيدة جيدة ثمة إشراقات وانبعاثات من ماضٍ سحيقٍ لا يمتدّ في تجربة الشاعر وحده، بل في ما هو أبعد منها: تجربة المجموع. ومن هنا يبدو الشعر العظيم دوماً ذا آفاقٍ تتجاوز الذات المحدودة بهواجسها، وانشغالاتها.
إن وعي الشاعر نفسه في القصيدة مسكون بلاوعيه الذي ينبثق، مثلما تنبثق الاحلام والكوابيس، وكلّ ما هو غائر عميق في ذاته الرحبة التي تتجاوز خصوصيتها.",
و عن سامي مهدي وكتاب (أرتور رامبو"الحقيقة والأسطورة"): يقول "وإذا ما رجعنا إلى ملاحظات ستاركي فإن ما ذكرناه ليس غريباً عليها، فقد سبق في كتابها هذا أن أشاعت أن رامبو تاجرَ بالعبيد في أفريقيا، ثم اعتذرت عن ذلك في طبعة لاحقة من كتابها بعد أن كشفت الوقائع افتراء مثل هذه الدعوى. وما نستغرب له هو إصرار سامي مهدي على الاستشهاد بزعم ستاركي رغم تبرئها منه، ورغم اطلاعه على ترجمة الشاعركاظم جهاد وتعليقاته الواضحة: "تجمع التواريخ والوثائق والشهادات على أن تجارة الرقّ كانت يومذاك حكراً على عشيرة آل أبي بكرالحبشية المسلمة، التي كان أفرادها يعاقبون كلّ أوربيّ يدنو من تجارتهم هذه، وذلك بإخصائه أوّلاً، وبقتله إذا ما عاود الكرّة بعد ذلك" (رامبو، الأثار الكاملة ص115).".
وعن رامبو والكومونة يقول الشاعر عبد الكريم كاصد " قد تكون هناك اختلافات حول التواريخ وبعض التفصيلات ولكن ما تؤكده أغلب هذه السير والدراسات هي أن رامبو كان موجودا في باريس أيام الكومونة، وقد جاءت في رسالته المؤرخة في منتصف مايو، إلى بول دوميني، إشارة إلى أنه سيكون في باريس خلال ثمانية ايام. أي أن هناك اختلافاً في التواريخ، ولكن هذا لا ينفي وجوده هناك أيام الكومونة. وحتى لو لم يكن هناك فهذا لا يغير أبداً من فهمنا لموقف رامبو ".الواضح من الكومونة، وتأثيرها العميق في حياته وشعره، ولكن من الصعب فهم قصائده التي يسميها غراهام روب بـ"الكولاج"، لأنها وليدة مشاهدات حسية واضحة. لقد ظلت الكومونة هاجسه طوال حياته، مثلما ظلت هاجس بول فرلين الذي كان من بين مشاريعه أن يكتب كتاباً عن الكومونة يكرس له سنتين لانجازه في مكان معزول في كاليدونيا الجديدة حيث يقيم هناك بعض أصدقائه من المنفيّين".

