ريمون نجيب شكُّوري
الحوار المتمدن-العدد: 4315 - 2013 / 12 / 24 - 07:13
المحور:
كتابات ساخرة
لـسـتُ أدري الــسـب الـذي دفـع أحـدَ الأصـدقـاء أن يـرسـل لـي يـوم الـحـادي عـشـر نـوڤ-;---;--ـمـبـر تـشـريـن الـثانـي مـجـمـوعـةُ صـوْرِ.…… إنـجـذبتُ الـيـهـا، وأخـذتُ أتـأمـلُ كـلاً مـنـهـا بـإسـتـغـراقٍ طـويـل.
شعرتُ أن زلزالاً حدثَ في داخلي هزّني هــزْاً عنيفاً. وأحسستُ بإندفاعٍ شـديـد الى كتابة ما إختلج بداخلي.
أقـتـرحُ راجـيـاً مـن الـقـرّاءِ الـكـرام ـِـــ بـعـد نقرِهم على الرابط التالي ـــ التأملَ ملياً بِالصوّر ، لـعـلـهم يـتـعـايشون الأجواءَ الفكريةَ التي كنتُ أتنفسُ فيها وربّما يهزُهم زلزالٌ مثلما هـزّنـي. وفـي نـهـايـة مـجـمـوعـةِ الـصـور يـجـد الـقـراء « الـقـصـة القصيرة » الـتـي كـتـبـتُـهـا بإلهامٍ من تلك الصوّر ، مـتـمـنـيـاً نَـيْـلَ رضاهم.
https://www.dropbox.com/s/ubltexbja0g9czj/Potentials%20Story%20w%20pics.pdf
#ريمون_نجيب_شكُّوري (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