وعن تجربة المنفى: يقول ". إنّ تجربة المنفيّ أصلاً هي تجربة فرد، قبل أن تكون تجربة جماعةٍ، حتى وإن كان هجرة المنفيّ ذات طابع جماعيّ. قد تكون ذلك في البدء ولكنها تتخذ دوماً، فيما بعد، منحىً فردياً خالصاً يبدو الخروج منه والعودة ثانية إلى المجموع ليس عملية سهلة، حتى وإن تجاوزها المنفيّ على مستوى آخر هو المستوى الإبداعي، غير أنّ هذا التجاوز لن يحدث إلاّ في أحوالٍ نادرة يصبح فيها "فردان" أفقاً تتردّد فيه أصوات الخارج، دون أن يغادر عزلته، وقد يستعيد فيها ذاكرته، فينبعث ما انطمس منها دون أن يتعرف على آثارها"
ويوضح " من جهة أخرى ثمة اندماج مع الجماعة، في هامش هذه التجربة، اندماج زائف لا يحقق صيغة للفرد أبداً على المستويين الفردي والجماعي معاً .. اندماج زائل لا ينتهي إلى أيّ طرفٍ في ثنائية الوطن والمنفى. ذلك هو الاندماج السياسيّ غير المعنيّ بأية صيغة. تحركه غريزة واحدة هي غريزة التملك المفقود التي تتحول إلى غريزة النهب الشائعة الآن في العراق في أوساط الأطراف السياسية المختلفة".
ويضيق الشاعر "من ربحوا المنفى وخسروا أنفسهم ....أثمة من ربح المنفى؟ ربما، ولكن ما يبعث على الغرابة هو أن من ربحوه لم يخسروا الوطن وحده، وإنما خسروا أنفسهم أيضاً.. الوطن الذي نعرفه نحن، لا الوطن الذي يعرفه هؤلاء. لقد كان ربحهم في خسارة الوطن .. هذه الخسارة التي لن يدركوا فداحتها أبداً، لأنهم الرابحون المسرورون دوماً بمقاولاتهم وعقودهم، وأسفارهم الدائمة، ومشاركتهم في الخراب الذي سيقود وطننا بأجمعه، لا مواطنيه وحدهم، إلى المنفى إن لم نقل إلى الهاوية. . هؤلاء لم يكونوا في سلطة حين كتبتُ الشذرة، وحين أصبحوا في السلطة كانت أرباحهم تتضاعف ولكنها أرباح الخسارة .. أرباح الناس الناجين لسفينة غرقى. . أرباح الأميين الذين لم تعد عقودهم في هذا العالم المتسارع تتقدم خطوة واحدة في مسيرة العصر . إنهم نكبة الوطن، وعار المنفى".
وعن تموز:يقول كاصد ". هل هناك أشدّ التباساً من ثورة تموز منذ صراعاتها الأولى بين عسكرييها من جهةٍ وأحزابها من جهةٍ أخرى، بين امتدادها الشعبي الهائل وانحسارها، بين زعيمها الزاهد والدكتاتور في آن واحد، بين منجزاتها واخفاقاتها الكثيرة. لاشكّ أن من الصعب تجاوز انجازاتها الكبيرة، ولكن من الصعب أيضا البقاء في حدود هذه الإنجازات الكبيرة، من دون النظر إلى التناقضات التي حملتها معها وتعمقت فيما بعد".
وكمناضل في صفوف الحزب الشيوعي في الوطن والمنفى يتحدث عن مهمة المثقفين الشيوعيين بكل صدق ودراية فيقول "كانت مهمة المثقفين الشيوعيين، خاصة، في غاية الصعوبة إزاء ظرفٍ شديد التعقيد، وتهديد مباشر، وسياسية تبدو واقعية في ظاهرها، ولكنها أبعد ما تكون عن الواقع، رغم أنهم كانوا جزءاً منها، ولو اتخذ الحزب موقفا آخر من السلطة الفاشية آنذاك لوفرّ الكثير على رفاقه وأصدقائه، من عذابات قادمة، وهجرة شبيهة بهجرات التاريخ، ومنافٍ لم يألفوها من قبل، وعداءٍ متأخرٍ لرفاق قدامى، ولكان ثمة فسحة للناس للتكيف مع المرحلة، بشكل أفضل في مواجهتها، أو التخلص من ظرفها الصعب بالبقاء أو الهجرة، أو في إيجاد الحيل والمناورات الخاصة التي اعتاد إنساننا العراقيّ على التفنن بها إزاء همجية الأنظمة المتعاقبة، وإنْ كان حزب البعث أكثر هذه الأنظمة شراسة أو على الأقل لتردّد الناس في الانتماء إلى الحزب الشيوعي، ولأصبحت قراراتهم أكثر وعياً وواقعية، ولامتنع الحزب عن قبول أعضائه بتلك السهولة التي أضرّتْ بالحزب كثيراً، وساعدتْ على اختراقه أمنياً، وهذا ما حصل حتى في المنفى، وقد شاءت الصدفة أن تجمعني بأكثر من جاسوس في تنظيم واحد".
وعن الحالة الراهنة يقول "الحالة الراهنة:كلّ شئ شكل، ولكنه شكل يقرب من اللاشكل، فالقصيدة التي خرجت على الشكل القديم عادت لا شكل لها في مهرجانات ضاجة، هي مآتم للشعر، والسياسة التي خرجت على أشكال التنظيم السابقة هي بلا شكل أو هوية، لأنّ الطائفية ليست هوية، والمجتمع الذي يرتدي الحجاب وينزعه ليتطابق مع هذه المرحلة، أو تلك، لا شكل له، وفرسان الفكر الليبرالي الذي يدّعون الحداثة ويتوسطون رجال العشائر، لا وجوه لهم؟ من نحن؟ وإلى أين نسير؟ نتبجّح بمضاميننا ونحن مجرد شكل.. نتبجح بأشكالنا ونحن بلا هوية؟ أما الديمقراطية فهي الأكذوبة الكبرى؟ كيف يمكن إقامة ديمقراطية بالمؤسسات القديمة ذاتها، وعبر أحزاب حاكمة جديدة أشدّ تخلفاً من سابقاتها؟ في بيئة مجتمع يشهد تفاوتاً كبيراً في الحقوق، اجتماعيةً واقتصاديةً".
ويوضح "إنها ديمقراطية شكلية قاصرة على الانتخابات، وهي لا تتعدى هذا الحقّ الشكلي الذي يمكن أن يرسخ بشكلانيته هذه المضامين السابقة المتوارثة من الأنظمة السابقة، عبر التيارات الصاعدة في الانتخابات، والتي لا تختلف عمّا سبقها من تأدية ادوار لا معنىً لها" متسائلا " أية ديمقراطية هذه التي لا تحتمل فيها طائفةٌ طائفةً أخرى؟ وحتى لو تحملت الطوائف بعضها بعضاً فإن أيّ حماس مبالغ فيه لأية طائفةٍ، في تأدية طقوسها هو إثارة للطائفة الأخرى".
وعن الأخرس في كتابه (خريف المثقف) يرى الشاعر عبد الكريم كاصد "تقرأ الكتاب وكأنّ ثمة مؤلفين عديدين ينقضّ بعضهم على بعض، فمن الإعلان عن موت الثقافة العراقية، إلى الإعلان مباشرة بعد صفحتين أو ثلاث عمّا هو نقيض التصريح السابق، عند حديثه عن انقسام الثقافة العراقية إلى ثقافتين:" واحدة في المنفى، وأخرى داخل العراق، الأولى يسارية متفتحة وذات أفق بينما الأخرى قومية متحجرة وذات اتجاه واحد ووحيد." من نصدق إذن؟ أما الصفحات الخاصة بجيلي الثمانينيّات والتسعينيّات وما يرافقها من فوضى في الأحكام والاستنتاجات فهي وحدها تستدعي صفحات وصفحات لتبيان اعوجاجها وتهافتها"
وعن ثقافة الاعتذار يقول كاصد مستدركا "كيف تفسر عدم اعتذار مثقفي البعث لابناء شعبهم! - ليس الاعتذار مألوفاً في ثقافتنا ويكاد يكون مفقوداً، وإن وجد فمبعثه ليس الذات بعذابها وأرقها ومحاكمتها، بل بما هو خارجها من خوف وتوجس، وهؤلاء الذين عاشوا هذه الثقافة عاشوا أيضاً ما هو أسوأ منها بكثير: ثقافة البعث القائمة على العنف، فكيف تطلب من هؤلاء اعتذاراً لم يعرفوه؟".
ويضيف "من جهة أخرى فإن الاعتذار يستدعي مفهوماً آخر هو التسامح، غير أن من الصعب الركون إلى هذين المفهومين بمعزل عن اشتراطاتهما الأخرى، في مجتمع تشوّه خلال فترة طويلة، في ظلّ نظام همجيّ هو من أعنف الأنظمة في التاريخ.. أي أنّ من الصعب النظر إليهما باعتبارهما مفهومين اخلاقيين حسب، مالم يرافقهما تشريع أيضاً، يضمن تطبيق هذين المفهومين بشكل حضاريّ وليس ثأرياً، فالبعثيون ليس كلهم متساوين في المسؤولية، خاصة وإن بعضهم أرغم على الانتساب إلى الحزب".
وبستطرد "يضاف إلى ذلك ما حدث من اختلاط في القيم وتداخل في المفاهيم. من هم الأولى بالاعتذار نجدهم الآن في البرلمان والمؤسسات الحكومية وفي الجوامع، وربما في منظمات المجتمع المدني . يروي لي صديق فنان تشكيليّ يعيش في لندن أنّ اخته أخبرته، عبر الهاتف، أنّ أحد الجلادين البعثيين عاد إلى محلته، بعد اختفاء طويل بلحية ومسبحة غير نادم، يتوعد الآخرين بالثأر.. أي أن الأمر بات معكوساً تماما؟".

وعبد الكريم كاصد من مواليد البصرة بدأ النشر منذ ستينات القرن الماضي ، غادر العراق منتصف السبعينات بعد احكمت السلطة الدكتاتورية دائرة قمعها واستبدادها غلى كل الوطنين وخصوصا اليسارين منهم ، تعددت منافيه ولكن لندن كانت منفاه الاخير منذ اكثر من 30 عاما.
صدر له
مجموعات شعرية
1- الحقائب الطبعة الأولى 1975 دار العودة- بيروت
الطبعة الثانية 1976 دار الأديب- بغداد
الطبعة الثالثة 2011 دار تموز- دمشق
2- النقر على أبواب الطفولة الطبعة الأولى 1978 مطبعة شفيق- بغداد
3- الشاهدة الطبعة الأولى 1981 دار الفارابي- بيروت
4- وردة البيكاجي الطبعة الأولى 1983 دار العلم – دمشق
5- نزهة الآلام الطبعة الأولى 1991 دار صحارى- دمشق
6- سراباد الطبعة الأولى 1997 دار الكنوز الأدبية – بيروت
7- دقّات لا يبلغها الضوء الطبعة الأولى 1998 دار الكنوز الأدبية- بيروت
8- قفا نبكِ الطبعة الأولى 2002 دار الأهالي- دمشق
الطبعة الثانية 2003 دار الأهالي- دمشق
9- زهيريّات الطبعة الأولى 2005 دار الكندي-الأردن
10- ولائم الحداد الطبعة الأولى 2008 دار النهضة العربية- بيروت
11- الديوان المغربيّ الطبعة الأولى 2009 دار الحرف- المغرب
12- الفصول ليست أربعة الطبعة الأولى 2009 اتحاد الأدباء والكتاب العراقيين- البصرة
الطبعة الثانية 2013 دار الفراشة- الكويت
13- هجاء الحجر الطبعة الأولى 2011 مؤسسة أروقة للدراسات والترجمة والنشر، القاهرة
14- حذام الطبعة الأولى2011 دار تموز- دمشق

مختارات شعرية

15- نوافذ (مختارات شعرية) الطبعة الأولى 2009 دار المأمون الثقافية- بغداد

مجموعات قصصية ومسرحية:

16- المجانين لا يتعبون الطبعة الأولى 2004 دار الكندي- الأردن
17- حكاية جندي مسرحية عُرضت في مسرح (أولد فك) بلندن في مطلع سنة 2006

نصوص

18- جنة أبي العلاء (نص سرديّ) 2011 دار التكوين – دمشق
19- أحوال ومقامات 2011 دار فضاءات - الأردن

أدب رحلات

20- باتجاه الجنوب شمالاً 2011 دار أروقة للدراسات والترجمة والنشر- القاهرة


دراسات

21- غبار الترجمة 2011 دار أروقة للدراسات والترجمة والنشر- القاهرة


ترجمات شعرية عن الفرنسية


22- كلمات لجاك بريفير 1981 دار ابن رشد- بيروت
23- أناباز لسان جون بيرس 1987 دار الأهالي- دمشق
24- قصاصات ليانيس ريتسوس 1987 دار بابل- دمشق
25- عن الملائكة لر فائيل ألبرتي 2011 دار التكوين- دمشق


ترجمات عن الإنجليزية


26- نكهة الجبل 2005 دائرة الثقافة والإعلام – الشارقة
27- ربة الشعر هي الكومبيوتر 2011 دار أروقة للدراسات والترجمة والنشر- القاهرة
28- أفكار موجزة عن الخرائط 2011 دار أروقة للدراسات والترجمة والنشر- القاهرة
29- البحث عن صورة هيجل 2011 دار أروقة للدراسات والترجمة والنشر- القاهرة

حوار

30- الشاعر خارج النص: كتاب صدر سنة 2007 عن المطبعة السريعة في المغرب. وهو حوار طويل أجراه معه الشاعر والمترجم المغربي عبدالقادر الجموسي.
31- عبدالكريم كاصد من الحقائب إلى رقعة شطرنج ، حوارات أعدّها الشاعر عبدالباقي فرج ، 2011 دار تموزللطباعة والنشر والتوزيع- دمشق.
32- أيهما الوطن؟ أيهما المنفى؟(حوار طويل أجراه معه الشاعرمعتزّ رشدي)، 2113 دار تموز للطباعة والنشر، دمشق.
تحقيق

33- الأجنبيّ الجميل للشاعر مصطفى عبدالله 2004 دار الشؤون الثقافية العامة-بغداد

كتب في بعض مواقع الإنترنت:

34- ديوان الأخطاء
35- صورة مراكش

كتب في بعض المجلات:

36- من برديات مصر "مجموعة نُشرت في مجلة (أدب ونقد) المصرية 2013"

كتب في لغات أخرى:

37- مقاهٍ مختارات شعرية باللغة الإنجليزية 2012
38- مقاهٍ لم يرها أحدٌ باللغة الفرنسية 2013



#علي_ابو_عراق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تمهل فؤاد........تدفق ايها الهديل
- المربد بين عهدين
- المندائيون في البصرة
- المرأة العراقية مجمرة الحزن الابدي
- تداعيات بصري عائد من المنفى
- ضحايا السيول في سفوان..بين برد كانون وتجاهل الحكومة
- شعر المرأة العراقية وكسر نسق الاستبداد ظاهرة ( اكعيم) في الد ...
- 2ملتقى السياب التأسيسي
- ملتقى السياب التاسيسي
- مهرجان السياب الثالث
- المسيحيون في الجنوب بين ماض جميل وحاضر مليء بالخوف


المزيد.....




- مهرجان الأفلام الوثائقية لـRT -زمن أبطالنا- ينطلق في صربيا ب ...
- فوز الشاعر اللبناني شربل داغر بجائزة أبو القاسم الشابي في تو ...
- الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية
- متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟
- فنان أمريكي شهير يكشف عن مثليته الجنسية
- موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية
- مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
- إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
- الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
- يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي ابو عراق - أيهما الوطن ...ايهما المنفى